logo
ترامب عن زوجته ميلانيا: قد تسرق الأضواء وتأخذ مكاني.. فيديو

ترامب عن زوجته ميلانيا: قد تسرق الأضواء وتأخذ مكاني.. فيديو

صدى الالكترونيةمنذ 12 ساعات

أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بمبادرة زوجته ميلانيا، التي نالت دعماً واسعاً من الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الكونغرس، مُعتبراً أنّ هذا النجاح قد يؤهلها، مازحاً، لـ'أخذ وظيفته'.
وقال ترامب خلال كلمة ألقاها في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض ضمن فعاليات النزهة السنوية للكونغرس: 'لقد اجتمعنا على أساس حزبي، بفضل السيدة الأولى العظيمة، من أجل تمرير قانون Take It Down Act، الذي يحمي شبابنا من الاستغلال عبر المواد الإباحية الانتقامية والصور المزيفة المصنوعة بالذكاء الاصطناعي'.
وكانت ميلانيا تقف إلى جانبه على شرفة ترومان، حيث وجّه لها الشكر على دورها القيادي، إلى جانب أعضاء الكونغرس الذين دعموا القانون قائلاً: 'أشكركِ ميلانيا، وأشكر الجميع هنا'.
وتابع مازحاً: 'حين رأيت أن مشروع القانون قد تم تمريره بدعم الحزبين، قلت: أعتقد أنّكِ ستأخذين وظيفتي يا ميلانيا! لا نحظى غالباً بدعم حزبي واسع كهذا'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحرب الإسرائيلية الإيرانية: ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة؟
الحرب الإسرائيلية الإيرانية: ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة؟

الأمناء

timeمنذ 3 ساعات

  • الأمناء

الحرب الإسرائيلية الإيرانية: ما هي أسوأ السيناريوهات المحتملة؟

في الوقت الحالي، يبدو أن القتال بين إسرائيل وإيران يقتصر على الدولتين. وقد تعالت دعواتٌ واسعة النطاق لضبط النفس في الأمم المتحدة وغيرها. ولكن ماذا لو لم تُجْدِ آذانًا صاغية؟ ماذا لو تصاعد القتال وتوسّع؟ فيما يلي بعض السيناريوهات المحتملة الأسوأ. •أمريكا تتورط وعلى الرغم من كل النفي الأميركي، فمن الواضح أن إيران تعتقد أن القوات الأميركية أيدت الهجمات الإسرائيلية ودعمتها ضمنياً على الأقل. قد تضرب إيران أهدافًا أمريكية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، مثل معسكرات القوات الخاصة في العراق، والقواعد العسكرية في الخليج، والبعثات الدبلوماسية في المنطقة. قد تضاءلت قوات إيران بالوكالة - حماس وحزب الله - بشكل كبير، لكن الميليشيات الداعمة لها في العراق لا تزال مسلحة وسليمة. خشيت الولايات المتحدة من احتمال وقوع مثل هذه الهجمات، فسحبت بعض أفرادها. وفي رسائلها العلنية، حذّرت الولايات المتحدة إيران بشدة من عواقب أي هجوم على أهداف أمريكية. ماذا قد يحدث لو قُتل مواطن أميركي، على سبيل المثال، في تل أبيب أو في أي مكان آخر؟ قد يجد دونالد ترامب نفسه مُجبرًا على التصرّف. وطالما اتُهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي إلى جرّ الولايات المتحدة لمساعدته في هزيمة إيران. ويقول المحللون العسكريون إن الولايات المتحدة وحدها هي التي تمتلك القاذفات والقنابل الخارقة للتحصينات القادرة على اختراق أعمق المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة فوردو. وعد ترامب ناخبيه المؤيدين لـ"لنجعل أمريكا عظيمة مجددًا" بأنه لن يبدأ أيًّا مما يُسمى "حروبًا أبدية" في الشرق الأوسط. لكن عددًا مماثلًا من الجمهوريين يدعمون حكومة إسرائيل ورأيها بأن الوقت قد حان للسعي إلى تغيير النظام في طهران. ولكن إذا أصبحت أميركا مقاتلاً نشطاً، فإن هذا من شأنه أن يمثل تصعيداً هائلاً يخلف عواقب وخيمة طويلة الأمد وربما مدمرة. •دول الخليج تتورط إذا فشلت إيران في إلحاق الضرر بالأهداف العسكرية وغيرها من الأهداف الإسرائيلية المحمية جيدا، فإنها تستطيع دائما توجيه صواريخها نحو أهداف أكثر ليونة في الخليج، وخاصة البلدان التي تعتقد إيران أنها ساعدت وشجعت أعدائها على مر السنين. هناك العديد من أهداف الطاقة والبنية التحتية في المنطقة. تذكروا أن إيران اتُهمت بضرب حقول النفط السعودية عام 2019، وأن وكلاءها الحوثيين ضربوا أهدافًا في الإمارات عام 2022. ومنذ ذلك الحين، حدثت بعض المصالحة بين إيران وبعض الدول في المنطقة. لكن هذه الدول تستضيف قواعد جوية أمريكية. كما ساهم بعضها - سرًا - في حماية إسرائيل من هجوم صاروخي إيراني العام الماضي. وإذا تعرض الخليج لهجوم، فقد يطلب هو الآخر من الطائرات الحربية الأميركية أن تأتي للدفاع عنه وعن إسرائيل. •إسرائيل تفشل في تدمير القدرة النووية الإيرانية ماذا لو فشل الهجوم الإسرائيلي؟ ماذا لو كانت منشآت إيران النووية عميقة جدًا ومحمية بشكل جيد جدًا؟ ماذا لو لم يُدمر مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة 60%، والذي يبلغ 400 كيلوغرام، وهو الوقود النووي الذي لا يفصله سوى خطوة واحدة عن الوصول إلى درجة صنع أسلحة نووية كاملة، أي ما يكفي لصنع عشر قنابل تقريبًا؟ يُعتقد أنه قد يكون مُخبأً في أعماق مناجم سرية. ربما قتلت إسرائيل بعض العلماء النوويين، لكن لا يمكن لأي قنبلة أن تدمر المعرفة والخبرة الإيرانية. ماذا لو أقنع الهجوم الإسرائيلي القيادة الإيرانية بأن طريقتها الوحيدة لردع المزيد من الهجمات هي السباق إلى امتلاك القدرة النووية بأسرع ما يمكن؟ ماذا لو كان هؤلاء القادة العسكريون الجدد حول الطاولة أكثر عنادًا وأقل حذرًا من أسلافهم الراحلين؟ على أقل تقدير، قد يُجبر هذا إسرائيل على شنّ المزيد من الهجمات، مما قد يُدخل المنطقة في جولة متواصلة من الضربات والهجمات المضادة. لدى الإسرائيليين تعبيرٌ قاسٍ لهذه الاستراتيجية؛ يُسمّونها "جزّ العشب". •هناك صدمة اقتصادية عالمية سعر النفط يرتفع بالفعل. ماذا لو حاولت إيران إغلاق مضيق هرمز، مما يزيد من تقييد حركة النفط؟ ماذا لو ضاعف الحوثيون في اليمن، على الجانب الآخر من شبه الجزيرة العربية، جهودهم لمهاجمة سفن الشحن في البحر الأحمر؟ إنهم آخر حليف متبقٍ لإيران يُزعم أنه حليف بالوكالة، ولديهم سجل حافل من عدم القدرة على التنبؤ بتصرفاتهم وإقدامهم على المخاطرة. تعاني دول عديدة حول العالم بالفعل من أزمة غلاء معيشة. ومن شأن ارتفاع أسعار النفط أن يزيد التضخم في نظام اقتصادي عالمي يئن تحت وطأة حرب ترامب الجمركية. ولا ينبغي لنا أن ننسى أن الرجل الوحيد الذي يستفيد من ارتفاع أسعار النفط هو الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، الذي سيرى فجأة مليارات الدولارات تتدفق إلى خزائن الكرملين لدفع ثمن حربه ضد أوكرانيا. •سقوط النظام الإيراني وترك فراغ ماذا لو نجحت إسرائيل في تحقيق هدفها على المدى الطويل المتمثل في فرض انهيار النظام الثوري الإسلامي في إيران؟ يزعم نتنياهو أن هدفه الرئيسي هو تدمير القدرة النووية الإيرانية. لكنه أوضح في بيانه أمس أن هدفه الأوسع يشمل تغيير النظام. وقال "للشعب الإيراني الفخور" إن هجومه "يمهد الطريق أمامكم لتحقيق حريتكم" من ما وصفه بـ "نظامهم الشرير والقمعي". قد يروق إسقاط حكومة إيران للبعض في المنطقة، وخاصةً بعض الإسرائيليين. لكن ما الفراغ الذي قد يتركه؟ وما العواقب غير المتوقعة؟ وكيف سيبدو الصراع الأهلي في إيران؟ ويستطيع الكثيرون أن يتذكروا ما حدث في العراق وليبيا عندما تمت إزالة الحكومة المركزية القوية. لذا، فإن الكثير يعتمد على كيفية تقدم هذا الصراع في الأيام المقبلة. كيف - وبأي قوة - سترد إيران؟ وما هي القيود - إن وُجدت - التي يمكن للولايات المتحدة ممارستها على إسرائيل؟

عيد ميلاد ترامب.. إقامة أضخم عرض عسكري في أمريكا
عيد ميلاد ترامب.. إقامة أضخم عرض عسكري في أمريكا

الوئام

timeمنذ 3 ساعات

  • الوئام

عيد ميلاد ترامب.. إقامة أضخم عرض عسكري في أمريكا

يشارك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء السبت، في عرض عسكري ضخم يقام في العاصمة 'واشنطن'، بمناسبة مرور 250 عامًا على تأسيس الجيش الأمريكي، والذي يتزامن أيضًا مع احتفاله بعيد ميلاده الـ79. ويشهد العرض العسكري، بحسب ما أعلنته قيادة الجيش، مشاركة آلاف الجنود، إلى جانب دبابات وطائرات حربية، في احتفالية ضخمة يتوقع أن يحضرها آلاف وربما مئات الآلاف من المواطنين. وقال ترامب في تصريحات سابقة: 'سنقضي وقتًا رائعًا ونحتفل باحتفال عظيم'. وتنطلق فعاليات العرض العسكري في الساعة 6:30 مساءً بتوقيت شرق أمريكا، في حين بدأت الاحتفالات منذ الصباح، وسط استعدادات مكثفة شهدتها المدينة طوال الأسبوع، شملت وصول دبابات ونصب حواجز أمنية قرب البيت الأبيض ومحيط 'ناشونال مول'. ويأتي العرض ضمن احتفالات الجيش الأمريكي الذي تأسس في 14 يونيو 1775، أي قبل أكثر من عام من توقيع إعلان الاستقلال، وكان يعرف وقتها باسم 'الجيش القاري' بقيادة جورج واشنطن. ووصف ترامب الحدث بأنه احتفال بالوطن وإنجازاته، خاصة الانتصارات في الحربين العالميتين الأولى والثانية. ويشهد العرض مشاركة: نحو 6600 جندي 6 دبابات من طراز M1A1 أبرامز دبابتين من طراز شيرمان تعودان للحرب العالمية الثانية 8 مروحيات من طراز CH-47 16 مروحية UH-60 بلاك هوك 4 طائرات حربية P-51 من الحقبة نفسها

ترامب يشهد عرضًا عسكريًا في واشنطن الأكبر منذ 35 عامًا
ترامب يشهد عرضًا عسكريًا في واشنطن الأكبر منذ 35 عامًا

صحيفة المواطن

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة المواطن

ترامب يشهد عرضًا عسكريًا في واشنطن الأكبر منذ 35 عامًا

يرأس دونالد ترامب، السبت، عرضًا عسكريًا ضخمًا في واشنطن يتزامن مع عيد ميلاده الـ79، فيما تنظم احتجاجات على مستوى البلاد تحت شعار 'لا ملوك' في مشهد يسلط الضوء على الانقسامات العميقة في الولايات المتحدة بشأن ولايته الرئاسية الثانية. وسيتحقق حلم لطالما راود ترامب بإقامة عرض عسكري مع مشاركة نحو 7 آلاف جندي وعشرات الدبابات والمروحيات في العاصمة، في فعالية تحتفل رسميًا بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي. ويقول الجيش إن الحدث سيكلف ما يصل إلى 45 مليون دولار. ويُعد هذا العرض العسكري الذي قلما يحدث، الأكبر في الولايات المتحدة منذ نهاية حرب الخليج عام 1991. وسيشارك في العرض قرابة 7000 جندي، يرتدون بزات عسكرية من مختلف حقبات الولايات المتحدة حتى استقلالها عن بريطانيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store