logo
صباح "النهار": جثة سايكس بيكو وآخر فرص المفاوضات... إسرائيل لن تُغادر لبنان قبل التطبيع!

صباح "النهار": جثة سايكس بيكو وآخر فرص المفاوضات... إسرائيل لن تُغادر لبنان قبل التطبيع!

النهارمنذ يوم واحد
1- مانشيت "النهار": تحرّك مفاجئ لبن فرحان و"الخماسية" في بيروت... تصعيد إسرائيلي يسابق الديبلوماسية ويبلغ خلدة
اذا كانت مطاردة المسيّرات الإسرائيلية هدفاً من كوادر "حزب الله" (يتبع فيلق القدس الإيراني) في عمق أوتوستراد خلدة وعلى مقربة من مطار بيروت عصر أمس، شكلت عنواناً متقدماً للضغط الميداني الإسرائيلي على لبنان، فيما يخوض أركان السلطة فيه اختباراً صعباً لتقديم تصوّر عملي لنزع سلاح "حزب الله"، فإن ما لم يقلّ إثارة للقلق هو التحركات الديبلوماسية الاستثنائية التي برزت تباعاً وبتزامن لافت فجأة في الساعات الأخيرة. للمزيد اضغط هنا
2- اعتذار سفراء عن حضور مهرجانات بسبب "تداعيات الحروب!"
عُلم أنّ دعوات لحضور مهرجانات في مناطق معينة، وُجّهت إلى سفراء سارعوا إلى الاعتذار لظروف خاصة ربطاً بتداعيات الحروب، والتزاماً بتحذيرات أطلقتها بلادهم لرعاياها من عدم التواجد في مناطق معرضة للخطر. للمزيد اضغط هنا
3- إنزال إسرائيلي في يعفور بريف دمشق... ماذا جرى فجراً؟
نفّذت قوة إسرائيلية خاصة إنزالاً استمرّ لخمس ساعات في بلدة يعفور في ريف دمشق، على بُعد نحو 10 كيلومترات من دمشق.
وبحسب المصادر، حلّقت 3 مروحيات في موقع الإنزال الذي كان يتبع للحرس الجهموري السوري التابع للنظام السابق قبل أن يُسمَع دوي انفجارات. للمزيد اضغط هنا
4- "حماس": نجري مشاورات مع الفصائل الفلسطينية حول مقترح وقف النار
أعلنت حركة "حماس" أنها تناقش اقتراح وقف إطلاق النار في غزة الذي تدعمه الولايات المتحدة مع الفصائل الفلسطينية الأخرى.
وذكرت في بيان: "في إطار حرص الحركة على إنهاء العدوان الصهيوني على شعبنا وضمان دخول المساعدات بحرية، فإن الحركة تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن العرض الذي تسلمته من الإخوة الوسطاء". للمزيد اضغط هنا
الدمار في غزة (أ ف ب).
5- ترامب في وضعيّة قتال... نزال مرتقب داخل البيت الأبيض!
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخميس أنه يخطط لاستضافة نزال للفنون القتالية المختلطة في البيت الأبيض العام المقبل ضمن الاحتفال بالذكرى 250 لإعلان استقلال البلاد.
يُعرف ترامب في عالم الفنون القتالية المختلطة باسم "الرئيس المقاتل"، ويعد ترامب رئيس المنظمة المسؤولة عن البطولة دانا وايت صديقا مقربا ويعتبر مشجعي هذه الرياضة جزءا من قاعدته السياسية. للمزيد اضغط هنا
اخترنا لكم من مقالات "النهار" لهذا اليوم:
كتب نبيل بومنصف: "الحزب" في آخر فرص "المفاوضات"
بصرف النظر عن جدل متصاعد في سائر الأنحاء السياسية والطائفية اللبنانية حول الحدود الدنيا والقصوى التي يمكن لبنان أو لا يمكنه، كدولة طبعاً، التقيد أو التوسع بها لاستجابة ما سميت ورقة توماس براك، الموفد الأميركي "المتعدد الأبعاد"، بات في حكم المؤكد أن براك بعد زيارة واحدة لبيروت أخضع أركان الدولة والقوى السياسية قاطبة للاختبار الأشد عمقاً للقدرة على اجتياز المرحلة الفاصلة عن ترسيخ أحادية الدولة بلا منازع. للمزيد اضغط هنا
مناصرون لـ
وكتبت رندة تقي الدين: العلاقة سيئة جداً بين ماكرون ونتنياهو... إسرائيل لن تغادر سوريا ولبنان قبل التطبيع
على رغم الاتصالات الهاتفية المتكررة بين الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، يرى مراقبون نافذون في فرنسا أن العلاقات الشخصية بينهما سيئة جداً. فنتنياهو يرفض مشروع الرئيس الفرنسي تنظيم مؤتمر لإعلان الدولة الفلسطينية ويتابع بقلق ما يقوم به في هذا الملف، خصوصاً بعد قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة في تشرين الثاني/نوفمبر التحضير للمؤتمر المشترك مع السعودية لإعلان حل الدولتين. وكان ماكرون يعد لتنظيم مؤتمر في باريس في 15 تموز/يوليو الجاري لهذا الغرض، لكن تم تأجيله لعدم تمكن الشريك السعودي من الحضور، وربما يتم تأجيله إلى موعد مؤتمر الجمعية العامة في نيويورك في أيلول/ سبتمبر. للمزيد اضغط هنا
وكتبت روزانا بومنصف: لِمَ تدخّل الأميركيون بورقة أفكار لنزع السلاح؟
لمَ تدخّل الأميركيون على نحو مباشر بمجموعة أفكار قدمها الموفد توم برّاك إلى المسؤولين اللبنانيين تتصل بنزع سلاح "حزب الله" في شكل أساسي، فيما رئيس الجمهورية العماد جوزف عون أخذ على عاتقه مبادرة إيجاد المخارج المناسبة و"الحوار" مع الحزب؟ يسأل البعض ذلك من باب الاعتقاد أن الأمور ربما كانت بطيئة في لبنان ولا تسير بالسرعة المطلوبة، وتاليا فإن الدخول الأميركي المباشر المنزعج من التأخير أو المماطلة أنهى مسار الحوار حول السلاح وعجّل وتيرة إعطاء لبنان أجوبة عن مسار يتعذر عليه رفضه. للمزيد اضغط هنا
وكتب سمير التقي: براك ووهم سلام إقليمي على جثة سايكس - بيكو
في سياق إعادة بناء هذا الإقليم الخرب، وكما تنبأ باتريك سيل، تتشابك النصال على النصال في بلاد الشام، بما لا يطيق جسدها الضاوي نزفاً وفقراً وتداعياً! وفيما تتشابك النصال الروسية والتركية والإيرانية والإسرائيلية بعضها ببعض فوق الجسد السوري، تمكنت المملكة العربية السعودية من إلقاء طوق نجاة لسوريا من فجها العميق. فرصة نجاة محدودة الوقت والشروط. للمزيد اضغط هنا
باراك والشرع (أ ف ب).
وكتب راغب جابر: عندما يصبح "داعش" حاجة لبنانية!
لا يستغني اللبنانيون عن "داعش" (وأخواته). كأن التظيم الإرهابي حاجة لبنانية قبل أن يكون مشروعاً مشبوهاً في نشأته ومنشئيه، ملتبساً في سيرورته والغاية من إنشائه ودعمه والاستثمار فيه. التنظيم جسمه "لبيس" ويصلح لأن يكون فزاعة وشماعة. للمزيد اضغط هنا
وكتب عمار الجندي: القصف لإيران... والتصّدع لـ"ماغا"!
في مقابلة ماراثونية مع تاكر كارلسون، لم تستبعد النائبة مارجوري تايلور غرين أن تفتح "آيباك"، النار عليها لأنها عارضت دخول بلادها الحرب على إيران، مذكّرة بأن شعار حملة ترامب كان "أميركا، لا إسرائيل، أولاً". وتوقعت أنهم سيحاولون استبدال مرشح "مناسب" بها ويتهمونها بمعاداة السامية البرلمانية، مع أن المتشددة كانت ولا تزال صديقة حميمة لتل أبيب. للمزيد اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور
المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور

المردة

timeمنذ 30 دقائق

  • المردة

المقاومة أفشلت الهيمنة الأميركية والإسرائيلية على المحور

بما أنّ زماننا يسوده اختلال الموازين، وتخبّط كل المعادلات، وبما أنّ عيون وأيدي وأرواح المقاومين جابهت وانتصرت على المخارز والصواريخ والبيجرات، وفي ظل انتظار الرد اللبناني الرسمي على رسالة الموفد الأميركي توم بارّاك لسحب السلاح، والهيمنة على البلد، جاءت ردود المقاومة واضحة وجليّة، مُعربة عن الاستعداد للحوار ضمن استراتيجية وطنية شاملة، ترعى وضعية السلاح في ظل استمرار الاعتداءات الإسرائيلية نتيجة اتفاق وقف إطلاق النار الأخير. من هذا المنطلق، وفيما تواصل «حكومة الكيان الصهيوني» اعتداءاتها اليومية وسلاسل اغتيالات خيرة الشباب من المقاومين أو من المواطنين الأبرياء، ولا يمكن تحديد أي هجوم هو آخرها، لأنّه خلال كتابة هذه السطور قد تتغيّر مُعطيات وتقع اعتداءات، تشدّد مصادر مطّلعة على أنّ «هذه الاعتداءات تشكّل أحد بنود مُخطّط إقليمي أميركي – إسرائيلي اللهيمنة على المنطقة وتنفيذ مشاريع مثل: صفقة القرن والاتفاق الإبراهيمي». فشل الهيمنة على محور المقاومة لكن رغم محاولات الضغط السياسي والعسكري، لم تتمكّن «الدول الهجينة» ولا «إدارة البيت الأبيض» من كسر محور المقاومة، لا في لبنان ولا في غزة ولا في إيران أو اليمن، بل لا يزال «محور المقاومة» مُتماسكاً، وقادراًُ على إفشال كل المخططات الإقليمية التي تهدف إلى فرض واقع جديد. وفي هذا الإطار لفتت المصادر إلى موقف «بيئة المقاومة» من الضغوط على الداخل اللبناني، إذ فيما يؤكد «حزب الله» التزامه بالقوانين الدولية والتفاهم مع رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون على استراتيجية وطنية تبحث ملف السلاح ضمن رؤية شاملة، فإنّ الكثير من التباينات الداخلية في لبنان تبرز حول التعاطي مع ملف السلاح، لا سيما من قبل «اليمين المسيحي». التفاهمات الداخلية رسالة بوجه الاعتداءات من هناك، حملت خطابات الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم سلسلة من الرسائل إلى الداخلي اللبناني، رسمياً، سياسياً، حزبياً أو شعبياً، حيث دعا القوى السياسية اللبنانية إلى احترام التفاهمات الوطنية وعدم إطلاق مواقف تخدم أهداف إسرائيل. وفيما شدّد على أنّ صبر «المقاومة وأهلها» له حدود، وأنّ الاستقرار لن يستمر، طالما أن الاحتلال يتمادى في عدوانه، لفت إلى أنّ المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي أمام اعتداءات جيش العدو، ولو كان الأمر يلقى معارضة من القوى السياسية اللبنانية، على حد تعبير المصادر. وشدّدت المصادر على أنّ «رفض حزب الله قاطع لتسليم السلاح»، معتبرة أنّه لا يمكن أن يكون التفريط بالسلاح إلّا شرطاً أساسياًَ لحماية البلد، وليس نوعاً من أنواع التسوية، فلبنان لن يكون ساحة خضوع أبداً، بل جزء من محور صامد في وجه المشاريع الإسرائيلية – الأميركية، التي تستعدّ لمقاومة لها دوماً. غياب الجديّة الدولية وعزت المصادر هذا الموقف المقاوم إلى ضعف وخضوع المجتمع الدولي، وخاصة الغربي، للإرادة الصهيونية، ما جعله عاجزاً عن الضغط على إسرائيل، التي تُمعن في انتهاك القرارات الدولية، فيما تقف «المحكمة الجنائية الدولية» فاقدة للقدرة عن محاسبة إسرائيل بسبب الهيمنة الأميركية، خاصة في ظل تصريحات بنيامين نتنياهو التصاعدية، وأبرزها تمزيقه لوثائق الأمم المتحدة، وسحب قضاة المحكمة الجنائية، تؤكد غياب العدالة الدولية. يُضاف إلى ذلك أنّ العدو الإسرائيلي هدفه إحياء مشروع دولة إسرائيل الكبرى، بما تعنيه بسقوط لمشروع «حل الدولتين» والاستمرار في بناء المستوطنات وتهجير الفلسطينيين، وأكبر دليل على ذلك ما تعيشه غزة، والضفة الغربية، مروراً بجنوب لبنان وحتى اليمن، فهو انعكاس بمشروع إبادة جماعية وهيمنة شاملة، لذلك من المستحيل التوصل إلى علاقات مع إسرائيل طالما تستمر بالعدوان والاحتلال. شروط المقاومة لأي تسوية ولكن، رغم كل ما سبق تترك المقاومة الباب موارباً – وفقاً للمصادر – حيث تعرب عن الاستعداد لمناقشة ملف حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية، ضمن استراتيجية وطنية، لكن بشروط أساسية: – انسحاب كامل للاحتلال من كافة الأراضي اللبنانية. – توفير الدعم الدولي لإعادة الإعمار دون تهديد بين الحين والآخر بالتدمير أو وقف الدعم. – بناء قوّة رادعة تمكّن الجيش اللبناني من التصدّي لأي عدوان. – التزام العدو بتنفيذ شروط القرار الدولي 1701، الذي حتى تاريخه لم ينفذ منه أيا بند!! أمام كل هذه المعطيات، هل يلتزم العدو ومن خلفه سانده وداعمه دونالد ترامب، أم تستمر المناوشات التي قد تتسبب عاجلاً أم آجلاً، بفرط سبحة صبر المقاومة والعودة إلى ميادين الشرف والقتال؟!

مطالب واشنطن بشأن سلاح "الحزب": هل من تسوية ممكنة؟
مطالب واشنطن بشأن سلاح "الحزب": هل من تسوية ممكنة؟

صيدا أون لاين

timeمنذ 44 دقائق

  • صيدا أون لاين

مطالب واشنطن بشأن سلاح "الحزب": هل من تسوية ممكنة؟

يعيش لبنان الرسمي، ومعه حزب الله، على وقع ما بات يُعرف بـ«الورقة الأميركية» التي حملها المبعوث الأميركي توماس براك خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت في 19 حزيران، والتي تضمّنت مطالب وُصفت بـ«المتشددة»، تتمحور حول ضرورة نقل ملف سلاح حزب الله إلى مجلس الوزراء، ليكون صاحب القرار التنفيذي في نزع هذا السلاح، ضمن آلية «الخطوة مقابل خطوة». تقضي هذه الآلية بأن تقابل كل خطوة يتخذها الحزب في اتجاه تسليم السلاح، بخطوة إسرائيلية مقابلة، كإخلاء نقاط الاحتلال الخمس في الجنوب اللبناني. أمام هذه المطالب، تتكثف المشاورات بين أركان الحكم اللبناني ورئيس مجلس النواب، في محاولة لصياغة موقف موحّد، يأخذ بعين الاعتبار الطروحات المتداولة ويوازن بين الضغوط الخارجية والمخاوف من استغلال إسرائيل للوضع كذريعة لاستئناف العمليات العسكرية. وتشير المعلومات إلى أن التوجه الرسمي يسير نحو تعديل بعض البنود، مع التأكيد في الرد المرتقب على مبدأ «حصرية السلاح بيد الدولة اللبنانية» وأجهزتها الشرعية، مرفقاً بخطوات تنفيذية ومطالب تتعلق بالسيادة، وفي مقدمتها الانسحاب الإسرائيلي من الأراضي المحتلة. يجد المسؤولون اللبنانيون أنفسهم أمام معادلة دقيقة: تلبية مطالب المجتمع الدولي المتعلقة بحصرية السلاح، وضرورة تنفيذ الإصلاحات الإدارية، مقابل مطالب شريحة من الداخل بضرورة توفير ضمانات أمنية، لم تتحقق حتى في اتفاق وقف إطلاق النار الموقّع مع إسرائيل في 27 تشرين الثاني 2024. الاهتمام الدولي المتجدد بالملف اللبناني، في ظل أزمة سياسية واقتصادية خانقة، يُعيد إلى الواجهة الشروط الأميركية بشأن سلاح حزب الله، والتي تشكّل، وإن لم تكن مجمعة في وثيقة رسمية واحدة، موقفاً موحّداً يتم التعبير عنه في اللقاءات الدبلوماسية والبيانات المتكررة. ترى واشنطن أن أي سلاحا خارج سيطرة الدولة يُعدّ تهديداً مباشراً للأمن الإقليمي والدولي. وهي، استناداً إلى القرارات الدولية لا سيما 1559 و1701، تشدّد على مبدأ «حصرية السلاح بيد الشرعية»، وتعتبره حجر الأساس في أي تسوية سياسية أو دعم دولي للبنان. تعتمد الإدارة الأميركية لتحقيق أهدافها على مروحة من أدوات الضغط، منها: - الضغط السياسي والدبلوماسي لمنع أي شرعنة رسمية لسلاح حزب الله. - العقوبات المالية التي تستهدف الحزب ومموّليه وشبكاته. - ربط المساعدات الدولية بشروط إصلاحية واضحة تتضمن مسألة ضبط السلاح. - دعم الجيش اللبناني باعتباره القوة الشرعية الوحيدة المكلفة بحفظ الأمن. وفي هذا السياق، يكرر الموفدون الأميركيون مطالبهم الأساسية: - التزام لبناني صريح بحصرية السلاح بيد الدولة. - وضع خطة وجدول زمني لنزع السلاح غير الشرعي. - مشاركة الجيش اللبناني في عملية استلام السلاح أو ضبطه. - التطبيق الكامل للقرار 1701، بما يشمل نزع السلاح جنوب الليطاني، وتوسيع صلاحيات اليونيفيل. - تقديم ضمانات أمنية واضحة لإسرائيل! - ربط أي دعم اقتصادي بتنفيذ هذه الشروط. وبرغم كل هذه الضغوط تبقي واشنطن سقفها عالياً، رافضةً أي تسوية تشرعن سلاح الحزب أو تترك الملف مفتوحاً من دون حل زمني محدد. في المحصّلة، لا تبدو «الورقة الأميركية» خطة عمل تفصيلية بقدر ما هي سقف تفاوضي صارم: لا مساعدات دولية مستدامة، ولا استقرار طويل الأمد، دون معالجة جذرية لمسألة السلاح خارج الشرعية. لكن هذه الرؤية، على أهميتها من منظور المجتمع الدولي، تصطدم بواقع داخلي وإقليمي معقّد، يجعل أي تسوية شاملة مؤجّلة، في انتظار تفاهمات أوسع قد لا تكون لبنانية خالصة، بل جزءاً من تسويات إقليمية ودولية أكبر لم تتبلور بعد.

هل وافقت إيران على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم؟
هل وافقت إيران على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

هل وافقت إيران على التفتيش والتخلي عن تخصيب اليورانيوم؟

انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمس الجمعة إن إيران لم توافق على تفتيش مواقعها النووية أو التخلي عن تخصيب اليورانيوم. وأكد للصحافيين على متن طائرة الرئاسة أنه يعتقد أن برنامج إيران النووي تعرض لانتكاسة دائمة، على الرغم من أن طهران قد تستأنفه في موقع مختلف. وذكر ترامب أنه سيناقش إيران مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عندما يزور البيت الأبيض يوم الاثنين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store