logo
ستاندرد آند بورز وناسداك يغلقان على ارتفاع قياسي بختام أفضل فصل منذ أكثر من عام

ستاندرد آند بورز وناسداك يغلقان على ارتفاع قياسي بختام أفضل فصل منذ أكثر من عام

الاقتصاديةمنذ 21 ساعات
سجل المؤشران ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المجمع مستويات قياسية جديدة عند الإغلاق اليوم الاثنين في ختام أفضل فصولهما منذ أكثر من عام، إذ خففت الآمال في إبرام اتفاقات تجارية وتخفيضات محتملة في أسعار الفائدة من حالة الضبابية لدى المستثمرين، وأنهى كلا المؤشرين الفصل بمكاسب في خانة العشرات.
وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بواقع 0.49% ليغلق عند 6203.31 نقطة، وصعد مؤشر ناسداك المجمع 0.48% إلى 20369.73 نقطة، وتقدم مؤشر داو جونز الصناعي 0.59% إلى 44077.26 نقطة.
وعززت الاتفاقات التجارية مع الصين وبريطانيا التفاؤل بشأن إمكانية الحد من الحرب التجارية العالمية الشاملة، مع آمال في التوصل إلى مزيد من الاتفاقات قبل المهلة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترمب للتجارة في التاسع من يوليو.
وقال الرئيس المشارك لصندوق (وستشيستر كابيتال) لإدارة رأس المال روي بهرين: "يبدو أن الحالة المعنوية سيطرت هنا، ومن الشائع أيضا أن تشهد الأيام الأخيرة من ربع السنة قوة بسبب إضفاء عوامل جذب على حالة الأسهم".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الفيدرالي: تأثير الرسوم على التضخم الأمريكي سيظهر هذا الصيف
رئيس الفيدرالي: تأثير الرسوم على التضخم الأمريكي سيظهر هذا الصيف

الاقتصادية

timeمنذ 27 دقائق

  • الاقتصادية

رئيس الفيدرالي: تأثير الرسوم على التضخم الأمريكي سيظهر هذا الصيف

توقع رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باول أن يظهر تأثير الرسوم الجمركية على بيانات التضخم خلال الأشهر المقبلة، مشيراً في الوقت نفسه إلى استمرار حالة عدم اليقين. وأوضح باول، خلال جلسة نقاشية شارك فيها إلى جانب عدد من كبار مسؤولي البنوك المركزية وأدارتها فرنسين لاكوا من "بلومبرغ"، قائلاً: "نحن نراقب البيانات، ونتوقع تسجيل قراءات أعلى خلال الصيف". أضاف أن صناع السياسات النقدية مستعدون لاحتمال أن يكون تأثير الرسوم "أعلى أو أقل، أو يظهر في وقت أبكر أو لاحق مما كنا نتوقع". يواجه الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي حالياً حالة من التباين المحرج بين توقعاته والبيانات الأخيرة. تأثير الرسوم الجمركية على التضخم امتنع "الفيدرالي" عن خفض أسعار الفائدة هذا العام، رغم الضغوط القوية من الرئيس دونالد ترمب، جزئياً لتحديد ما إذا كانت زيادات الأسعار الناتجة عن الرسوم الجمركية قد تتطور إلى تضخم أكثر استدامة. إلا أن هذه الزيادات لم تنعكس حتى الآن في البيانات. "لطالما أكدنا أن توقيت وحجم واستمرارية تأثير التضخم ستتسم بشدة الغموض"، وفقاً لباول خلال منتدى البنك المركزي الأوروبي السنوي للسياسة النقدية المنعقد في سينترا، البرتغال. توقعات مسار أسعار الفائدة صوتت اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوحة بالإجماع في يونيو الماضي على الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير. إلا أن التوقعات الفصلية المحدثة كشفت عن انقسام بين المسؤولين بشأن المسار المتوقع للسياسة النقدية. توقّع 10 من مسؤولي السياسة النقدية خفض الفائدة مرتين على الأقل هذا العام، في حين رجح سبعة عدم إجراء أي خفض في 2025، بينما يرى مسؤولان فقط خفضاً واحداً قبل نهاية العام. وتسببت الرسوم الجديدة التي فرضها ترمب على عشرات من الشركاء التجاريين للولايات المتحدة، إلى جانب تغيراته المتكررة في تفاصيل هذه الرسوم، وبطء التقدم في عقد اتفاقيات تجارية، في تعزيز حالة الغموض التي تكتنف التوقعات الاقتصادية. يتوقع معظم المحللين أن تضيف هذه الرسوم ضغوطاً تصاعدية على التضخم، وتؤثر سلباً على النمو الاقتصادي. البيانات تخلو من تأثير الرسوم ومع ذلك، لم تُظهر البيانات الاقتصادية حتى الآن تأثيراً كبيراً للرسوم، سواءً على الأسعار أو على سوق العمل، وهي النقطة التي استغلها ترمب وعدد من كبار المسؤولين في إدارته للمطالبة بخفض الفائدة. من جانبهم، اعتبر اثنان من رؤساء الاحتياطي الفيدرالي المعيّنين من قبل ترمب، وهما كريستوفر والر وميشيل بومان، أن خفض الفائدة قد يكون مناسباً في اجتماع البنك المركزي المرتقب في وقت لاحق هذا الشهر، مشيرين إلى البيانات الاقتصادية المطمئنة كعامل رئيسي في تقييمهم. وكان باول قد أبلغ المشرّعين خلال جلسة استماع في الكونغرس الأسبوع الماضي أن البيانات الاقتصادية الحالية كانت ستشير إلى خفض أسعار الفائدة، لولا التوقعات التي تشير إلى أن الرسوم الجمركية ستؤدي إلى ارتفاع التضخم.

مجلس الشيوخ الأمريكي يمرر قانون ضرائب ترامب وسط انقسام حزبي ومعارضة ديمقراطية
مجلس الشيوخ الأمريكي يمرر قانون ضرائب ترامب وسط انقسام حزبي ومعارضة ديمقراطية

مباشر

timeمنذ 33 دقائق

  • مباشر

مجلس الشيوخ الأمريكي يمرر قانون ضرائب ترامب وسط انقسام حزبي ومعارضة ديمقراطية

مباشر: وافق مجلس الشيوخ الأمريكي، على مشروع قانون الضرائب الجديد الذي قدمه الرئيس دونالد ترامب، وأحاله إلى مجلس النواب، في خطوة مثيرة للجدل قد تُضيف ما يصل إلى 3.3 تريليون دولار إلى الدين العام للولايات المتحدة. وشهدت الجلسة مداولات ماراثونية استمرت أكثر من 12 ساعة، خاض فيها الأعضاء نقاشًا مكثفًا حول عشرات التعديلات المقترحة من الجمهوريين والديمقراطيين. وواجهت عملية التصويت تعطيلات بسبب خلافات بشأن توافق التعديلات مع قواعد الميزانية المعتمدة في الكونغرس. وأكد زعيم الأغلبية الجمهورية في مجلس الشيوخ، جون ثون، في وقت سابق، أنه لا يمكن ضمان تمرير القانون قبل انتهاء عملية التصويت، مضيفًا: "لن نحسم شيئًا حتى يتم التصويت". ولا يسمح هامش الأغلبية الضيق للجمهوريين بخسارة أكثر من ثلاثة أصوات في أي من المجلسين لتمرير مشروع القانون، وسط معارضة ديمقراطية موحدة. وقد وصف زعيم الأقلية الديمقراطية، تشاك شومر، مشروع القانون بأنه "سرقة للرعاية الصحية وزيادة في فواتير الكهرباء مقابل إعفاءات ضريبية للأثرياء". وبحسب مكتب الميزانية بالكونجرس، من المتوقع أن يضيف مشروع القانون بصيغته الحالية في مجلس الشيوخ حوالي 3.3 تريليون دولار إلى الدين الأمريكي البالغ 36.2 تريليون دولار، بزيادة 800 مليار دولار عن نسخة القانون التي أقرها مجلس النواب الشهر الماضي. من جانبه، يسعى ترامب إلى تمرير القانون بشكل نهائي قبل عطلة عيد الاستقلال في 4 يوليو المقبل، معتبرًا أنه خطوة محورية لتحفيز الاقتصاد. في المقابل، صعّد الملياردير إيلون ماسك من انتقاداته للجمهوريين، مهددًا باستهدافهم سياسيًا في انتخابات التجديد النصفي لعام 2026، ومجددًا طرح فكرة تأسيس حزب سياسي جديد، بعد خلافه العلني الأخير مع ترامب حول قانون الميزانية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

مجلس الشيوخ الأميركي يمرر مشروع قانون ترمب للضرائب والإنفاق
مجلس الشيوخ الأميركي يمرر مشروع قانون ترمب للضرائب والإنفاق

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

مجلس الشيوخ الأميركي يمرر مشروع قانون ترمب للضرائب والإنفاق

أقر مجلس الشيوخ الأميركي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، الثلاثاء، مشروع قانون شامل لخفض الضرائب والإنفاق، الذي يدعمه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، رغم أنه سيضيف 3.3 تريليون دولار إلى الدين العام الأميركي. وتمكّن الجمهوريون من الحفاظ على تماسكهم بدرجة كبيرة حتى الآن. إذ انضم 3 فقط من أصل 53 سيناتوراً جمهورياً إلى الديمقراطيين للتصويت ضد مشروع القانون، التي أُقرت بنتيجة 51 مقابل 50، بعدما أدلى نائب الرئيس جي دي فانس بصوته المرجّح. ومع اصطفاف الديمقراطيين ضد المشروع، لم يكن لدى الجمهوريين سوى 3 أصوات فارقة في كل من مجلسي النواب والشيوخ، في ظل الخلافات حول بنود عدة، مثل الإعفاءات الضريبية، وسياسات الرعاية الصحية التي قد تعيد تشكيل قطاعات صناعية بأكملها وتترك ملايين الأشخاص دون تأمين صحي. ويتجه مشروع القانون المعدل إلى مجلس النواب مجدداً لمناقشة الوثيقة النهائية، الأربعاء، في وقت يحث فيه ترمب الكونجرس على إرساله إلى مكتبه لتوقيعه قبل عطلة عيد الاستقلال في الرابع من يوليو. وقال ترمب عقب تمرير مشروع القانون في مجلس الشيوخ، إنه خبر "يطرب أذني". ومن بين أبرز المعارضين لمشروع القانون، الملياردير إيلون ماسك، الاثنين، الذي هدد ببدء إجراءات تشكيل حزب أميركي جديد ينافس الحزبين الديمقراطي والجمهوري في حال تم تمرير المشروع . ووجّه الرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" انتقاداً حاداً لما وصفه بـ"الإنفاق الجنوني" في مشروع القانون، خاصة البند الذي يرفع سقف الدين العام بمقدار 5 تريليونات دولار. خلافات داخل الحزب الجمهوري وكان مشروع القانون بنسخته الأولية قد أُقر في مايو الماضي بفارق صوتين فقط، فيما أعرب عدد من الجمهوريين عن رفضهم للصيغة الحالية التي أقرها مجلس الشيوخ. وتضغط "كتلة الحرية" في مجلس النواب، التي تضم أعضاء محافظين متشددين، من أجل تقليص الإنفاق بشكل أكبر مما ورد في نسخة مجلس الشيوخ. في المقابل، يعترض عدد من الجمهوريين، خصوصاً ممثلي المناطق ذات الدخل المنخفض، على التخفيضات الكبيرة في برنامج "ميديكيد" للرعاية الصحية الواردة في خطة مجلس الشيوخ. ورغم هذه الخلافات، يواجه أعضاء مجلس النواب الجمهوريون ضغوطاً كبيرة من ترمب لدعم المشروع خلال الأيام المقبلة. ومشروع القانون، الذي يصفه ترمب بـ"الكبير والجميل"، يتضمن جعل التخفيضات الضريبية على الشركات والدخل الشخصي التي أقرّها ترمب في عام 2017 دائمة، بعدما كانت ستنتهي مع نهاية هذا العام. كما يتضمن المشروع إعفاءات ضريبية جديدة للأجور الإضافية والدخل الناتج عن الإكراميات وكبار السن، وهي وعود قطعها ترمب خلال حملته الانتخابية في عام 2024. ويشمل المشروع عشرات المليارات من الدولارات لتمويل حملة ترمب لتشديد إجراءات الهجرة، بالإضافة إلى إلغاء العديد من الحوافز البيئية التي أقرها الرئيس السابق جو بايدن. كما سيشدد المشروع شروط الأهلية للحصول على برامج الدعم الغذائي والصحي، وهو ما يرى محللون محايدون، أنه سيؤدي فعلياً إلى خفض الدخل بالنسبة للأميركيين الأقل دخلاً، الذين سيضطرون لتحمل المزيد من التكاليف. ويتوقع محللون اقتصاديون، أن يؤدي هذا إلى إبطاء النمو الاقتصادي، وزيادة تكاليف الاقتراض، وتقليص الإنفاق الحكومي في العقود المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store