
"مصائد الموت".. نقاط توزيع المساعدات فى غزة تحصد أرواح مئات الفلسطينيين
وأضاف "جبر"، خلال رسالته على الهواء، أن الاحتلال يفتح نقاط التوزيع تحت إدارة أمريكية، إلا أن الفلسطينيين يسمونها مصائد الموت، لأنها تحصد أرواح الفلسطينيين الذين يذهبون مجبرين أملا فى الحصول على القليل من الطعام الذى بات مفقودًا.
وأشار إلى أن 900 شهيد سقطوا فى نقاط توزيع المساعدات، بالإضافة إلى 6 آلاف مصاب، وعشرات المفقودين.
وأردف: أن الاحتلال يقوم بالقصف فى مناطق متفرقة فى قطاع غزة، وقبل قليل سمع دوى انفجارات عنيفة شرق مخيم البريج فى المحافظة الوسطى، وإطلاق قذائف مدفعية وغارات جوية فى جباليا.
وختم بأن القطاع يعانى من انقطاع تام من دخول المساعدات منذ 139 يومًا، ما أثر على الأوضاع الإنسانية، وباتت المنظومة الصحية تفتقر إلى أدنى المقومات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 35 دقائق
- اليوم السابع
جريمة جديدة للاحتلال.. أطفال من إسرائيل يسرقون يخربون مساعدات غزة.. فيديو
قدم تليفزيون اليوم السابع، تغطية خاصة، قدمها الزميل محمد أبو ليلة، تناولت تفاصيل الفيديوهات المتداولة للجريمة الإسرائيلية الجديدة والتي بطلها الأطفال لإسرائيليين. ويشهد قطاع غزة أزمة إنسانية حادة وتتعرض قوافل المساعدات الإنسانية لمخاطر متعددة تشمل السرقة والتخريب من قبل مستوطنين إسرائيليين وأطفال إسرائيليين وجماعات داخل القطاع أو بالقرب منه إضافة إلى تدخلات من مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية والمعابر الحدودية. وتداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" و"تويتر" و"إنستجرام" مقطع فيديو مصور يُظهر عددا من الأطفال لإسرائيليين وهم يقومون بتخريب وإفساد المساعدات الإنسانية المتوجهة إلى قطاع غزة. وتأتي هذه الأفعال في ظل استمرار الاحتلال الإسرائيلي انتهاك كافة الأعراف والقوانين الدولية ويستمر في فرض مجاعة طاحنة على سكان غزة في تعمد واضح لعملية تطهير عرقي وإجبارهم على الهجرة من القطاع. ولم تكن هذه المرة الأولى التي يرتكب فيها الإسرائيليون جريمة تخريب وإفساد المساعدات الإنسانية المتوجهة إلى قطاع غزة فسبق وأعلنت الأردن عن تعرّض قوافله الإغاثية التي تنقل المساعدات براً إلى قطاع غزة إلى تعطيل متعمد من خلال إجراءات معقدة وقيام مستوطنين إسرائيليين باعتراض طريق الشاحنات ومنع تقدمها بالقوة.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
مجلس الوزراء اللبنانى يقرر تغيير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحبانى
قرر مجلس الوزراء اللبناني الثلاثاء، تغيير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحبانى. وقال وزير الإعلام اللبناني بول مرقص بعد اجتماع مجلس الوزراء: " قرر مجلس الوزراء تغيير اسم جادة حافظ الأسد لتصبح جادة زياد الرحباني بقرار من الرئيس عون وموافقة مجلس الوزراء". وأضاف مرقص: "انسحاب وزراء الثنائي امل وحزب الله لعدم موافقتهم على قرار حصر السلاح بيد الدولة". وتابع: "مجلس الوزراء وضع مهلة حتى آخر العام لتوحيد السلاح بيد الدولة اللبنانية". وانتهت جلسة مجلس الوزراء اللبناني الثلاثاء، وتم تأجيل مناقشة بند "حصرية السلاح" إلى الجلسات المقبلة. وقال رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام: "البيان الوزاري للحكومة أكد على أن الدولة اللبنانية تلتزم مسؤولية الدفاع عن حدودها وتنفيذ القرار الدولي 1701". وكانت جلسة اليوم استثنائية ومفصلية، إذ يتصدر جدول أعمالها بند "حصر السلاح بيد الدولة اللبنانية"، وهو مطلب قديم أثار انقسامات سياسية حادة لسنوات طويلة، لكنه اليوم يتقدم المشهد السياسي. وأتت الجلسة في ظل تصاعد الضغوط الدولية خلال الأيام الماضية، ما أضفى على المشهد السياسي والدبلوماسي طابعا طارئا قد يسرّع اتخاذ قرارات حاسمة. ووفق المعلومات، لم تهدأ الاتصالات بين الرئاسات الثلاث، أي رئاسة كل من الجمهورية والحكومة والبرلمان، وتشمل أيضا قنوات تواصل مباشرة مع "حزب الله"، وذلك في محاولة لتهيئة أجواء مناسبة لانعقاد الجلسة.


اليوم السابع
منذ 8 ساعات
- اليوم السابع
خبير استراتيجي: صراع حاد داخل حكومة نتنياهو ورئيس الأركان يعارض خطة احتلال غزة
كشف اللواء أركان حرب أسامة كبير، الخبير الاستراتيجي عن وجود انقسام وصراع حاد داخل أروقة الحكم في إسرائيل بشأن خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحتلال قطاع غزة بالكامل، مؤكداً أن رئيس الأركان الإسرائيلي يعارض بشدة هذه العملية ويعتبرها مساراً محفوفاً بالفشل. وأوضح اللواء أسامة كبير، خلال حوار ببرنامج "الحياة اليوم"، مع الاعلامي محمد مصطفى شردي، على قناة الحياة، أن الاجتماع الذي تعقده حكومة الحرب الإسرائيلية المصغرة حالياً يواجه خيارين "أحلاهما مر"، إما وقف الحرب والدخول في هدنة وهو ما قد يؤدي لانهيار الحكومة، أو المضي قدماً في عملية احتلال كاملة ستكون "المسار الأمرّ" الذي سيجلب المزيد من الخسائر لإسرائيل. وأشار كبير إلى أن فكرة احتلال غزة ليست جديدة، بل هي جزء من "خطة الجنرالات" التي طُرحت قبل عام، لكن تنفيذها اليوم يأتي في سياق فشل نتنياهو في تحقيق أهدافه الثلاثة المعلنة: تحرير الأسرى، القضاء على المقاومة، وتأمين منطقة غلاف غزة. وسلط الخبير الاستراتيجي الضوء على الصراع الداخلي، قائلاً: "رئيس الأركان الإسرائيلي يعارض هذه العملية بشدة، وقد وصل الصراع مع نتنياهو إلى درجة دفعت الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتصوغ للاتصال به لدعمه قبل دخوله اجتماع مجلس الوزراء المصغر"، وأضاف أن نتنياهو يتعرض لضغوط هائلة من وزراء اليمين المتطرف مثل بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، الذين يدفعون نحو الحرب للحفاظ على بقاء الحكومة.