
انطلاق منتدى إدارة المشاريع العالمي في الرياض بمشاركة 100 دولي
تنطلق اليوم في العاصمة الرياض فعاليات النسخة الرابعة من المنتدى العالمي لإدارة المشاريع، تحت شعار "الجيل القادم لإدارة المشاريع.. القدرة البشرية، قوة العمليات، قوة التكنولوجيا"، في تأكيد على الدور الريادي الذي تلعبه السعودية في تطوير ممارسات إدارة المشاريع، وتعزيز مفاهيم الابتكار والاستدامة على الصعيدين المحلي والدولي.
ويُعد المنتدى، الممتد على مدى ثلاثة أيام، منصة عالمية تجمع نخبة من قادة الفكر والممارسين والخبراء من أكثر من 100 دولة، لمناقشة مستقبل إدارة المشاريع، واستعراض أحدث الابتكارات في هذا القطاع، بما يعزز مكانة المملكة كمركز عالمي يقود التحول في هذا المجال الحيوي.
"STV" للعربية: نخطط لتخارجات عبر الطرح في السوق السعودية أقربها "تابي"
ويستهدف المنتدى المهنيين والخبراء من القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب المعنيين بصياغة مستقبل أكثر كفاءة واستدامة في عالم المشاريع، من خلال استضافته لعدد من المتحدثين الدوليين المرموقين.
ويتضمن البرنامج تنظيم جلسات رئيسة وورش عمل متخصصة تغطي محاور متعددة من بينها الذكاء الاصطناعي، التحول الرقمي، الاستدامة، سلسلة القيمة العالمية، وتنمية المهارات القيادية للمستقبل. كما يشهد المنتدى إقامة معرض تفاعلي، وفعاليات لتكريم الإنجازات، بالإضافة إلى توقيع عدد من الإصدارات المتخصصة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 35 دقائق
- العربية
رفع نسب الاحتياطي الإلزامي للبنوك المحلية
رفع البنك المركزي التركي نسب الاحتياطي الإلزامية على الالتزامات قصيرة الأجل في الخارج، في محاولة لإثناء البنوك المحلية عن السعي وراء الحصول على الليرة الرخيصة من الأسواق الخارجية. ورفع البنك في وقت مبكر اليوم السبت، نسب الاحتياطي الإلزامية إلى 18% على الاستحقاقات التي تبلغ مدتها شهرا في الصناديق المقومة بالليرة من عملية إعادة الشراء والقروض التي يتم الحصول عليها من الخارج، وإلى 14% للاستحقاقات التي تبلغ مدتها ثلاثة أشهر، بحسب وكالة بلومبرغ للأنباء. وكانت نسبة الاحتياطي الإلزامية السابقة 12% على الاستحقاقات التي تبلغ مدتها عاما من عمليات إعادة الشراء والقروض بالخارج. ويمكن للبنوك التركية استخدام عمليات إعادة الشراء والقروض الخارجية للحصول على الليرة بسعر منخفض من الخارج.


الرياض
منذ 36 دقائق
- الرياض
تنظيمات جديدة تمنح "الطيران المدني" عشرين اختصاصاً لتطوير صناعة النقل الجوي وجذب الاستثمارات
تبدأ الهيئة العامة للطيران المدني، تطبيق التنظيمات الجديدة للهيئة، بهدف تنظيم قطاع الطيران المدني في المملكة وتطويره ومراقبة أدائه، وتهيئته لجذب استثمارات القطاع الخاص، وتطوير صناعة النقل الجوي ونموها في إقليم المملكة، وذلك بالمواءمة مع الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية. التنظيم الجديد، منح الهيئة عشرين اختصاصاً، منها الرقابة على تشغيل المطارات والمهابط المدنية، ومتابعة التزام شركات الطيران والمطارات والشركات العاملة في قطاع الطيران المدني بالأنظمة واللوائح والمعايير ذات العلاقة بقطاع الطيران المدني، وبتنفيذ استراتيجية الطيران المدني، وباستدامة الأعمال، وإصدار التراخيص والتصاريح والشهادات والإجازات والموافقات والاعتمادات ذات العلاقة بالطيران المدني، والبتّ في طلبات ممارسة أعمال الوساطة ذات العلاقة بقطاع الطيران المدني، وإصدار تصاريح الرحلات الجوية المجدولة والعارضة والخاصة بما في ذلك الرحلات العسكرية والدبلوماسية، والبتّ في طلبات تقديم الخدمات الاستشارية ذات العلاقة بقطاع الطيران المدني، والموافقة على الاتفاقيات والترتيبات التجارية التي تبرم بين الناقلات الجوية الوطنية أو الأجنبية، و الموافقة على التعاقدات بين مشغّل المطار المرخص له والأطراف الخارجية. التنظيم الجديد طالب بأن يكون للهيئة مجلس إدارة برئاسة الوزير، وعضوية الرئيس، وما لا يتجاوز (خمسة) ممثلين من الجهات الحكومية، وما لا يتجاوز (ثلاثة) أشخاص من القطاع الخاص. مع تمتع الهيئة بالشخصية الاعتبارية العامة والاستقلال المالي والإداري، وترتبط تنظيمياً بوزير النقل والخدمات اللوجستية، ويكون مقرها الرئيس في مدينة الرياض، ولها إنشاء فروع داخل المملكة، أو مكاتب داخل المملكة أو خارجها؛ بحسب الحاجة.


الاقتصادية
منذ 36 دقائق
- الاقتصادية
Greyfly البريطانية تتجه لدخول السوق السعودية وفتح مقر لتوفير 10% من ميزانية المشاريع
تتجه شركة Greyfly العالمية المتخصصة في تحسين إنجاز المشاريع عبر الذكاء الاصطناعي، لدخول السوق السعودية وفتح مقر لها خلال الفترة المقبلة، بحسب ما ذكره لـ"الاقتصادية" الرئيس التنفيذي للشركة لويد سكينر. وتأسست الشركة عام 2017 لتختص في استخدام البيانات الضخمة والحوسبة السحابية، لتحسين إنجاز المشاريع من خلال الذكاء الاصطناعي. وقال سكينر، "إن الشركة تبحث مع الجهات المسؤولة في السعودية لدخول السوق"، التي وصف فرصها بـ"الجاذبة"، مضيفا أن "السعودية تنفذ أعظم المشاريع في العالم حاليا، تحت مظلة رؤية 2030". وفي عام 2021، أطلقت الشركة أداة التنبؤ الذكي بالمشاريع (IPP)، التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتزويد المديرين التنفيذيين بالمعلومات اللازمة لتعزيز نجاح المشاريع. الرئيس التنفيذي للشركة الذي شارك في المنتدى العالمي لإدارة المشاريع واختتم في العاصمة الرياض الثلاثاء الماضي، أشار إلى أن الشركة لديها أداة تتنبى المشاريع التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي. وأبدى تطلع شركته إلى إيجاد البيئة والمشاريع المناسبة لتطبيق الذكاء الاصطناعي في السوق السعودية. وتتألف الشركة من خبراء في إدارة المشاريع، والذكاء الاصطناعي، والتعلم الآلي، والبنية التحتية التقنية، لمساعدة الشركات على إدارة مشاريعها. وأوضح، أن الشركة تسعى عند دخولها إلى السوق السعودية لتوفير بين 6 إلى 10% من ميزانية المشاريع لعملائها، كما فعلت في أوروبا، مشيرا إلى أن التوفير سيضمن تنفيذ عدد من المشاريع الإضافية.