logo
السيسي يوجه بدراسة إجراءات إغلاق أجزاء من طريق شهد عدة حوادث للسيارات

السيسي يوجه بدراسة إجراءات إغلاق أجزاء من طريق شهد عدة حوادث للسيارات

الشرق الأوسطمنذ 15 ساعات
وجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، السبت، الحكومة بدراسة اتخاذ الإجراءات اللازمة لإغلاق أجزاء من الطريق الدائري الإقليمي بعد تزايد حوادث السيارات في تلك المناطق.
وقال المتحدث باسم رئاسة الجمهورية المصرية، في بيان، إن السيسي وجّه الحكومة بدراسة اتخاذ الإجراءات اللازمة لإغلاق الطريق الدائري الإقليمي في المناطق التي تشهد أعمال رفع الكفاءة والصيانة، «مع وضع البدائل المناسبة والآمنة، وذلك حفاظاً على سلامة المواطنين وضمان إنجاز الأعمال في أسرع وقت».
وجاء في البيان: «كما وجّه وزارة الداخلية بسرعة اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين، وتكثيف جهودها خلال الفترة المقبلة لفرض الانضباط والالتزام بالقانون على جميع الطرق، خاصة من حيث السرعة والحمولة؛ للحفاظ على أرواح وأموال المواطنين».
وقُتل 9 أشخاص وأُصيب 11 آخرون في شمال مصر، السبت، عندما اصطدمت حافلتان صغيرتان على طريق سريع مزدحم في دلتا النيل، حسبما أفادت وزارة الصحة المصرية.
والحادث الذي وقع في محافظة المنوفية على بعد نحو 80 كيلومتراً شمال القاهرة، هو ثاني حادث مميت على الطريق السريع نفسه في غضون أسبوع واحد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نيابة عن السيسي.. مدبولي يتوجه إلى البرازيل للمشاركة بقمة "بريكس"
نيابة عن السيسي.. مدبولي يتوجه إلى البرازيل للمشاركة بقمة "بريكس"

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

نيابة عن السيسي.. مدبولي يتوجه إلى البرازيل للمشاركة بقمة "بريكس"

القاهرة - مباشر: غادر الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء المصري، صباح اليوم السبت، مطار القاهرة الدولي، متوجهًا إلى البرازيل؛ للمشاركة نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، في أعمال النسخة السابعة عشرة لقمة مجموعة "بريكس"، التي تستضيفها مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية. ومن المقرر أن يشارك رئيس الوزراء في عدد من الجلسات الخاصة بالدول أعضاء مجموعة "بريكس". وتجدر الإشارة إلى أن القمة الـ 17 لتجمع "بريكس" ستعقد يومي 6 و7 يوليو الجاري تحت شعار "تعزيز تعاون دول الجنوب من أجل حوكمة شاملة ومستدامة". حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

مصر والسعودية تبحثان وقف إطلاق النار وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى غزة
مصر والسعودية تبحثان وقف إطلاق النار وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى غزة

مباشر

timeمنذ 2 ساعات

  • مباشر

مصر والسعودية تبحثان وقف إطلاق النار وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى غزة

القاهرة - مباشر: جرى اتصال هاتفي مساء أمس السبت بين الدكتور بدر عبدالعاطي وزير الخارجية والهجرة المصري والأمير فيصل بن فرحان وزير خارجية المملكة العربية السعودية؛ وذلك في إطار التنسيق الدوري المستمر التي تربط بين مصر والمملكة. واستعرض عبدالعاطي الاتصالات المكثفة التي تجريها مصر مع كافة الأطراف لوقف إطلاق النار وضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. ودار نقاش حول مؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة المقرر أن تستضيفه مصر عقب التوصل لوقف إطلاق النار بالتعاون مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية. كما تناول الوزيران الاتصالات المكثفة الجارية لتثبيت وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل واستئناف المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني، وبما يسهم في خفض التصعيد وتحقيق التهدئة. كما تبادل الوزيران الرؤى حول التطورات في السودان ومنطقة المشرق العربي. واتفق الوزيران على مواصلة التشاور والتنسيق بينهما بما يحقق المصالح المشتركة ودعم الأمن والاستقرار بالإقليم؛ وذلك تنفيذاً لتوجيهات قيادتي البلدين. أكد الوزيران على عمق العلاقات الثنائية الوطيدة التي تربط البلدين الشقيقين وما تشهده من تطور كبير في ظل التوجيهات الصادرة من الرئيس عبدالفتاح السيسي والملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان؛ وهو ما ينعكس في التعاون المستمر بين البلدين سواء في كافة مجالات التعاون الثنائية أو على صعيد الملفات الإقليمية والدولية التي تهم البلدين. وبحث الوزيران مستجدات الأوضاع في المنطقة، وعلى رأسها تطورات القضية الفلسطينية والأوضاع الكارثية في قطاع غزة، حيث تطرق الوزيران إلى الجهود الجارية لاستئناف وقف إطلاق النار في قطاع غزة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

باكستان تدرس تمديد المهلة المحددة للاجئين الأفغان المهددين بالترحيل
باكستان تدرس تمديد المهلة المحددة للاجئين الأفغان المهددين بالترحيل

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

باكستان تدرس تمديد المهلة المحددة للاجئين الأفغان المهددين بالترحيل

أعلنت السلطات في باكستان، الاثنين، أنها ستدرس تمديد المهلة المحددة لمغادرة مليون و400 ألف لاجئ أفغاني، يعيشون بشكل قانوني داخل البلاد. لاجئ يستند إلى أمتعته بمخيم للاجئين قبل التوجه إلى مسقط رأسه في كابل بأفغانستان يوم 30 يونيو 2025 (إ.ب.أ) شعور بالارتياح المؤكد أن أي تمديد توافق عليه الحكومة سيثير شعوراً كبيراً بالارتياح لدى أولئك الذين طُلبت منهم في السابق العودة إلى أفغانستان بحلول 30 يونيو (حزيران) الماضي، وفق مسؤولين في الحكومة والأمن، أشاروا إلى أن القرار قد يُتخذ الثلاثاء خلال اجتماع مجلس الوزراء. ينتظر طفل صغير بمخيم للاجئين قبل التوجه إلى مسقط رأسه في كابل بأفغانستان يوم 30 يونيو 2025 (إ.ب.أ) يذكر أن باكستان أطلقت عام 2023 حملة مثيرة للجدل ضد الأجانب، الذين قالت إنهم يقيمون في البلاد بشكل غير قانوني، وغالبيتهم من الأفغان. وقد فرّ ملايين الأفغان من بلادهم على مدى العقود الماضية؛ هرباً من الحرب أو الفقر. وقال المسؤولون، الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هوياتهم لأنهم غير مخولين التصريح لوسائل الإعلام، إن التمديد المقترح يهدف إلى منح اللاجئين مزيداً من الوقت لتسوية شؤونهم الشخصية في باكستان، مثل بيع الممتلكات أو إنهاء الأعمال التجارية، قبل العودة إلى أفغانستان بطريقة منظمة وكريمة، وفق تقرير من وكالة «أسوشييتد برس» الثلاثاء. لاجئون عائدون من إيران وباكستان المجاورتين ينتظرون بمخيم للاجئين قبل التوجه إلى مسقط رأسهم في كابل بأفغانستان يوم 30 يونيو 2025 (إ.ب.أ) وقال مسؤول رفيع إن قرار تقديم اقتراح التمديد جرى اتخاذه الأسبوع الماضي، وقد رُفع ملخص بشأن مصير اللاجئين الأفغان ليُدرج في جدول أعمال مجلس الوزراء. من جهتها، لم تعلق وزارة الداخلية، التي تشرف على الحملة الواسعة لترحيل الأفغان، على القرار الجديد بعد، وكذلك لم تصدر وزارة الخارجية أي تعليق. يذكر أن وزارة الخارجية سبق أن أعربت عن أملها في أن تهيئ السلطات الأفغانية «ظروفاً مواتية» لدمج العائدين بشكل كامل في المجتمع الأفغاني. أفادت الـ«يونيسف» بأن أكثر من 5 آلاف طفل أفغاني غير مصحوبين بذويهم عادوا إلى أفغانستان من إيران وسط موجة عودة أكبر ضمت 150 ألف شخص عبر معبر «إسلام قلعة» هذا الشهر (إ.ب.أ) وفي وقت سابق من هذا العام، أعلنت باكستان رغبتها في مغادرة 3 ملايين أفغاني البلاد، من بينهم مليون و400 ألف يحملون «بطاقات تسجيل»، ونحو 800 ألف يحملون بطاقات «المواطن الأفغاني»، بالإضافة إلى نحو مليون أفغاني لا يمتلكون أي أوراق ثبوتية ويُعدّون مقيمين بشكل غير قانوني. لاجئون عائدون من باكستان وإيران المجاورتين يُحمّلون أمتعتهم على شاحنة في مخيم للاجئين قبل التوجه إلى مسقط رأسهم في كابل بأفغانستان يوم 30 يونيو 2025 (إ.ب.أ) وقال المسؤولون إن وزارة شؤون الولايات والمناطق الحدودية في باكستان قدمت للحكومة الاتحادية اقتراحاً يوصي بتمديد لمدة 6 أشهر لحاملي «بطاقات التسجيل». وقد واجهت حملة الترحيل الباكستانية انتقادات شديدة من الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية. واتهمت منظمة «مراقبة حقوق الإنسان» السلطات الباكستانية بالاعتقال التعسفي والترحيل القسري للأفغان، مشيرة إلى أن كثيراً منهم يتعرضون للمضايقات في ظل حكم حركة «طالبان»، التي استولت على السلطة في أفغانستان عام 2021. إعادة مليون ومائتي ألف من إيران وباكستان هذا العام في غضون ذلك، صرحت وكالة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بأن من لا يقلون عن مليون ومائتي ألف أفغاني أُجبروا على العودة من إيران وباكستان هذا العام، محذرة بأن الترحيلات الواسعة النطاق قد تُزعزع الاستقرار في أفغانستان التي تعاني بالفعل من هشاشة الأوضاع. وكانت إيران وباكستان قد أطلقتا حملات منفصلة عام 2023 لطرد الأجانب، الذين قالتا إنهم يعيشون على أراضيهما بشكل غير قانوني، وحددتا مهلاً زمنية، وهددتا بالترحيل القسري لمن لا يغادر طواعية. وتنفي الحكومتان استهداف الأفغان، الذين فروا من بلادهم هرباً من الحرب أو الفقر أو حكم «طالبان». وقالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة إن من بين مليون ومائتي ألف أفغاني عادوا إلى بلدهم، جاء أكثر من النصف من إيران، بعد الموعد النهائي الذي حددته الحكومة الإيرانية في 20 مارس (آذار) لمغادرتهم طوعاً أو مواجهة الترحيل القسري. وأشارت الوكالة إلى أن إيران رحّلت أكثر من 366 ألف أفغاني هذا العام، بمن فيهم لاجئون وأشخاص يعيشون في ظل أوضاع مشابهة. كما ساهمت الحرب التي استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل في زيادة أعداد المغادرين. وسُجل أعلى عدد من العائدين في 26 يونيو (حزيران) الماضي، حين عبر الحدود نحو 36 ألف أفغاني في يوم واحد. وقال عرفات جمال، ممثل المفوضية في العاصمة الأفغانية كابل: «يجري اجتثاث العائلات الأفغانية من جذورها مرة أخرى، وهم يصلون إلى بلادهم ببضائع قليلة، ويتملكهم الجوع والإرهاق والخوف مما ينتظرهم في بلد لم تطأ أقدام كثير منهم أرضه من قبل». وأضاف أن النساء والفتيات يشعرن بقلق خاص، إذ يخشين من القيود المفروضة على حرية التنقل والحقوق الأساسية، مثل التعليم والعمل. ويعتمد أكثر من نصف سكان أفغانستان على المساعدات الإنسانية، لكن معارضة السياسات التي تفرضها «طالبان»، وخفض التمويل بشكل واسع، يزيدان من تدهور الأوضاع، في ظل تقلص أنشطة الوكالات الإنسانية والمنظمات غير الحكومية في تقديم خدمات أساسية مثل التعليم والرعاية الصحية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store