
مضغ «التنبول» بتايلاند مورس قبل 4 آلاف عام
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 12 ساعات
- صحيفة الخليج
دواء للسمنة يتجنب آثار «أوزمبيك» الجانبية
في تطور علمي واعد، نجح باحثون أمريكيون من جامعة ولاية نيويورك في اكتشاف نهج جديد لكبح الشهية وإنقاص الوزن دون التسبب في الآثار الجانبية الشائعة المرتبطة بأدوية مثل «أوزمبيك» تحت الاسم التجاري «سيماجلوتايد» و«تيرزيباتيد»، والتي تشمل الغثيان والقيء وتدفع نحو 70% من المستخدمين إلى التوقف عن استخدامها خلال عام. الفريق البحثي من جامعة ولاية نيويورك الطبية، توصل إلى أن خلايا دعم الدماغ، وليس الخلايا العصبية التقليدية، قد تكون المفتاح لعلاج أكثر أماناً للسمنة. وركز الفريق على خلايا دبقية ونجمية في الدماغ الخلفي تنتج جزيئاً طبيعياً يُسمى ODN، الذي أظهر فعالية في تقليل الشهية وتحسين معالجة الجلوكوز عند حقنه مباشرة في أدمغة الفئران. ولجعل العلاج أكثر قابلية للاستخدام البشري، طور الفريق نسخة معدلة تُسمى TDN، يمكن إعطاؤها بحقن عادية. وفي تجارب على الفئران ساعدت على فقدان الوزن وتحسين حساسية الإنسولين دون التسبب في أي أعراض مزعجة. يعتمد العلاج الجديد على تنشيط خلايا داعمة تؤثر في مراكز الجوع، ما يوفر مساراً مختصراً وأكثر أماناً مقارنة بالأدوية الحالية التي تستهدف الخلايا العصبية.


الإمارات اليوم
منذ 14 ساعات
- الإمارات اليوم
ليست فقط للكالسيوم.. دراسة تكشف جوانب مفاجئة لفوائد الألبان
كشفت دراسة جديدة قام بها مجموعة من العلماء، عن علاقة بين استهلاك منتجات الألبان وانخفاض مخاطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري من النوع الثاني، وأنواع معينة من السرطان. وأشارت الدراسة إلى أن كلاً من الألبان الكاملة الدسم والقليلة الدسم ترتبط بتحسن صحة القلب، في حين أن منتجات الألبان المخمّرة مثل الزبادي قدمت أكبر الفوائد الصحية للأشخاص الذين يتناولونها بانتظام. ووفقا للدراسة التي نشرتها المجلة الأوروبية للتغذية الإكلينيكية، فإن تناول أي نوع من الألبان يقلل من بعض المخاطر الصحية مثل أمراض القلب، وبعض أنواع السرطان (مثل المثانة، الثدي، والقولون والمستقيم)، بالإضافة إلى السكري من النوع الثاني والسمنة. 1- الحليب ربطت الدراسة الجديدة بين استهلاك الحليب وانخفاض خطر الإصابة ببعض المشاكل الصحية، بما في ذلك تقليل احتمالات الإصابة بسرطانات الفم والمثانة والقولون والمستقيم. 2- الجبن أكدت الدراسة أن الجبن يسهم في تقليل خطر الإصابة بمشاكل صحية مثل أمراض القلب وحتى بعض أنواع السرطان، بما في ذلك سرطان الثدي وسرطان القولون والمستقيم. 3- الزبادي أشارت الدراسة الجديدة إلى أن الزبادي تقلل من خطر الإصابة بمشاكل صحية مثل أمراض القلب والسكري من النوع الثاني، وبعض أنواع السرطان، مثل سرطان المثانة والثدي والقولون والمستقيم. 4- منتجات الألبان المخمرة وجد العلماء أن منتجات الألبان المخمرة ارتبطت بانخفاض خطر الإصابة بنتائج صحية سلبية، مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية وبعض أنواع السرطان، مثل سرطان المثانة والثدي. وأكدت الدراسة أن منتجات الألبان غنية بالبروتين العالي الجودة، والمعادن الأساسية مثل الكالسيوم والمغنيسيوم، والفيتامينات مثل "B12" و"فيتامين A"، مما يجعلها قوة غذائية متكاملة. وأوصت الدراسة الجديدة بضرورة تناول حصتين إلى ثلاث حصص من الألبان يومياً للحفاظ على صحة الجسم، وذلك لتقليل خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة، كما أن بعض الخيارات تسهم في دعم صحة الجهاز الهضمي أيضاً.


البيان
منذ 20 ساعات
- البيان
مشهد كوني نادر يهز الفضاء.. ثقب أسود يمزق نجماً ويبتلعه
في مشهد كوني نادر التقطته تلسكوبات وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، استيقظ الثقب الأسود المعروف باسم HLX-1 بعد ملايين السنين من السكون، ليقوم بتمزيق نجم قريب وابتلاعه على نحو مروّع. الحدث، الذي وقع في مجرة بعيدة تبعد نحو 450 مليون سنة ضوئية عن الأرض، أطلق توهجًا ساطعًا من الأشعة السينية، ما أثار دهشة العلماء ودفعهم إلى الاعتقاد بأنهم قد يكونون أمام أول دليل فعلي على وجود ثقب أسود متوسط الكتلة — وهو لغز حيّر المجتمع العلمي لعقود. وأكدت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن الثقب الأسود المعروف باسم HLX-1 قد خرج من حالة سكون استمرت ملايين السنين، ليقوم بابتلاع نجم قريب، ما تسبب في انبعاث توهج ضوئي هائل رُصد على بُعد نحو 450 مليون سنة ضوئية من كوكب الأرض. ويعد هذا الحدث من أبرز الظواهر الكونية التي شغلت علماء الفلك مؤخرًا، حيث يشير إلى احتمال وجود نوع نادر من الثقوب السوداء يُعرف بـ"الثقب الأسود متوسط الكتلة"، وهي الحلقة المفقودة التي لطالما سعى العلماء لاكتشافها. ظاهرة نادرة… وتوهج غير مسبوق كان HLX-1 قد تم رصده لأول مرة عام 2009 عبر انبعاثات قوية من الأشعة السينية. وفي عام 2012، ازداد سطوع هذه الأشعة بمعدل يفوق مئة مرة، قبل أن يتراجع تدريجيًا بحلول عام 2023، مما أثار تساؤلات حول طبيعة هذا الجسم الغامض. وبحسب تحليل فريق بحثي يقوده العالم يي تشي تشانغ، فإن مستوى الطاقة المنبعثة يشير إلى أن كتلة HLX-1 تتراوح بين 1000 و10,000 ضعف كتلة الشمس، وهو ما يستبعد أن يكون ثقبًا أسود صغيرًا أو هائلًا، ويرجّح كونه من النوع المتوسط. رغم أن البيانات الحالية لا تكشف بدقة عن مجريات الحدث، فإن العلماء يقدمون فرضيتين رئيسيتين لتفسير ما وقع: 1. أن HLX-1 ابتلع نجمًا بأكمله دفعة واحدة، ما أدى إلى الوهج الكثيف الذي تم رصده. 2. أن النجم كان في مدار حول الثقب الأسود، وكان يفقد جزءًا من كتلته مع كل دورة يقترب فيها من جاذبية HLX-1، ما أدى إلى توهجات دورية. وصرّح عالم الفلك روبرتو سوريا قائلاً: "علينا الاستمرار في مراقبة HLX-1 خلال الفترة المقبلة. فإما أن يشهد توهجات متكررة، أو أن يكون هذا الحدث ذروته الوحيدة قبل أن يخفت نهائيًا." تُعد الثقوب السوداء من أكثر الظواهر غموضًا في الكون، وتنقسم عادة إلى نوعين معروفين: ثقوب نجمية صغيرة (حتى 100 كتلة شمسية) و ثقوب هائلة الكتلة (بملايين أو مليارات الكتل الشمسية). غير أن العلماء طالما افترضوا وجود نوع ثالث متوسط الحجم، إلا أن رصد مثل هذه الحالات ظلّ نادرًا جدًا. إذا تأكد أن HLX-1 ينتمي لهذا النوع، فسيكون ذلك إنجازًا علميًا بالغ الأهمية، يُسهم في فهم كيفية تشكّل الثقوب السوداء الهائلة، ويملأ فجوة رئيسية في النموذج الكوني لتطور المجرات. يبقى على العلماء مواصلة مراقبة HLX-1 وتحليل التوهجات المستقبلية لتأكيد طبيعته، إذ أن فهم هذا الجسم الكوني النادر قد يغير الكثير مما نعرفه عن تطور الكون والبُنى الفلكية الكبرى.