
قرار جمهورى بالموافقة على منحة لتمويل برنامج المرفق الأخضر من الاتحاد الأوروبى
وكان مجلس النواب قد وافق على هذا القرار بجلسته المعقودة في 15 أبريل سنة 2025، ونشر القرار في الجريدة الرسمية.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من اليوم السابع ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 31 دقائق
- خبر صح
فرنسا تكشف عن خطتها السياحية لعام 2030 بعد تحقيق عائدات بلغت 71 مليار يورو
أعلن رئيس الوزراء الفرنسي، فرانسوا بايرو، عن خطة استراتيجية تهدف إلى تعزيز عائدات السياحة الدولية، حيث يستهدف الوصول بها إلى 100 مليار يورو (117.7 مليار دولار) سنويًا بحلول عام 2030م، وهذا يمثل زيادة ملحوظة تبلغ 29 مليار يورو (34.1 مليار دولار) مقارنة بعائدات عام 2024م. فرنسا تكشف عن خطتها السياحية لعام 2030 بعد تحقيق عائدات بلغت 71 مليار يورو ممكن يعجبك: نقيب الفلاحين: تجويع أهل غزة يثير غضب الفلاحين رغم الأعراف والقوانين برج إيفل. مواضيع مشابهة: مصطفى أبو اليزيد يحصل على اعتماد كمدرب دولي لأنشطة 'التوكاتسو' عائدات السياحة 2024 بلغت عائدات فرنسا السياحية في عام 2024 حوالي 71 مليار يورو (83.6 مليار دولار)، وتستهدف الخطة الجديدة تحقيق زيادة قدرها 29 مليار يورو بحلول عام 2030، مما يعني أن العائدات المستهدفة ستصل إلى 100 مليار يورو. هذا يعكس رؤية الحكومة الفرنسية لنمو كبير في هذا القطاع الحيوي خلال السنوات القادمة. نيس – الصورة من موقع nicetourisme. رغم الصدارة في عدد الزوار، تحدي الإيرادات تُعد فرنسا الوجهة السياحية الأولى عالميًا من حيث عدد الزوار، حيث استقبلت 100 مليون سائح أجنبي في عام 2024. لكن المفارقة تكمن في أنها تحتل المرتبة الرابعة عالميًا فقط من حيث الإيرادات السياحية الدولية، حيث تتجاوزها دول مثل إسبانيا، التي حققت 126 مليار يورو (148.3 مليار دولار) من العائدات، على الرغم من استقبالها عددًا أقل من الزوار. عزا الخبراء هذا الفارق إلى قصر مدة إقامة السياح في فرنسا، مما يقلل من حجم إنفاقهم، ففي عام 2023، سجلت فرنسا 138.5 مليون ليلة سياحية، بينما سجلت إسبانيا 301.7 مليون وإيطاليا 234.3 مليون ليلة. استراتيجية التحول من الكم إلى الكيف شدد دومينيك مارسيل، رئيس تحالف 'فرانس توريسم'، على ضرورة الانتقال من التركيز على عدد الزوار (الكم) إلى التركيز على متوسط الإنفاق السياحي (الكيف)، وأوضح أن 'الوصول إلى رقم 100 مليون زائر لا يعني الكثير إذا لم يكن مصحوبًا بارتفاع في متوسط الإنفاق السياحي'، مؤكدًا أن السياحة اليوم تُقاس بـ 'القيمة المضافة' التي تحققها. إجراءات حكومية لتعزيز القطاع أكد رئيس الوزراء الفرنسي أن الحكومة ستعتمد على مقترحات القطاع السياحي نفسه لتبسيط الإجراءات وتطوير البنية التحتية، ومن أبرز الإجراءات المعلنة: خطة سكن العمال الموسميين إطلاق خطة مخصصة لسكن العمال الموسميين للفترة بين عامي 2026 و2028، وهي نقطة حساسة تؤثر على جودة الخدمات. تحديث الفنادق والمرافق ضرورة تحديث البنية التحتية الفندقية ومرافق الإقامة لمواكبة المنافسة العالمية. تحسين تجربة السائح العمل على تحسين جودة الخدمات، وتعزيز التواصل، وتوفير أنشطة ثقافية وترفيهية متنوعة بهدف إطالة مدة إقامة السائح وزيادة إنفاقه. السياحة: ركيزة اقتصادية حيوية لفرنسا تُعد السياحة قطاعًا استراتيجيًا للاقتصاد الفرنسي، حيث تمثل 8% من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يعادل 200 مليار يورو (235.3 مليار دولار). كما أنها توفر مليوني وظيفة 'غير قابلة للنقل'، مما يؤكد دورها المحوري في دعم الاقتصاد الوطني وخلق فرص العمل. نبذة عن السياحة الفرنسية تُعرف فرنسا بأنها واحدة من الوجهات السياحية الأكثر شهرة وتنوعًا في العالم، حيث تجذب البلاد ملايين الزوار سنويًا بفضل مزيج فريد من التاريخ الغني، والثقافة العريقة، والمناظر الطبيعية الخلابة، والمطبخ الفاخر. من برج إيفل الشاهق ومتاحف باريس الفنية، إلى شواطئ الريفيرا الفرنسية الساحرة، وكروم العنب في بورغوندي، والقرى الساحرة في بروفانس، تقدم فرنسا تجارب متنوعة تناسب جميع الأذواق. لطالما اعتمدت السياحة الفرنسية على جاذبيتها التاريخية والثقافية، لكن التحدي يكمن في تحويل العدد الكبير من الزوار إلى عائدات اقتصادية أكبر. لذا، تركز الاستراتيجية الجديدة على تعزيز جودة الخدمات وتحسين تجربة السائح لتشجيع الإقامة الطويلة وزيادة الإنفاق، مع الحفاظ على مكانتها الرائدة كوجهة مفضلة للمسافرين حول العالم.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
ترامب وفون دير لاين يلتقيان قبل أيام من موعد فرض الرسوم الجمركية
علنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أنها ستلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم غد الأحد في اسكتلندا، وذلك في منشور لها يوم الجمعة، وسط مخاوف بشأن اقتراب موعد فرض الرسوم الجمركية. وأكد ترامب الاجتماع بعد وصوله إلى اسكتلندا في بداية رحلته. وقال: "سنرى ما إذا كنا سنبرم صفقة، أورسولا ستكون هنا، امرأة تحظى بتقدير كبير. لذلك نتطلع إلى ذلك. سيكون ذلك جيدا".وكرر أنه يرى الفرص 50-50، مرددا تعليقات سابقة. "نحن نجتمع مع الاتحاد الأوروبي، وهذا سيكون، في الواقع، أكبر صفقة على الإطلاق، إذا تم التوصل إليها".ويأتي هذا اللقاء قبل أيام فقط من الموعد النهائي المحدد في أول أغسطس المقبل، الذي هدد فيه ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الواردات من الاتحاد الأوروبي بسبب ما وصفه ب"الاختلالات التجارية".وحاول التكتل منذ أسابيع التوصل إلى اتفاق مع واشنطن لتجنب هذه الزيادات الجمركية.وقالت فون دير لاين على منصة التواصل الاجتماعي"إكس" إنها أجرت يوم الجمعة ، "مكالمة جيدة" مع ترامب، قبل أن يتفقا على الاجتماع يوم الأحد "لبحث العلاقات التجارية عبر الأطلسي وكيفية الحفاظ على متانتها".ورغم السعي لحل تفاوضي، وافقت دول الاتحاد الأوروبي يوم الخميس، على مقترح المفوضية بفرض رسوم جمركية محتملة على بضائع بقيمة تجارية إجمالية تبلغ 93 مليار يورو (109 مليارات دولار) في حال فشلت المفاوضات مع الولايات المتحدة.ترامب يرى "فرصة 50-50" لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبيوفي وقت سابق، وصف ترامب فرص التوصل إلى اتفاق بحوالي 50%.وقال للصحفيين قبل سفره لقضاء مدة خمسة أيام في اسكتلندا: "أقول إن لدينا فرصة 50-50، ربما أقل من ذلك، لكن فرصة 50-50 لإبرام صفقة مع الاتحاد الأوروبي".وبعد لحظات، أضاف: "أعتقد أن الاتحاد الأوروبي لديه فرصة جيدة جدا لإبرام صفقة".وأشار ترامب يوم الأربعاء إلى إمكانية خفض الرسوم الجمركية التي هدد بها على واردات المنتجات الأوروبية- إذا فتح الاتحاد الأوروبي سوقه أكثر أمام الولايات المتحدة.وألمح المستشار الألماني فريدريش ميرتس إلى أن اتفاقا في النزاع التجاري قد يكون وشيكا.وتوصل ترامب مؤخرا إلى اتفاق مع اليابان بشأن رسوم جمركية بنسبة 15% - وهو أقل بكثير مما كان مخططا له في الأصل.كما تتفاوض الولايات المتحدة على اتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي منذ أسابيع، يهدف إلى منع دخول رسوم ترامب المعلنة سابقا بنسبة 30% حيز التنفيذ في أول أغسطس.وتأتي رسوم ترامب الجمركية ردا على اختلالات تجارية مزعومة، وكذلك محاولة للضغط على الشركات المصنعة لنقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة.وتعتبر المفوضية الأوروبية أن الرسوم الجمركية غير مبررة وتشكك في توافقها مع قواعد منظمة التجارة العالمية.وتضغط العديد من العواصم، بما في ذلك برلين، من أجل التوصل إلى حل وسط مع واشنطن لتجنب تصعيد النزاع وتجنب رسوم جمركية أعلى.


24 القاهرة
منذ ساعة واحدة
- 24 القاهرة
عبر مشتريات من دار أزياء شهيرة.. مواطن صيني يغسل 3.5 مليون دولار خلال 18 شهرا
أطلقت السلطات الهولندية تحقيقًا في دار الأزياء الفرنسية الشهيرة "لويس فيتون"، على خلفية شبهات بضلوعها في تسهيل عمليات غسيل أموال عبر مشتريات نقدية بقيمة 3.5 مليون دولار نفذها مواطن صيني خلال 18 شهرًا. مواطن صيني يغسل أمواله في لويس فيتون ركّز المدّعون الهولنديون في تحقيقهم على الفترة بين سبتمبر 2021 وفبراير 2023، حيث أنفق المشتبه به – الذي تم التعريف به باسم "باي دبليو" من مدينة ليليستاد – ملايين الدولارات نقدًا في متاجر لويس فيتون في هولندا، دون أن تتجاوز أي معاملة واحدة سقف €10،000، وهو الحد القانوني للإبلاغ الإلزامي في إطار قوانين مكافحة غسل الأموال الهولندية. وضع المدعون العامون "لويس فيتون هولندا" رسميًا تحت صفة المشتبه به، متهمين الشركة بالتقصير في رصد المعاملات المشبوهة وعدم اتخاذ إجراءات التحقق من الهوية والتدقيق الكافي في عمليات الشراء المتكررة ذات القيمة المرتفعة. اتهمت السلطات المشتري باستخدام أسماء مزيفة وحسابات بريد إلكتروني متعددة، إلى جانب حصوله على الأموال من مصرفي سري مدان، ما يعزز الشكوك بوجود صلة مع شبكات الجريمة المنظمة العابرة للحدود. لويس فيتون متورطة في تسهيل غسيل الأموال كشف التحقيق أيضًا عن احتمال تورط أحد موظفي لويس فيتون في تسهيل هذه المعاملات، من خلال إبلاغ المشتري بوصول منتجات جديدة وتجزئة المدفوعات لتجنب إثارة الشبهات، وفقًا لما أوردته صحيفة داتش نيوز و نيويورك بوست . رجّحت السلطات أن السلع الفاخرة نُقلت لاحقًا إلى الصين وهونغ كونغ عبر السوق الرمادية المعروفة باسم "دايغو"، وهي شبكة إعادة بيع تتيح للمستهلكين الآسيويين شراء منتجات فاخرة بأسعار أقل وتفادي الرسوم الجمركية. وقدّر خبراء أن سوق "دايغو" بلغ حجمه بين 74 و87 مليار يورو بنهاية عام 2023. تواصل النيابة العامة تحقيقاتها، دون توجيه اتهامات مباشرة حتى الآن، فيما تُبقي السلطات الباب مفتوحًا أمام احتمال اتخاذ إجراءات جنائية في المستقبل. وأشارت تقارير إلى أن غياب إجراءات العناية الواجبة من جانب لويس فيتون ربما ساهم في تمرير أموال غير مشروعة، تحت غطاء تجارة التجزئة للسلع الفاخرة. رويترز: زيارة ماكرون لمصر هي حجر الزاوية في اعتراف فرنسا بدولة فلسطينية تحطم طائرة صغيرة شرق إنجلترا بعد إقلاعها تجاه هولندا