
اتصالات الجزائر تبلغ أعلى سرعة تدفّق للإنترنت في إفريقيا
وجاء في منشور للشركة على فيسبوك:'لأول مرة في إفريقيا، سرعة تدفق الإنترنت تصل إلى غاية 1.6 جيغا. أداء يفوق التوقعات، وتجربة رائعة تليق بالمستقبل'.
ويتعلق الأمر حسب ما يوضحه
الموقع الرسمي
للشركة باشتراك 'Idoom Medium Business' الموجّه للشركات الصغيرة والمتوسطة والشركات الناشئة.
ويوفّر هذا العرض خدمة الإنترنت بسرعة تدفّق تبدأ بـ 200 ميغا في الثانية، وتصل إلى غاية 1.6 جيغا في الثانية. مقابل أسعار تتراوح بين 2.7 و4.5 مليون سنتيم شهريا.
يأتي هذا بالتزامن مع إطلاق
عروض جديدة
لمشتركي خدمة الاتصال بالإنترنت عبر الألياف البصرية 'Idoom Fibre'، تضمنت مضاعفة سرعات التدفّق مقابل نفس الأسعار السابقة للاشتراكات.
حيث ستتراوح سرعة التدفّق الجديدة بين 60 ميغا و1.5 جيغا، إلى جانب استفادة المشتركين الجدد من مودم مجاني، وشهر واحد مُهدى من الإنترنت، وإعفاء من تكاليف التركيب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 2 أيام
- الجمهورية
معسكر : وزيرا النقل والاشغال العمومية يشرفان على تدشين نفق المحمدية
تفقد اليوم وزيرا الاشغال العمومية لخضر رخروخ و وزير النقل السعيد سعيود خلال زيارتهما لولاية معسكر اشغال مشروع انجاز المنشأة الفنية على مستوى الطريق الوطني رقم 04 العابر للطريق السيار شرق غرب على مستوى بلدية زهانة والذي تشرف على إنجازه مؤسسة كوسيدار ،المشروع الذي تقدر نسبة إنجازه ب90 بالمائة كلف خزينة الدولة مبلغ 20 مليار سنتيم ومن المرتقب استلامه نهاية شهر أوت المقبل وفتحه أمام حركة السير . للإشارة فإن طول المنشأة الفنية 80 متر وعرضه 10 أمتار وتعد استكمال لمشروع ازدواجية الطريق الوطني رقم 04 عبر مسافة 12 كيلومترا ،من جهة أخرى وخلال الزيارة استمع الوزيران لعرض تفصيلي حول قطاعي الاشغال العمومية والنقل ،تم من خلاله التطرق الإمكانيات الولاية وكذا الاحتياجات المسجلة في القطاعين ،في ذات الشأن قام سعيود ورخروخ بتدشين النفق الارضي للسكة الحديدية بالمحمدية على مستوى الطريق الوطني رقم 17 والذي أشرفت على إنجازه مؤسسة كوسيدار،بعد اشغال دامت العامين ،التدشين عرف حالة من الاستحسان والفرحة لسكان المحمدية الذين انتظروا المشروع لفترة طويلة خاصة وأنه يساهم بشكل فعال في تخفيف الضغط على حركة المرور بالمنطقة


أخبار اليوم الجزائرية
منذ 2 أيام
- أخبار اليوم الجزائرية
عروض جديدة لـ اتّصالات الجزائر
تصل إلى 1.5 جيغا/ الثانية عروض جديدة لـ اتّصالات الجزائر أطلقت اتصالات الجزائر عروضاً جديدة لسرعات التدفق الفائقة بفضل تقنية الألياف البصرية. وتصل العروض إلى غاية 1.5 جيغابت/الثانية مع الانتقال لسرعة تدفق أعلى وذلك دون الزيادة في الأسعار. وبفضل هذه العروض الجديدة سيتمكن المشتركون من خوض تجربة أنترنت لا مثيل لها للاستجابة لمتطلباتكم المتزايدة. وهذا سواءً كان ذلك للبث المتواصل بدقة فائقة الوضوح أو الألعاب عبر الأنترنت أو لتنزيل الملفات الضخمة. وتمّ بفضل هذه العروض مضاعفة سرعة التدفق التي تنتقل من 30 ميغابت/الثانية إلى 60 ميغابت/الثانية وهذا لقاء سعر قدره 2200 دج شهرياً. وتتوزع العروض الأخرى كالتالي: 120 ميغابت/الثانية (2400 دج شهرياً) 240 ميغابت/الثانية ( 2600 دج شهرياً) 480 ميغابت/الثانية ( 2800 دج شهرياً) 600 ميغابت/الثانية ( 3000 دج شهرياً) 1 جيغابت/الثانية (3600 دج شهرياً). غير أنّ التدفق المقدر بـ1.2 جيغابت/الثانية تمّ رفعه إلى 1.5 جيغابت/ثانية بسعر ثابت مقدر بـ4200 دج شهرياً. وسيتمّ مضاعفة سرعة التدفق بصفة آلية مما يسمح للمشتركين من الاستفادة بصفة تدريجية من السرعات الفائقة بدون انقطاع الخدمة. وإلى جانب التحسينات التي أدخلتها المؤسسة على العروض الحالية أضافت صيغ اشتراك جديدة لتسهيل الوصول إلى تقنية الألياف البصرية. وصُمّمت هذه الصيغ لتبسيط عملية الاشتراك ما يوفّر خيارات مرنة وميسورة التكلفة للزبائن الجدد. في هذا الصدد تقترح اتصالات الجزائر على زبائنها صيغة اشتراك استثنائية من خلال اختيار سرعة تدفق 60 ميغابت/الثانية فما فوق. وذلك مع اعادة جهاز المودم 4G LTE الخاص بالزبائن (يجب أن يكون في حالة جيدة). وسيكون هذا بغرض الاستفادة من جهاز مودم الألياف البصرية مع تثبيت مجاني مقابل 0 دج. حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة


الشروق
منذ 2 أيام
- الشروق
22.5 مليون سنتيم إعانة لتركيب أسطح عاكسة بالمباني
مبادرة عمومية موجهة لفائدة المرافق الإدارية والخدماتية العملية لتعزيز العزل الحراري وتقليل استهلاك الكهرباء والغاز الطبيعي آخر أجل لإيداع الملفات 31 أوت بوكالة ترقية استخدام الطاقة وترشيده في خطوة عملية لتعزيز كفاءة الطاقة والحد من استهلاك الكهرباء وحرق الغاز في المباني، أطلقت الوكالة الوطنية لترقية استخدام الطاقة وترشيده، التابعة لوزارة الطاقة والمناجم والطاقات المتجدّدة، مشروعا جديدا يهدف إلى تشجيع المؤسسات العمومية والخاصة على استعمال الطلاءات العاكسة فوق الأسطح، من خلال دعم مالي قد يصل إلى 225 ألف دينار جزائري لكل مبنى. البرنامج المعلن عنه، الأحد 03 أوت 2025، والمدرج ضمن المخطط الوطني للتحكم في الطاقة (PNME 2024)، يستهدف بشكل خاص المؤسسات ذات الطابع الإداري أو الخدماتي، سواء كانت عمومية أو خاصة، ويندرج في إطار مشروع 'العزل الحراري في البنايات القائمة'، الذي تراهن عليه السلطات لخفض فاتورة استهلاك الطاقة وتحسين مردودية المباني سواء بالنسبة لحرق الغاز الطبيعي شتاء، أو استعمال المكيّفات المستمر صيفا. ويغطي هذا الدعم المالي ما يصل إلى 50 بالمائة من كلفة التوريد والتركيب، بما في ذلك اقتناء وتطبيق الطلاءات أو الطبقات العاكسة للحرارة على الأسطح، ما يسمح بتقليص تسرب الحرارة إلى داخل المباني، وبالتالي، تقليل الحاجة إلى استخدام مكيّفات الهواء، ويكون الحد الأقصى للمساعدة المالية هو 22.5 مليون سنتيم. ويمكن للمؤسسات الراغبة في الاستفادة من هذا الدعم سحب دفتر الشروط مجانا عبر منصة PDiP الرقمية الخاصة بالوكالة، من خلال الموقع الإلكتروني: . وقد حدّدت الوكالة آخر أجل لإيداع الملفات يوم 31 أوت 2025، وذلك على مستوى مقرها الكائن بإقامة شعباني بوادي حيدرة بالعاصمة. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز ثقافة النجاعة الطاقوية في المباني والخروج من منطق الاستهلاك غير المرشد للكهرباء، خصوصا في ظل ارتفاع درجات الحرارة وتزايد الضغط على الشبكة الوطنية. وكانت الوكالة ذاتها قد أعلنت شهر مارس الماضي عن إقرار مماثل بإعانات مالية يستفيد منها المواطنون أصحاب المساكن الفردية وحتى الجماعية لتركيب سخانات مائية تعمل بالطاقة الشمسية، في إجراء يحمل أبعادا اقتصادية وبيئية، من خلال عملية تسجيل رقمية بسيطة، مشيرة إلى أنه صار بالإمكان الاستفادة من مساعدة مالية بقيمة 65000 دينار (6.5 مليون سنتيم)، لشراء وتركيب السخان المائي الفردي. ولفتت الهيئة التابعة لوزارة الطاقة والمناجم إلى أن الانتقال إلى استخدام سخان الماء الشمسي سيساهم في تقليل النفقات المالية من خلال فاتورة أقل، وأيضا توفير الطاقة، في إشارة إلى تقليل حرق الغاز الطبيعي أو الكهرباء المستمدة من الشبكة الوطنية التي تستخدم في تسخين المياه، إضافة إلى الحفاظ على البيئة، من خلال تقليل الانبعاثات سواء الصادرة عن السخان الغازي أو الكهربائي كون الأخير يشتغل بطاقة كهربائية متأتية في الغالب من عمليات حرق الغاز.