
«تباشير الخير 2» في متحف الشندغة الجمعة المقبل
من جهة أخرى، خصصت «دبي للثقافة» في «مركز الزوار» ركناً لإقامة «سوق المنتجات اليدوية من النخيل» تعرض فيه تشكيلة من المنتجات المصنوعة من أجزاء شجرة النخيل، إلى جانب إبداعات مجموعة من رواد الأعمال والحرفيين المحليين وأصحاب المواهب، بهدف تمكينهم وتحفيزهم على عرض أعمالهم أمام كل فئات المجتمع.
كما سيتحول «مركز الزوار» إلى نقطة التقاء لأفراد العائلة للمشاركة في ورشة «السفافة» التي ستتيح لهم فرصة التعرف على تقنيات حرفة سف الخوص التقليدية.
وقال: «تمثل شجرة النخيل رمزاً للعطاء والكرم الإماراتي، وقد شكلت على مدار عقود محوراً اقتصادياً مهماً لسكان الدولة، حيث انطلقت منها معظم الحرف اليدوية التقليدية القديمة التي شكلت مصدراً للابتكار والإلهام في الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي»، لافتاً إلى مساهمة الفعالية في تنشيط السياحة الثقافية، واستقطاب الزوار من مختلف أنحاء الدولة لاستكشاف متحف الشندغة، وما يتضمنه من مقتنيات ومعروضات، وقصص منقولة، وصور فوتوغرافية قديمة، توثق نشأة دبي والإمارات وثقافتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خليج تايمز
منذ 15 دقائق
- خليج تايمز
محمد بن راشد يستعرض مشروع الاتحاد للقطارات بين دبي والفجيرة
يواصل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، دعمه للمشاريع الوطنية الكبرى، حيث ركب مؤخرًا قطار الركاب التابع لمشروع "الاتحاد للقطارات" من دبي إلى الفجيرة، مؤكدًا أهمية هذا المشروع الوطني الذي يربط 11 مدينة ومنطقة على مستوى الدولة — من السلع في الغرب حتى الفجيرة في الشرق — بقطارات قادرة على الوصول إلى سرعة 200 كم/س. من المتوقع إطلاق الخدمة للركاب العام المقبل، وتهدف لنقل 36 مليون راكب سنويًا بحلول عام 2030. ويبلغ طول شبكة الاتحاد للقطارات للركاب حوالي 900 كم، لتمثل حجر الزاوية في تطوير البنية التحتية في دولة الإمارات، وتعزيز الربط الوطني، وتقليص زمن الرحلات، ودعم التحول نحو وسائل النقل المستدامة. شاهد الفيديو هنا، كما نشره مكتب دبي للإعلام: محمد بن راشد : خلال رحلة من دبي للفجيرة بقطار الاتحاد للركاب .. القطار سيربط بين 11 مدينة ومنطقة في الدولة من السلع للفجيرة .. بسرعة 200 كم/ساعة . وسيسهم بنقل 36 مليون مسافر بحلول 2030 .. وسيبدأ تشغيله العام القادم باذن الله . فخور بمشاريعنا الوطنية .. وفخور بفريق عمل قطارات… — Dubai Media Office (@DXBMediaOffice) August 2, 2025 شاهد الصور أدناه: المدن الرئيسية التي ستربطها شبكة قطار الاتحاد للركاب تشمل: بالنسبة لمحطات القطارات، فإن الخط الرئيسي سيبدأ من السلع في الغرب وصولاً إلى الفجيرة في الشرق، ليكون شريانًا حيويًا للركاب عبر الدولة. وقد تم تأكيد موقعين لمحطتين جديدتين، إحداهما في منطقة سكمكم في الفجيرة، والأخرى في مدينة الشارقة الجامعية. وتجري دراسة مواقع إضافية للمحطات، منها محطة محتملة بالقرب من محطة مترو عقارات جميرا للجولف في دبي. أما في أبوظبي، فيُتوقع أن يكون موقع المحطة في منطقة الممر البنيوي بين منطقة مصفح الصناعية ومدينة محمد بن زايد — بالتحديد بجوار دلما مول وقرب محطة حافلات مصفح ومستشفى فينكس. وقد عبّر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد على منصته في "إكس" عن فخره بهذا المنجز الوطني، وفريق عمل المشروع بقيادة سمو ذياب بن محمد بن زايد، مشددًا على أن الإمارات بلد لا يتوقف عن العمل ويضيف يوميًا لبنة جديدة لمستقبله.


البيان
منذ 39 دقائق
- البيان
مبادرة تفتح آفاقاً مبتكرة للتحويلات المالية الرقمية في 6 دول خليجية
أعلنت «داميسا» منصة إعادة ابتكار آليات تحويل الأموال ونقل البيانات على مستوى العالم عن مبادرتها بتدشين شبكات الدفع المحلية وخدمات تحويل الأموال في 6 دول خليجية، عبر آلية (On/Off-Ramp)، التي تتيح حلولاً ذكية للدخول إلى النظام المالي الرقمي، والخروج منه بسلاسة وأمان. وتمثل المبادرة خطوة استراتيجية نحو تسهيل الوصول إلى الاقتصاد الرقمي لكل من الشركات والأفراد في المنطقة. وبدءاً من اليوم أصبح بإمكان الشركاء تنفيذ معاملاتهم بالعملات المحلية لدول مجلس التعاون الخليجي بسهولة فائقة، مباشرة عبر الحسابات المصرفية المحلية، دون الحاجة إلى مواجهة التعقيدات التقليدية المرتبطة بعمليات تحويل الأموال عبر الحدود والتأخيرات المصرفية المعتادة. وتتضمن قائمة العملات: الدرهم الإماراتي، والدينار البحريني، والريال العماني، والريال القطري، والريال السعودي، والدينار الكويتي. وقال جوردان لورنس، الرئيس التنفيذي والشريك المؤسس لشركة«داميسا» Damisa: «نعتبر هذه الخطوة حجر الأساس في رؤيتنا، ليس فقط لتبسيط تدفقات الأصول وتبادل البيانات عالمياً، بل وجعلها أكثر سلاسة. وبفضل التكامل المباشر مع البنية التحتية المالية المحلية في دول مجلس التعاون الخليجي نعمل على إزالة الحواجز، التي طالما عرقلت عمليات الدفع الدولية، فالنظام المصرفي التقليدي عبر الحدود يتسم بالتكلفة المرتفعة، والبطء، وهي بالطبع تحديات تؤثر بشكل خاص على الشركات، التي تدير عملياتها في العديد من الدول، لكن بنيتنا التحتية تتميز بقدرتها على معالجة تلك التحديات بكفاءة عالية». وتابع بقوله: «مع توافر شبكات الدفع المحلية وخدمات تحويل الأموال (On/Off-Ramp) أصبح بإمكان شركائنا تنفيذ معاملاتهم بالعملات المحلية فوراً، دون تأخير أو حتى تكبد أعباء مالية ناتجة عن تحويل العملات الأجنبية، أو التعامل مع التعقيدات التنظيمية المصاحبة للمدفوعات عابرة الحدود، حيث يشكل ذلك تحولاً جذرياً في آليات عمل الشركات، ضمن قطاعات حيوية مثل العقارات، والسفر، والتعليم، والتجارة الإلكترونية في مختلف أنحاء منطقة الخليج.» وحول طبيعة تلك الخطوة وتأثيرها أشار لورنس بقوله: «لا يُعد هذا الإطلاق مجرد خطوة تقليدية، بل يمثل قفزة استراتيجية نحو المستقبل، خصوصاً أنه يفتح أمام الشركات المحلية والدولية آفاقاً واعدة، لترسيخ وجودها في أسواق جديدة، وإعادة صياغة عملياتها، لتصبح أكثر مرونة، بما يتيح لها الانطلاق بثقة نحو الاقتصاد الرقمي بموثوقية تامة».


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
شراكة بين مصرف عجمان و"مانسا " لتحديث خدمات حماية الأجور
أعلن مصرف عجمان، عن دخوله في شراكة استراتيجية مع منصة مانسا (MENSA)، الشركة الإماراتية المتخصصة في حلول التكنولوجيا المالية، بهدف تطوير منظومة خدمات نظام حماية الأجور (WPS) وتعزيز فعاليتها على مستوى الدولة. وتجمع هذه الشراكة بين البنية التحتية المصرفية المتينة لمصرف عجمان، والحلول الرقمية المتقدمة التي تقدمها مانسا، لتوفير خدمات سلسة وآمنة لصرف الرواتب، تتوافق مع المتطلبات التنظيمية وتلبّي احتياجات القوى العاملة متعددة الثقافات في الدولة. ويأتي هذا التعاون في إطار التزام الطرفين بدعم الأجندة الوطنية لدولة الإمارات، من خلال ترسيخ مفاهيم الشمول المالي والابتكار التشغيلي. وتقدّم الشراكة حلاً متطوراً من الجيل الجديد لبطاقات حماية الأجور، يُسهِّل عملية إدارة الرواتب، ويوفّر خدمات مالية رقمية آمنة ومنظمة، تمكّن العاملين من مختلف مستويات الدخل، بما في ذلك أولئك الذين لا يملكون حسابات مصرفية، من الوصول إلى أدوات مالية تتجاوز النظم النقدية التقليدية. وقال مصطفى الخلفاوي، الرئيس التنفيذي لمصرف عجمان: "تعكس هذه الشراكة تركيز مصرف عجمان الاستراتيجي على دمج الابتكار ضمن البنية التحتية المصرفية بما يخدم الأجندة الوطنية. من خلال تكامل الحلول الرقمية المرنة مع خدماتنا المالية المتوافقة مع الشريعة، نُسهم في تطوير نظام حماية الأجور بأسلوب آمن، متوافق، وقابل للتوسع. هذا النهج يُمكّن أصحاب العمل من الوفاء بالتزاماتهم التنظيمية بكفاءة، ويوسّع في الوقت ذاته نطاق الوصول إلى الخدمات المصرفية للفئات ذات الدخل المحدود. ومع تطور المنظومة المالية، يواصل مصرف عجمان التزامه بتقديم ابتكار هادف يعزز قيمة العملاء ويُسهم في تعزيز مرونة الاقتصاد". ويُعزز هذا التعاون البنية التحتية اللازمة لصرف الرواتب بشكل منظّم وشفاف وشامل، ما يُمثل ركيزة أساسية ضمن منظومة مالية أكثر تطوراً وشمولاً. من جهتها، قالت الدكتورة منغشا تان، رئيسة مجلس إدارة مجموعة مانسا: "يمثل مشروع بطاقات ومحافظ الأجور خطوة ملموسة نحو تعزيز الشمول المالي في دولة الإمارات. ومن خلال منصتَي MensaPay وMENSA Technologies، بالتكامل مع الإطار المصرفي الموثوق لمصرف عجمان، نقدّم حلولًا مالية متقدمة تُلبّي احتياجات الأفراد وتواكب تطلعاتهم، كما نُسهم بشكل مباشر في تحقيق الرؤية الاقتصادية الطموحة للدولة.' وأضاف محمد أشرف، الرئيس التنفيذي لشركة MensaPay: "نفخر في MensaPay بدورنا في تمكين هذا التحوّل النوعي نحو شمول مالي حقيقي ومجتمع غير نقدي في دولة الإمارات. إن تقنياتنا المتقدمة تُمكّننا من تقديم حلول متوافقة، فعالة، وسهلة الاستخدام بالشراكة مع مصرف عجمان، مما يفتح آفاق الوصول إلى الخدمات المالية الأساسية أمام الفئات التي لا تشملها المنظومة المصرفية بالشكل الكافي". تمثل هذه الشراكة خطوة محورية في دعم إطار حماية الأجور في الدولة، وتوسيع نطاق الشمول المالي، وتعزيز استدامة الأنظمة الاقتصادية. ومن خلال توحيد قوة الصيرفة الإسلامية المنظمة مع الابتكار في التكنولوجيا المالية، يُقدّم الطرفان نموذجًا متكاملًا، جاهزاً للنمو والتوسّع، يعكس قدرة التعاون بين القطاعين على إحداث أثر فعّال ومستدام في الاقتصاد الإقليمي.