logo
الوجه الأخر لمكملات الكولاجين.. هذا ما يقوله الطب

الوجه الأخر لمكملات الكولاجين.. هذا ما يقوله الطب

صدى البلد٠٦-٠٤-٢٠٢٥

الكولاجين بروتين يُنتجه جسمك طبيعيًا، ويُشكل حوالي ثلث إجمالي البروتين في جسمك، وهو ضروري لصحة المفاصل، كما يُحافظ على مرونة البشرة لتقليل التجاعيد، لهذا السبب، تُعتبر مكملات الكولاجين شائعة.
كما تُزعم هذه المكملات أنها تُضفي على البشرة مظهرًا أكثر شبابًا، ولكن هل يُثبت العلم هذه الادعاءات؟
لا يوجد دليل على أن الكولاجين يعالج أمراضًا جلدية مثل الأكزيما أو التهاب الجلد التأتبي، كما لا يوجد دليل على أن مكملات الكولاجين تُوقف أو تُعالج حب الشباب، كما لا توجد دراسات تُشير إلى أنه يُساعد في إنقاص الوزن
هل كريمات الكولاجين فعالة؟
قد لا تكون كريمات البشرة التي تحتوي على الكولاجين الصناعي طريقة فعّالة لتعزيز هذا البروتين في جسمك، فهي تُشكّل حاجزًا واقيًا على بشرتك وتُوقف فقدان الماء، لكنها لا تزيد من كميته فيها، من الأفضل حماية بشرتك من الشمس، خاصةً في المراحل المبكرة من العمر عندما تكون البشرة أكثر حساسية
هل تحتاج إلى مكملات الكولاجين؟
إذا اتبعت نظامًا غذائيًا متوازنًا، فمن المرجح أن ينتج جسمك ما يكفي من الكولاجين لتلبية احتياجاتك، معظم الدراسات حول مكملات الكولاجين كانت محدودة، نحتاج إلى المزيد من الدراسات الموسعة لفهم آثارها على الصحة.
المصدر webmd

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا يصاب بعض الأشخاص بالخرف في منتصف العمر؟
لماذا يصاب بعض الأشخاص بالخرف في منتصف العمر؟

ليبانون 24

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون 24

لماذا يصاب بعض الأشخاص بالخرف في منتصف العمر؟

ذكر موقع "Medical News Today" أن "الخرف يُصيب عادةً كبار السن، لذا قد يصعب تشخيصه عند ظهوره في منتصف العمر. والنوع الأكثر شيوعًا في هذه الفئة العمرية هو الخرف الجبهي الصدغي (Frontotemporal dementia)، والذي غالبًا ما يُشخَّص خطأً على أنه اكتئاب أو فصام أو مرض باركنسون. وتنتج اضطرابات الخرف الجبهي الصدغي عن تلف في المنطقتين الجبهية والصدغية من الدماغ، مما يؤدي إلى الخرف. وتختلف الآثار باختلاف النوع، ولكنها قد تشمل تغيرات في السلوك واللغة والصحة العامة". وبحسب الموقع، "الآن، كشف باحثون في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو عن رؤى جديدة حول كيفية تطور الخرف الجبهي الصدغي، وشملت الدراسة، المنشورة في مجلة Nature Aging، تحليل أكثر من 4000 بروتين في عينات السائل الشوكي المأخوذة من 116 فردًا مصابًا بالخرف الجبهي الصدغي الوراثي. وقارن الباحثون هذه العينات بعينات مأخوذة من 39 فردًا من أقاربهم الأصحاء". وتابع الموقع، "بما أن جميع المشاركين المصابين بالخرف الجبهي الصدغي يحملون أشكالًا وراثية من المرض، فقد تمكن الفريق من دراسة الحالات المؤكدة لدى الأفراد الأحياء. وفي المقابل، لم يكن هذا ممكنًا مع الخرف الجبهي الصدغي غير الوراثي، إذ لا يمكن تشخيصه نهائيًا إلا بعد الوفاة. تشير التغيرات في تركيب البروتين إلى أن المصابين بالخرف الجبهي الصدغي يعانون من اضطرابات في تنظيم الحمض النووي الريبوزي (RNA)، وهو أمر ضروري للتعبير الجيني السليم في الدماغ، بالإضافة إلى مشاكل في اتصال الدماغ. ويعتقد الفريق أن هذه البروتينات قد تكون بمثابة أولى العلامات الحيوية المحددة للخرف الجبهي الصدغي والتي تصبح قابلة للكشف عندما يبدأ المرض في الظهور في منتصف العمر". وبحسب الموقع، "من خلال تحديد الخرف الجبهي الصدغي في مرحلة مبكرة، ربما من خلال البروتينات المذكورة في نتائجهم، يُمكن إحالة المرضى إلى الموارد المناسبة، وإشراكهم في التجارب السريرية ذات الصلة، والاستفادة في نهاية المطاف من علاجات أكثر دقة واستهدافًا. وشرح المؤلف الرئيسي ، الدكتور روان سالونر، وهو باحث ممارس وأستاذ مساعد في مركز الذاكرة والشيخوخة في جامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو، النتائج الرئيسية للموقع قائلاً: "لقد قمنا بتحليل عينات السائل النخاعي من الأفراد الذين يعانون من أشكال وراثية من الخرف الجبهي الصدغي، وهي مجموعة من الخرف التقدمي الذي يؤثر في المقام الأول على الأفراد في منتصف العمر". وأضاف: "تُمكّننا دراسة الأشكال الوراثية من الخرف الجبهي الصدغي من معرفة الأمراض الدماغية الكامنة لدى المرضى الأحياء بثقة عالية، مما يجعلها نموذجًا فعّالًا للكشف عن التغيرات البيولوجية، حتى قبل ظهور الأعراض. من خلال قياس تركيزات آلاف البروتينات في السائل النخاعي، حددنا التغيرات البيولوجية المتعلقة بمعالجة الحمض النووي الريبوزي (RNA)، وصحة المشابك العصبية، والاستجابات المناعية، والتي ارتبطت بزيادة شدة المرض". وتابع الموقع، "أضاف سالونر: "الأمر المهم هو أننا قمنا بتكرار العديد من النتائج التي توصلنا إليها في الأشخاص الذين يعانون من أشكال متفرقة غير موروثة من الخرف الجبهي الصدغي، مما يدل على أن التغيرات البيولوجية التي اكتشفناها قد تكون ذات صلة بنسبة كبيرة من مرضى الخرف الجبهي الصدغي". وقال جيمس جيوردانو، الحاصل على درجة الدكتوراه والماجستير في الفلسفة، والأستاذ الفخري في أقسام علم الأعصاب والكيمياء الحيوية في المركز الطبي في جامعة جورج تاون في واشنطن ، للموقع أن "هذه دراسة مهمة تستخدم تقنيات التحليل البروتيني لتقييم المؤشرات الحيوية المحتملة للخرف الجبهي الصدغي". وختم بالقول: "إن فائدة الدراسات مثل هذه هي أن التعرف المبكر على المؤشرات الحيوية البروتينية يمكن أن يؤدي إلى مسارات جديدة لتطوير الأدوية التي يمكن أن تحول الآليات المسببة للأمراض لإنتاج البروتين الشاذ وتجميعه، مما قد يمنع أو يخفف من تطور مرض فقدان الخرف الجبهي الصدغي، وغيره من الحالات العصبية". وبحسب الموقع، "أوضح سالونر أنه "على عكس مرض الزهايمر، الذي تتوفر له الآن مؤشرات حيوية وعلاجات جديدة، لا يزال الخرف الجبهي الصدغي يفتقر إلى علاجات معتمدة". وأضاف: "في حالات الخرف الجبهي الصدغي المتفرقة غير الوراثية، نفتقر أيضًا إلى طرق موثوقة لتحديد أمراض الدماغ لدى مريض معين خلال حياته"."

علاج واعد لمحاربة أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى الأطفال
علاج واعد لمحاربة أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى الأطفال

IM Lebanon

timeمنذ 6 ساعات

  • IM Lebanon

علاج واعد لمحاربة أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى الأطفال

نجح فريق بحثي من جامعة كامبريدج، في تطوير مزيج دوائي قد يحدث نقلة نوعية في علاج سرطان الدم الليمفاوي الحاد للخلايا البائية (B-ALL)، أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى الأطفال. ويعتمد هذا الابتكار العلاجي على دمج عقارين فمويين، 'فينيتوكلاكس' و'إينوبرديب'، أثبتا في التجارب الأولية على الفئران وسلالات الخلايا البشرية فعالية عالية في القضاء على الخلايا السرطانية، حتى تلك المقاومة للعلاج التقليدي، ما يمنح الأمل في تحقيق نتائج علاجية أفضل بأقل ضرر ممكن. وينتج سرطان B-ALL عن تكاثر غير طبيعي لخلايا بائية بدائية داخل نخاع العظم، حيث تتراكم وتعيق تكوّن خلايا الدم السليمة، وقد تنتشر إلى أماكن أخرى من الجسم، مثل الدماغ، لتفلت من العلاج. ورغم أن العلاج الكيميائي الحالي ينجح في شفاء غالبية المرضى الأصغر سنًّا، إلا أنه يستمر أكثر من عامين ويتسبب في آثار جانبية شديدة، مثل تساقط الشعر والنزيف والغثيان والضرر الطويل الأمد للأعصاب والمفاصل والقلب. كما أن فعاليته تنخفض لدى المراهقين والبالغين، ما يزيد من الحاجة إلى علاجات بديلة. وركزت الدراسة على استخدام عقار 'فينيتوكلاكس'، الذي يستهدف بروتين BCL2 لتحفيز موت الخلايا السرطانية، بالتوازي مع عقار 'إينوبرديب'، المطور لتعطيل بروتين CREBBP المسؤول عن مقاومة بعض الخلايا للعلاج. وعند جمع العقارين، لوحظ أن الخلايا المصابة تدخل في نوع من الموت الخلوي يعرف بـ'موت الخلايا المبرمج بالحديد'، نتيجة فشلها في مقاومة تلف الدهون في أغشيتها. وأشار البروفيسور برايان هانتلي، رئيس قسم أمراض الدم وأحد المشاركين في الدراسة، إلى أن النتائج كانت مشجعة للغاية، قائلا: 'رغم أن تجاربنا اقتصرت على الفئران، فإننا نأمل أن تكون التأثيرات مماثلة لدى البشر. وبما أن العقارين استُخدما معا في تجارب سابقة لعلاج نوع آخر من سرطان الدم، فنحن واثقون من درجة الأمان فيهما'. ويمتاز هذا النهج عن بعض العلاجات المناعية المتقدمة، مثل CAR-T، بكونه لا يعطّل الجهاز المناعي بشكل دائم. فبينما تُدمّر الخلايا البائية المصابة أثناء العلاج، يعاود الجسم إنتاجها فور التوقف عن تناول الدواء، ما يبقي على كفاءة المناعة على المدى الطويل.

علامات في فمك قد تُنذر بنقص هذا الفيتامين
علامات في فمك قد تُنذر بنقص هذا الفيتامين

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 18 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

علامات في فمك قد تُنذر بنقص هذا الفيتامين

حذّر باحثون من أن نزيف اللثة أو تخلخل الأسنان قد يكون علامة على نقص "فيتامين سي"، وهو عنصر أساسي للحفاظ على صحة الفم والأسنان. وأظهرت دراسات حديثة أن هذا الفيتامين، المعروف بدوره في تقوية المناعة، يلعب أيضًا دورًا حيويًا في حماية اللثة من الالتهابات وتعزيز النسيج الضام المحيط بالأسنان، إذ يسهم في إنتاج الكولاجين وتكوين العاج والمينا. وبحسب أبحاث نُشرت في المكتبة الوطنية للطب، فإن نقص "فيتامين سي" قد يرتبط بظهور أعراض مثل نزيف اللثة وتآكل مينا الأسنان وزيادة خطر الإصابة بأمراض اللثة، خاصة لدى الأشخاص الذين لا يحصلون على كميات كافية من هذا الفيتامين عبر النظام الغذائي. وحذر الخبراء من أن بعض مصادر "فيتامين سي"، مثل عصير البرتقال والمكملات الحمضية، قد تُسبب تآكل الأسنان إذا تم تناولها بشكل مفرط أو دون اتباع ممارسات نظافة فموية سليمة. وأوصى الأطباء بتناول مصادر طبيعية متنوعة من "فيتامين سي"، مثل البروكلي، والكرنب، والفلفل، والبطاطس، والسبانخ، إلى جانب الالتزام بتنظيف الأسنان بشكل منتظم لتفادي أي آثار سلبية على صحة الفم. وأكدت عيادات متخصصة في طب الأسنان أن تناول مكملات فيتامين "ج" أو الأطعمة الغنية به بانتظام، يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض اللثة ويُسرّع التئام أنسجة الفم، بفضل خصائصه المضادة للأكسدة ودوره في إنتاج الكولاجين. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store