
قتلى وجرحى جراء حريق دار للمسنين في ماساتشوستس الأمريكية
وذكر جيك وورك المتحدث باسم إدارة الإطفاء في ماساتشوستس لرويترز في بيان عبر البريد الإلكتروني 'نمتنع عن إعلان العدد الدقيق ريثما تتوفر معلومات جديدة عن حالة بعض المرضى. هذه مأساة مروعة لمدينة فول ريفر وعائلات الضحايا. قلوبنا معهم هذا الصباح'.
وقال وورك إن حوالي 50 رجل إطفاء هرعوا لموقع الحادث للتعامل مع الحريق في منشأة جابرييل هاوس للرعاية الدائمة.
وأوضح أن رجال الإطفاء تمكنوا من إنقاذ عدد كبير من النزلاء، لكن تم إعلان وفاة عدد من المقيمين على الفور فيما جرى نقل كثيرين إلى المستشفيات.
ويجري التحقيق في ملابسات الحريق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 4 ساعات
- الغد
تضعف ذاكرة الأطفال.. تحذير من مادة تتسلل عبر الطعام والطلاء
اضافة اعلان أظهرت دراسة علمية أجريت في الولايات المتحدة، أن التعرض لمادة الرصاص يؤدي إلى زيادة النسيان لدى الأطفال.ويمكن أن يتعرض الطفل لمادة الرصاص من خلال بعض المواد الغذائية، أو عبر مركبات كيماوية أخرى مثل مواد الطلاء في المنازل.وفي إطار الدراسة التي نشرتها الدورية العلمية "ساينس أدفانسيز" المعنية بالأبحاث العلمية، درست الباحثة كاثرين سفينسون من كلية طب إيتشان في مونت سايناي بنيويورك تأثير التعرض للرصاص بالنسبة للأجنة والأطفال في المراحل المبكرة من العمر.وقاس الفريق البحثي نسبة الرصاص في الدم لدى الأجنة، وكذلك لدى الأطفال في المرحلة العمرية ما بين 4 إلى 6 سنوات، مع دراسة تأثير وجود هذا المعدن على قدرة الطفل في التذكر في سن ما بين 6 إلى 8 سنوات، من خلال اختبار "المطابقة مع العينة"، وهو أسلوب بحثي يستخدم لدراسة الذاكرة العاملة والقدرات المعرفية الأخرى.ويتضمن هذا الاختبار عرض عينة على المشارك، ثم مطالبته باختيار العنصر المطابق له من بين مجموعة من الخيارات بعد فترة تأخير، ووجد الباحثون أن زيادة الرصاص في الدم تؤدي إلى زيادة النسيان لدى الأطفال، وفق ما نشر على موقع "سكاي. نيوز عربية".وكتب الباحثون أنه "من زاوية الصحة العامة، تسلط هذه النتائج الضوء على أهمية التدخل للحد من معدلات تعرض الأطفال للرصاص".وأضاف الباحثون في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني "هيلث داي" المتخصص في الأبحاث العلمية، أن "الحد من معدلات التعرض للرصاص في البيئة ينطوي على أهمية بالغة، نظرا لأن تواجد هذه المادة، ولو بمعدلات ضئيلة، يؤدي إلى آثار خطيرة على الوظائف المعرفية وتطورها لدى الأطفال.

الدستور
منذ 16 ساعات
- الدستور
أفضل الطرق للتخلص من الإمساك المزمن في منتصف العمر
عمان - أفادت دراسة جديدة إن تغيير النظام الغذائي يمكن أن يقلل خطر الإصابة بالإمساك المزمن في منتصف العمر، ولدى كبار السن. ووجدت الدراسة أن النظام الغذائي المتوسطي، والأنظمة الغذائية النباتية، هي الأفضل للوقاية من الإمساك. بينما يزيد النظام الغذائي الغربي التقليدي من خطر الإصابة بإمساك مزمن، وفق "هيلث داي". تخفيف الإمساك والوقاية منه ومن المعروف أن الأنظمة الغذائية الصحية تخفف الإمساك، لكن هذه هي أول دراسة تُظهر أن بعض الأنظمة الغذائية قد تكون قادرة على الوقاية منه في المقام الأول. وفي هذه الدراسة التي أجريت في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن، حلل الباحثون بيانات ما يقرب من 96 ألف شخص شاركوا في 3 دراسات، واستمرت المتابعة 4 سنوات. وحلّل الباحثون الأنظمة الغذائية للمشاركين بناءً على التزامهم بـ 5 أنماط غذائية مختلفة: النظام الغذائي المتوسطي، والنظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات، والنظام الغذائي الغربي، والنظام الغذائي النباتي، والنظام الغذائي الذي يهدف إلى تقليل الالتهابات. الأنظمة الغذائية الفعّالة وأظهرت النتائج أن الأنظمة الغذائية النباتية قللت من خطر الإصابة بالإمساك بنسبة 20%، بينما قللت الأنظمة الغذائية المتوسطية من الخطر بنسبة 16%. ويركز النظام الغذائي المتوسطي على تناول الكثير من الخضراوات والفواكه والبقول والعدس والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور وزيت الزيتون والأعشاب والتوابل. ويُستهلك منتجات الألبان والأسماك والدواجن بضع مرات أسبوعيًا، بينما يُستهلك اللحم الأحمر واللحوم المصنعة بشكل أقل. من ناحية أخرى، زاد النظام الغذائي الغربي الغني باللحوم الحمراء والمصنعة، والحبوب المكررة والأطعمة الدهنية، والحلويات السكرية، من خطر الإصابة بالإمساك المزمن بنسبة 22%. بينما زاد النظام الغذائي الغني بالأطعمة التي تزيد من الالتهاب من خطر الإصابة بنسبة 24%.


خبرني
منذ 16 ساعات
- خبرني
أفضل الطرق للتخلص من الإمساك المزمن في منتصف العمر
خبرني - أفادت دراسة جديدة إن تغيير النظام الغذائي يمكن أن يقلل خطر الإصابة بالإمساك المزمن في منتصف العمر، ولدى كبار السن. ووجدت الدراسة أن النظام الغذائي المتوسطي، والأنظمة الغذائية النباتية، هي الأفضل للوقاية من الإمساك. بينما يزيد النظام الغذائي الغربي التقليدي من خطر الإصابة بإمساك مزمن، وفق "هيلث داي". تخفيف الإمساك والوقاية منه ومن المعروف أن الأنظمة الغذائية الصحية تخفف الإمساك، لكن هذه هي أول دراسة تُظهر أن بعض الأنظمة الغذائية قد تكون قادرة على الوقاية منه في المقام الأول. وفي هذه الدراسة التي أجريت في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن، حلل الباحثون بيانات ما يقرب من 96 ألف شخص شاركوا في 3 دراسات، واستمرت المتابعة 4 سنوات. وحلّل الباحثون الأنظمة الغذائية للمشاركين بناءً على التزامهم بـ 5 أنماط غذائية مختلفة: النظام الغذائي المتوسطي، والنظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات، والنظام الغذائي الغربي، والنظام الغذائي النباتي، والنظام الغذائي الذي يهدف إلى تقليل الالتهابات. الأنظمة الغذائية الفعّالة وأظهرت النتائج أن الأنظمة الغذائية النباتية قللت من خطر الإصابة بالإمساك بنسبة 20%، بينما قللت الأنظمة الغذائية المتوسطية من الخطر بنسبة 16%. ويركز النظام الغذائي المتوسطي على تناول الكثير من الخضراوات والفواكه والبقول والعدس والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور وزيت الزيتون والأعشاب والتوابل. ويُستهلك منتجات الألبان والأسماك والدواجن بضع مرات أسبوعيًا، بينما يُستهلك اللحم الأحمر واللحوم المصنعة بشكل أقل. من ناحية أخرى، زاد النظام الغذائي الغربي الغني باللحوم الحمراء والمصنعة، والحبوب المكررة والأطعمة الدهنية، والحلويات السكرية، من خطر الإصابة بالإمساك المزمن بنسبة 22%. بينما زاد النظام الغذائي الغني بالأطعمة التي تزيد من الالتهاب من خطر الإصابة بنسبة 24%.