
الفريق الصيني AG.AL يتوّج بلقب Honor of Kings ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
وكان فريق AG.AL قد تأهل إلى النهائي دون أن يخسر أي جولة، بينما خسر TT Global جولة واحدة فقط في طريقه إلى النهائي، مما جعل المواجهة بين الفريقين القويين محط أنظار المتابعين.
وفي المباراة النهائية التي أُقيمت بنظام الأفضل من سبع جولات، افتتح AG.AL التسجيل بفوز قوي في الجولة الأولى. وردّ TT Global بسرعة بالفوز في الجولة الثانية، ثم واصل زحفه ليفوز بالجولتين التاليتين، متقدما 3-1 ليصل إلى نقطة الحسم.
وأمام شبح الخروج، أعاد AG.AL ترتيب أوراقه واعتمد استراتيجية أكثر تركيزا على اللعب الجماعي، ما ساعده على قلب الموازين ومعادلة النتيجة 3-3.
وفي الجولة السابعة الحاسمة، تفوّق AG.AL على منافسه بمهارات أفضل، ونجح في تحقيق تقدم اقتصادي واضح، ليحسم المباراة والفوز باللقب عن جدارة.
وبفضل هذا الانتصار، تقدم نادي AG.AL إلى المركز الثاني في الترتيب العام للأندية في بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، مما يعزز فرصه في المنافسة على لقب أفضل نادٍ في البطولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة أنباء شفا
٢٧-٠٧-٢٠٢٥
- شبكة أنباء شفا
الفريق الصيني AG.AL يتوّج بلقب Honor of Kings ضمن كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
شفا – تُوّج الفريق الصيني بلقب بطولة Honor of Kings ضمن منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، وذلك بعد فوزه الصعب والمثير بنتيجة 4-3 على الفريق الصيني الآخر TT Global، في المباراة النهائية الكبرى التي أُقيمت مساء السبت في العاصمة السعودية الرياض. وكان فريق قد تأهل إلى النهائي دون أن يخسر أي جولة، بينما خسر TT Global جولة واحدة فقط في طريقه إلى النهائي، مما جعل المواجهة بين الفريقين القويين محط أنظار المتابعين. وفي المباراة النهائية التي أُقيمت بنظام الأفضل من سبع جولات، افتتح التسجيل بفوز قوي في الجولة الأولى. وردّ TT Global بسرعة بالفوز في الجولة الثانية، ثم واصل زحفه ليفوز بالجولتين التاليتين، متقدما 3-1 ليصل إلى نقطة الحسم. وأمام شبح الخروج، أعاد ترتيب أوراقه واعتمد استراتيجية أكثر تركيزا على اللعب الجماعي، ما ساعده على قلب الموازين ومعادلة النتيجة 3-3. وفي الجولة السابعة الحاسمة، تفوّق على منافسه بمهارات أفضل، ونجح في تحقيق تقدم اقتصادي واضح، ليحسم المباراة والفوز باللقب عن جدارة. وبفضل هذا الانتصار، تقدم نادي إلى المركز الثاني في الترتيب العام للأندية في بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، مما يعزز فرصه في المنافسة على لقب أفضل نادٍ في البطولة.


شبكة أنباء شفا
٢٥-٠٧-٢٠٢٥
- شبكة أنباء شفا
تعزيز التطوير المشترك لصناعة الرياضات الإلكترونية بين الصين والسعودية ، بقلم : باي يوي
تعزيز التطوير المشترك لصناعة الرياضات الإلكترونية بين الصين والسعودية ، بقلم : باي يوي في عام 2023، ومع الظهور المتزايد للعديد من البطولات الدولية في مجال الرياضات الإلكترونية، أصبحت الرياضات الإلكترونية العابرة للحدود اتجاهًا عالميًا جديدًا. وفي هذا السياق، تعمقت أواصر الصداقة والتبادل بين الصين والمملكة العربية السعودية، وشهدت التبادلات في مجال الرياضات الإلكترونية بين البلدين تطورًا مستمرًا. وفي عام 2024، ساعدت الصين المملكة العربية السعودية في تنظيم بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية بنجاح، والتي تقام فعاليات النسخة الثانية من هذه البطولة كما هو مقرر لها في الفترة من 7 يوليو إلى 24 أغسطس من هذا العام. تسعى المملكة العربية السعودية باهتمام إلى استكشاف مسارها الخاص لتطوير صناعة الرياضات الإلكترونية. وفي إطار 'رؤية 2030″، أطلقت السعودية الاستراتيجية الوطنية لتنمية الرياضات الإلكترونية، والتي تهدف إلى جعل المملكة مركزًا عالميًا لصناعة الألعاب والرياضات الإلكترونية بحلول عام 2030. وتتضمن هذه الاستراتيجية أربعة أهداف رئيسية: تأسيس 250 شركة متخصصة في الألعاب، وتطوير 30 لعبة من بين أفضل 300 لعبة على مستوى العالم بحلول عام 2031، وجعل المملكة من بين الدول الثلاث الأولى عالميًا من حيث عدد اللاعبين في الرياضات الإلكترونية بالنسبة لعدد السكان، واستضافة أكبر وأوسع البطولات العالمية في هذا المجال من حيث الحجم وعدد المشاهدات. ولتعزيز تنمية صناعة الرياضات الإلكترونية، تتطلع المملكة العربية السعودية إلى التعاون مع شركاء عالميين، بما في ذلك الصين، من أجل التطوير المشترك لهذه الصناعة. وصرّح الأمير فيصل بن بندر، رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية، بأنه سيدعم خطط التبادل والتعاون بين السعودية والصين في مجال صناعة الرياضات الإلكترونية، معربًا عن أمله في أن يسهم هذا التعاون في إثراء التجربة العالمية في هذا القطاع، ويقدم نموذجًا يُحتذى به في التبادلات الدولية، ويبرز دور الرياضات الإلكترونية في الربط بين الشعوب، ويضفي حيوية جديدة على هذه الصناعة. في إطار تخطيط المملكة العربية السعودية لتطوير قطاع الرياضات الإلكترونية، تلعب الشركات الصينية والألعاب الإلكترونية الصينية دورًا متزايد الأهمية. ففي السنوات الأخيرة، أقامت شركة 'هيروز إي سبورتس' الصينية تعاونًا وثيقًا مع الجانب السعودي في مجال الرياضات الإلكترونية، شمل ذلك تنظيم النسخة الأولى من كأس العالم للرياضات الإلكترونية لعام 2024 بشكل مشترك. ومن ناحية خدمات القطاع، تعمل شركات الرياضات الإلكترونية الصينية مثل 'هيروز سبورتس' و'شون وانغ تكنولوجي' على تسريع عملية تدويل منتجاتها التكنولوجية في السعودية، مستفيدة من مزاياها في المنتجات والتقنيات. وتشمل هذه الجهود تقديم خدمات التسويق الرقمي للشركات المصنعة في القطاع الأعلى، وتوفير حلول رقمية وذكية لكيانات خدمات الرياضات الإلكترونية في القطاع الأوسط، بالإضافة إلى تقديم خدمات تسويق الألعاب الإلكترونية للمستخدمين في القطاع الأدنى. أما في مجال الألعاب، فقد تم إدراج اللعبة الصينية 'أونر أوف كينغز' مرة أخرى ضمن الألعاب المشاركة في نسخة هذا العام من كأس العالم للرياضات الإلكترونية. وتُعد شركة 'تينسنت' الصينية، المنتجة لهذه اللعبة، شريكًا طويل الأمد للاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية. إضافة إلى ذلك، تسعى الصين والسعودية إلى بناء منظومة بيئية عالمية مشتركة للرياضات الإلكترونية. ووفقًا لتقرير الرياضات الإلكترونية الصيني لعام 2023، بلغ عدد مستخدمي الرياضات الإلكترونية في الصين 500 مليون مستخدم، بينما وصلت قيمة السوق إلى 23.8 مليار دولار أمريكي، مما يعكس التوسع المستمر في تأثير وقوة السوق الصينية. وقد صرّح الأمير فيصل بن بندر بأنه يأمل في التعاون مع الشركات الصينية لربط سوق الألعاب والرياضات الإلكترونية على مستوى العالم، وتحويل المملكة العربية السعودية إلى مركز عالمي لهذه الصناعة، لا سيما من خلال الاستثمارات الطويلة الأجل وتوزيع الموارد المالية، لبناء منظومة رياضات إلكترونية عالمية مستدامة ومربحة. كما أشار إلى إمكانية التعاون بين الجانبين في مجالات مثل تدريب اللاعبين والمدربين والمعلقين، من أجل رفع مستوى صناعة الرياضات الإلكترونية بشكل شامل. علاوة على ذلك، فإن التكامل المتنامي في مجال الثقافة والسياحة بين الصين والسعودية يساهم أيضًا في دفع مسيرة تطوير قطاع الرياضات الإلكترونية. ومؤخرًا، تم إطلاق مهرجان الصين والسعودية للرياضات الإلكترونية والثقافة والسياحة في العاصمة الصينية بكين، كجزء من فعاليات 'عام الثقافة الصينية السعودية'. ويهدف هذا الحدث إلى تعزيز التعاون بين مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية وشركائها الاستراتيجيين في الصين. وستتعاون شركة 'تينسنت' مع الهيئة السعودية للسياحة لتوفير باقات سياحية شاملة مخصصة لعشاق الرياضات الإلكترونية في مختلف أنحاء الصين، وتشمل هذه الباقات تذاكر المباريات، وتذاكر السفر الجوي، وعروضًا للإقامة، وتجارب مميزة في مواقع إقامة المنافسات. لقد أصبحت ألعاب الرياضات الإلكترونية فعاليات عامة ذات طابع دولي، كما تسهم في رفع مستوى الوعي العالمي بهذه الرياضات. وفي المستقبل، فإن الألعاب التي طورتها الشركات الصينية، واللاعبين المحترفين المنتمين للأندية الإلكترونية الصينية، والنظام البيئي المصاحب للرياضات الإلكترونية بما يشمل نظام الدعم الجماهيري والنظام الاقتصادي ونظام الرعاية، جميعها وبعد أن يتم تكييفها وتوطينها، يمكن أن تندمج بشكل فعال في صناعة الرياضات الإلكترونية في المملكة العربية السعودية. ومن خلال الاستفادة من القوة التمويلية السعودية ومنصات مثل الأولمبياد، سيشهد قطاع الرياضات الإلكترونية لدى الجانبين موجة جديدة من التطور والنمو. – باي يوي – إعلامي صيني – الصين . إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة


جريدة الايام
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- جريدة الايام
الفدائي.. ضياع حلم الوصول للمونديال يفضي إلى تكريس نهج "الإحلال والتبديل"
رام الله - خليل جاد الله: ترك ضياع حلم الفدائي في الوصول إلى بطولة كأس العالم 2026 آثاراً بالغة على كرة القدم الفلسطينية، تركّز معظمها على فكرة التغيير السّريع الذي سيسبق أوانه في تشكيلة الفدائي، وعلى إيجاد وسائل بديلة يعبّر من خلالها الفلسطينيون عن قضايا الرياضيين ولاعبي الكرة بعيداً عن أضواء تصفيات المونديال. وسعى الجهاز الفنّي للفدائي إلى إجراء تغييرات جمّة على تشكيلته التي خاضت المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية بهدف تصحيح مساره، بعدما لعب ستّ مباريات لم يعرف فيها طعم الانتصار، إذ اصطدمت مساعيه، التي واكبها تحسّن واضح في النتائج، بخيبة أمل استقبال هدف التعادل في الوقت القاتل (د.97)، من المواجهة أمام عُمان ضمن لقاءات الجولة العاشرة والأخيرة من المرحلة الحاسمة للتصفيات. استبدال سبق أوانه بلغ معدّل أعمار اللاعبين في قائمة الفدائي الأخيرة لمواجهة منتخبي الكويت وعُمان لحساب لقاءات الجولتين التاسعة والعاشرة مع المدير الفنّي الجديد إيهاب أبو جزر 25.7 عام، بينما بلغ معدّل أعمارهم للمواجهتين أمام عُمان وكوريا الجنوبيّة لحساب الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات ذاتها 28.2 عام، مع المدرب السابق التونسي مكرم دبّوب. وضمّ أبو جزر، المدافع السابق لأندية شباب رفح وهلال القدس والأمعري وشباب السموع، 12 وجهاً جديداً لتشكيلة الفدائي منذ تسلّمه في الثالث من شهر كانون الأول 2024، استخدم ثمانية منهم بصورة أساسيّة أو بديلة في اللقاءات الأربعة أمام الأردن والعراق والكويت وعُمان توالياً، ما سمح له بإجراء عمليّة الإحلال والتّجديد أثناء محاولته الوصول إلى دور الملحق. مصادر "العربي الجديد" أفادت بنيّة الجهاز الفنّي بكامله إضافة أسماء أخرى جديدة لتشكيلة "الفدائي" بدلاً من الأسماء التي تخطّت أعمارها حاجز الثلاثين عاماً، أو تحتوي مراكزها على لاعبين بدوافع جديدة، وكان في مقدّمة هؤلاء الجناح الأيسر جوناثان التشيلي المولد (33 عاماً)، المحترف في الدوري النيبالي، ولاعب الخبرة محمد درويش (34 عاماً)، المحترف في الأولمبي الليبي، ومحمد باسم (30 عاماً). لم يلتفت الجهاز الفنّي الجديد، المكوّن من إيهاب أبو جزر مديراً فنّياً، وفراس أبو رضوان، وإبراهيم أبو ماضي، ومحمد دجاني، مساعدي المدرّب، إلى تجربة المهاجم إسلام البطران (33 عاماً)، هدّاف الدوري اللبناني، بحجّة أنه ليس ضمن خطط الجهاز التي ترّكز على بناء جيل للمستقبل. وبعد خروج الفدائي من سباق الوصول للمونديال، فإن أسماء أخرى كثيرة شكّلت خلال السنوات الماضية عصب الفدائي قد تكون ضحيّة نهج الجهاز الفنّي الجديد، إذ سينتظره بعد قرابة خمسة شهور خوض مباراته الرسميّة المهمّة الأولى حين يواجه منتخب ليبيا في تصفيات بطولة كأس العرب قطر 2025. ومن المتوقّع أن تخلو تشكيلة الفدائي خلال المواجهة أمام ليبيا من حارس المرمى توفيق علي (35 عاماً)، ومن المدافع محمد صالح (31 عاماً)، بينما سيضمن كلٌ من حارس المرمى رامي حمادة (31 عاماً)، والمدافع مصعب البطاط (31 عاماً)، ومتوسّط الميدان عدي خرّوب (32 عاماً)، بقاءهم في القائمة نظراً لوجودهم في مراكز لم يحضّر لها الجهاز الفنّي بدلاء بالقيمة الفنيّة ذاتها حتّى الآن. على الطرف الآخر ستراقب أعين الجهاز الفنّي مشاركة الفدائي في تصفيات بطولة كأس آسيا تحت 23 عاماً (2026)، مطلع أيلول المقبل، حينما يواجه منتخبات قرغيزستان (المستضيفة)، وأوزباكستان، وسريلانكا، ضمن لقاءات المجموعة الخامسة، إذ يضمّ عدداً من الأسماء الواعدة، منها: خالد أبو الهيجاء (19 عاماً)، مدافع نادي كارل زيس يينا الألماني، ومحمد محمود (20 عاماً)، مهاجم منتخب ألمانيا تحت 19 عاماً سابقاً، وأحمد بدران (17 عاماً)، مهاجم نادي يونيون برلين الألماني (تحت 19 عاماً). خاض الفدائي قرابة 50 مباراة دوليّة رسميّة خارج أرضه منذ استضافته نظيره السعودي في الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية المزدوجة المؤهلة إلى بطولتي كأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023، على ملعب الشهيد فيصل الحسيني، في 15 تشرين الأول عام 2019. وشكّل خوض الفدائي لهذا العدد من اللقاءات لحظة فارقة في استقطابه لدعمٍ جماهيريّ متعدد الجنسيّات في الملاعب التي أختارها ملاعب بديلة لملعبه البيتيّ، أو في مبارياته الخارجيّة أيضاً، بعدما حظي "الفدائي" بدعم استثنائي في سيول حينما فرض التعادل (0-0) على منتخب كوريا الجنوبيّة المستضيف في الجولة الأولى من تصفيات المونديال، وأنشد لاعبوه نشيد "فدائي" بخلفيّة أظهرت رفع مئات الجماهير المتضامنة مع القضيّة الفلسطينية علماً كبيراً لفلسطين، مصحوباً بعبارة "فلسطين حرّة". وبالطّريقة ذاتها عبّرت الجماهير العُمانية عن دعمها للقضيّة الفلسطينية عندما استقبل الأحمر العُماني نظيره الفلسطيني على ملعب السلطان قابوس في العاصمة مسقط، ضمن لقاءات الجولة الخامسة من التصفيات. ولم يشعر لاعبو الفدائي بغربة كبيرة حينما اضطروا لخوض لقائهم البيتي الأول في التصفيات خارج فلسطين، إذ حضر قرابة أربعة آلاف مشجّع لمناصرة الفدائي والتعبير عن دعمهم للقضيّة الفلسطينية في المواجهة التي جمعته بمنتخب الأردن على ملعب كلفا في العاصمة الماليزية كوالالمبور، وتكرّر الأمر في العاصمة القطريّة الدوحة أثناء استضافة منتخب فلسطين نظيره الكويتي ضمن لقاءات الجولة الرابعة. وعندما استضاف "الفدائي" كلاً من: كوريا الجنوبيّة، والعراق، وعُمان في العاصمة الأردنيّة عمّان، احتشد آلاف الأردنيين والفلسطينيين المقيمين في الأردن لمؤازرة رفاق القائد مصعب البطاط خلال رحلة حلم الوصول إلى المونديال. وفي الوقت الذي أعلن فيه منتخب فلسطين عن قائمته لمواجهة الأردن والعراق في تصفيات المونديال، سينتظر على أحرّ من الجمر المشاركة في تصفيات أو بطولة كأس العرب قطر 2025 من أجل استثمار ذلك في التعبير عن أحلام الرياضيين الفلسطينيين بعد أشهرٍ طاحنة من الحرب على قطاع غزة وعلى مُدن الضفّة الغربيّة، والتي أودت بحياة 600 رياضي وشهدت تدمير أكثر من 286 منشأة رياضيّة، كان آخرها تدمير مقر نادي مركز طولكرم، شمال الضفة الغربية.