logo
يائير لابيد يعلن دعمه لدعوة عائلات المحتجزين للإضراب يوم الأحد

يائير لابيد يعلن دعمه لدعوة عائلات المحتجزين للإضراب يوم الأحد

المغرب اليوممنذ 2 أيام
أيّد زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد ، اليوم الثلاثاء، الدعوات لتنظيم إضراب عام تضامنا مع المحتجزين في غزة، وذلك بعد تضاؤل الأفق بالتوصل إلى صفقة تبادل بإعلان بنيامين نتنياهو خطة عسكرية للسيطرة على مدينة غزة.
وكتب لابيد في منشور على منصة إكس "الإضراب يوم الأحد". وشدد على أن حتى مؤيدي الحكومة الحالية يجب أن يشاركوا، وأن الأمر ليس سياسيا حزبيا.
وأضاف لابيد "أضربوا تضامنا، أضربوا لأن العائلات طلبت ذلك، وهذا سبب كافٍ. أضربوا لأن لا أحد يحتكر المشاعر أو المسؤولية المشتركة أو القيم اليهودية".
جاء منشور لابيد بعد دعوة إلى الإضراب وجهتها عائلات المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة وأيدها منتدى عائلات الرهائن والمفقودين، وهو المجموعة الرئيسية الممثلة لأسرهم.
وضغط المنتدى على قادة اتحاد نقابات العمال الإسرائيلي "الهستدروت" للانضمام، لكن الاتحاد قرر عدم القيام بذلك.
وبدلا من ذلك، قال المنتدى إن الاتحاد سيدعم "مظاهرات تضامن عمالية"، مضيفا في بيان "اسمحوا بإضراب شعبي، ابتداء بالقاعدة الجماهرية ووصولا إلى قمة الهرم، اسمحوا للجميع بتعطيل أعمالهم الأحد لاتباع ما يمليه عليهم ضميرهم".
وتابع البيان "لقد حان وقت التحرك، للنزول إلى الشوارع"، مضيفا أن "675 يوما من الأسر والحرب يجب أن تنتهي".
كما جدد المنتدى اتهامه للحكومة بتضحيتها بما تبقى من رهائن "على مذبح حرب لا نهاية لها ولا هدف".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منظمات دولية تندد بضوابط إسرائيلية تمنعها من إغاثة سكان غزة
منظمات دولية تندد بضوابط إسرائيلية تمنعها من إغاثة سكان غزة

اليوم 24

timeمنذ 10 ساعات

  • اليوم 24

منظمات دولية تندد بضوابط إسرائيلية تمنعها من إغاثة سكان غزة

تلجأ إسرائيل بشكل متزايد إلى قواعد جديدة تنظم عمل المنظمات غير الحكومية الأجنبية لرفض طلباتها إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، وفق ما أكدت أكثر من 100 منظمة في رسالة نشرت الخميس. ولطالما كانت العلاقات بين منظمات الإغاثة المدعومة من الخارج والحكومة الإسرائيلية متوترة، إذ تتهمها السلطات في كثير من الأحيان بالتحيز. وتدهورت العلاقات عقب هجوم حماس على إسرائيل في أكتوبر 2023. وبحسب الرسالة التي وقعتها منظمات مثل أوكسفام وأطباء بلا حدود، رفض 60 طلبا على الأقل لإدخال المساعدات إلى غزة في يوليوز وحده. وأشارت إلى مثال منظمة « أنيرا » غير الحكومية التي « تملك أكثر من 7 ملايين دولار من الإمدادات الحيوية الجاهزة للدخول إلى غزة، من بينها 744 طنا من الأرز تكفي لستة ملايين وجبة، عالقة في أسدود (إسرائيل)، على مسافة بضعة كيلومترات فقط » من غزة. وينطبق الأمر نفسه على منظمتي « كير » و »أوكسفام » اللتين لا تستطيعان إيصال إمدادات مختلفة بقيمة 1,5 مليون دولار و2,5 مليون دولار على التوالي إلى غزة. لكن وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية (كوغات) نفت أن تكون إسرائيل تمنع دخول الإمدادات. وقالت الوحدة على منصة « إكس » « تعمل إسرائيل على السماح وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في حين تسعى حماس إلى استغلال هذه المساعدات لتعزيز قدراتها العسكرية وترسيخ سيطرتها على السكان ». وأضافت « يتم ذلك أحيانا تحت غطاء بعض المنظمات الدولية للإغاثة، سواء عن علم أو بدون علم ». وأشارت « كوغات » إلى أن نحو 380 شاحنة دخلت قطاع غزة الأربعاء. ويمكن الحكومة رفض تسجيل أي منظمة إذا اعتبرت أنها تنكر الطابع الديمقراطي لإسرائيل أو « تروج لحملات نزع الشرعية » عنها. وقال وزير الشتات الإسرائيلي عميحاي شيكلي لوكالة فرانس برس « للأسف، تعمل العديد من منظمات الإغاثة كغطاء لنشاطات تكون في بعض الأحيان عدائية وعنيفة ». وأضاف شيكلي الذي قادت وزارته الجهود لإقرار المبادئ التوجيهية الجديدة أن « المنظمات التي ليست لديها صلة بالنشاطات العدائية أو العنيفة وليست لديها روابط بحركة المقاطعة، ستمنح الإذن بالعمل ». لكن مجموعات الإغاثة تؤكد أن القواعد الجديدة تحرم سكان غزة من المساعدة. وقال رئيس شبكة المنظمات الأهلية في قطاع غزة أمجد الشوا لوكالة فرانس برس، إن « الاحتلال الاسرائيلي لا يزال يمنع المنظمات غير الحكومية الدولية من إدخال شاحناتها إلى قطاع غزة »، موضحا أن مئات الشاحنات تقل أصنافا متعددة من المواد الإغاثية تنتظر على الحدود في مصر والأردن. وأضاف الشوا « عدد الشاحنات التي تدخل قطاع غزة يراوح بين 70 و90 شاحنة فقط في أحسن الاحوال، وتتضمن أصنافا محددة من المواد الغذائية ». وقالت مديرة منظمة « كير » الخيرية في قطاع غزة جوليان فيلدفيك « مهمتنا هي إنقاذ الأرواح، لكن بسبب القيود المفروضة على التسجيل، يترك المدنيون بدون الغذاء والدواء والحماية التي يحتاجون إليها بشكل عاجل ». وتابعت الرسالة « اليوم ثبتت صحة مخاوف المنظمات غير الحكومية الدولية: إذ يتم الآن استخدام نظام التسجيل لعرقلة مزيد من المساعدات ورفض (إدخال) الغذاء والدواء في خضم أسوأ سيناريوهات المجاعة ». وتتهم إسرائيل حركة حماس بسرقة المساعدات التي تدخل القطاع، ومنذ ماي تعتمد الحكومة على « مؤسسة غزة الإنسانية » المدعومة من الولايات المتحدة لإدارة مراكز توزيع الأغذية. وبينما يتوافد الآلاف من سكان غزة على هذه المراكز يوميا، فإن عملياتها تجري في كثير من الأحيان وسط حالة من الفوضى العارمة، وتحت نيران القوات الإسرائيلية. وقتل ما لا يقل عن 1373 فلسطينيا في غزة منذ 27 ماي، معظمهم بنيران إسرائيلية « أثناء البحث عن الطعام »، وفق ما أعلنت الأمم المتحدة في نهاية يوليوز. ورفضت منظمات غير حكومية أجنبية والأمم المتحدة التعاون مع « مؤسسة غزة الإنسانية »، متهمة إياها بخدمة أغراض إسرائيل العسكرية. كما تخشى هذه المنظمات غير الحكومية أن تمنع من العمل في إسرائيل والأراضي الفلسطينية إذا لم تقدم للحكومة الإسرائيلية معلومات حساسة عن موظفيها الفلسطينيين. والموعد النهائي لتقديم هذه البيانات هو سبتمبر وبعد ذلك « قد يضطر العديد منها إلى وقف العمليات في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وسحب جميع الموظفين الدوليين في غضون 60 يوما ».

صمت مريب أمام تجاوز إسباني في الحسيمة
صمت مريب أمام تجاوز إسباني في الحسيمة

ألتبريس

timeمنذ يوم واحد

  • ألتبريس

صمت مريب أمام تجاوز إسباني في الحسيمة

الغبزوري السكناوي يتداول في مواقع التواصل الاجتماعي شريط فيديو يظهر شخصًا ينطلق من الحسيمة على متن دراجة مائية نحو إحدى الجزر المغربية المحتلة من طرف إسبانيا قبالة شاطئ 'الصفيحة'، حيث رفع علم بلاده، إسبانيا، قبل أن يعود أدراجه. المشهد أثار الغضب الشعبي، لكنه كشف أكثر من أي وقت مضى هشاشة الموقف السياسي المحلي أمام هذه الاستفزازات الرمزية، خاصة صمت الأحزاب والجمعيات التي كان من المفترض أن ترفع الصوت للدفاع عن السيادة المغربية. المعني بالأمر اتضح أنه 'لويس بيريز فرنانديز' المعروف بـ 'Alvize'، وهو عضو البرلمان الأوروبي، وزعيم الحركة الإسبانية المتطرفة 'انتهت الحفلة'، وكان عضوا سابقًا في حزب الاتحاد والتقدم والديمقراطية، وانخرط في الليبراليين الديمقراطيين، ثم انضم إلى حزب 'سيودادانوس' قبل أن يُفصل عن الحزب عام 2019 بسبب تصريحات مثيرة للجدل على منصة 'تويتر' كما أن خلفيته السياسية المتقلبة تترافق مع سجل قضائي يتمضن تهمًا تتعلق بتبييض الأموال والتحايل الضريبي واستغلال صور قاصرات. خلال جولته الاستفزازية في سواحل الحسيمة، ظهر 'ألبيث' في مقطع مصور نشره على منصة 'إكس'، تجاوزت مشاهداته 650 ألفًا في أقل من 24 ساعة، وهو يؤكد أن الأعلام الإسبانية التي سبق أن رفعها ما زالت مثبتة في بعض الجزر المغربية المحتلة، باستثناء واحدة أزيلت. وقد تعمد، أمام الكاميرا، رفع علم جديد وتوجيه التحية لما سماه 'الفيلق المرابط' في جزيرة النكور، في خطوة أراد لها أن تكون استعراضًا رمزيًا للقوة، ورسالة سياسية مباشرة بعد تداول أخبار عن إزالة بعض الأعلام. هذه الحركات، وإن بدت مسرحية، فهي محسوبة بدقة لخدمة أجندته اليمينية المتطرفة. ما يضاعف وقع الحادث أن الصمت المطبق خيّم على النخب الحزبية والمدنية، دون أن يصدر عنهم بيان أو حتى تغريدة، رغم أن المشهد جرى على مرمى خطوات من أماكن يقضي فيها بعضهم عطلته الصيفية، أو من مواقع ألفوا ارتيادها ليلًا ونهارًا. صمتهم المريب، في ظل ما عرفوا به من شعارات وطنية، لا يقل خطورة عن الفعل نفسه، لأنه يعطي رسالة ضمنية بأن الاستفزازات يمكن أن تمر دون رادع ويضعف الموقف الوطني أمام الخارج. تصريحات 'ألبيث' التي أعقبت الحادث تكشف بوضوح نواياه إذ قال: 'حاولت السلطات المغربية منع عملي الرمزي… انتهت اللعبة'. لم تكن الخطوة إذن مجرد مغامرة عابرة، بل فعل محسوب لاستثمار الحساسية الجغرافية والسياسية للجزر المحتلة، واستدراج الاهتمام الإعلامي، وزرع التوتر بين الرباط ومدريد. والمغرب، الذي يتمسك بحقه التاريخي الثابت في أراضيه وجزره، يدرك خطورة الانجرار وراء هذه الأفعال الاستعراضية، لكنّ الصمت المحلي يحوّل المواجهة إلى معركة ناقصة، تكشف ضعف الجبهة الداخلية في الرد على استفزازات الخارج الحدث يضع النخب السياسية والمدنية أمام اختبار صارخ: لم يُسجَّل لحدود اللحظة أي بيان أو استنكار رسمي، لا من الأحزاب ولا من المسؤولين المنتخبين. نتفهم حساسية الموقف بالنسبة للسلطات الحكومية وأساليب عملها الدبلوماسية المحكمة، غير أن صمت الأحزاب والجمعيات، وهم على بعد أمتار من مكان الفعل، يعطي انطباعًا بأن الاستفزازات يمكن أن تمر دون متابعة. الدفاع عن السيادة الوطنية لا يعرف عطلة، وأي صمت يُراد له التغطية على المسؤولية هو مساهمة فعلية في تمرير الاستفزازات ويضعف القدرة على الردع والمساءلة. يظل من الضروري أن تعكس هذه النخب وعيها بحق المغرب في أراضيه وجزره، وتعزز اليقظة الوطنية أمام أي استفزاز. الصمت في هذه الظروف لا يمر مرور الكرام، فقد يُؤوَّل على أنه ضعف أو لا مبالاة، بينما المطلوب موقف وطني رصين يثبت أن السيادة الوطنية فوق أي اعتبار، وأن الدفاع عنها مسؤولية دائمة.

دول عربية تدين تصريحات نتنياهو بشأن "رؤية إسرائيل الكبرى"
دول عربية تدين تصريحات نتنياهو بشأن "رؤية إسرائيل الكبرى"

هبة بريس

timeمنذ يوم واحد

  • هبة بريس

دول عربية تدين تصريحات نتنياهو بشأن "رؤية إسرائيل الكبرى"

هبة بريس أعربت دول عربية، اليوم الأربعاء، عن إداناتها الشديدة لتصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المتعلقة بما يسمى 'رؤية إسرائيل الكبرى'، والتي أشار فيها إلى اقتطاع أجزاء من دول عربية لتحقيق هذا الهدف. تصريحات نتنياهو والهدية الرمزية في مقابلة مع قناة «i24» الإسرائيلية، وصف نتنياهو ما أسماه 'الحلم الإسرائيلي' بأنه 'مهمة أجيال'، مؤكداً شعوره بأنه في مهمة روحية وتاريخية من أجل الشعب اليهودي. وأهداه نائب يميني سابق، شارون جال، تميمة تحتوي على خريطة 'إسرائيل الكبرى'، مشيراً مازحاً إلى أنها مخصصة لزوجته سارة. وعند سؤاله عن ارتباطه بهذه الرؤية، أجاب نتنياهو: 'بالتأكيد'، فيما لم تظهر صورة الهدية على الشاشة، حسب ما شاركه عبر حسابه على منصة «إكس». ويشار إلى أن مصطلح 'إسرائيل الكبرى' استخدم بعد حرب الأيام الستة عام 1967 للإشارة إلى إسرائيل ومناطق القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء ومرتفعات الجولان. الموقف الأردني: رفض واعتبار التصريحات تهديداً دولياً اعتبرت وزارة الخارجية الأردنية تصريحات نتنياهو تهديدًا خطيرًا لسلامة الدول ومخالفة للقانون الدولي. وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، سفيان القضاة، على رفض المملكة المطلق لهذه التصريحات التحريضية، موضحاً أنها لا تنتقص من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. وأشار القضاة إلى أن تصريحات نتنياهو تعكس الوضع المأزوم للحكومة الإسرائيلية وعزلتها الدولية، وتحث على استمرار دوامات العنف والصراع، داعياً المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف واضح لإدانتها ومحاسبة مطلقيها. الموقف السعودي: إدانة شديدة ورفض للمشاريع التوسعية أصدرت وزارة الخارجية السعودية بياناً أكدت فيه إدانة المملكة بأشد العبارات لتصريحات نتنياهو، ورفضها الكامل للأفكار والمشاريع الاستيطانية والتوسعية، مؤكدة على الحق التاريخي والقانوني للشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة وفق القوانين الدولية. جامعة الدول العربية: تصريحات تهدد الأمن القومي دانت جامعة الدول العربية تصريحات نتنياهو، ووصفتها بأنها استباحة لسيادة الدول العربية ومحاولة لتقويض الأمن والاستقرار في المنطقة، مؤكدة أنها تمثل تهديداً للأمن القومي العربي وتحدياً للقانون الدولي. وحثت الأمانة العامة للجامعة المجتمع الدولي، ممثلاً في مجلس الأمن، على التحرك لمنع هذه التصريحات ومنع تأجيج التوترات الإقليمية. مجلس التعاون الخليجي: انتهاك صارخ للسيادة من جانبه، أعرب الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، جاسم محمد البديوي، عن إدانته الشديدة للتصريحات الإسرائيلية، واصفاً إياها بأنها انتهاك صارخ لميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي وتهديد مباشر للأمن والاستقرار الإقليمي والدولي. وشدد على أن دول المجلس ترفض أي محاولات للمساس بالسيادة الوطنية ووحدة الأراضي العربية، داعياً المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف حازم لوقف هذه التصريحات والمخططات الاستفزازية. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store