logo
ميركل: ترمب يسعى لجذب الانتباه... وأزمة الديون اليونانية أبكتني

ميركل: ترمب يسعى لجذب الانتباه... وأزمة الديون اليونانية أبكتني

الشرق الأوسطمنذ يوم واحد
وصفت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنه يسعى لجذب الانتباه.
وفي حديثها خلال فعالية نظمتها صحيفة «كاثيميريني» اليونانية في أثينا، مساء الأربعاء، للترويج للترجمة اليونانية لمذكراتها بعنوان «الحرية»، استذكرت ميركل كيف رفض ترمب مصافحتها في اجتماع بالمكتب البيضاوي في مارس (آذار) 2017، لكنه فعل ذلك خارج القاعة عندما لم تكن الكاميرات تصوّر، وفق ما نقله موقع «بوليتيكو».
وقالت ميركل: «لقد ارتكبتُ خطأً بقول: دونالد، يجب أن نصافح، ولم يفعل. أراد لفت الانتباه إلى نفسه. هذا ما يريده: تشتيت الانتباه وجعل الجميع ينظرون إليه. يمكنك أن ترى ذلك فيما يفعله بشأن الرسوم الجمركية. في النهاية، يجب أن يحقق نتائج جيدة للشعب الأميركي. عليه أن يثبت قدراته، على الأقل لبلده».
وأضافت ميركل أن على الأوروبيين «أن يقفوا متحدين وألا يرهبهم فرض ترمب المزيد من الرسوم الجمركية على الاتحاد، بل يجب علينا الرد برسوم جمركية خاصة بنا».
وقالت: «لا أدعو إلى قطع العلاقات مع الولايات المتحدة، لكن يجب علينا التفاوض. حتى الولايات المتحدة لا تستطيع الصمود بمفردها». وأضافت: «أرى تطوراً إشكالياً. عندما يقول نائب الرئيس جيه دي فانس: (نحن شركاء، ولن ندعمكم إلا إذا وافقتم على مفهومنا للحرية)، وهو ما يعني عدم وجود قواعد وضوابط، فهذا في الواقع تهديد لديمقراطيتنا».
لطالما اتسمت علاقة ميركل وترمب بالتوتر. ففي مذكراتها، كتبت عن ترمب: «كان يحكم على كل شيء من منظور رجل أعمال عقاري قبل دخوله عالم السياسة. لم يكن من الممكن تخصيص كل عقار إلا مرة واحدة. إذا لم يحصل عليه، فسيحصل عليه غيره. هكذا كان ينظر إلى العالم».
بالنسبة له، كانت جميع الدول في تنافس فيما بينها، حيث كان نجاح إحداها يعني فشل الأخرى؛ لم يكن يؤمن بإمكانية زيادة ازدهار الجميع من خلال التعاون.
المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل تتحدث مع رئيس تحرير صحيفة «كاثيميريني» اليونانية أليكسيس باباهيلاس في أثينا يوم 2 يوليو 2025 (أ.ف.ب)
جاءت زيارة المستشارة الألمانية السابقة لأثينا قبل أيام قليلة من الذكرى السنوية العاشرة لاستفتاء اليونان على خطة الإنقاذ عام 2015.
وصفت ميركل مكالمتها الهاتفية مع رئيس الوزراء اليوناني السابق أليكسيس تسيبراس، التي علمت خلالها أن اليونان ستجري استفتاءً حول قبول شروط خطة الإنقاذ من دائنيها الدوليين، وهي خطوة كان من الممكن أن تنتهي بخروج اليونان من منطقة اليورو، قائلة إن المكالمة كانت الأكثر «مفاجأة» في مسيرتها السياسية، وتركتها «مذهولة»، لا سيما عندما علمت أن تسيبراس سيقود حملة للتصويت بـ«لا» على المقترح. ومع ذلك، قالت إنها وتسيبراس «توطدت علاقتهما» تدريجياً، وأنه «كان صادقاً» و«لم يحاول تضليلها».
قالت المستشارة السابقة أيضاً إنها والرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما كان لديهما وجهات نظر مختلفة حول كيفية التعامل مع ديون اليونان المتراكمة. وأضافت أن أوباما لم يفهم الجوانب القانونية أو كيفية عمل الاتحاد الأوروبي والبنك المركزي الأوروبي بشكل مختلف عن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي.
وصرّحت ميركل: «في لحظة ما، انفجرتُ بالبكاء من شدة الضغط»، مضيفةً بابتسامة: «امرأة تبكي خلال قمة».
وأكدت ميركل أنها لم ترغب أبداً في خروج اليونان من منطقة اليورو. وتابعت: «لا أستطيع تخيّل أوروبا (الاتحاد الأوروبي) من دون اليونان عضواً قوياً».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يتعرض لانتقادات بعد استخدام مصطلح معاد للسامية
ترمب يتعرض لانتقادات بعد استخدام مصطلح معاد للسامية

Independent عربية

timeمنذ 33 دقائق

  • Independent عربية

ترمب يتعرض لانتقادات بعد استخدام مصطلح معاد للسامية

تعرض الرئيس الأميركي دونالد ترمب لانتقادات بسبب استخدامه كلمة "شايلوك" المعادية للسامية لوصف بعض المصرفيين خلال تعليقاته حول قانون خفض الضرائب والإنفاق، الذي أقره الكونغرس أخيراً. استخدم الرئيس الأميركي مصطلحاً معادياً للسامية خلال تجمع داخل ولاية أيوا احتفالاً بإقرار مشروع قانون الموازنة الضخم، لكنه شدد على أنه لم يكن يعلم أن الكلمة مسيئة لليهود. وقال ترمب خلال تعليقات في ولاية أيوا خلال وقت متأخر من أمس الخميس "فكروا في هذا: لا ضريبة على الوفاة، لا ضريبة على التركات، لا حاجة للذهاب إلى البنوك والاقتراض، في بعض الحالات، من مصرف جيد، وفي حالات أخرى، من شايلوك وأشخاص سيئين". وشايلوك شخصية خيالية عن مقرض أموال يهودي عديم الضمير في مسرحية شكسبير "تاجر البندقية" خلال القرن الـ16. واعتبر هذا المصطلح، الذي يرمز لكلمة "المرابي الجشع"، مهيناً لفترة طويلة، وكثيراً ما عُد مسيئاً في تصنيف اليهود. وهذا الجدل يعيد إلى الأذهان حادثة مماثلة وقعت عام 2014 عندما استخدم نائب الرئيس آنذاك جو بايدن المصطلح لوصف المقرضين الانتهازيين، واعتذر بايدن لاحقاً مؤكداً أن ما حصل "اختيار سيئ للكلمات". قال أبراهام فوكسمان مدير رابطة مكافحة التشهير، المنظمة اليهودية الناشطة آنذاك، "نرى مجدداً ترسخ هذه الصورة النمطية عن اليهود في المجتمع". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وعندما سُئل ترمب عن استخدامه لهذا المصطلح بعد نزوله من الطائرة الرئاسية عائداً إلى واشنطن، قال إنه "لم يسمع قط" أن هذه الكلمة يمكن اعتبارها معادية للسامية. وأضاف "لم أسمع ذلك قط، هذا المصطلح يصف شخصاً يقرض المال بفائدة مرتفعة. تنظرون إلى الأمر بصورة مختلفة. ولم أسمع ذلك قط". وذكرت رابطة مكافحة التشهير في بيان "يستحضر مصطلح "شايلوك" صورة معادية للسامية راسخة منذ قرون، تربط بين اليهود والجشع في صورة مسيئة وخطرة للغاية. استخدام الرئيس ترمب لهذا المصطلح مقلق للغاية وغير مسؤول". ووصف دانيال غولدمان العضو في الكونغرس الديمقراطي عن نيويورك، تصريحات ترمب بأنها "معاداة للسامية صارخة ودنيئة. وترمب يدرك تماماً ما يفعله". وكتب غولدمان على منصة "إكس"، "أي شخص يعارض معاداة السامية حقاً يفضح الأمر أينما وجد -في كلا الطرفين- كما أفعل". قبل إعادة انتخابه العام الماضي وعد ترمب بمكافحة ما سماه موجة من المشاعر المعادية للسامية داخل الولايات المتحدة. ومنذ توليه السلطة هاجمت إدارته الجامعات الكبرى التي شهدت احتجاجات بسبب الحرب داخل غزة، متهمة إياها بالسماح بمعاداة السامية ودعم حركة "حماس".

زيلينسكي: اتفقت مع ترامب على تعزيز حماية أجواء أوكرانيا ضد الصواريخ الروسية
زيلينسكي: اتفقت مع ترامب على تعزيز حماية أجواء أوكرانيا ضد الصواريخ الروسية

مباشر

timeمنذ 43 دقائق

  • مباشر

زيلينسكي: اتفقت مع ترامب على تعزيز حماية أجواء أوكرانيا ضد الصواريخ الروسية

مباشر: قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، إنه اتفق مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تعزيز الدفاعات الجوية الأوكرانية، بهدف حماية الأجواء من الهجمات الصاروخية الروسية. وأوضح زيلينسكي، في تصريحات، اليوم الجمعة، أنه ناقش مع ترامب تطورات الوضع الميداني والغارات الجوية الروسية المكثفة، إلى جانب تطورات القتال على مختلف الجبهات. وأشار الرئيس الأوكراني، إلى استعداد بلاده لإطلاق مشروعات مباشرة مع الولايات المتحدة في مجال الصناعات الدفاعية، تشمل الإنتاج المشترك وتبادل التكنولوجيا، بما يعزز قدرة أوكرانيا على التصدي للتحديات العسكرية المتصاعدة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

ترمب يبدأ بإخطار الدول برسوم جمركية تصل إلى 70%
ترمب يبدأ بإخطار الدول برسوم جمركية تصل إلى 70%

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

ترمب يبدأ بإخطار الدول برسوم جمركية تصل إلى 70%

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أن إدارته ستبدأ في إرسال خطابات إلى الدول، على الأرجح اعتباراً من الجمعة، لتحديد معدلات الرسوم الجمركية التي ستفرضها على الواردات إلى الولايات المتحدة. وأعرب ترمب مجدداً للصحافيين، عن رغبته في اعتماد إجراءات مبسطة بدلاً من الدخول مفاوضات معقدة، وذلك قبل 5 أيام فقط من انتهاء المهلة التي حددها لإبرام اتفاقيات تجارية، موضحاً أن قرابة 10 أو 12 رسالة ستُرسل، الجمعة، كما ستبعث رسائل إضافية خلال "الأيام القليلة المقبلة". وأضاف: "بحلول التاسع من الشهر الجاري، ستكون جميع الدول مشمولة بهذه الإجراءات"، مشيراً إلى أن نسبة الرسوم الجديدة ستكون ما بين 10% و70%، دون أن يذكر الدول التي ستُفرض عليها النسب الأعلى. وبلغت المحادثات بين الولايات المتحدة وعدد من الشركاء التجاريين من بينهم إندونيسيا وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي وسويسرا، مراحل حاسمة، إذ تُناقش القضايا الأكثر خلافية، بحسب "بلومبرغ". وتتماشى تهديدات ترمب الأخيرة، التي تتبع نمطه المعتاد في إصدار إنذارات لكسر جمود المفاوضات، مع تصريحاته السابقة بأن بعض الدول "لن يكون لها رأي" في تحديد مستوى الرسوم التي ستُفرض عليها. التأثيرات الاقتصادية وإذا جرى تطبيق النطاق الأعلى من الرسوم الجديدة، فسيكون أعلى من النسب التي أعلنها ترمب سابقاً خلال ما سماه "يوم التحرير" في مطلع أبريل الماضي، والتي تراوحت حينها بين 10% كحد أدنى، و50% كحد أقصى. وبينما من المقرر أن ينتهي العمل بالتخفيض المؤقت للرسوم الجمركية في الأول من أغسطس المقبل، قال ترمب، إن "الأموال ستبدأ بالتدفق إلى الولايات المتحدة في الأول من أغسطس". وعادةً ما يدفع المستورد أو وسيط نيابةً عنه الرسوم الجمركية، لكن في كثير من الحالات يتحمل المستهلك النهائي العبء الأكبر لهذه التكاليف. وشهدت أسواق الأسهم في آسيا وأوروبا تراجعاً إلى جانب انخفاض قيمة الدولار، في حين أُغلقت أسواق الأسهم الأميركية وسندات الخزينة بمناسبة عطلة الرابع من يوليو الجاري. وأثار الأثر المتأخر للرسوم الجمركية على التضخم مخاوف لدى بعض مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي، الذين أحجموا حتى الآن عن خفض أسعار الفائدة هذا العام، رغم الضغوط المكثفة من ترمب، بانتظار تقييم ما إذا كانت زيادات الأسعار الناجمة عن الرسوم قد تتحول إلى ضغوط تضخمية أكثر استدامة. ولطالما هدد ترمب، بأنه إذا لم تتوصل الدول إلى اتفاقيات مع واشنطن قبل الموعد النهائي في الأسبوع المقبل، فسيفرض ببساطة الرسوم عليها، ما يُصعد الضغوط على الشركاء التجاريين الذين يسارعون لإبرام اتفاقات مع إدارته. وكان ترمب أعلن رسومه "التبادلية" العالية لأول مرة في 2 أبريل الماضي، لكنه علق تطبيقها مؤقتاً لمدة 90 يوماً من أجل إتاحة الفرصة للمفاوضات، مكتفياً خلال تلك الفترة بفرض رسوم نسبتها 10%. وقدّرت "بلومبيرغ إيكونوميكس"، أنه في حال رفعت جميع الرسوم التبادلية إلى المستويات المهددة في 9 يوليو، فإن متوسط الرسوم على جميع واردات الولايات المتحدة قد يرتفع إلى قرابة 20% مقارنةً بنحو 3% قبل تولي ترمب منصبه في يناير الماضي. وستُضيف هذه الإجراءات مخاطر على النمو الاقتصادي والتضخم في الولايات المتحدة. وحتى الآن، أعلنت إدارة ترمب التوصل إلى اتفاقيات مع بريطانيا وفيتنام، كما اتفقت مع الصين على تهدئة التصعيد المتبادل في الرسوم الجمركية، وتخفيف القيود على الصادرات. اتفاقيات جديدة محتملة وعند سؤاله، الخميس، عما إذا كانت هناك اتفاقات أخرى قادمة، قال ترمب: "لدينا عدة اتفاقيات أخرى، لكن، كما تعلمون، أميل إلى إرسال الرسائل ببساطة، وتحديد الرسوم التي سيدفعونها، فهذا أسهل بكثير"، مضيفاً: "أٌفضل صفقة بسيطة يمكن الحفاظ عليها والتحكم بها". وأعلن ترمب، الأربعاء الماضي، أن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً نسبتها 20% على صادرات فيتنام إلى السوق الأميركية، و40% على السلع التي يُعتقد أنها أُعيد تصديرها عبر فيتنام، في إشارة إلى ممارسة تمرير منتجات من الصين أو دول أخرى عبر دول ثالثة باتجاه الولايات المتحدة. ورغم أن هذه الرسوم أقل من نسبة الـ46% التي فرضها ترمب في البداية على فيتنام، إلا أنها أعلى من نسبة الـ10% الموحدة. في المقابل، قالت فيتنام إن المفاوضات لا تزال جارية. أما إندونيسيا فأعربت عن ثقتها بأنها باتت قريبة من إبرام "اتفاق جريء" مع أميركا يشمل المعادن الاستراتيجية والطاقة والتعاون الدفاعي والوصول إلى الأسواق، وذلك قبل حلول الموعد النهائي للرسوم. من جهتها، قالت الحكومة الكمبودية، الجمعة، إنها توصلت إلى "اتفاق إطاري" مع الولايات المتحدة بشأن التجارة التبادلية، سيُعلن عنه قريباً، مع التزام بمواصلة التعاون الوثيق. وكانت كمبوديا من بين الدول التي تواجه أعلى الرسوم المهددة من ترمب بنسبة بلغت 49%. وما زال العديد من كبار الشركاء التجاريين، مثل اليابان وكوريا الجنوبية والاتحاد الأوروبي، يسابقون الزمن لإتمام اتفاقاتهم مع واشنطن. ووفقاً لمصادر "بلومبرغ"، تدفع بعض شركات السيارات الأوروبية وعواصم التكتل الأوروبي، باتجاه التوصل لاتفاق يسمح بتقليل نسب الرسوم مقابل زيادة الاستثمارات في الولايات المتحدة. وسيتوجه كبير المفاوضين التجاريين في كوريا الجنوبية إلى واشنطن هذا الأسبوع، حاملاً مقترحات جديدة في محاولة أخيرة لتجنب الرسوم المرتفعة المقررة. أما الهند، فأعرب ترمب عن تفاؤله بإمكانية التوصل إلى اتفاق معها، في حين شدد لهجته تجاه اليابان، واصفاً الأخيرة بأنها "شريك تفاوض صعب". وعاد الرئيس الأميركي وكثّف انتقاداته هذا الأسبوع، قائلاً، إن اليابان يجب أن تُجبر على "دفع 30% أو 35% أو أي نسبة نُحددها". وفي سياق متصل، نفى الرئيس الأميركي، الثلاثاء الماضي، نيته تمديد المهلة المقبلة. وعندما سُئل وزير الخزانة الأميركي سكوت بيسنت، الخميس، عما إذا كانت المفاوضات قد تُمدد، أجاب بأن القرار النهائي بيد ترمب. وأضاف: "سنفعل ما يريده الرئيس، وسيكون هو من يقرر ما إذا كانوا يتفاوضون بحسن نية أم لا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store