logo
طرق التخلص من دهون البطن غير الصحية.. خطوات بسيطة

طرق التخلص من دهون البطن غير الصحية.. خطوات بسيطة

رائجمنذ 2 أيام

على الرغم من وفرة النصائح ومقاطع الفيديو التدريبية التي تركز على كيفية الحصول على عضلات بطن منحوتة، إلا أن التركيز المفرط على بعض التمارين قد لا يعالج المشكلة الأساسية الكامنة وراء تراكم دهون البطن الحشوية.
لا تقتصر مخاطر الدهون الحشوية على مجرد التراكم، بل إنها تنتج بروتينات التهابية تتسبب في تلف الأوعية الدموية وكذلك الأنسجة والأعضاء الداخلية للجسم. لذلك، لابد من البحث عن حلول للتخلص منها، والتقليل من معدل تراكمها.
تعرف الدهون الحشوية، وفقا لتعريف كليفلاند كلينك، بأنها الدهون المتراكمة في عمق تجويف البطن، والتي تختلف عن الدهون تحت الجلد التي تقع مباشرة أسفل الجلد. وبما أن الدهون الحشوية تحيط بالأعضاء الحيوية مثل المعدة، الكبد، والأمعاء، فإنها تحمل مخاطر صحية أكبر بكثير.
تعد الدهون الحشوية عامل خطر رئيسي يرتبط بزيادة معدلات الإصابة بأمراض القلب، بما في ذلك النوبات القلبية والسكتات الدماغية، بالإضافة إلى السكري من النوع الثاني، وارتفاع مستويات الكوليسترول الضار، وارتفاع ضغط الدم، ومشاكل التنفس العامة.
إذا كنت تتساءل عن أفضل السبل للتخلص من هذه الدهون الحشوية غير الصحية، فاستمر في القراءة لتتعرف على نصائح الخبراء الطبيين حول الطرق الأكثر فعالية للتخلص من دهون البطن الضارة.
التغذية أساس النجاح
يؤكد الخبراء أن النظام الغذائي يشكل ما لا يقل عن 80% من جهود التخلص من الدهون الحشوية. احرص على تناول نظام غذائي غني بالفاكهة والخضروات المتنوعة الألوان، فهي مصدر ممتاز للفيتامينات والمعادن والألياف الأساسية.
قلل بشكل كبير أو امتنع عن مصادر السكر المضاف والكربوهيدرات المكررة التي تتحول بسرعة إلى سكر في الجسم، مثل المشروبات الغازية والحلويات والخبز الأبيض. وابتعد عن الأطعمة المصنعة وتلك التي تحتوي على دهون متحولة.
كذلك زد من استهلاكك للبروتينات قليلة الدهون مثل الدواجن والأسماك والبقوليات، وقلل من تناول اللحوم الحمراء. واحذر من المكونات الضارة، مثل الزيوت المهدرجة جزئيا وشراب الذرة عالي الفركتوز.
البروتين
عندما يتعلق الأمر بحرق الدهون، يعزز البروتين عملية الأيض، ويمنحنا شعورا بالشبع لفترة أطول. يساهم هذا في تقليل فائض السعرات الحرارية عن طريق زيادة حرق السعرات الحرارية وتقليل كمية السعرات الحرارية المتناولة.
للحصول على كمية البروتين المثلى، ينصح بتناول حوالي 0.4 جرام من البروتين لكل رطل من وزن الجسم. على سبيل المثال، إذا كان وزنك 140 رطلا، يجب أن تهدف إلى استهلاك حوالي 50 جراما من البروتين يوميا.
الكالسيوم وفيتامين د
أظهرت بعض الدراسات وجود صلة بين ارتفاع مستويات الكالسيوم وفيتامين د في الجسم وانخفاض كميات الدهون الحشوية.
وتأكيدا لذلك، وجدت دراسة نشرت عام 2011 في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية، أن الأفراد الذين يعانون من السمنة والذين تناولوا عصير برتقال مدعم بالكالسيوم وفيتامين د فقدوا بشكل ملحوظ كمية أكبر من الأنسجة الدهنية الحشوية مقارنة بمن تناولوا عصير برتقال غير مدعم.
وبشكل عام، ربطت الأبحاث بين مستويات فيتامين د الكافية وفقدان الوزن، بينما ربطت نقص فيتامين د بالسمنة.
تمارين القلب (الكارديو)
تعد تمارين القلب والأوعية الدموية (الكارديو) حجر الزاوية في التخلص من الدهون الحشوية. تساعد على حرق السعرات الحرارية والتخلص من الدهون، فهي تزيد من معدل ضربات القلب والتمثيل الغذائي، مما يساعدك على حرق المزيد من السعرات الحرارية على مدار اليوم.
الهدف المثالي هو ممارسة 30 دقيقة من التمارين يوميا. ولكن الدراسات أظهرت لنا أن حتى 10 دقائق من التمارين اليومية تساهم في إطالة العمر.
دمج تمارين القوة تدريجيا
بينما تعد تمارين الكارديو نقطة انطلاق ممتازة، فإن تمارين القوة لا تقل أهمية في رحلة التخلص من الدهون الحشوية. هذا يعني أن بناء العضلات يزيد من قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية بكفاءة أكبر، حتى في أوقات الراحة، مما يدعم جهود فقدان الدهون.
المداومة على ممارسة الرياضة
للحفاظ على لياقتك البدنية والتخلص من الدهون الحشوية بشكل دائم، تظهر الأبحاث الحديثة أن التمارين الرياضية المنتظمة وطويلة الأمد هي المفتاح.
كشفت دراسة نشرت في عام 2024 بمجلة Nature Metabolism أن الأفراد الذين يعانون من السمنة ويواظبون على ممارسة الرياضة لسنوات، يقومون بتخزين دهون البطن بطريقة صحية أكثر، أي تحت الجلد بدلا من الدهون الحشوية الخطرة، مقارنة بنظرائهم غير الممارسين للرياضة.
السيطرة على التوتر
بينما تساهم ممارسة الرياضة والتغذية الجيدة في التخفيف من هذه التأثيرات الهرمونية، فإن تقليل التوتر النفسي يعد ضروريا لتغيير شامل ومستدام في ملفنا الهرموني.
يعد التوتر المزمن عاملا رئيسيا في تراكم الدهون الحشوية. عندما يكون الجسم تحت ضغط، يطلق هرمون الكورتيزول، والذي يزيد من كمية الدهون الحشوية المخزنة. هذا هو السبب الرئيسي وراء ميل الدهون الحشوية للتراكم حول الأعضاء الداخلية بدلا من الطبقة تحت الجلدية.
النوم الكافي
الحصول على قسط كاف من النوم، والذي يقدر بسبع ساعات على الأقل لمعظم البالغين، لا يساعد فقط في تقليل مستويات التوتر العامة، بل يدعم أيضا تعافي العضلات ويسهم في صحة الجهاز القلبي الوعائي.
وتؤكد دراسة نشرت في Journal of the American College of Cardiology على أهمية النوم، حيث أظهرت أن نقص النوم الكافي أدى إلى زيادة بنسبة 9% في إجمالي دهون البطن وزيادة بنسبة 11% في دهون البطن الحشوية.
تجنب الكحول
هناك ارتباطا مباشرا بين استهلاك الكحول والسمنة وتراكم دهون البطن. يسبب الكحول الجفاف ويزيد من إجمالي السعرات الحرارية المستهلكة. بالإضافة إلى ذلك، يميل الأشخاص الذين يشربون الكحول إلى ارتفاع مستويات الكورتيزول، مما يزيد من شعورهم بالجوع لاحقا.
إدراك الدهون الحشوية الخفية
نظرا لأن الدهون الحشوية لا يمكن رؤيتها أو لمسها بشكل مباشر، قد لا يدرك الكثيرون وجودها. ومع ذلك، قد تكون هناك علامات خفية تشير إلى وجودها.
على سبيل المثال، قد يلاحظ البعض أن حزام البنطال أصبح أضيق من المعتاد. كذلك يعتبر مؤشر كتلة الجسم بين 25 و29.9 زيادة في الوزن، بينما يشير مؤشر كتلة الجسم فوق 30 إلى السمنة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طرق للعناية بالشعر في الصيف تضمن لمعانه وصحّته
طرق للعناية بالشعر في الصيف تضمن لمعانه وصحّته

إيلي عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • إيلي عربية

طرق للعناية بالشعر في الصيف تضمن لمعانه وصحّته

تختلف طرق العناية بالشعر في الصيف، وعليك اتّباعها لتضمني الحفاظ على لمعانه وصحّته، وحمايته من التعرّض للجفاف والتكسّر والبهتان، وغير ذلك من المشاكل الناتجة عن عوامل يزداد تأثيرها السلبيّ عليه في الصيف، مثل الهواء الجاف، والشمس القويّة. إضافة إلى ذلك، إنّ إهمال توفير العناية اللازمة له يجعلك تعانين من تساقطه وضعف نموّه، فيصبح خفيفًا، مؤثّرًا بذلك على إطلالتك الجماليّة. ولكن، لا يكفي أن توفّري له العناية التي يتطلّبها وحسب، إنّما عليك أيضًا حمايته من كلّ العوامل التي تؤذيه، بما في ذلك أدوات التصفيف الحراريّة، مثل المملّس والمجعّد، والمنتجات التي تحتوي موادًا كيميائيّة ضارّة، مثل الصبغات والجل المثبّت. كذلك، تعدّ مياه حوض السباحة من أكثر الأمور التي تؤذيه في الصيف، وذلك لأنّه تحتوي الكلور الذي يؤدّي إلى جفافه وضعف بصيلاته، ما يعيق نموّه، ويجعله باهتًا وسريع التكسّر. فكيف تعتنين به في هذا الموسم؟ تطبيق الأقنعة بانتظام بما أنّ العوامل البيئيّة في فصل الصيف تؤذي الشعر كثيرًا، عليك أن تقلّلي من الضرر الذي تسبّبه. فهي تؤدّي إلى جفافه وبهتانه وتكسّره وتضعف أيضًا بصيلاته، إنّما يمكنك التخفيف من حدّة ذلك عن طريق تطبيق الأقنعة. فهي تحتوي مكوّنات تغذّيه وترطّبه وتقوّي جذوره، لتحافظي على صحّته وتضمني نموّه بطريقة سليمة. توفير الحماية له كي تخفّفي من أضرار العوامل المؤذية لشعرك في الصيف، عليك أن تحميه منها دائمًا. فإن تواجدت في أماكن غير مُظلّلة، ارتدي القبّعة دائمًا على رأسك، ويمكنك أيضًا أن تضعي وشاحًا يليق بملابسك، والذي يعدّ من الإكسسوارات الأكثر رواجًا لهذا الموسم. وفي حال أردت السباحة، ضعي القبّعة المخصّصة لذلك والتي تمنع وصول الماء إلى شعرك، واحرصي على غسله جيّدًا بعد ذلك. استخدام منتجات مناسبة له من الضروريّ أن تستخدمي المنتجات المناسبة لشعرك، إذ عليك دائمًا أن تختاري تلك التي تحتوي مكوّنات لنوعيّته، وأيضًا للتخفيف من حدّة أي مشاكل قد يعاني منها. فمثلًا، إن كان دهنيًّا، اغسليه بشامبو يساعد في موازنة إفرازات الزيوت في فروة الرأس، وإن كان جافًّا، فضّلي الذي يحتوي عناصر ترطّبه وتساعده باستعادة حيويّته. كذلك، لا تنسي أهميّة تطبيق السيروم بعد غسله، والذي يقويّه ويغلّفه بطبقة تحميه ممّا يتعرّض له من عوامل موذية.

تعرّفي على التأثيرات السلبية للإفراط في تناول البروتين
تعرّفي على التأثيرات السلبية للإفراط في تناول البروتين

إيلي عربية

timeمنذ 18 ساعات

  • إيلي عربية

تعرّفي على التأثيرات السلبية للإفراط في تناول البروتين

يُروَّج للبروتين على نطاق واسع باعتباره حجر الأساس في النظام الغذائي الصحي، لا سيّما في أوساط اللياقة البدنية وبناء العضلات. ولكن، هل المزيد منه يعني دائماً نتائج أفضل؟ لا شك أن البروتين يلعب دوراً مهماً في بناء العضلات، إصلاح الأنسجة، دعم جهاز المناعة، وإنتاج الإنزيمات والهرمونات. ومع ذلك، فإن الاعتقاد الشائع بأن كلما زادت الكمية، زادت الفائدة، لا يستند بالضرورة إلى أدلّة علمية قويّة. الآثار الصحية للإفراط في البروتين وفقاً للأبحاث، تناول كميات كبيرة من البروتين تفوق حاجة الجسم لا يؤدي دائماً إلى فوائد إضافية، وقد يسبب في بعض الحالات آثاراً سلبية على الصحة. 1- إجهاد الكلى عندما يتجاوز استهلاك البروتين حاجات الجسم، خصوصاً عند تناول أكثر من 2 غرام لكل كيلوغرام من الوزن يومياً، تضطر الكلى إلى العمل بجهد إضافي للتخلّص من الفضلات الناتجة عن استقلاب البروتين. هذا العبء الإضافي قد يكون ضاراً، خاصة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى أو لديهم عوامل خطر مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم. 2- كمية محدودة لبناء العضلات لا يمكن للجسم أن يستخدم أكثر من كمية معينة من البروتين في كل وجبة لبناء العضلات. وتشير الدراسات إلى أن الحد الأقصى هو حوالي 0.4 غرام لكل كيلوغرام من الوزن في الوجبة الواحدة، أي ما يعادل 28 غراماً لشخص وزنه 70 كغ. أي كمية إضافية قد تُستخدم كمصدر للطاقة أو تُطرح من الجسم، دون أن تسهم في زيادة الكتلة العضلية. 3- إهمال مغذّيات أخرى التركيز المفرط على البروتين قد يؤدي إلى تجاهل عناصر غذائية مهمة أخرى، مثل الألياف، الفيتامينات، والمعادن الموجودة في الخضروات، الفاكهة، الحبوب الكاملة، والدهون الصحية. وكما هو معروف ومؤكد، فإن النظام الغذائي المتوازن هو المفتاح لصحة شاملة، وليس فقط التركيز على عنصر واحد. 4- تأثيرات سلبية على صحة الجهاز الهضمي تؤثر الأنظمة الغذائية الغنية بالبروتين الحيواني سلباً على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، مما قد يؤدي إلى مشاكل هضمية، التهابات مزمنة، وزيادة خطر الإصابة بأمراض مثل التهاب الأمعاء. بالمقابل، قد يكون البروتين النباتي من مصادر مثل البقوليات والمكسرات ألطف على الأمعاء وأكثر فائدة لصحة الجهاز الهضمي على المدى الطويل.

كل ما تريدين معرفته عن جراحة شدّ الوجه Boomerang Lift
كل ما تريدين معرفته عن جراحة شدّ الوجه Boomerang Lift

إيلي عربية

timeمنذ يوم واحد

  • إيلي عربية

كل ما تريدين معرفته عن جراحة شدّ الوجه Boomerang Lift

يشهد عالم الجمال يوماً بعد يوم الكثير من التطوّر الذي يحمل معه تقنيات وعلاجات جديدة ومبتكرة، غالباً ما تحفّزها وسائل التواصل الاجتماعي وانفتاح المشاهير على مشاركة تجاربهم بشكل علني. وفي السنوات الأخيرة، بدأنا نسمع عن إجراءات جديدة منها تقنيّة شدّ الوجه Boomerang Lift. ما هي تقنية Boomerang Lift؟ يُعدّ Boomerang Lift نوعاً مبتكراً من تقنيات تجديد شباب الوجه، يركّز على استعادة الحجم الطبيعي للخدود ورفع عظام الوجنتين، دون الحاجة إلى جراحة كبيرة مثل شدّ الوجه الكامل. الهدف من هذه التقنية هو معالجة فقدان الحجم والملامح المترهّلة في الجزء العلوي من الوجه، مع الحفاظ على مظهر طبيعي وشبابي. ورغم أنه يُصنّف ضمن الإجراءات غير الجراحية، فإن التقنية تعتمد على حقن الدهون الذاتية (المأخوذة من جسم الشخص نفسه) في أماكن محدّدة بدقّة، لاستعادة الدعم البنيوي للوجه. هذه الدهون غنيّة بالخلايا الجذعية التي تساعد على إعادة تشكيل الأنسجة وتحفيز الكولاجين. الفئات العملية المناسبة الميزة الكبرى في هذا النوع من الشدّ هي أنه مناسب لعدة فئات عمرية، وليس محصوراً فقط بمن تجاوزوا منتصف العمر كما هو الحال مع شدّ الوجه التقليدي. يمكن للشابات في العشرينات أو الثلاثينات الخضوع له، لا سيما إذا كنّ يعانين من نحول في منطقة الخدود أو فراغ طبيعي في الوجه. وبالطبع، يبقى مثالياً لمن بدأوا يلاحظون فقداناً تدريجياً في امتلاء الوجه مع التقدم في السن. الإجراء والتعافي تُجرى العملية تحت تخدير موضعي أو تهدئة خفيفة، وتستغرق حوالي 45 دقيقة فقط. يقوم الجراح بحقن الدهون الذاتية في ثلاث مناطق محدّدة في الخد، ما يعيد الامتلاء والنعومة ويقلّل من مظهر الخطوط والانخفاضات. أما فترة التعافي، فهي من أبرز مزايا هذا الإجراء. بعد العملية مباشرة، يُنصح بتجنّب الأنشطة المجهدة أو تحريك الوجه بشكل مفرط، لكن بعد72 ساعة فقط، تعود الحياة إلى طبيعتها إلى حدّ كبير. قد تستمر بعض الكدمات الخفيفة لمدّة أسبوع، لكنها تُغطّى بسهولة بالمكياج بدءاً من اليوم التالي للجراحة. ماذا عن الجلد المترهل؟ من الجدير ذكره أن تقنيّة Boomerang Lift لا تعالج الترهّل الشديد في الجلد. فإذا كان هناك فائض واضح في الجلد أو تهدّل في منطقة الفك والرقبة، فقد تكون هناك حاجة لإجراءات أكثر عمقاً، مثل شدّ الوجه أو شدّ الصدغ أو الرقبة. وبالتالي، إذا كنتِ تبحثين عن إجراء تجميلي يعيد ملامحك إلى شكل أكثر شباباً، دون اللجوء إلى الجراحة الكاملة أو التوقف عن العمل لفترة طويلة، فإن Boomerang Lift قد يكون الخيار المثالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store