logo
واشنطن وتل أبيب تنسحبان من مفاوضات وقف النار مع حماس

واشنطن وتل أبيب تنسحبان من مفاوضات وقف النار مع حماس

الديار٢٤-٠٧-٢٠٢٥
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلنت الولايات المتحدة وإسرائيل انسحابهما المشترك من مفاوضات وقف إطلاق النار الجارية مع حركة حماس بشأن قطاع غزة، في خطوة مفاجئة تعكس تعثّر الجهود الدبلوماسية التي كانت تقودها مصر وقطر بوساطة أميركية ما سوف يؤدي الى مزيد من الدمار والضحايا في غزة.
ووفقًا لما أوردته صحيفة نيويورك تايمز، فإن القرار اتُّخذ بعد تقييم مشترك بين واشنطن وتل أبيب بأن المفاوضات لم تُحرز تقدّماً ملموسًا، وأن الشروط المطروحة لم تُلبِّ الحد الأدنى من المطالب الإسرائيلية بشأن الإفراج عن الأسرى وضمانات أمنية طويلة الأمد.
وفيما لم تصدر حركة حماس تعليقاً فورياً، حذّرت أوساط سياسية من أن هذا التطور قد يبدد فرص التوصل إلى تسوية قريبة ويعيد المنطقة إلى مربع التصعيد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"فورين بوليسي": أفق سياسي لفلسطين؟
"فورين بوليسي": أفق سياسي لفلسطين؟

الميادين

timeمنذ 3 ساعات

  • الميادين

"فورين بوليسي": أفق سياسي لفلسطين؟

مجلة "فورين بوليسي" الأميركية تنشر تقريراً يتناول مؤتمراً مشتركاً استضافته فرنسا والمملكة العربية السعودية في الأمم المتحدة لإحياء فكرة حل الدولتين بين الفلسطينيين و"إسرائيل"، في ظل الحرب المستمرة على غزة وتفاقم الأزمة الإنسانية. ويرى التقرير أنّه على الرغم من أن الاعتراف بفلسطين رمزي في المدى القريب، إلا أن تنامي الاعترافات والضغوط يعكس بداية تحوّل في المزاج السياسي الغربي. أدناه نص التقرير منقولاً إلى العربية: استضافت فرنسا والمملكة العربية السعودية مؤتمراً مشتركاً في الأمم المتحدة هذا الأسبوع، بهدف إحياء الهدف الراسخ، وإن كان بعيد المنال، المتمثل في حل الدولتين لـ "إسرائيل" وفلسطين. انعقد المؤتمر في ظل تصاعد الغضب العالمي إزاء أساليب "إسرائيل" في الحرب على غزة وتصاعد عنف المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة. وساد شعورٌ بالإلحاح بين الحاضرين، حيث دعا الدبلوماسيون إلى وقف فوري لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الرهائن المحتجزين لدى حماس، ورفع القيود الإسرائيلية المفروضة على المساعدات. تجاوز عدد القتلى في غزة منذ بدء الحرب 60 ألفاً، وحذّرت منظمة عالمية رائدة في رصد الجوع من أنّ "أسوأ سيناريو للمجاعة" يلوح في الأفق في القطاع. ووسط مخاوف متزايدة من سعي "إسرائيل" لإفراغ غزة وضمّها، ناشد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، يوم الإثنين، المشاركين في المؤتمر تجاوز "الخطابات حسنة النية". قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، في كلمة ألقاها أمام المؤتمر، إنّ حل الدولتين في "خطر داهم"، وأقرّ بصعوبة التمسك بالأمل. إلا أنّ بارو جادل بأنّ حل الدولتين هو البديل الوحيد لدائرة العنف الطويلة بين "إسرائيل" وفلسطين، وجادل بأنه من غير المجدي التمسك بوقف إطلاق نار دائم من دون "رسم رؤية مشتركة لما بعد حرب غزة" و"أفق سياسي". قاطعت الحكومة الإسرائيلية، المعارضة لقيام الدولة الفلسطينية، هذا الحدث، وكذلك فعلت الولايات المتحدة. ووصفت إدارة ترامب المؤتمر بأنه "غير مناسب" و"خدعة دعائية". ربما يكون المؤتمر قد عجز عن إحياء حل الدولتين بشكل كامل. لكنه في المجمل، أكد عزم المجتمع الدولي على إنهاء أحد أكثر صراعات العالم تعقيداً، وأسهم في رسم خارطة طريق لكيفية تحقيق ذلك من خلال بيان مشترك - إعلان نيويورك - حظي بدعم جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي و17 دولة أخرى. 1 اب 14:23 31 تموز 12:40 ينص إعلان نيويورك على أنّ السلطة الفلسطينية، ستحكم في نهاية المطاف جميع الأراضي الفلسطينية. يدين الإعلان حماس على هجومها على "إسرائيل" في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ويدعوها إلى نزع سلاحها والتخلي عن السلطة، وهي المرة الأولى التي تدعم فيها جامعة الدول العربية، المؤلفة من 22 دولة، بياناً مشتركاً بهذا الشأن. ووصفت فرنسا الإعلان بأنه " غير مسبوق ". قال ريتشارد غوان، مدير شؤون الأمم المتحدة في مجموعة الأزمات الدولية، لموقع "SitRep": "على أقل تقدير، يُتيح كل هذا الحديث عن حل الدولتين في الأمم المتحدة أفقاً سياسياً للفلسطينيين الذين يتمسكون بفكرة وجود حل دبلوماسي لوضعهم". وأضاف غوان أنّ هذا قد يبدو "غير واقعي" على المدى القصير، لكن "من المهم التأكيد" أنّ "الأفق لا يزال قائماً". أعربت وزيرة الخارجية السلوفينية تانيا فاجون، التي كانت في نيويورك لحضور المؤتمر، لموقع "SitRep" عن سعادتها بنتائج المؤتمر. وأضافت أنّ "الدول المتشابهة في التفكير" أبدت التزامها بحل الدولتين "كضمان وحيد لسلامة الإسرائيليين والفلسطينيين الذين يعيشون جنباً إلى جنب"، وحددت "الخطوات التالية" لبناء دولة فلسطينية ودعم الفلسطينيين المعتدلين في سياق جهود إعادة الإعمار المستقبلية. تميّزت سلوفينيا مؤخراً عن دول الاتحاد الأوروبي بكونها أول دولة في الاتحاد تمنع وزيرين إسرائيليين من اليمين المتطرف - إيتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش - من دخول حدودها بسبب خطابهما " الإبادة الجماعية " تجاه الفلسطينيين. هذا الأسبوع، فرضت هولندا أيضاً حظراً على دخول بن غفير وسموتريتش. وفي هذا السياق، شدد فاجون على أهمية ممارسة المجتمع الدولي ضغطاً سياسياً على "إسرائيل". وانعقد المؤتمر بعد أيام قليلة من إعلان فرنسا اعترافها بدولة فلسطين، وكان الهدف منه تكثيف الضغط على الدول الأخرى لتحذو حذوها. يبدو أنّ استراتيجية الضغط قد نجحت. ففي خضم المؤتمر، أعلنت المملكة المتحدة أنها ستعترف بفلسطين إذا لم توافق "إسرائيل" على وقف إطلاق النار قبل انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر. وفي خطابه في المؤتمر يوم الثلاثاء، قوبل وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي بتصفيق حار لإعلانه نية المملكة المتحدة اتخاذ هذه الخطوة. كما أعلنت كندا ومالطا هذا الأسبوع أنهما ستعترفان بفلسطين كدولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة في أيلول/سبتمبر. تُعدّ فرنسا والمملكة المتحدة من أقوى دول العالم، ولطالما كانتا حليفتين وثيقتين لـ "إسرائيل". ورغم أنّ الاعتراف بفلسطين كدولة يُعدّ خطوة رمزية إلى حد كبير في الوقت الحالي، وأنّ المملكة المتحدة لم تُعلن التزامها الكامل بذلك، إلا أنّ الخطوات التي اتخذتها الدولتان في هذا الاتجاه تُشير إلى أنّ الدول الغربية بدأت تفقد صبرها تجاه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته. وعندما سُئلت عما إذا كان من الأفضل للندن أن تعترف من دون قيد أو شرط بفلسطين كدولة، وهو ما فعلته بالفعل سلوفينيا ونحو 75% من دول العالم، قالت فاجون إنها تتفهم أنّ المملكة المتحدة ودول أخرى تتوخى الحذر ولكن "بالطبع". وأضافت أنّ "الوقت هو جوهر المسألة" مع تدهور الوضع الإنساني في غزة وموت الأطفال بسبب سوء التغذية، وأنّ الدول لديها "مسؤولية أخلاقية وقانونية للتحرك". نقلته إلى العربية: بتول دياب.

سفير إسرائيل بالأمم المتحدة: المجاعة الحقيقية الوحيدة في غزة هي ما يعانيه الرهائن لدى حماس وعلى مجلس الأمن عقد اجتماع من أجلهم
سفير إسرائيل بالأمم المتحدة: المجاعة الحقيقية الوحيدة في غزة هي ما يعانيه الرهائن لدى حماس وعلى مجلس الأمن عقد اجتماع من أجلهم

ليبانون 24

timeمنذ 3 ساعات

  • ليبانون 24

سفير إسرائيل بالأمم المتحدة: المجاعة الحقيقية الوحيدة في غزة هي ما يعانيه الرهائن لدى حماس وعلى مجلس الأمن عقد اجتماع من أجلهم

سفير إسرائيل بالأمم المتحدة: المجاعة الحقيقية الوحيدة في غزة هي ما يعانيه الرهائن لدى حماس وعلى مجلس الأمن عقد اجتماع من أجلهم Lebanon 24

لماذا فتحت سوريا باب موسكو مجدداً؟
لماذا فتحت سوريا باب موسكو مجدداً؟

الديار

timeمنذ 4 ساعات

  • الديار

لماذا فتحت سوريا باب موسكو مجدداً؟

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بلورت العلاقات السوفياتية/ الروسية - السورية على مر تاريخها منذ العام 1944، الذي شهد اعتراف الإتحاد السوفياتي باستقلال سوريا، نموذجا جيدا وفاعلا لتلك العلاقات، التي يمكن لها أن تقوم ما بين دولة متوسطة الحجم والقدرات، وبين دولة عظمى كانت تؤدي حتى العام 1989 دور القطب الثاني في النظام الدولي، الذي حل في أعقاب وضع الحرب العالمية الثانية لأوزارها عام 1945 . وعلى مدى سبعين عاما امتدت ما بين 1944 - 2014 استطاعت دمشق أن تحافظ على نوع من استقلالية القرار، حيال حليف كان يشكل مصدر إسناد أول لجيشها بالسلاح والعتاد، بالرغم من الحمولات التي يفرضها هكذا أمر على أي كيان أو منظومة، ويشكل أيضا « مظلة» سياسية يمكن لها أن تقي من « حرارة» اللهيب، الناجم عن محاولات اقتحام» الحصن» الدمشقي، الذي شكل بعد اتفاقات» كامب ديفيد» 1977 و 1979، عقبة في وجه مشاريع ومخططات، ظلت تراوح في مكانها لعقود بمفاعيل عديدة، كان من أبرزها الرفض السوري لمهر توقيعه عليها . لكن من المؤكد أن ثمة تحولات كانت قد جرت على تلك العلاقة ما بعد أيلول 2015، الذي شهد انطلاق عملية» عاصفة السوخوي» الروسية في سوريا، و هي في المجمل كانت من النوع « الخادش» لاستقلالية القرار، وصولا إلى « الإطباق» عليه تماما، حتى بات ورقة مساومة بيد موسكو، تعرضها متى وكيفما تشاء، والشاهد هو أن نظام بشار الأسد ما كان له أن يسقط، لولا قرار موسكو بعرض» الورقة» في سوق التداول الدولي . فرض الإسناد الروسي لنظام الأسد حالا من» الجفاء» المبرر بين موسكو وبين دمشق- الشرع، وعلى الرغم من المحاولات الروسية المتعددة لكسر تلك الحال، فإن القيادة السورية ظلت تتمترس عند هذه الأخيرة بمفاعيل عديدة، أبرزها الضغوط الغربية والأوروبية على وجه التحديد، التي كانت تجهد لإخراج موسكو من المنطقة، الأمر الذي يساعد في كبح الجماح الروسي الماضي في تمدده الأوكراني نحو خلق توازنات في القارة العجوز تختلف جذريا عن تلك التي كانت سائدة منذ العام 1991، ومنها الآثار التي يمكن للتقارب مع موسكو أن يخلفها على حاضنة النظام الراهن، التي تكيل لها اتهامات تبدأ عند محاولة الإبقاء على جروحها نازفة، ولا تنتهي عند القيام بأعمال القتل وارتكاب» المجازر» ضد المدنيين. ولذا فإن محاولات» كسر الجليد» المتراكم على طريق موسكو - دمشق لم تنجح في غضون الأشهر السبعة المنصرمة، بدءا من زيارة نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف لدمشق أواخر شهر كانون ثاني المنصرم، مرورا بمخابرة الرئيس الروسي لنظيره السوري في 12 شباط الفائت، والتي تضمنت» تهنئته» باستلام « مهام الرئاسة في سوريا»، وفقا لما ذكرته وكالة» سانا» الرسمية، ثم وصولا إلى دعوة وزير الخارجية الروسي لنظيره السوري في شهر أيار الفائت لزيارة موسكو، الأمر الذي تجاهلته القيادة السورية، قبل أن تقرر تغيير مواقفها على بعد نحو ثلاثة أشهر من الدعوة . فما الذي تغير حتى قررت دمشق تنفيذ هذا « الإنزال» السياسي - العسكري - الأمني على موسكو ؟ الراجح هو أن المياه الراكدة كانت قد تحركت بمفاعيل «اسرائيلية»- تركية، من دون أن يعني الأمر وجود تنسيق ثنائي بهدف تحريكها، لكن تقاطع الأهداف عن بُعد يبدو ملحوظا بين الطرفين، وهذا ما يبرزه توقيت» الإنزال» الذي حدث قبيل اجتماعين، هما على درجة عالية من الأهمية بالنسبة لدمشق، وكذلك بالنسبة لـ«تل أبيب» وأنقرة كل على حدى: - الأول هو الاجتماع الذي ستحتضنه العاصمة الإذربيجانية باكو، والذي سيضم وزير الخارجية السوري إلى وزير الشؤون الاستراتيجية «الإسرائيلي» رون ديرمر، وهو يمثل حلقة في سلسلة اجتماعات كانت قد تناوبت باكو مع باريس على استضافة طرفيها، بغرض التوصل إلى اتفاق أمني نهائي، يكون من شأنه تهدئة المخاوف السورية، التي كانت قد بلغت ذروتها منتصف شهر تموز الفائت، عندما وصلت النار «الإسرائيلية» حدودا غير مسبوقة في تاريخ الصراع بين البلدين . - الثاني الذي سيجمع ما بين حكومة دمشق وقيادة» قوات سوريا الديمقراطية - قسد»، والرامي الى إيجاد الآليات المرضية للطرفين، لتنفيذ اتفاق» 10 آذار» الموقع ما بين الشرع ومظلوم عبدي، والمرجح هو أن الثنائي المحرك للمياه الراكدة، كان قد وجد في تفعيل الدور الروسي الذي يمكن له تذليل بعض العقبات في تلك المحطتين، أمرا لا ضير فيه حتى ولو قاد الأمر في النهاية إلى إعادة بعض الزخم للدور الروسي، وهو الأمر الذي افتقده هذا الأخير بفعل «زلزال» 8 كانون الاول المنصرم . فموسكو الراغبة في الحفاظ على موطئ قدم في مياه المتوسط الدافئة، ترتبط بعلاقة وثيقة مع «تل أبيب»، والمؤكد أن محطة 8 كانون الاول كانت قد عززت «المعزز» بين الاثنين، وهذا مفيد لحلحلة الخلاف حول الترتيبات الأمنية بين دمشق و «تل أبيب»، والعلاقة مع «قسد» كانت قد تعززت أيضا ما بعد الأسد، عبر إنشاء قاعدة» القامشلي» العسكرية، التي رأى فيها العديد على أنها بديل حاضر لـ «حميميم»، في حال انتفت شروط بقائها، وهذا يساعد أنقرة في حلحلة المواقف الكردية، التي تحار اليوم على أي أرضية يجب أن تقف . دمشق الحائرة في خضم تلاطم الأمواج المحيطة بسفينتها من كل حدب وصوب، والتي ينقصها « الحليف» الموثوق به، إذ لطالما كان من المؤكد هو ان الولايات المتحدة لا تستطيع لاعتبارات عديدة احتلال ذلك الموقع، وجل ما تريده أمران: أمن «اسرائيل»، ثم المضي في تشبيكات اقتصادية واستثمارية تكون خادمة في النهاية لذاك الأمن . ولربما ارتأت دمشق أن العمل على تثقيل الدور الروسي وفق الضوابط المتاحة، أمر قد يخفف من الضغوط الواقعة عليها عشية استحقاقين كبيرين : أولاهما اللقاء الذي سيجمع ما بين الشرع ونظيره الأميركي في واشنطن في شهر أيلول المقبل، والذي من المقدر له أن يفضي إلى توقيع» الإتفاق الأمني الدائم بين دمشق و»تل أبيب» . وثانيهما اللقاء الذي سيجمع ما بين الشرع أيضا وفلاديمير بوتين في شهر تشرين الأول المقبل في موسكو على هامش القمة الروسية - العربية، والذي من المتوقع أن يفضي إلى توقيع اتفاق من شأنه تحديد طبيعة الوجود العسكري الروسي في سوريا، والذي لا يزال تصنيفه حتى الآن على انه الوحيد الشرعي في سوريا، وحجمه، ثم الأدوار المنوطة به، خصوصا أن موسكو دفعت في شهر آذار الفائت ببادرة «حسن نية»، عندما انكفأت قواتها المرابطة في الساحل عن القيام بأي دور، حتى ولو كان يندرج في إطار « فض النزاع»، أو محاولة إطفاء النار التي امتدت لأربعة أيام، فيما تباشيرها كانت تشير إلى إمكان تمديد إقامتها لفترات أطول . ثم ماذا ينفع دوام « الحقد» الذي سبق لفلاديمير لينين، زعيم الثورة السوفياتية، أن وصفه على أنه» أسوأ موجه في السياسة»؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store