
وول ستريت تغلق على خسائر مع تلويح ترامب برسوم جمركية ضد الاتحاد الأوروبي
وهبط مؤشر داو جونز الصناعي عند الإغلاق بنسبة 0.1%، ليسجل خسائر 62 نقطة، عند مستوى 44111 نقطة.
وأنهى مؤشر ستاندرد آند بورز 500 جلسة اليوم، متراجعاً 0.5%، بخسائر 30 نقطة، عند مستوى 6299 نقطة.
وهبط مؤشر ناسداك المركب بنسبة 0.6%، بخسائر 137 نقطة، عند مستوى 20916 نقطة.
وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإعادة فرض رسوم جمركية بنسبة 35% على واردات الاتحاد الأوروبي، في حال عدم التزام التكتل بتعهداته الاستثمارية داخل الاقتصاد الأمريكي.
وأوضح ترامب، في مقابلة مع قناة CNBC، أن الاتحاد الأوروبي سبق أن استثمر 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، وهو ما دفع واشنطن سابقاً إلى خفض الرسوم الجمركية.
وأشار إلى أن دولاً أخرى أبدت اعتراضها على ما وصفه بـ"المعاملة التفضيلية" التي تحصل عليها أوروبا، مؤكداً أن أي تراجع عن هذه الالتزامات سيقابل بإجراءات تجارية صارمة.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 دقائق
- الشرق الأوسط
جدل حول تصريحات ترمب بترك قرار احتلال قطاع غزة لإسرائيل
أثار تصريح الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن قرار «إعادة احتلال» قطاع غزة والسيطرة عليه أمر «يعود لإسرائيل» جدلاً واسعاً، إذ حمل إشارة إلى نهج متساهل إزاء قضية بالغة الحساسية بمنطقة الشرق الأوسط. وبدا من حديث الرئيس الأميركي أنه مرتاح لفكرة ترك رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتحكم في مصير قطاع غزة ويمضي قدماً نحو توسيع عملياته العسكرية، وما يمكن أن يعنيه هذا من تصعيد كبير للحرب المستمرة منذ 22 شهراً وتعريض عدد لا يحصى من الفلسطينيين للخطر، إضافة إلى المعارضة الشديدة من جانب عائلات الرهائن المحتجزين لدى حركة «حماس»، التي تعد هذا القرار «حكم إعدام» للرهائن. وفي حديثه للصحافيين، مساء الثلاثاء، أكد ترمب أن تركيزه ينصبّ على تأمين وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة؛ لكنه ترك لإسرائيل مسألة السيطرة على غزة على المدى الطويل. وعندما سئل عن موقفه من التقارير التي تفيد بأن إسرائيل تفكر في توسيع هجومها، هز كتفيه وقال: «الأمر متروك لإسرائيل. أنا أركز على إدخال الطعام، وتحقيق وقف إطلاق النار، وإعادة هؤلاء الرهائن إلى ديارهم». وجاءت تصريحات ترمب في وقت تعثرت فيه مفاوضات وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حماس»، وتواجه فيه غزة كارثة إنسانية متفاقمة تشمل مجاعة ونزوحاً جماعياً وعنفاً متواصلاً. كما أن حديثه يعكس تحولاً عن خطابه السابق الذي طرح فيه خطة مثيرة للجدل لسيطرة الولايات المتحدة على غزة وتحويلها إلى «ريفييرا الشرق الأوسط». وهو الاقتراح الذي تضمن تهجير سكان القطاع إلى دول أخرى، ولاقى انتقادات حادة من الدول العربية ومنظمات حقوق الإنسان التي وصفت المقترح بأنه ينطوي على تطهير عرقي. سائقون يقفون بجوار شاحنات محملة بالمساعدات الإنسانية عند معبر رفح الحدودي يوم الأربعاء (إ.ب.أ) وقد أقر ترمب بالمجاعة المتفشية في غزة، ووعد بإنشاء مراكز غذائية في القطاع، وأعلن أن بلاده قدمت 60 مليون دولار لتوفير المساعدات الإنسانية. وقد واجهت إدارته انتقادات لدعمها «مؤسسة غزة الإنسانية» المثيرة للجدل، وهي مؤسسة توزيع مساعدات مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، وارتبط اسمها بحوادث مميتة في مواقع الإغاثة. وانقسمت آراء المحللين حول تصريحات ترمب، التي رأى فيها البعض استمراراً لنهجه المساند لإسرائيل بما يمنحها الضوء الأخضر لتكثيف هجماتها العسكرية، بينما رأى البعض الآخر التهديد بإعادة احتلال غزة تكتيكاً تفاوضياً يهدف إلى الضغط على «حماس» ورهاناً على أن الحركة قد تنهار تحت الضغط العسكري والدبلوماسي. لكن الخبراء اتفقوا على أن التصريحات تعني بوضوح لا لبس فيه دعم شركاء نتنياهو اليمينيين المتطرفين الذي يدعون لتصعيد الحرب والسيطرة على غزة وطرد سكانها من خلال «الهجرة الطوعية» وإعادة بناء المستوطنات التي تم تفكيكيها بعد انسحاب إسرائيل من القطاع عام 2005. ويقول آرون ديفيد ميلر، الزميل البارز في مؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، إن موقف ترمب يعكس «نهجاً وضعياً» أكثر منه «التزاماً آيديولوجياً» تجاه إسرائيل. وأوضح قائلاً: «ترمب ليس مسانداً آيديولوجياً لإسرائيل؛ إنه براغماتي يرى نتنياهو حليفاً قوياً، لكنه في الوقت نفسه يريد إنهاء حرب غزة لمحو أي تشكيك في مصداقيته بوصفه صانع سلام». فلسطينيون يركضون لالتقاط مساعدات أُسقطت جواً فوق النصيرات بوسط قطاع غزة يوم الأربعاء (أ.ف.ب) ويشير ميلر إلى إحباط بات يتملك ترمب من بطء وتيرة محادثات وقف إطلاق النار ورغبته في تجنب التورط في صراع طويل الأمد، ويضيف: «بقوله إن الأمر يعتمد على إسرائيل، فإنه يتنصل من المسؤولية ويواصل الضغط على حماس للتنازل، ولكنه يخاطر بتمكين ائتلاف نتنياهو المتشدد من التصعيد». ويستطرد: «يريد ترمب جائزة نوبل للسلام، لكن الحروب لا تنتهي بالتمني. قد يُكسبه نهجه المتساهل بعض الوقت، لكنه يترك مصير غزة ومصداقية الولايات المتحدة في الميزان». و حذر السفير الأميركي السابق لدى إسرائيل، دانيال شابيرو، من أن نهج ترمب المتساهل قد يشجع العناصر المتطرفة في حكومة نتنياهو، التي يدعو بعضها إلى إعادة ضم غزة وتشريد سكانها. وقال: «يضم ائتلاف نتنياهو أصواتاً ترى تصريحات ترمب السابقة بشأن الاستيلاء شيكاً على بياض. إن التنازل لإسرائيل الآن قد يُعطي الضوء الأخضر لخطط تنتهك القانون الدولي وتزعزع استقرار المنطقة»، مشيراً إلى أن الأردن ومصر والمملكة العربية السعودية رفضت دعوات تهجير الفلسطينيين. مركبة عسكرية إسرائيلية تُخلّف غباراً كثيفاً خلال تحركها على الحدود الجنوبية لإسرائيل مع قطاع غزة يوم الثلاثاء (ا.ف.ب) وعملياً، فإن توسيع العمليات العسكرية البرية الإسرائيلية للسيطرة الكاملة على قطاع غزة يعني الدخول إلى مناطق كثيفة السكان في دير البلح والمواصي، وهي «المنطقة الإنسانية» التي يعيش فيها مئات الآلاف في مخيمات. وهذا يعني بدوره إعاقة وصول المساعدات، ودفع الفلسطينيين إلى موجة نزوح جماعي أخري، ويعني أن الحرب ستزداد سوءاً، وستزيد الفجوة بين الولايات المتحدة وإسرائيل من جانب، وبريطانيا وفرنسا وحلفاء آخرين من جانب آخر، يحاولون الضغط على إسرائيل للتوصل لوقف لإطلاق النار مع «حماس».


الاقتصادية
منذ 33 دقائق
- الاقتصادية
"ناسداك" يقود مكاسب الأسهم الأمريكية بدعم سهم "أبل"
أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع اليوم الأربعاء، مدعومة بمكاسب تجاوزت 1% حققها المؤشر ناسداك مع ارتفاع سهم أبل بعد أنباء عن عزمها إعلان تعهدها بالتصنيع المحلي، كما كانت أحدث دفعة من نتائج أعمال الشركات إيجابية إلى حد بعيد. وارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.72% إلى 6344.67 نقطة، بينما صعد مؤشر ناسداك المجمع 1.21% إلى 21168.52 نقطة، وكسب مؤشر داو جونز الصناعي 0.18% إلى 44191.16 نقطة. وقفز سهم أبل وقدم أكبر دفعة للمؤشرات الرئيسية الثلاثة بعد أن قال مسؤول في البيت الأبيض إن الشركة ستعلن عن تعهد بالتصنيع المحلي بقيمة 100 مليار دولار. وعلاوة على ذلك، ارتفعت أسهم ماكدونالدز بعد أن تجاوزت مبيعاتها العالمية التوقعات، بينما قفزت أسهم أريستا نتوركس بعد أن توقعت شركة الشبكات السحابية إيرادات للربع الحالي تفوق التوقعات. وقال سام ستوفال، كبير إستراتيجيي الاستثمار في (سي.إف.آر.إيه ريسيرش): "لا تزال الأرباح أفضل من المتوقع".


الشرق السعودية
منذ 36 دقائق
- الشرق السعودية
البيت الأبيض: أبل ستتعهد بعمليات تصنيع محلية بقيمة 100 مليار دولار
قال مسؤول في البيت الأبيض إن شركة أبل ستعلن، الأربعاء، عن تعهدها بعمليات تصنيع محلية بقيمة 100 مليار دولار ستركز على زيادة التصنيع في الولايات المتحدة. وأشار المسؤول الذي اشترط عدم الكشف عن هويته، إلى أن التعهد سيكون التزاماً مالياً جديداً يضاف إلى ما تعهدت به أبل بالفعل سابقاً، وفق "رويترز". وقالت أبل في فبراير إنها ستنفق 500 مليار دولار في استثمارات أميركية في السنوات الأربع المقبلة ستشمل مصنعاً عملاقاً في تكساس لخوادم الذكاء الاصطناعي مع إضافة نحو 20 ألف وظيفة في مجال البحث والتطوير بأنحاء البلاد. وفي وقت سابق، قال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض كيفن هاسيت، إن من المرجح أن تصدر شركة أبل إعلاناً بشأن الاستثمار، الأربعاء، إذ ناقش التعهدات المالية التي قدمتها الشركات والدول خلال ولاية الرئيس دونالد ترمب. وقال هاسيت في مقابلة مع شبكة "فوكس بيزنس نتورك": "إنهم ينتقلون إلى هنا بأعداد كبيرة.. هذه تريليونات وتريليونات الدولارات من الالتزامات التي تعهد بها أناس لبناء مصانع جديدة هنا. في الواقع، من المحتمل أن نرى اليوم واحداً (تعهداً) من جانب شركة أبل".