logo
شريحة تحمي مرضى السكري من الانخفاض المفاجئ

شريحة تحمي مرضى السكري من الانخفاض المفاجئ

صحيفة الخليجمنذ 4 أيام
طور مهندسون من معهد ماساتشوستس الأمريكي للتكنولوجيا شريحة طبية ذكية لحماية مرضى السكري من النوع الأول من خطر انخفاض سكر الدم المفاجئ، خاصة أثناء النوم أو قيادة السيارة أو في حالات العجز عن الحقن الذاتي.
الشريحة بحجم قطعة نقدية صغيرة، تُزرع تحت الجلد وتُطلق جرعة من الجلوكاجون «هرمون يعيد رفع مستوى السكر في الدم» عند رصد انخفاض حاد.
يعتمد تصميم الشريحة على خزان دواء صغير مصنوع بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، ومختوم بسبيكة من النيكل والتيتانيوم تستجيب للحرارة. وعند انخفاض سكر الدم المفاجئ، تطلق السبيكة الجلوكاجون على شكل مسحوق مستقر طويل الأمد، بدلاً من الشكل السائل الذي يفسد سريعاً.
وأظهرت التجارب على الفئران المصابة بالسكري فاعلية الجهاز، حيث استقرت مستويات السكر خلال 10 دقائق من التفعيل. كما اختُبرت الشريحة باستخدام مسحوق الأدرينالين، ما يفتح الباب أمام استخدامها في حالات النوبات القلبية أيضاً أو الحساسية المفرطة.
الباحثون أكدوا أن التقنية تمهد الطريق نحو أنظمة علاجية ذكية ومتصلة يمكنها التفاعل تلقائياً مع تغيرات الجسم، ما يُعزز الأمان والاستجابة السريعة في الظروف الطارئة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأخشاب والنظام البيئي
الأخشاب والنظام البيئي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الأخشاب والنظام البيئي

لطالما كانت إدارة الغابات ذات الأعمار المتساوية هي النهج السائد في مجال الغابات، حيث تُركز في المقام الأول على تعظيم إنتاج الأخشاب مع التركيز بشكل أقل على صحة النظام البيئي. غالباً ما تؤدي هذه الطريقة التقليدية إلى إدارة الغابات إما كمزارع أو محميات، ما يخلق تناقضاً صارخاً بين المصالح الاقتصادية والاستدامة البيئية. ومع ذلك، تشير مجموعة متزايدة من الأبحاث إلى أن اعتماد ممارسات إدارة الغابات غير متساوية الأعمار قد يوفر حلاً أكثر استدامة وتوازناً للمتطلبات المتضاربة لإنتاج الأخشاب والحفاظ على النظم البيئية. ومن خلال دمج مبادئ إدارة الغابات غير متساوية الأعمار، يمكن تحسين ممارسات الغابات للحد من الآثار السلبية على النظم البيئية مع السماح في الوقت نفسه باستخراج الأخشاب. بخلاف الإدارة متساوية الأعمار، والتي عادةً ما تتضمن قطع الأشجار وإعادة زراعتها ضمن فئة عمرية موحدة، تُركز الإدارة غير متساوية الأعمار على الحفاظ على مزيج من أعمار وأحجام الأشجار ضمن مجموعة الغابات. يُحاكي هذا النهج ديناميكيات الغابات الطبيعية بشكل أوثق، ما يُعزز التنوع البيولوجي والمرونة واستقرار النظام البيئي وفقاً لباحثين من جامعة ملبورن الأسترالية. إحدى الاستراتيجيات الرئيسية في إدارة الغابات غير متساوية الأعمار هي الحفاظ على الغابات، حيث تُعطي الأولوية لحماية سمات محددة داخل الغابة تُشكل إرثاً بيولوجياً بعد عمليات قطع الأشجار. تلعب هذه السمات البيولوجية، مثل الأشجار الكبيرة، والأخشاب الطويلة، والنباتات المتنوعة، دوراً حاسماً في الحفاظ على استمرارية النظام البيئي ودعم مجموعة واسعة من أنواع النباتات والحيوانات. بتحويل التركيز من مجرد اختيار الأشجار المراد حصادها إلى الحفاظ على العناصر البيئية الأساسية، تُقدم الغابات الاحتجازية نهجاً أكثر شمولية واستدامة لإدارة الغابات. لا يقتصر هذا النهج على حماية التنوع البيولوجي ووظائف النظام البيئي فحسب، بل يضمن أيضاً إنتاجية النظم البيئية للغابات ومرونتها على المدى الطويل.

غيِر من نمط حياتك.. كيف تخفف آلام العضلات مع التقدم في العمر؟
غيِر من نمط حياتك.. كيف تخفف آلام العضلات مع التقدم في العمر؟

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

غيِر من نمط حياتك.. كيف تخفف آلام العضلات مع التقدم في العمر؟

مع تقدم السن، تصبح العضلات أكثر عرضة للآلام والتشنجات والإصابات، حيث يُقدّر أن ما يصل إلى 60% من كبار السن يعانون من آلام عضلية مزمنة. لكن الخبر الجيد أن هناك الكثير من الطرق الفعالة للتعامل مع هذه الأعراض وتخفيفها. تقول أخصائية جراحة العظام في كلية الطب بجامعة ييل إليزابيث غاردنر: "مع التقدم في العمر، تفقد الألياف العضلية كثافتها، مما يقلل من مرونتها ويزيد من احتمال تعرضها للإصابات". كما أن فقدان الكتلة العضلية وقوة العضلات، إلى جانب أمراض مثل هشاشة العظام، يزيد الضغط على العضلات المتبقية، ما يفاقم الشعور بالألم. الخبراء يشيرون إلى أن التعامل مع هذه الآلام لا يقتصر على استخدام الأدوية فقط، بل يشمل تغييرات في نمط الحياة، مثل ممارسة تمارين التمدد والمشي اليومي، واستخدام الحرارة أو البرودة لتخفيف التوتر العضلي، إضافة إلى الاعتماد على النوم الجيد والتغذية الصحية. إذا كنت ممن يعانون من آلام عضلية مزمنة، يُنصح بالتحدث إلى طبيب مختص لتحديد السبب الدقيق ووضع خطة علاج مناسبة، لا سيما أن هذه الآلام قد تكون مرتبطة بحالات مرضية مثل التهاب المفاصل أو نقص فيتامين D أو حتى مشاكل في العمود الفقري.

كيف تغيير الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء مستقبل رعاية مرضى السكري؟
كيف تغيير الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء مستقبل رعاية مرضى السكري؟

البوابة العربية للأخبار التقنية

timeمنذ 6 ساعات

  • البوابة العربية للأخبار التقنية

كيف تغيير الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء مستقبل رعاية مرضى السكري؟

يواجه العالم اليوم تحديًا صحيًا متناميًا يتمثل في مرض السكري، الذي يؤثر في ما يزيد على 500 مليون إنسان، مع توقعات باستمرار هذا الارتفاع نتيجة لعوامل حديثة مثل: التوسع الحضري، واعتماد أنماط حياة خاملة، وانتشار الأنظمة الغذائية غير الصحية. ويفرض هذا الوضع عبئًا ماليًا ضخمًا على الأنظمة الصحية العالمية، إذ تُنفق مئات المليارات سنويًا لعلاج مضاعفات هذا المرض الخطيرة مثل: أمراض القلب والفشل الكلوي، فضلًا عن تأثيره السلبي في إنتاجية القوى العاملة. وفي ظل قصور الأساليب الحالية عن توفير رؤى آنية وفعالة تمكّن المرضى، يبرز ابتكاران ثوريان كأمل جديد لإعادة تشكيل مفهوم الرعاية الصحية لمرضى السكري، وهما : أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء (Biowearables)، وأدوية (GLP-1). الابتكار الأول.. أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء: تتصدر أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء هذا التحول، وهي أجهزة طبية متطورة تُعنى بالمراقبة المستمرة للمؤشرات الفسيولوجية للجسم مثل مستويات الجلوكوز، وتوفر تقييمات ورؤى آنية، وعلى عكس طرق مراقبة الجلوكوز التقليدية التي تتطلب وخز الإصبع، تستخدم هذه الأجهزة تقنيات غير جراحية أو طفيفة التوغل لتتبع مستويات الجلوكوز، مما يسهل على المرضى مراقبة صحتهم باستمرار لحظيًا. آلية العمل والفوائد: تستخدم هذه الأجهزة مستشعرات كهروكيميائية فائقة الصغر توضع تحت سطح الجلد مباشرةً لقياس الجلوكوز ومواد تحليلية أخرى، فعلى سبيل المثال: تُقدم شركة (Biolinq) جهازًا قابل للارتداء للرصد الحيوي المستمر والمتعدد التحاليل، إذ يعتمد على تقنية متطورة من مستشعرات كهروبصرية فائقة الصغر، تعمل بفعالية تحت سطح الجلد مباشرةً، ويتميز الجهاز بقدرته على قياس مستوى الجلوكوز بالإضافة إلى رصد مستويات النشاط البدني وأنماط النوم. وتمنح هذه البيانات الآنية حول تقلبات الجلوكوز (glucose excursions) المرضى قدرة غير مسبوقة على: اتخاذ قرارات مستنيرة وفورية بشأن نظامهم الغذائي وأنشطتهم. فهم العلاقة المباشرة بين أسلوب حياتهم واستجابة أجسامهم. التحول من مجرد إدارة المرض إلى التحكم الاستباقي بصحتهم. وقد شدد ريتشارد يانج، الرئيس التنفيذي لشركة (Biolinq)، على أهمية جعل هذه التقنيات ميسورة التكلفة ومتاحة، خاصة في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل، التي تشهد انتشارًا واسعًا لمرض السكري ويُشكل عبئًا صحيًا واقتصاديًا كبيرًا لها، ففي هذه المناطق، قد تكون الموارد الطبية محدودة، وتكاليف العلاج والتشخيص الباهظة تشكل عائقًا كبيرًا أمام حصول المرضى على الرعاية اللازمة. الابتكار الثاني.. ثورة علاجية مع أدوية (GLP-1): تمثل أدوية (GLP-1) طفرة حقيقية في علاج مرض السكري، إذ تحاكي هذه الأدوية عمل هرمون (GLP-1) الطبيعي في الجسم، الذي ينظم نسبة السكر في الدم عن طريق تحفيز إفراز الأنسولين عند الحاجة، وتثبيط إفراز الجلوكاجون – وهو الهرمون الذي يرفع سكر الدم – وإبطاء عملية إفراغ المعدة، مما يعزز الشعور بالشبع. وتساهم هذه الآلية المزدوجة في تحقيق تحكم فائق بمستويات السكر بالدم، كما تدعم فقدان الوزن، وهو عامل حاسم ومفيد للغاية لغالبية مرضى السكري من النوع الثاني. نظام شامل لإدارة السكري.. العلاج والتكنولوجيا معًا: يكمن التأثير الأكبر في الدمج بين أدوية (GLP-1) وأجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء، فعندما يستخدم المريض جهاز استشعار حيوي بالتزامن مع تلقي علاج (GLP-1)، ينشأ نظام متكامل يعزز النتائج بنحو كبير، ويمكن للمريض أن يرى بنفسه لحظيًا، كيف يستجيب مستوى الجلوكوز لديه للعلاج والوجبات والأنشطة اليومية، مما يسمح له بتحسين العلاجات الرئيسية وربما تحسين الالتزام بها. كما يصنع هذا التآزر بين العلاج والتكنولوجيا حلقة تحفيزية قوية للمرضى؛ فعلى سبيل المثال، قد يلاحظ المريض الذي يخضع لعلاج (GLP-1) ويستخدم جهازًا حيويًا قابلًا للارتداء تحسنًا في (الوقت ضمن النطاق) Time in Range – يعني زيادة المدة الزمنية التي يقضيها مستوى السكر في الدم ضمن النطاق المستهدف المحدد للمريض – وهو مؤشر حيوي يعكس مدى كفاءة التحكم في مستوى الجلوكوز، قبل أن يظهر انخفاض كبير في الوزن، الذي عادةً ما يستغرق وقتًا أطول للتحقق منه. وتُعدّ هذه النتائج الفورية محفزًا قويًا للمرضى للبقاء على المسار الصحيح في خطتهم العلاجية، وتُعزز دافعهم لمواصلة الجهود نحو تحقيق إنجازات صحية أخرى تستغرق وقتًا أطول، مثل: فقدان الوزن المستهدف أو تحسين المؤشرات الصحية العامة. علاوة على ذلك، تُسهم الرؤى والأدلة المستمدة من الواقع التي توفرها هذه الأجهزة في دعم فرص جديدة لتوسيع نطاق الوصول إلى الأشخاص الذين يمكنهم الاستفادة من العلاجات المتكاملة والمُثبتة. فمن خلال البيانات الدقيقة والمستمرة، يمكن للأطباء ومقدمي الرعاية الصحية فهم استجابة المرضى للعلاجات بنحو أفضل، وتحديد الأفراد الذين سيستفيدون أكثر من التدخلات العلاجية المركبة، وتقديم توصيات مخصصة تُعزز من فعالية العلاج الشامل. وبهذه الطريقة، لا تقتصر فائدة الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء على الرصد والمراقبة فحسب، بل تمتد لتشمل دورًا حاسمًا في تعزيز الالتزام العلاجي، وتحسين النتائج السريرية، وفتح آفاق جديدة لتقديم رعاية صحية أكثر شمولًا وفعالية. إدماج الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء في أنظمة الرعاية الصحية: يمكن أن تُحدث الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء، تحولًا كبيرًا في العلاقة بين المرضى ومقدمي الرعاية الصحية، فمن خلال إماجها في السجلات الصحية الإلكترونية ومنصات الرعاية الصحية عن بُعد، تُمكّن هذه الأجهزة من المراقبة عن بُعد، مما يقلل الحاجة إلى زيارات العيادة المتكررة. كما تتيح هذه الأجهزة لمقدمي الرعاية الوصول إلى بيانات طويلة المدى، مما يتيح لهم تعديل خطط العلاج بفعالية وضمان رعاية استباقية بدلًا من أن تكون مجرد رد للمشكلات الصحية. ويساهم هذا التحول نحو الرعاية الاستباقية في: زيادة الكفاءة : من خلال تقليل الزيارات غير الضرورية وتحسين استغلال الموارد. : من خلال تقليل الزيارات غير الضرورية وتحسين استغلال الموارد. خفض التكاليف : لكل من المرضى وأنظمة الرعاية الصحية. : لكل من المرضى وأنظمة الرعاية الصحية. تحسين النتائج الصحية : عبر التدخل المبكر والمستمر. : عبر التدخل المبكر والمستمر. توسيع الوصول إلى الرعاية الجيدة: خاصةً للسكان المحرومين الذين قد يواجهون حواجز مثل بُعد المسافة أو صعوبة النقل التي تمنعهم من الزيارات الشخصية المنتظمة. التحديات والرؤية المستقبلية.. نحو وصول عادل ومنظومة صحية متكاملة: مع استمرار تطور أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء وعلاجات (GLP-1)، يصبح الاستخدام الأخلاقي والوصول العادل لهذه التقنيات أمرًا بالغ الأهمية، إذ يجب معالجة مخاوف الخصوصية بجدية، مع توفير ضمانات قوية لحماية بيانات المرضى الحساسة. بالإضافة إلى ذلك، من الضروري جعل هذه التقنيات ميسورة التكلفة ومتاحة على نطاق واسع، لا سيما في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل التي غالبًا ما يكون مرض السكري أكثر انتشارًا فيها، ويقع على عاتق الشركات العاملة في هذا المجال الالتزام بهذه المبادئ وتصميم أجهزتها ومنصاتها التقنية لتلبية أعلى المعايير التنظيمية، مع العمل بنشاط على توسيع الوصول إلى هذه الأجهزة للسكان المحرومين. ومن خلال خفض التكاليف وتبسيط المراقبة، تمتلك تكنولوجيا الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء القدرة على سد فجوات الرعاية الصحية وتعزيز العدالة الصحية العالمية، مما يضمن أن الابتكارات التكنولوجية تُفيد جميع شرائح المجتمع. الخلاصة: يُمثّل التقاء أجهزة الاستشعار الحيوية القابلة للارتداء وأدوية (GLP-1) أكثر من مجرد إنجاز تقني، إنه يُشكل مخططًا لمستقبل إدارة الأمراض المزمنة، لأن هذه التقنيات مجتمعة، تحمل إمكانات ضخمة لتحويل طريقة التعامل مع الأمراض المزمنة مثل السكري. إذ تُعدّ الأجهزة الحيوية القابلة للارتداء عاملًا محوريًا في تحسين نتائج المرضى الأفراد، فمن خلال المراقبة المستمرة وتقديم البيانات الدقيقة لحظيًا، تُمكّن هذه الأجهزة المرضى من فهم أجسادهم بنحو أفضل واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن صحتهم. وفي الوقت نفسه، تُسهم هذه التقنيات في تقليل العبء الاقتصادي الضخم على أنظمة الرعاية الصحية، فمن خلال المراقبة الاستباقية وتقليل الحاجة إلى زيارات العيادات المتكررة والمضاعفات المكلفة، تُمكّن هذه الأجهزة من تقديم رعاية أكثر كفاءة وفعالية من حيث التكلفة، مما يمهد الطريق نحو رعاية صحية أكثر استدامة وإنصافًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store