صحفي يكشف عن شحنة بنزين مغشوش في طريقها الى ميناء غرب اليمن
وبين الصحفي الجناني ان الناقلة Palm والتي تحمل على متنها 37 ألف و602 طن من البنزين تنتظر في غاطس ميناء راس عيسى بالحديدة.
ولفت الجناني على حسابه في الفيسبوك ان الناقلة المذكورة تتبع شركة "تاج أوسكار"، وهي نفس الشركة الملاحية التي استوردت البنزين المغشوش.
ونوه الجناني ان الناقلة تنتظر دورها للدخول إلى رصيف ميناء رأس عيسى للتفريغ.
واضاف: سيتم تمرير الشحنة المغشوش كالسابقة.
وكشف ان الناقلتين وصلتا في نفس التوقيت إلى غاطس ميناء رأس عيسى، وتم ضخ حمولة الاولى إلى السوق، والأخرى قريباً ستضخ.
وتابع: كل ذلك يتم، وكأنهم ولا ضاربين لكم كرت، وقد هو رزق المهندسين وأصحاب قطع غيار السيارات.
للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليغرام انقر هنا
للاشتراك في قناة موقع يمنات على الواتساب انقر هنا
تم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

يمرس
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- يمرس
شركة النفط توضح حول تفعيل خطة الطوارئ وطريقة توزيع البنزين
ولفتت إلى أن آلية العمل في المحطات سيتم نشرها مع كشوفات المحطات العاملة عبر الصفحات الرسمية للشركة. وأكدت أن هذا الإجراء جاء نتيجة استمرار العدوان الأمريكي الغاشم الذي استهدف منشآت الشركة الحيوية، مبينة ان الطيران الأمريكي شن مساء الخميس 17 إبريل/نيسان 2025م سلسلة غارات استهدفت ميناء رأس عيسى النفطي، وأسفرت عن سقوط ما يزيد عن (245) شهيدًا وجريحًا، بالإضافة إلى تدمير جميع منصات التعبئة وأنابيب تفريغ السفن. ولفتت إلى انه رغم جسامة الأضرار، تمكن الفريق الفني من إعادة تشغيل المنشآت خلال خمسة أيام فقط، واستئناف العمل فيها، مشيرة إلى أن موظفي الشركة استمرواوا في أداء واجبهم تحت التهديد وتحليق الطيران. واضافت أنه في مساء الجمعة 25 إبريل/نيسان 2025م عاود الطيران الأمريكي استهداف منشآت رأس عيسى بسلسلة جديدة من الغارات، ما أدى إلى إخراج المنشآت عن الخدمة مجددًا، وتضرر سفينة نقل البنزين (سيفن بيرلس) وإصابة ثلاثة من طاقمها يحملون الجنسية الروسية بشظايا الصواريخ الأمريكية. واشارت انه رغم المخاطر باشر الفريق الفني أعمال الصيانة صباح الست 26 إبريل/نيسان 2025م، وتمت إعادة المنشآت للخدمة خلال ساعات، إلا أن الطيران الأمريكي عاود مساء نفس اليوم تنفيذ غارات جديدة على المنشآت، ما اضطر السفن المتواجدة على الأرصفة إلى التراجع إلى غاطس الميناء. وبينت الشركة أنه منذ ذلك الحين، لا يزال الطيران الأمريكي يواصل استهداف الميناء بشكل شبه يومي، في محاولة مستمرة لتعطيل أي جهود لإعادة تشغيله، مشيرة إلى أن آخر غاراته نُفذ أمس الأحد. كما لفتت إلى ان الميناء كان قد تعرض العام الماضي لغارات اسرائيلية دمّرت كافة خزانات الشركة، لكنها سارعت إلى تنفيذ المعالجات اللازمة، بما مكّنها من الاستمرار في عملية ضخ الوقود من السفن بشكل مباشر دون توقف. وجددت شركة النفط جهوزيتها لاستقبال السفن وتفريغها فور تمكنها من الدخول والربط في أرصفة الميناء. تم

يمرس
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- يمرس
صنعاء .. طوابير سيارات واسطوانات أما محطات الوقود وشركتا النفط والغاز توضحان
اغلاق وفي الوقت الذي تتزاحم فيه السيارات امام محطات الوقود، اغلقت كثير من المحطات ابوابها، بحجة نفاذ مخزونها. وافادت مصادر محلية في العاصمة صنعاء ومدن الحديدة وذمار وإب والحوبان بتعز ان كثير من محطات تعبئة الديزل والبنزين اغلفت ابوابها قبل مغرب الأحد. محطات الغاز واكدت المصادر ل"يمنات" ان محطات تعبئة الغاز لم تغلق ابوابها، لكنها تشهد تزاحما شديدا، حيث ينتشر امام كل محطة طابورين، احدهما للسيارات والأخر لاسطوانات الغاز. سوق سوداء ومع عودة الطوابير امام محطات الوقود، بدأت بوادر بظهور السوق السوداء، حيث انتشرت في بعض تقاطعات الشوارع صفائح البلاستيك المملؤة بمادة البنزين. واكد ل"يمنات" سائقون ان سعر اللتر في السوق السوداء يصل إلى 600 ريال، على اساس ان سعر الصفيحة سعة 20 لتر 12″ ألف ريال. توضيح شركة النفط إلى ذلك قال عصام المتوكل متحدث شركة الغاز بصنعاء ان الوضع التمويني مستقر، وان افتعال ازمة مشتقات نفطية ليس له مبرر. واكد المتوكل إن الوضع التمويني مستقر، وأن المحطات تعمل بشكل طبيعي. موضحا أن إشاعات أزمة الوقود تهدف لإثارة الفوضى، وتنفذ عبر جهات وصفها بالمندسة تعمل لصالح أجندات خارجية. توضيح شركة الغاز من جانبها اهابت شركة الغاز بصنعاء بالمواطنين عدم القلق أو الانجراف وراء الشائعات وافتعال الأزمات دون مبرر. مؤكدة أن لديها كميات كبيرة واحتياطي من الغاز يكفي لتلبية احتياجات جميع القطاعات التي تعتمد على الغاز. ولفتت انه في حال حدوث أي مخالفة أو رفع غير مبرر للأسعار، يُتم التواصل عبر الرقم المجاني 8000076 أو رقم العمليات 01533303. وبدأ التدافع على محطات الوقود عقب معاودة الطيران الحربي الامريكي استهدا ميناء رأس عيسى النفطي، قبل مغرب الاحد. تم


المشهد العربي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- المشهد العربي
بعقوبات جديدة.. ضغط أمريكي مكثف على المليشيات الحوثية
جدّدت الولايات المتحدة، إشهار سلاح العقوبات ضد المليشيات الحوثية في خضم تكثيف الضغوط على الذراع الإيرانية في ظل حال عدم الاستقرار الراهنة. ففي أحدث الخطوات الأمريكية في هذا الإطار، فرضت الولايات المتحدة اليوم الاثنين، عقوبات على ثلاث سفن وأصحابها لنقلهم منتجات النفط والغاز إلى المليشيات الحوثية. وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، في بيان، إنّ العقوبات استهدفت شركتي زاس للشحن والتجارة وجريت سكسيس للشحن، المسجلتين في جزر مارشال. كما استهدفت العقوبات كذلك شركة باجساك للشحن المسجلة في موريشيوس، وسفن الشحن التي استخدمتها هذه الشركات لنقل منتجات النفط والغاز إلى ميناء رأس عيسى الذي تسيطر عليه المليشيات الحوثية. في السياق، قال نائب وزير الخزانة مايكل فولكندر: "يؤكد إجراء اليوم التزامنا بعرقلة جهود الحوثيين لتمويل هجماتهم الخطيرة والمزعزعة للاستقرار في المنطقة". فيما صرحت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي : "الولايات المتحدة ملتزمة بتعطيل مصادر الإيرادات غير المشروعة للحوثيين والميسرين الماليين والموردين في إطار نهجنا الحكومي الشامل للقضاء على التهديدات التي تحيط بحرية الملاحة في البحر الأحمر". وتأتي الضغوط الأمريكية على الحوثيين سواء على الصعيد العسكري أو من خلال فرض العقوبات عليها، في أعقاب قرار الولايات المتحدة في مارس الماضي، بتصنيف المليشيات الحوثية كـ"منظمة إرهابية أجنبية". الخطوات التي تُقدم عليها الولايات المتحدة، إنها تركز على وضع قادة المليشيات الحوثية تحت رقابة دولية مشددة، بما يساهم في تعميق عزلة المليشيات بشكل كامل وإعاقة وتقييد قدرة على التحرك أو حتى المناورة. وتجدد هذه الخطوة الأمريكية من خلال فرض عقوبات على المليشيات الحوثية بأن هذا الفصيل يمثل تنظيمًا معرقلًا للسلام أو فصيل إرهابي، ما يفقد قدرة المليشيات على البقاء على الأرض. على الصعيد الاقتصادي، تتضرر المليشيات الحوثية بشكل كبير للغاية، كونها تعتمد في الأساس على شبكات معقدة في تمويلها اعتمادًا على تهريب الوقود وغسيل الأموال وفرض الضرائب غير الشرعية على المواطنين. والجانب المهم في هذا الإطار أن العقوبات تضرب هذه الشبكات عبر إدراج الشركات الناقلة للوقود في قوائم سوداء، وحظر تحويل الأموال عبر أنظمة مالية عالمية، بجانب تجميد الحسابات المرتبطة بالمليشيات الحوثية في الخارج. يعني ذلك أن مسار العقوبات على المليشيات الحوثية الإرهابية يحمل أهمية كبيرة في إطار الضغط عليها ضمن الجهود المبذولة على المليشيات لكبح جماح تهديداتها المتواصلة.