logo
'الكوماندوز' خطة بديلة لإسرائيل لاستهداف مفاعل فوردو النووي

'الكوماندوز' خطة بديلة لإسرائيل لاستهداف مفاعل فوردو النووي

خبر صحمنذ 5 ساعات

أفاد موقع أكسيوس الأمريكي بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والسفير الإسرائيلي في واشنطن يحيئيل لايتر، قد أشارا في مقابلات إعلامية إلى أن الجيش الإسرائيلي يمتلك خيارات متعددة تتجاوز الضربات الجوية.
'الكوماندوز' خطة بديلة لإسرائيل لاستهداف مفاعل فوردو النووي
من نفس التصنيف: سوريا تعبر عن استعدادها للتعاون بعد قرار رفع العقوبات الأمريكية
من بين هذه الخيارات، هناك مداهمات محفوفة بالمخاطر تنفذها قوات الكوماندوز، وقد قامت القوات الخاصة الإسرائيلية بتنفيذ عملية مشابهة في سبتمبر الماضي، حيث دمرت مصنعاً للصواريخ تحت الأرض في سوريا من خلال زرع وتفجير متفجرات.
مواضيع مشابهة: إيران تثير الأوضاع باستخدام 'سجيل' وتأثير السلاح الجديد على مسار الحرب
وفي هذا السياق، صرح مسؤول أمريكي بأن الإسرائيليين أخبروا إدارة ترامب أنه رغم عدم قدرتهم على الوصول إلى عمق كافٍ تحت الجبل بالقنابل، إلا أنهم قادرون على القيام بذلك عبر العمليات البشرية.
كما أشار أكسيوس في تقريره إلى أن ترامب كان لديه سؤال وحيد في الأيام الأخيرة، يتعلق بما إذا كانت القنابل الخارقة للتحصينات ستتمكن من تدمير المنشأة النووية الأكثر تحصينًا في إيران.
وأكد التقرير أن ترامب يرغب في التأكد من أن مثل هذا الهجوم ضروري حقًا، ولن يؤدي إلى جر الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط، والأهم أنه سيحقق هدف تدمير البرنامج النووي الإيراني، وفقًا لما ذكره مسؤولون أمريكيون.
دور الكوماندوز
وفقًا لما نشرته صحيفة واشنطن بوست، فإن الإسرائيليين لم يوضحوا كيفية تعاملهم مع فوردو، لكن من المفترض أن لديهم أفكارًا، ومن بين الخيارات المطروحة التي لم تستبعدها إسرائيل، تنفيذ غارة كوماندوز على المنشأة النووية، حيث يمكن لقوات مدربة خصيصًا على الأرض أن تحاول تدميرها.
كما أوضح خبير الأسلحة النووية الإيرانية ديفيد أولبرايت في مقابلة مع مجلة Tablet، أن لدى إسرائيل طرقًا أخرى لتعطيل عمل فوردو: 'يمكنهم قطع الكهرباء، يمكنهم تدمير نظام التهوية، يمكنهم بسهولة تدمير المدخل المخصص للمشاة، يمكنهم تدمير المداخل الرئيسية'
وأضاف أولبرايت: 'حتى من دون القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات، يمكن جعل فوردو غير صالحة للعمل لفترة طويلة'
وكشفت واشنطن بوست أن إرسال جنود على الأرض قد يكون محفوفًا بالمخاطر، وقد تكون نتائج القصف ضعيفة لدرجة أن إسرائيل لن تحقق أهدافها من الحرب دون المساعدة الأمريكية.
الخطة الأمريكية- الإسرائيلية المتوقعة لضرب مفاعل فوردو النووي
وفي النهاية، إليكم الخطة الأمريكية المتوقعة لضرب مفاعل فوردو النووي.
'بنكر باستر'.. القنبلة الخارقة الأمل الوحيد
أولاً، يجب ضمان أن قنبلة 'بَنكر باستر' المعروفة بـ GBU-57، التي تزن 13.6 طنًا (30,000 رطل)، ستدمر منشأة تخصيب اليورانيوم الحيوية في فوردو بشكل كامل، حيث تقع على عمق يُقدّر بنحو 90 مترًا داخل الجبل
ورغم التقييمات العسكرية بأن القنبلة قد تُحدث ضررًا كبيرًا، فإن بعض مسؤولي البنتاجون يعتقدون أنها لن تكون كافية لتدمير المنشأة بالكامل، بل قد تُعطّلها مؤقتًا فقط لمدة تتراوح بين ستة أشهر إلى عام.
ثانياً: لتنفيذ الضربة يجب السيطرة على المجال الجوي
يتطلب تنفيذ الضربة تفوقًا جويًا كاملاً فوق الأجواء الإيرانية، وهو أمر معقد في ظل الدفاعات الإيرانية الحديثة، ولهذا السبب، تتابع إسرائيل عن كثب تطورات الدفاعات الجوية الإيرانية، وتنسق مع الولايات المتحدة لتحديد اللحظة المناسبة للتنفيذ.
ثالثاً: القضاء على أجهزة التشويش على نظام تحديد المواقع (GPS)
يعد وجود أجهزة تشويش على نظام تحديد المواقع (GPS) أحد أكبر التحديات أمام تنفيذ الضربة، ما يُصعّب توجيه القنبلة بدقة نحو الهدف، وبحسب مصادر دفاعية، فإن نجاح الضربة يتطلب أولاً شن هجمات إلكترونية لتعطيل هذه الأنظمة الإيرانية قبل إطلاق القنبلة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تفاصيل خسائر إسرائيل الطاحنة بسبب الحرب مع إيران
تفاصيل خسائر إسرائيل الطاحنة بسبب الحرب مع إيران

الدولة الاخبارية

timeمنذ 26 دقائق

  • الدولة الاخبارية

تفاصيل خسائر إسرائيل الطاحنة بسبب الحرب مع إيران

الجمعة، 20 يونيو 2025 09:04 صـ بتوقيت القاهرة ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن إسرائيل تتكبد مئات الملايين من الدولارات يوميًا نتيجة حربها على إيران وفقًا لتقديرات أولية، وهو ثمن قد يُقيد قدرة تل أبيب على خوض حرب طويلة. ** تكلفة الصواريخ الاعتراضية وتشغيل المقاتلات وأوضحت الصحيفة في تقرير لها، أن أكبر تكلفة تتمثل في الصواريخ الاعتراضية اللازمة لتدمير الصواريخ الإيرانية، والتي قد تصل وحدها إلى ما بين عشرات الملايين و200 مليون دولار يوميًا، وفقًا للخبراء. كما تُضاف الذخائر والطائرات إلى تكلفة الحرب، وكذلك الأضرار غير المسبوقة التي لحقت بالمباني. وتشير بعض التقديرات حتى الآن إلى أن إعادة بناء أو إصلاح الأضرار قد تُكلف إسرائيل ما لا يقل عن 400 مليون دولار. ونوهت "وول ستريت جورنال" بأن التكاليف المتزايدة تُفاقم الضغوط على إسرائيل لإنهاء الحرب بسرعة. وصرح مسئولون إسرائيليون بأن الهجوم الإسرائيلي قد يستمر أسبوعين، ولم يُبد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أي إشارة إلى توقفه قبل تحقيق تل أبيب جميع أهدافها، والتي تشمل القضاء على البرنامج النووي الإيراني وترسانة طهران من الصواريخ الباليستية، لكن الحرب مُكلفة. وقالت المحافظة السابقة لبنك إسرائيل، كارنيت فلوج إن"العامل الرئيسي الذي سيحدد تكلفة الحرب هو مدتها"، معربة عن اعتقادها بأن الاقتصاد الإسرائيلي قادر على تحمل حملة عسكرية قصيرة، لكن إذا استمرت أسبوعين أو شهرًا، فالأمر مختلف تمامًا. وخلال الأيام القليلة الماضية، أطلقت إيران أكثر من 400 صاروخ على إسرائيل، وفقًا للحكومة الإسرائيلية، الأمر الذي يتطلب أنظمة دفاع جوي متطورة لإيقافها، فزيادة الصواريخ تعني عادة المزيد من الصواريخ الاعتراضية. ويستطيع نظام "مقلاع داود"، الذي طورته إسرائيل والولايات المتحدة، إسقاط صواريخ قصيرة وطويلة المدى وطائرات بدون طيار ،"درونز" وطائرات. وتبلغ تكلفة تفعيله كل مرة حوالي 700 ألف دولار ، بافتراض استخدامه لصاروخين اعتراضيين، وهو عادةً الحد الأدنى الذي يتم إطلاقه، وفقًا ليهوشوا كاليسكي، الباحث الأول في معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب. وأوضح كاليسكي أن نظام "أرو 3"، وهو نظام آخر قيد الاستخدام، يوفر حماية من الصواريخ الباليستية بعيدة المدى التي تغادر الغلاف الجوي للأرض، بتكلفة حوالي 4 ملايين دولار لكل اعتراض. وتابع : "أما النسخة الأقدم المعروفة باسم (أرو 2)، فتبلغ تكلفته حوالي 3 ملايين دولار لكل صاروخ اعتراضي". وتشمل النفقات العسكرية الأخرى تكلفة إبقاء عشرات الطائرات الحربية، مثل مقاتلات "إف-35"، في الجو لساعات متواصلة، حيث تبلغ تكلفة ساعة الطيران للطائرة الواحدة حوالي 10 آلاف دولار، وفقًا لكاليسكي. كما يجب أخذ تكلفة تزويد الطائرات بالوقود والذخيرة في الاعتبار، بحسب الصحيفة الأمريكية. ** 12 مليار دولار حال استمرار الحرب لمدة شهر من جهته، قال تسفي إيكشتاين، رئيس معهد آرون للسياسة الاقتصادية الإسرائيلي إن "تكلفة الحرب مع إيران لمدة شهر واحد أعلى بكثير من تكلفة الحرب في غزة أو ضد حزب الله اللبناني وذلك بسبب الذخيرة". ووفقًا لتقديرات المعهد الإسرائيلي، ستبلغ تكلفة الحرب مع إيران إذا استمرت شهرًا فقط حوالي 12 مليار دولار. وصرح إيال شاليف، مهندس الإنشاءات الذي تم تكليفه بتقييم الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية في إسرائيل بأن مئات المباني دُمرت أو تضررت بشدة، وستتكلف إعادة بنائها أو إصلاحها مئات الملايين من الدولارات. كما قدر شاليف تكلفة إصلاح ناطحة سحاب حديثة البناء في وسط تل أبيب تضررت من القصف، بعشرات الملايين من الدولارات على الأقل. ونوهت الصحيفة الأمريكية بأنه قد تم إجلاء أكثر من 5 آلاف شخص من منازلهم بسبب الأضرار التي سببتها الصواريخ، ويقيم بعضهم في فنادق، حيث تتكبد الحكومة الإسرائيلية تكلفة تلك الإقامة. وأشارت الصحيفة إلى أن استهداف البنية التحتية الحيوية يعد مصدر قلق كبير في إسرائيل، فقد أدت غارتان على أكبر مصفاة نفط في شمال إسرائيل إلى إغلاقها ومقتل ثلاثة موظفين. كما طُلب من بعض الموظفين الذين يعملون في قطاعات البنية التحتية الحساسة في الأيام الأخيرة عدم الحضور إلى العمل، وفقًا لدرور ليتفاك، الرئيس التنفيذي لشركة "مان باور جروب إسرائيل"، التي توفر ​​أكثر من 12 ألف موظف لمختلف القطاعات.

ليبيا كلمة السر.. هل يضرب ترامب إيران؟
ليبيا كلمة السر.. هل يضرب ترامب إيران؟

الدولة الاخبارية

timeمنذ 36 دقائق

  • الدولة الاخبارية

ليبيا كلمة السر.. هل يضرب ترامب إيران؟

الجمعة، 20 يونيو 2025 08:55 صـ بتوقيت القاهرة أفادت صحيفة "نيويورك بوست" بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتعامل بحذر مع مسألة توجيه ضربات عسكرية لإيران، خشية أن يقود ذلك إلى تكرار السيناريو الليبي. ونقلت الصحيفة عن أحد المصادر المطلعة قوله إن "ترامب لا يريد أن تتحول الأمور في إيران إلى ما حدث في ليبيا"، مضيفا أن الرئيس الأميركي يكرر الحديث عن ليبيا لسببين: "أولا، ما أعقب تدخلنا في ليبيا من فوضى بعد الإطاحة بمعمر القذافي، وثانيا، أن ذلك التدخل صعّب من فرص التفاوض وإبرام الاتفاقات مع دول مثل كوريا الشمالية وإيران". وأشار المصدر للصحيفة إلى أنه سمع ترامب شخصيا يقارن بين الحالتين الإيرانية والليبية. وقال مصدر آخر لـ"نيويورك بوست"، إن "ليبيا تعرّضت لقصف جوي واسع النطاق أدى في نهاية المطاف إلى تغيير النظام، فيما يميل ترامب إلى توجيه ضربات محدودة النطاق تستهدف المنشآت النووية الإيرانية في نطنز وفوردو". اجتماع غرفة العمليا ولم يعلن ترامب حتى الآن عن قراره النهائي بشأن مشاركة الولايات المتحدة في أي عمل عسكري ضد إيران، إلا أن البيت الأبيض، أعلن الخميس أن اتخاذ القرار النهائي بهذا الشأن سيكون خلال أسبوعين. وفي السياق، نقل موقع "أكسيوس"، عن مسؤولين أميركيين، أن ترامب اجتمع، الخميس، في غرفة العمليات، بفريقه للأمن القومي، وهو الاجتماع الثالث من نوعه خلال 3 أيام. وكشف المسؤولون أن ترامب "يفكر جديا في الانضمام" إلى حرب إسرائيل ضد إيران، "لكنه يريد ضمان 3 أمور": أن تكون الضربة العسكرية ضرورية حقا. أن العملية لن تجرّ الولايات المتحدة إلى حرب طويلة الأمد في الشرق الأوسط. الأهم من ذلك كله، أنها ستحقق هدف تدمير البرنامج النووي الإيراني. حديث نتنياهو وفي سياق متصل، صرّح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة مع هيئة البث الرسمية "كان"، بأن إسقاط النظام الإيراني ليس هدفا مباشرا للعملية العسكرية التي تنفذها إسرائيل، لكنه "قد يكون من نتائجها". وأضاف نتنياهو أنه أصدر تعليمات "بألا يتمتع أي شخص في إيران بالحصانة" من الضربات الإسرائيلية ويجب أن "تكون الأفعال أبلغ من الأقوال"، وذلك تعليقا على تصريحات سابقة لوزير الدفاع الإسرائيلي يؤكد فيها أن "إنهاء وجود المرشد علي خامنئي، يُعد أحد أهداف العملية".

جون ستيوارت يكشف عن مسرحية نتنياهو النووية ويؤكد: «إيران ستصنع القنبلة منذ الأزل!»
جون ستيوارت يكشف عن مسرحية نتنياهو النووية ويؤكد: «إيران ستصنع القنبلة منذ الأزل!»

خبر صح

timeمنذ ساعة واحدة

  • خبر صح

جون ستيوارت يكشف عن مسرحية نتنياهو النووية ويؤكد: «إيران ستصنع القنبلة منذ الأزل!»

وجه الإعلامي الأمريكي الشهير جون ستيوارت انتقادات حادة لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واصفًا تحذيراته المتكررة بشأن اقتراب إيران من إنتاج قنبلة نووية بأنها «أكذوبة مكررة فقدت مصداقيتها مع مرور الوقت». جون ستيوارت يكشف عن مسرحية نتنياهو النووية ويؤكد: «إيران ستصنع القنبلة منذ الأزل!» من نفس التصنيف: موسكو تندد بقرار تزويد كييف بصواريخ بعيدة المدى في تصعيد خطير في بداية حلقة جديدة من برنامجه الساخر، تساءل ستيوارت: «ألم نكن نفاوض إيران على اتفاق نووي؟ لماذا نقصفهم الآن؟» ثم عرض مقطعًا شهيرًا لنتنياهو خلال كلمته في الأمم المتحدة عام 2012، حيث رفع رسمًا كرتونيًا لقنبلة وأعلن أن طهران على بُعد أشهر فقط من الوصول إلى المرحلة النهائية في تخصيب اليورانيوم ثم انفجر ستيوارت ضاحكًا وهو يصرخ: «يا إلهي! إيران على بُعد أشهر من القنبلة.. كما قال نتنياهو في 2012!» قبل أن يعرض سلسلة من المقاطع الأخرى لنتنياهو، تمتد من عام 2015 إلى 2018، وجميعها تؤكد نفس الادعاء: «إيران على بعد أسابيع من امتلاك السلاح النووي» في أحد المقاطع، يظهر نتنياهو وهو يشير إلى نقطة على شاشة قائلاً: «هذا هو الرأس الحربي الإيراني.. ها هي القنبلة» ليرد ستيوارت ضاحكًا: «القنبلة نفسها منذ عقد كامل! هل هي قنبلة نووية أم شبح لا يموت؟» وفي أحدث تصريحاته عام 2025، قال نتنياهو: «هدفنا مزدوج؛ القضاء على التهديد النووي وتهديد الصواريخ الباليستية، ونحن في المراحل النهائية من إزالة هذا الخطر» مواضيع مشابهة: إسرائيل تعلن عن قصف المنشأة النووية الإيرانية في أصفهان ولم يتراجع ستيوارت عن سخريته، مؤكدًا أن تصريحات نتنياهو تُستخدم كـ «فزاعة سياسية يتم إحياؤها كلما احتاجت إسرائيل إلى مبرر جديد للتصعيد» واصفًا التحذيرات بأنها أداة قديمة في خطاب متجدد لا يحمل أي مستندات حقيقية تثبت التهديد المزعوم. واختتم الإعلامي الأمريكي حديثه بجملة لاذعة: «إيران على بُعد أسابيع من القنبلة.. كما كانت منذ أكثر من عشر سنوات!»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store