
بيسنت: ترامب ليس في عجلة من أمره لاختيار بديل باول لرئاسة الفيدرالي
أكد وزير الخزانة الأمريكي، "سكوت بيسنت" أن إدارة الرئيس "دونالد ترامب" ليست في عجلة من أمرها لترشيح رئيس جديد للاحتياطي الفيدرالي ليحل محل "جيروم باول".
وأشار "بيسنت" في مقابلة مع وكالة "بلومبرج" الأربعاء، إلى أن اللقاءات بينه وبين "باول" لا تزال تُعقد بشكل منتظم، وأن الأخير لم يُبلغه بنيّته مغادرة مقعده في مجلس الفيدرالي.
وأوضح "بيسنت" أن "ترامب" يعزّز موقف بلاده التفاوضي عبر التلويح برسوم جمركية مرتفعة، معتبرًا أن هذه الخطوة تمنح الولايات المتحدة قوة ضغط أكبر في المحادثات التجارية.
وأضاف: "ترامب" يبعث برسالة واضحة، إما التفاوض بشروط عادلة، أو مواجهة رسوم مرتفعة، والاختيار متروك للطرف الآخر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 9 دقائق
- الشرق السعودية
رئيسة المفوضية الأوروبية تستعد لإجراء محادثات تجارية مع ترمب في اسكتلندا
قال متحدثون باسم المفوضية الأوروبية إن أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية توجهت إلى اسكتلندا، السبت، للاجتماع مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعد ظهر الأحد، فيما رجح مسؤولون اقتراب الجانبين من إبرام اتفاق تجاري. وقال ترمب للصحافيين لدى وصوله إلى اسكتلندا، مساء الجمعة، إنه يتطلع إلى لقاء فون دير لاين ووصفها بأنها زعيمة "تحظى باحترام كبير"، وذلك في إطار زيارة تستغرق بضعة أيام لممارسة رياضة الجولف، وعقد اجتماعات ثنائية. وأشار ترمب إلى أن "هناك فرصة 50% لتوصل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، المؤلف من 27 دولة، إلى اتفاق تجاري إطاري، وأضاف أن بروكسل ترغب "بشدة في إبرام اتفاق". وقال الرئيس الأميركي إنه في حال حدوث ذلك، فإنه سيكون أكبر اتفاق تجاري تبرمه إدارته حتى الآن، متجاوزاً الاتفاق البالغ 550 مليار دولار المبرم مع اليابان قبل أيام. ولم يصدر البيت الأبيض أي تفاصيل عن الاجتماع المزمع، أو شروط الاتفاق الجديد. حرب تجارية عبر ضفتي الأطلسي وكانت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين قد قالت، الجمعة، إنها ستلتقي بالرئيس الأميركي الأحد، مما زاد الآمال بإمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري مبدئي وتفادي اندلاع حرب تجارية عبر ضفتي الأطلسي. ويقول أشخاص مطّلعون على مسودة الاتفاق التجاري، إن من المتوقع أن تفرض الولايات المتحدة تعريفات جمركية تبلغ نحو 15% على معظم الواردات من شريكها التجاري الأكبر. وكتبت فون دير لاين على منصة "إكس": "بعد مكالمة جيدة مع الرئيس ترمب، اتفقنا على اللقاء في اسكتلندا الأحد، لمناقشة العلاقات التجارية عبر الأطلسي، وكيف يمكننا الحفاظ على قوتها". حل تفاوضي وقالت المفوضية، الخميس، إن التوصل إلى حل تجاري تفاوضي مع الولايات المتحدة بات وشيكاً، حتى مع إجماع أعضاء الاتحاد الأوروبي على فرض رسوم جمركية مضادة على سلع أميركية بقيمة 93 مليار يورو حال انهيار المحادثات. وللتوصل إلى اتفاق، قال ترمب إن الاتحاد الأوروبي سيتعين عليه "خفض" معدل الرسوم الجمركية المضادة لكنه لم يتطرق إلى مزيد من التفاصيل. وقال دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي إن الاتفاق المحتمل بين واشنطن وبروكسل من المرجح أن يشمل فرض رسوم جمركية 15% على واردات الولايات المتحدة من السلع الأوروبية، على غرار الاتفاق الذي أبرمته مع اليابان، إلى جانب فرض رسوم جمركية 50% على صادرات أوروبا من الصلب والألمنيوم.


أرقام
منذ 37 دقائق
- أرقام
رئيسة المفوضية الأوروبية تتوجه إلى اسكتلندا لإجراء محادثات مع ترامب
قال متحدثون باسم المفوضية الأوروبية إن أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية توجهت إلى اسكتلندا اليوم السبت للاجتماع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد ظهر غد الأحد، فيما قال مسؤولون في التكتل إن الجانبين يقتربان من إبرام اتفاق تجاري. وقال ترامب للصحفيين لدى وصوله إلى اسكتلندا مساء أمس الجمعة إنه يتطلع إلى لقاء فون دير لاين ووصفها بأنها زعيمة "تحظى باحترام كبير"، وذلك في إطار زيارة تستغرق بضعة أيام لممارسة رياضة الجولف وعقد اجتماعات ثنائية. وأشار ترامب إلى أن هناك فرصة 50 بالمئة لتوصل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، المؤلف من 27 دولة، إلى اتفاق تجاري إطاري. وأضاف أن بروكسل ترغب "بشدة في إبرام اتفاق". وقال إنه في حال حدوث ذلك، فإنه سيكون أكبر اتفاق تجاري تبرمه إدارته حتى الآن، متجاوزا الاتفاق البالغ 550 مليار دولار المبرم مع اليابان قبل أيام. ولم يصدر البيت الأبيض أي تفاصيل عن الاجتماع المزمع أو شروط الاتفاق الجديد. وقالت المفوضية يوم الخميس إن التوصل إلى حل تجاري تفاوضي مع الولايات المتحدة بات وشيكا، حتى مع إجماع أعضاء الاتحاد الأوروبي على فرض رسوم جمركية مضادة على سلع أمريكية بقيمة 93 مليار يورو (109 مليارات دولار) حال انهيار المحادثات. وللتوصل إلى اتفاق، قال ترامب إن الاتحاد الأوروبي سيتعين عليه "خفض" معدل الرسوم الجمركية المضادة لكنه لم يتطرق إلى مزيد من التفاصيل. ويقول دبلوماسيون من الاتحاد الأوروبي إن الاتفاق المحتمل بين واشنطن وبروكسل من المرجح أن يشمل فرض رسوم جمركية 15 بالمئة على واردات الولايات المتحدة من السلع الأوروبية، على غرار الاتفاق الذي أبرمته مع اليابان، إلى جانب فرض رسوم جمركية 50 بالمئة على صادرات أوروبا من الصلب والألمنيوم.


أرقام
منذ 2 ساعات
- أرقام
الصفقة التجارية بين أميركا واليابان تمول شركة تصنيع رقائق تايوانية في واشنطن
قال كبير المفاوضين التجاريين اليابانيين، ريوسي أكازاوا، يوم السبت، إن حزمة الاستثمار اليابانية البالغة 550 مليار دولار، والمتفق عليها في اتفاقية التعريفات الجمركية الأميركية هذا الأسبوع، قد تساعد في تمويل شركة تايوانية تبني مصانع أشباه موصلات في الولايات المتحدة. وافقت اليابان على مبادرة الاستثمار الشاملة الموجهة للولايات المتحدة، والتي تشمل أسهماً وقروضاً وضمانات، مقابل تخفيض التعريفات الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة. وقال أكازاوا لهيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK): «تعمل اليابان والولايات المتحدة والدول ذات التوجهات المتشابهة معاً لبناء سلاسل توريد في قطاعات حيوية للأمن الاقتصادي». ولهذا الغرض، قال إن المشاريع المؤهلة للتمويل بموجب الحزمة لا تقتصر على الشركات الأميركية أو اليابانية. وتابع: «على سبيل المثال، إذا قامت شركة تايوانية لتصنيع الرقائق ببناء مصنع في الولايات المتحدة واستخدمت مكونات يابانية أو صممت منتجاتها لتلبية الاحتياجات اليابانية، فهذا أمر جيد أيضاً»، دون تحديد أي شركات، تعتمد الولايات المتحدة بشكل كبير على شركة تي إس إم سي التايوانية، ما يفتح آفاقاً جديدة لتصنيع الرقائق المتقدمة، ما يثير مخاوف أمنية اقتصادية نظراً لقربها الجغرافي من الصين. أعلنت شركة تي إس إم سي عن خطط لاستثمار أميركي بقيمة 100 مليار دولار مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض في مارس آذار، بالإضافة إلى 65 مليار دولار تم التعهد بها لثلاثة مصانع في ولاية أريزونا، أحدها قيد التشغيل حالياً. ستستخدم اليابان بنك اليابان للتعاون الدولي (JBIC) المملوك للدولة وشركة نيبون للتأمين على الصادرات والاستثمار (NEXI) للاستثمارات. وقد مكّنت مراجعة قانونية حديثة البنك من تمويل الشركات الأجنبية التي تُعتبر حيوية لسلاسل التوريد اليابانية. قال أكازاوا لهيئة الإذاعة اليابانية (NHK) إن الاستثمار في الأسهم سيمثل نحو 1-2% فقط من إجمالي 550 مليار دولار، ما يشير إلى أن الجزء الأكبر سيأتي على شكل قروض وضمانات. عندما سُئل عن تصريح البيت الأبيض بأن الولايات المتحدة ستحتفظ بـ90% من أرباح الحزمة، أوضح أن هذا الرقم لا يشير إلا إلى عوائد الاستثمار في الأسهم، والتي تُمثل جزءاً صغيراً من الإجمالي. وفي حين كانت اليابان تأمل في البداية في تأمين نصف العوائد، إلا أن الخسارة الناجمة عن التنازل عن تقاسم الأرباح ستكون هامشية مقارنةً بتكاليف الرسوم الجمركية البالغة نحو 10 تريليونات ين (67.72 مليار دولار) التي يمكن تجنبها بموجب الاتفاق، على حد قوله. وأضاف أن اليابان تهدف إلى توظيف استثمارات بقيمة 550 مليار دولار خلال فترة ولاية ترامب الحالية.