الدولار تحت ضغط وسط تزايد الرهانات على خفض الفائدة الأميركية
وقاد ارتفاع التوقعات بشأن خفض الفائدة، إلى جانب زيادة الاستثمار المؤسسي في العملات الرقمية، إلى ارتفاع بيتكوين إلى مستوى قياسي جديد. وزاد الدولار الأسترالي بعد أن أظهرت بيانات قوة سوق العمل.
وكان الأمر مختلفا قليلا في الولايات المتحدة، حيث أصبح خطاب المركزي أكثر ميلا للتيسير النقدي بشكل عام في الآونة الأخيرة بسبب مؤشرات على تباطؤ سوق العمل، في حين أن رسوم الرئيس الاميركي دونالد ترامب لم تضف إلى ضغوط الأسعار بشكل كبير حتى الآن.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
أكادير 24
منذ 3 ساعات
- أكادير 24
الذهب يتراجع ويتجه لخسارة أسبوعية بعد تضخم أمريكي أعلى من المتوقع… ورهانات خفض قوي للفائدة في شتنبر تتبدّد
خلاصة التحركات اليوم الجمعة 15 غشت 2025 يتّجه الذهب لتسجيل خسارة أسبوعية بعد صدور بيانات تضخم أمريكية أقوى من المتوقع خفّضت احتمالات خفض بواقع 50 نقطة أساس في اجتماع الفيدرالي في شتنبر، رغم ميل الدولار للهبوط الطفيف صباح اليوم. الأسعار الفورية والآجلة… وأداء الأسبوع يدور الذهب الفوري قرب 3,342 دولارًا للأوقية، بينما تتحرك العقود الأمريكية الآجلة (دجنبر) حول 3,388 دولارًا، مع اتجاه أسبوعي هابط يُقارب 1.5%. العوامل المحركة: تضخم المنتجين والوظائف وتوقعات الفائدة تضخم المنتجين (PPI): قفز المؤشر 3.3% على أساس سنوي في يوليوز مقابل توقعات 2.5%، ما قلّص رهانات الخفض القوي للفائدة. بالتوازي، جاءت طلبات إعانة البطالة عند 224 ألفًا دون التوقعات (228 ألفًا)، لتضيف مزيدًا من الحذر على تسعير السياسة النقدية. التضخم الاستهلاكي (CPI): زادت الأسعار باعتدال في يوليوز، وهو ما دعم سيناريو خفض أصغر للفائدة بدل خفض كبير، مع بقاء الأنظار على معطيات الأشهر المقبلة. المعادن النفيسة الأخرى: فضة وبلاتين وبلاديوم سجّلت الفضة تحرّكًا طفيفًا قرب 38 دولارًا للأوقية، فيما ارتفع البلاتين هامشيًا وتراجع البلاديوم بنسب طفيفة خلال تداولات اليوم. ماذا تعني هذه القراءات للمستثمرين؟ حساسية الذهب للفائدة: تضخم المنتجين الأقوى يعيد定 تسعير مسار الفائدة نحو خفض أضيق، ما يضغط على الذهب عبر قنوات العائد الحقيقي والدولار. تباين السرديات: رغم اعتدال CPI، فإن صعود PPI يُرجّح حذر الفيدرالي في شتنبر، وهو ما تُترجمه الأسواق بتراجع شهية الرهانات على خفض كبير. خلاصة تتحرّك أسعار الذهب داخل نطاق مرتفع تاريخيًا لكنها تميل للتراجع أسبوعيًا مع عودة ضغوط التضخم الصناعي في الولايات المتحدة، وتباين إشارات الاقتصاد الكلّي قبيل اجتماع شتنبر للفيدرالي. متابعة بيانات الأشهر المقبلة ستكون حاسمة لاتجاه العائد الحقيقي وبالتالي لمسار الذهب. FAQ (أسئلة شائعة) هل يتّجه الذهب لخسارة أسبوعية فعلًا؟ نعم، تشير تقديرات السوق إلى خسارة تقارب 1.5% هذا الأسبوع رغم مكاسب طفيفة اليوم. لماذا ضغطت بيانات PPI على الأسعار؟ ارتفاع PPI 3.3% سنويًا أعلى من المتوقع (2.5%) يُضعف رهانات خفض قوي للفائدة، ما يقلل جاذبية الذهب. ماذا عن طلبات إعانة البطالة؟ سجلت 224 ألفًا أقل من التقديرات، ما يدعم رواية سوق عمل متماسك نسبيًا ويُقلّص مبررات خفض حاد. هل يدعم CPI سيناريو الهبوط في الذهب؟ CPI جاء معتدلًا، لكنه لم يُلغِ أثر PPI الأقوى؛ المحصلة تميل لخفض أصغر للفائدة بدل خفض كبير. أين تقف الفضة الآن؟ الفضة تتحرك قرب 38 دولارًا للأوقية مع تذبذب محدود اليوم.
أكادير 24
منذ 3 ساعات
- أكادير 24
النفط يلامس أعلى مستوى في أسبوع مع ترقّب قمة ترامب – بوتين في ألاسكا وتفاؤل بنمو اليابان
إرتفعت أسعار النفط إلى قرب أعلى مستوى أسبوعي؛ إذ تَدعَمها توقعات الطلب بعد بيانات إيجابية من اليابان وترقّب قمة بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، فيما يراقب المتعاملون مخاطر الإمدادات المرتبطة بالتوترات الجيوسياسية. وبحسب تسويات الخميس، بلغ برنت نحو 66.8–67 دولارًا وغرب تكساس قرابة 64 دولارًا للبرميل، قبل أن تتذبذب الأسعار صباح الجمعة قليلًا. التفاصيل بالأرقام والسياق الأسعار: سجّل برنت أعلى إغلاق منذ 6 غشت تقريبًا، فيما تجاوز West Texas Intermediate مستوى 63.9–64 دولارًا؛ مكاسب دعمتها عوامل فنية وتغطية مراكز بيع. سجّل برنت أعلى إغلاق منذ 6 غشت تقريبًا، فيما تجاوز West Texas Intermediate مستوى 63.9–64 دولارًا؛ مكاسب دعمتها عوامل فنية وتغطية مراكز بيع. الزخم الجيوسياسي: يترقّب المستثمرون قمة ترامب–بوتين في ألاسكا اليوم 15 غشت، حيث تُطرح ملفات أوكرانيا والحدّ من التسلّح، ما يزيد حساسية السوق لأي إشارة تتعلق بالإمدادات. يترقّب المستثمرون اليوم 15 غشت، حيث تُطرح ملفات أوكرانيا والحدّ من التسلّح، ما يزيد حساسية السوق لأي إشارة تتعلق بالإمدادات. الطلب الآسيوي: حقّق اقتصاد اليابان نموًا 1% على أساس سنوي في الربع أبريل–يونيو، وبنحو 0.3% ربعيًا — متفوقًا على التوقعات، وهو ما يعزّز شهية الطلب على الطاقة في أحد أكبر مستوردي النفط. حقّق اقتصاد اليابان نموًا في الربع أبريل–يونيو، وبنحو — متفوقًا على التوقعات، وهو ما يعزّز شهية الطلب على الطاقة في أحد أكبر مستوردي النفط. الصورة الأوسع: تتوقّع تقارير رسمية مزيدًا من المعروض خلال الأشهر المقبلة مع تسارع زيادات إنتاج أوبك+، ما قد يكبح الأسعار إذا لم يقابله تحسّن أقوى في الطلب. لماذا يهمّك هذا التحرك؟ للمستثمرين: التذبذب الحالي مدفوع بالأخبار (قمة ألاسكا/البيانات الاقتصادية). أي تلميحات بشأن الإمدادات أو العقوبات قد تغيّر الاتجاه سريعًا. التذبذب الحالي مدفوع بالأخبار (قمة ألاسكا/البيانات الاقتصادية). أي تلميحات بشأن الإمدادات أو العقوبات قد تغيّر الاتجاه سريعًا. للمستهلكين والشركات: تحركات النفط تمتد إلى أسعار النقل والسلع. توقعات الهيئات الرسمية تشير لاحتمال ضغط هبوطي لاحقًا مع زيادة المعروض. أسئلة شائعة (FAQ) هل تجاوز برنت 67 دولارًا فعلًا؟ لامس برنت قرابة 67$ في تسوية الخميس (أعلى مستوى أسبوعي)، ثم شهد حركة تذبذب صباح الجمعة. ما علاقة قمة ألاسكا بالأسعار؟ أنباء القمة ترفع حساسية السوق لأي إشارات حول الجغرافيا السياسية أو العقوبات/الإمدادات، ما يدعم علاوة المخاطر في الأسعار. هل نمو اليابان كافٍ لدفع الطلب؟ القراءة فاقت التوقعات (1% سنويًا و0.3% ربعيًا)، ما يُعدّ عامل دعم معنوي للطلب الآسيوي، لكنه يظل ضمن مزيج عوامل أوسع. إلى أين تتجه الأسعار لاحقًا؟ وكالات الطاقة تتوقع وفرة معروض في الربع الرابع 2025 قد تضغط على الأسعار إذا لم يتحسن الطلب بالقدر الكافي.
المغرب اليوم
منذ 18 ساعات
- المغرب اليوم
الدولار تحت ضغط وسط تزايد الرهانات على خفض الفائدة الأميركية
تراجع الدولار لأدنى مستوياته في عدة أسابيع مقابل العملات الرئيسية، اليوم الخميس، وسط تزايد رهانات المتداولين على استئناف مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) لخفض أسعار الفائدة الشهر المقبل. وقاد ارتفاع التوقعات بشأن خفض الفائدة، إلى جانب زيادة الاستثمار المؤسسي في العملات الرقمية، إلى ارتفاع بيتكوين إلى مستوى قياسي جديد. وزاد الدولار الأسترالي بعد أن أظهرت بيانات قوة سوق العمل. وكان الأمر مختلفا قليلا في الولايات المتحدة، حيث أصبح خطاب المركزي أكثر ميلا للتيسير النقدي بشكل عام في الآونة الأخيرة بسبب مؤشرات على تباطؤ سوق العمل، في حين أن رسوم الرئيس الاميركي دونالد ترامب لم تضف إلى ضغوط الأسعار بشكل كبير حتى الآن.
