logo
أمينة خليل في 2025.. زواج مُنتظر بعد نجاح في الدراما وتكريم في كان

أمينة خليل في 2025.. زواج مُنتظر بعد نجاح في الدراما وتكريم في كان

مجلة سيدتيمنذ يوم واحد

تعيش الفنانة أمينة خليل، أفضل أيام حياتها سواء على المستوى العملي أو الشخصي، بعدما استطاعت خلال عام 2025 تحقيق العديد من النجاحات في العمل بتقديمها بطولة مسلسل "لام شمسية" والذي لاقى ردود فعل واسعة اثناء عرضه خلال موسم دراما رمضان هذا العام، وبعد ذلك تكريمها من مؤسسة البحر الأحمر السينمائي بفعالية المرأة في السينما التي جاءت ضمن فعاليات الدورة الـ 78 بمهرجان كان السينمائي، ويأتي الدور على حياتها الشخصية فيها الخطوة الأهم بالزواج وتحقيق الاستقرار وذلك سيكون خلال أيام قليلة مقبلة.
أمينة خليل تستمر في تناول القضايا المجتمعية في الدراما
أمينة خليل قدمت خلال موسم دراما رمضان 2025، مسلسل " لام شمسية" الذي أثار جدلاً واسعاً من الناحية الإيجابية بعدما طرحت قضية اجتماعية مهمة ألا وهي التحرش الجنسي بالأطفال وتأثيرها على الضحايا وأسرهم، وتسببت أحداث العمل في فتح نقاش مجتمعي حول هذه القضية وكيف أن التحرش يؤثر على نفسية الطفل، وأهمية دور الوالد والوالدة في إبلاغ الجهات المختصة للتحقيق في هذه الجرائم.
View this post on Instagram
A post shared by MediaHub - سعدي جوهر (@mediahub)
يمكنكِ قراءة..
مسلسل "لام شمسية" أكد اهتمام الفنانة أمينة خليل الدائم في أعمالها الفنية بتناول قضايا المرأة والتحديات التي تواجهها في المجتمع، وكذلك القضايا المجتمعية البارزة، حدث ذلك في أعمال "ليه لأ" الذي ناقش فكرة استقرار البنت بحياتها بعيداً عن بيت أسرتها، و"خلي بالك من زيزي" الذي سلَّط الضوء على اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط ADHD، و"الهرشة السابعة" الذي تناول فتور العلاقات الزوجية بعد مرور سنوات.
تكريم أمينة خليل في احتفالية المرأة في السينما من مؤسسة البحر الأحمر السينمائي
بعد موسم دراما رمضان وتواجد أمينة خليل القوي والمؤثر، حظيت بنجاح آخر على المستوى الفني باختيار مؤسسة البحر الأحمر السينمائي لها ضمن 7 نساء تم تكريمهن في احتفالية المرأة في السينما Women in Cinema، الخاصة بتكريم المواهب الرائدة من العالم العربي وأفريقيا وآسيا، والتي أُقيمت على هامش فعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي، ليكون ذلك نجاحاً جديداً تصل إليه أمينة خليل.
View this post on Instagram
A post shared by Amina Khalil (@aminakhalilofficial)
تابعي أيضاً..
أمينة خليل حصدت نجاحاً جديداً على المستوى العملي بعد تكريمها في حفل توزيع جوائز كأس إنرجي للدراما الذي أُقيم أول أمس الأحد 25 مايو، حيث حصلت على جائزة أفضل ممثلة في مسلسل درامي قصير في النصف الثاني من رمضان بتصويت الجمهور ولجنة التحكيم، وذلك عن مسلسل " لام شمسية" المتوقع استمرار تحقيقه النجاحات والحصول على الجوائز والتكريمات خلال الفترة المقبلة.
أمينة خليل تحتفل بزفافها على المصور أحمد زعتر خلال أيام
أمينة خليل على المستوى الشخصي، تستعد لأسعد حدث في حياتها، حيث تحتفل بزفافها من المصور أحمد زعتر خلال الأيام القليلة المقبلة، وذلك بعدما احتفلت قبل أيام بليلة حنتها وسط أجواء عائلية وأصدقاء مقربين من الوسط الفني، ورغم عدم إعلان "أمينة" عن هذا الأمر ولكن الفنانة جميلة عوض كشفت عن الخبر، بعدما شاركت بصورة تجمعها بـ أمينة خليل، على حسابها بموقع "إنستغرام"، وعلَّقت عليها قائلة: "مينمين هي العروسة.. ليلة الحنة".
View this post on Instagram
A post shared by Amina Khalil (@aminakhalilofficial)
اطلعِي على.. أحدثهم أمينة خليل.. نجوم طاردتهم شائعات الارتباط
ويأتي استعداد أمينة خليل للاحتفال بزفافها من المصور أحمد زعتر بعد نفيها أكثر من مرة وجود علاقة بينهما، رغم أن "زعتر" ظهر معها في أكثر من حدث، ورغم ذلك استمرت "أمينة" في نفي هذه العلاقة حتى قبل أيام قليلة عندما سُئلت عن الأمر في أحد البرامج لترد قائلة: "طبيعي إن الناس تكون مهتمة وعندها فضول تعرف الحاجات دي، وأنا لما أحب أتكلم أكيد هبقى عايزة أشارك كل الميديا، ولما أحس إني عايزة أتكلم هسعدكم وأفرحكم معايا الصبر بس".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

النوم غير المنتظم  يزيد أمراض القلب وضغط الدم
النوم غير المنتظم  يزيد أمراض القلب وضغط الدم

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

النوم غير المنتظم يزيد أمراض القلب وضغط الدم

تابعوا عكاظ على أخبار ذات صلة حذرت دراسة طبية حديثة، من أن عدم انتظام عدد ساعات النوم يومياً، سواء بالنقص أو الزيادة، يمكن أن يعرّض الإنسان لمخاطر صحية كبيرة، على رأسها أمراض القلب والرجفان الأذيني وارتفاع ضغط الدم. وبيّنت الدراسة، التي نُشرت نتائجها في مجلة الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، أن النوم أقل من 6 ساعات أو أكثر من 9 ساعات يومياً يرتبط بزيادة خطر الإصابة بهذه الأمراض بنسبة تتجاوز 30%. واعتبر الباحثون، أن هذه النتيجة تسلط الضوء على أهمية الاعتدال في نمط الحياة اليومي، خصوصاً في مسألة النوم التي تُعد عنصراً حاسماً في الصحة العامة. وبحسب الدراسة، فإن الأشخاص الذين ينامون لفترات طويلة غالباً ما يعانون من اضطرابات أخرى مثل انقطاع النفس النومي أو مشكلات في الأيض، بينما النوم القصير يتسبب في خلل في ضغط الدم وارتفاع مستويات الالتهاب في الجسم. وشدد الخبراء على أهمية تثبيت موعد النوم والاستيقاظ يومياً، وتفادي العوامل التي تضر بجودة النوم مثل استخدام الأجهزة الذكية قبل النوم أو تناول الكافيين ليلاً. وخلصت الدراسة إلى أن الحفاظ على عدد ساعات نوم معتدل، يتراوح بين 7 و8 ساعات يومياً، هو أحد أهم مفاتيح الوقاية من أمراض القلب المزمنة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

الأم العاملة.. بين متطلبات الواقع وتحديات الصورة النمطية
الأم العاملة.. بين متطلبات الواقع وتحديات الصورة النمطية

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الأم العاملة.. بين متطلبات الواقع وتحديات الصورة النمطية

** المرأة قادرة على أن تكون أماً ناجحة وإنسانة منجزة. لطالما ارتبط تأنيب الضمير لدى كثير من الأمهات العاملات بالشعور بالتقصير تجاه الأبناء، غير أن هذا الإحساس، في جوهره، ليس دليلًا على ضعف، بل تعبير صادق عن عمق المحبة والارتباط العاطفي بالأبناء. ورغم ما حققته المرأة من خطوات واسعة في سوق العمل، لا يزال بعض أفراد المجتمع ينظرون بعين الريبة إلى الأم العاملة، خاصة في المجالات التي تتطلب وقتاً طويلاً أو بيئة مختلطة. ويشكك البعض في قدرتها على الموازنة بين مسؤولياتها المهنية ودورها الأسري، مقارنين إياها بنموذج «ربة المنزل الكاملة». لكن مع تغيّر أنماط الحياة وتطور مفاهيم النجاح والتمكين، أصبح حضور الأم العاملة علامةً على القوة والمرونة. لم تعد تُقدَّر فقط لدورها الاقتصادي، بل لما تمثله من إلهامٍ وإصرار على الإنجاز، ولقدرتها على بناء ذاتها دون التخلي عن دورها التربوي. أخبار ذات صلة وبالرغم من هذه التحولات، لا تزال التحديات قائمة، غير أن الحداثة خلقت وعياً جديداً يرى في الأم العاملة شخصية متكاملة؛ تحمل قلباً نابضاً بالحب لأطفالها، وعقلاً طموحاً لا يتنازل عن تحقيق الذات، ويداً تجمع بين الاثنين بحكمة وصبر. إذن، تأنيب الضمير لا يعني الفشل، بل يدل على وعي ومسؤولية. فالأمومة لا تقاس بكم الوقت المُقضى مع الأطفال، بل بجودة الحضور وصدق النية وعمق الأثر. لا توجد وصفة موحدة لـ «الأم المثالية»، فلكل أم طريقتها في العطاء، ولا يتعارض حب الأبناء مع تحقيق الطموح. الأم العاملة لا تختار بين عائلتها ونجاحها، بل تصنع توازناً فريداً يؤكد أن المرأة قادرة على أن تكون أماً ناجحة وإنسانة منجزة في آن واحد.

حين تكون الحضارة عمياء عن النفس
حين تكون الحضارة عمياء عن النفس

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

حين تكون الحضارة عمياء عن النفس

اختصر الإنسان المسافات وحقق رفاهية كانت يوماً خيالاً، لكن خلف هذا البريق تتزايد مشاعر القلق، تنتشر حالات الاكتئاب، وتتوتر العلاقات، ويظهر فراغ وجودي متصاعد يصعب تجاهله. المشكلة ليست في التقدم نفسه، بل في غياب التوازن بين الإنجاز الخارجي وعمق الإنسان النفسي والروحي، فبينما تتطور الأدوات يُهمَل الإنسان بوصفه كائناً يحمل تاريخاً داخلياً معقّداً. رأى «فرويد»، أن الحضارة تُكلف الفرد كبتاً مقابل الاستقرار. أما اليوم، فالغرائز لا تُقمع بل تُستثمر وتُشوَّه؛ تُستغل الرغبة، يُسوّق الجنس، وتُترك الدوافع بلا بوصلة، فتتولّد فوضى نفسية من نوع جديد. العدوان لم يختفِ، بل تغيّر شكله، صار إقصاءً مموّهاً وتنافساً خفياً. العنف لم يعد في الصراخ والجسد فقط، بل في اللامبالاة والتهميش الصامت، وفي علاقات يغلفها جدار خفي من التجاهل. تتسرب هذه الفوضى إلى الإعلام، ومنصات التواصل، والعلاقات اليومية؛ رغبات بلا حدود، توجهات متضاربة، وعدوانية مموّهة تسكن التفاصيل. هذا لا يعني أننا نعيش في كارثة، بل نمر بتحوّلات دقيقة تتطلب وعياً جديداً. فالقلق اليوم لا ينشأ فقط من القمع، بل أحياناً من غياب الحدود وفقدان المعنى وسط انفتاح متسارع. الإنسان لا يحتاج إلى تفريغ رغباته فحسب، بل إلى فهمها، وبناء علاقة ناضجة مع ذاته وظله. غير أن فهم الذات مهمّش في مؤسسات تكرّس الإنجاز على حساب الوعي، وفي بيئات العمل تقاس فيها قيمة الفرد بما يُنتجه، لا بكيفية حضوره. أخبار ذات صلة الإعلام يضخ الإثارة لا الأسئلة، فيما تختزل بعض الخطابات الدينية العلاقة مع الذات بثقافة الذنب، لا بالتأمل والفهم، والأسرة تتحول أحياناً إلى وحدة رعاية بالامتثال قبل الاكتشاف. النتيجة: إنسان ناجح ظاهرياً، مشوَّش داخلياً. حضارة لامعة تقنياً، لكنها تصطدم بأسئلة أخلاقية وروحية مؤجلة. ما نحتاجه ليس المزيد من التقدّم، بل يقظة تضع الإنسان في مركز الصورة، لا كوسيلة بل كغاية. فهم الذات ليس ترفاً، بل ضرورة حضارية. الصحة النفسية حق، والوعي بالذات أساس لتوازن المجتمع. هذه دعوة لبناء العالم من الداخل: من الإنسان الذي يستحق أن يُفهَم لا أن يُختزَل. لسنا في أزمة أدوات، بل في أزمة رؤية: هل الإنسان مظهر أم جوهر؟ وظيفة أم معنى؟ فحين يغيب المعنى، يفقد التقدم قيمته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store