
مجلس الوزراء غدًا واستغراب ادراج البند 10 في جدول الاعمال
يعقد مجلس الوزراء جلسة عادية غدًا في السراي الحكومي بجدول أعمال عادي من خمسة عشر بندًا، من أبرزها 'الإجازة للحكومة تصميم وإنشاء وتأهيل وتطوير وتشغيل مطار رينيه معوض بطريقة الـ BOT أو DBOT.
ومن البنود ايضا مشاريع واقتراحات قوانين ومشاريع مراسيم.وتعيين وشؤون وظيفية. وشؤون مختلفة وقبول هبات.
وذكرت 'اللواء' ان وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني كان من بادر في مجلس الوزراء الى طرح ملف حاويات قابلة للإشتعال طالبا معالجة الملف.
والاخطر ما نقل عن مسؤول ايراني انه اذا دخلت الولايات المتحدة الحرب بصورة مباشرة لمصلحة اسرائيل، فهذا يعني ان حزب الله سيتحرك.
واستغربت مصادر متابعة ل' النهار'ادارج البند رقم 10 على جدول أعمال مجلس الوزراء في جلسته يوم الجمعة المقبل. واكدت انه لا يمكن لمجلس الوزراء أن يقرّه لاعتبارات عدة اهمها انه لا يمكن لوزير الاتصالات أن يطبق القانون 431 حاليا بموجب عدة أحكام مبرمة صادرة عن مجلس شورى الدولة تعتبر القانون غير نافذ، على خلفية عدم وجود هيئة ناظمة للاتصالات (TRA)، وكذلك لا وجود لشركة 'ليبان تيليكوم'.
نيابيا، لم تحل المناخات والأجواء المتصلة بالحرب دون تواصل اجتماعات اللجنة النيابية الفرعية المنبثقة عن اللجان النيابية المشتركة لدرس مشاريع القوانين الانتخابية، وفي جلستها أمس برئاسة نائب رئيس مجلس النواب إلياس بو صعب طالبت بموقف الحكومة وما اذا كانت سترسل مشروع قانون جديد إلى اللجنة لدرسه. وأعلن بوصعب 'أن النقاش كان حول ما إذا كان للحكومة نية أن ترسل شيئاً، طلبنا منها أن ترسل خلال أسبوعين. أرجانا الجلسة من الأسبوع المقبل إلى الأسبوع الذي يليه، على أمل أن تقدم الحكومة شيئاً، وإذا لم تقدم مشروعاً طرحت على مقدمي الاقتراحات إذا أرادوا سحب اقتراحاتهم من الدرس، في إنتظار ما سيأتي من الحكومة أو الإبقاء على اقتراحاتهم، واستطيع القول، إن كل الذين تقدموا باقتراحات قوانين لتعديل قانون الانتخابات تمسكوا أكثر من قبل باقتراحاتهم'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
ترقّب لبناني "حَذِر".. كلّ الاستحقاقات مؤجّلة لما بعد انتهاء حرب إيران!
لا صوت يعلو فوق صوت القصف الإسرائيلي على إيران ، والردّ الصاروخي الإيراني عليه، ولا صوت يعلو أيضًا فوق صوت الرئيس الأميركي دونالد ترامب الذي "يحيّر" بموقفه العالم كلّه، وسط تكهّنات حول احتمالات انخراطه المباشر في الحرب، سواء على مستوى تقديم المساعدة المباشرة لإسرائيل، أو على مستوى التعاون معها لحسم الحرب، أو حتى على مستوى تنفيذ ضربة "منفصلة" لإيران، تكمّل ما بدأته إسرائيل. وفي لبنان أيضًا، لا صوت يعلو فوق صوت الحرب الإسرائيلية على إيران، سواء على مستوى موقف " حزب الله" الصامت حتى الآن إزاءها، واحتمالات إعلانه معركة "إسناد" لطهران، في حال خروج الصراع عن الضوابط، وتجاوزه الخطوط الحمراء، أو على مستوى ترقّب تبعات هذه الحرب وتداعياتها على لبنان كجزء من المنطقة ككلّ، خصوصًا أنّ الهدف المُعلَن إسرائيليًا منها هو "تغيير وجه الشرق الأوسط"، ما قد يكون للبنان حصّة منه. إزاء ذلك، يترقّب لبنان كسائر دول المنطقة "مصير" هذه الحرب، في وقت تُطرَح علامات الاستفهام عن استحقاقاته وملفّاته التي كانت قد وصلت إلى "ذروة" النقاش، ومنها مثلاً مصير اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، فضلاً عن ملف السلاح الفلسطيني الذي كان يفترض أن يشهد خطوات ملموسة هذا الشهر، فضلاً عن ملف سلاح "حزب الله" المجمَّد على ما يبدو لما بعد تكشّف نتيجة الحرب الحالية، التي يصفها كثيرون بالمفصليّة للمنطقة برمّتها.. ترقّب لبناني "حَذِر" قبل أن تندلع الحرب الإسرائيلية على إيران، كان هناك في لبنان من يدعو لانتظار نتائج المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، وسط رهانات كانت قائمة عليها من أجل تغيير بعض المعادلات أو قواعد الاشتباك، باعتبار أنّ هذه المفاوضات يمكن أن تؤسّس لواقع جديد مختلف عمّا أفرزته الحرب الإسرائيلية الأخيرة على لبنان، بل إنّ انطباعًا ساد لدى البعض بأنّ ملف لبنان قد يكون مطروحًا على طاولة البحث بين الولايات المتحدة وإيران. وعلى الرغم من أنّ الرهانات قد انقلبت رأسًا على عقب مع اندلاع هذه الحرب، فإنّ أجواء "الانتظار" بقيت نفسها، بل لعلّها زادت، في ظلّ اعتقاد كثيرين بأنّ العدوان الحالي سيكون مفصليًا وحاسمًا، أكثر من كلّ محطات "طوفان الأقصى" السابقة، بما فيها الحرب الدمويّة على لبنان، ولا سيما مع الموقف الأميركي اللافت، الذي أخذ منحى تصاعديًا، وصولاً إلى "تبنّي" الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمعركة بصورة أو بأخرى. إزاء ذلك، يبدو أنّ "الترقّب الحَذِر" سيبقى عنوان المرحلة لبنانيًا، فهناك من لا يزال يخشى من تغيير في موقف "حزب الله"، خصوصًا إذا ما شعر بوجود تهديد حقيقيّ وجدّي للنظام الإيراني، ما ينذر في هذه الحالة بإقحام لبنان في صلب المعركة المستجدّة، وهناك من يخشى في المقابل، من أن تبادر إسرائيل إلى "توريط" لبنان مجدّدًا، عبر "ضربة استباقية" ضدّ الحزب، وسط اعتقاد بأنّها مصمّمة على استكمال مهمّة " القضاء" على الحزب، عاجلاً أم آجلاً. الاستحقاقات "مجمّدة" هكذا، يبدو لبنان في حالة انتظار، وملفاته في حالة مراوحة، بانتظار نضوج ظروف هذه الحرب، وتكشّف معطياتها، سواء انتهت إلى "تسوية" أو "صفقة" تعيد إيران إلى طاولة المفاوضات، وإن بدا مثل هذا السيناريو "مستبعَدًا" في الوقت الحالي، أو إلى "هزيمة" عسكرية لهذا الطرف أو ذاك، أو حتى سياسيّة، بعدما أصبح واضحًا أنّ الإسرائيلي يريد إسقاط النظام الإيراني، وهو ما يفترض أن يترك تداعيات "ثقيلة" على المنطقة بأسرها. استنادًا إلى ذلك، يصبح واضحًا أنّ الاستحقاقات الداخلية ستبقى "مجمّدة"، وهي التي كانت شبه مؤجَّلة أصلاً حتى ما قبل اندلاع المواجهة الأخيرة، فملف السلاح الفلسطيني وإن تمّ تحريكه مؤخرًا، يبدو أنّه يواجه العديد من المشاكل والعقبات، والأمر نفسه يسري على ملف سلاح "حزب الله"، الذي يرفض الأخير نقاشه قبل الانسحاب الإسرائيلي الكامل، وإن يبدي انفتاحًا على الحوار بشأنه في إطار استراتيجية دفاعية تُناقَش مع رئيس الجمهورية. وفي حين يعتقد البعض أنّ ملفي سلاح "حزب الله" والسلاح الفلسطيني سيُطرَحان على الطاولة مجدّدًا خلال الأيام المقبلة، وخصوصًا خلال زيارة الموفد الأميركي توماس برّاك، الذي يملأ مؤقتًا الفراغ الذي تركته المبعوثة مورغان أورتاغوس، يشدّد العارفون على أنّ هذين الملفّين يمكن أن يندرجا في إطار مقاربة جديدة تنتج عن مرحلة حروب "طوفان الأقصى" المتنقلة، وبالتحديد المعادلات التي ستنبث عن الحرب الإسرائيلية الإيرانية الحالية. باختصار، يمكن القول إنّ الحرب الإيرانية الإسرائيلية، التي قد تتوسّع وتنضمّ إليها أطراف أخرى، هي حرب مفصلية وحاسمة، ليس على مستوى الملف النووي الإيراني فحسب، ولكن على مستوى المنطقة ككلّ، ولبنان من ضمنها. ولذلك، فإنّ كل الاستحقاقات تبدو مؤجَّلة لما بعدها، باعتبار أنّ النتائج التي ستفرزها قد "تفرض" معادلات جديدة، تترجَم على مستوى التحديات الكبرى المُنتظرة...


تيار اورغ
منذ ساعة واحدة
- تيار اورغ
مَن هو محمد أحمد خريس الذي استهدفته إسرائيل ليلًا في النبطية؟
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفخاي أدرعي عبر منصة إكس: "الجيش قضى على قائد وحدة الصواريخ المضادة للدروع في مجمع شبعا في حزب الله. خلال ساعات الليلة الماضية هاجم الجيش في منطقة النبطية في جنوب لبنان وقضى على المدعو محمد احمد خريس قائد وحدة الصواريخ المضادة للدروع في مجمع شبعا في حزب الله. خلال الحرب دفع خريس بمخططات إطلاق صواريخ نحو إسرائيل شملت الهجوم نحو جبل روس في 26/4/2024 والذي أسفر عن مقتل المواطن شريف سواعد. كما واصل التخطيط لمخططات في جنوب لبنان بما شكل خرقًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. يواصل الجيش متابعة ومراقبة محاولات حزب الله رفع استعداداته لاستهداف دولة إسرائيل تحت غطاء العملية ضد ايران وسيواصل العمل لإزالة اي تهديد على مواطني إسرائيل."

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
إسرائيل تُعلن عن اغتيال قائد في "حزب الله".. هذه هويته
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر حسابه على "اكس" أن الجيش الإسرائيلي اغتال محمد احمد خريس، قائد وحدة الصواريخ المضادة للدروع في مجمع شبعا في حزب الله في الغارة على النبطية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News