logo
اليورو يرتفع بعد اتفاق تجاري بين واشنطن وبروكسل

اليورو يرتفع بعد اتفاق تجاري بين واشنطن وبروكسل

هلا اخبارمنذ 4 أيام
هلا أخبار – سجلت عملة اليورو ارتفاعا، خلال تعاملات الاثنين المبكرة، عقب الإعلان عن اتفاق تجاري إطاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وهو الأحدث في سلسلة من الاتفاقات الرامية إلى تجنب حرب تجارية عالمية.
وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، خلال لقائهما في اسكتلندا أمس عن الاتفاق الذي سيؤدي إلى فرض رسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على سلع الاتحاد الأوروبي، أي نصف النسبة التي هدد ترامب بفرضها اعتبارا من أول أغسطس.
ومن المقرر أن يجتمع كبار المفاوضين الأميركيين والصينيين في ستوكهولم الاثنين بهدف تمديد الهدنة التجارية ومنع حدوث زيادات حادة في الرسوم الجمركية.
في الوقت نفسه يتحول اهتمام المستثمرين نحو نتائج أعمال الشركات واجتماعات البنوك المركزية في الولايات المتحدة واليابان.
قال رودريجو كاتريل كبير استراتيجيي العملات في بنك أستراليا الوطني 'قد يكون أسبوعا إيجابيا، لمجرد أننا أصبحنا الآن نعرف قواعد اللعبة، إن صح التعبير'.
وأضاف في بث صوتي لبنك أستراليا الوطني 'مع ازدياد الوضوح، يمكن أن نتوقع ليس فقط في الولايات المتحدة، بل في جميع أنحاء العالم، مزيدا من الاستعداد للنظر في فرص الاستثمار والتوسع واستكشاف الفرص المتاحة'.
استقر اليورو عند 1.1763 دولار، مرتفعا بنسبة 0.2 بالمئة حتى الآن في آسيا. وارتفعت العملة الأوروبية الموحدة 0.2 بالمئة لتصل إلى 173.78 ين.
وقال ترامب إن الاتحاد الأوروبي يعتزم استثمار حوالي 600 مليار دولار في الولايات المتحدة، وزيادة مشترياته من معدات الطاقة والمعدات العسكرية الأميركية بشكل كبير. يُشبه هذا الاتفاق اتفاقا أُبرم مع مفاوضي طوكيو الأسبوع الماضي، والذي سيشهد استثمار اليابان حوالي 550 مليار دولار في الولايات المتحدة، وفرض رسوم جمركية بنسبة 15 بالمئة على سياراتها ووارداتها الأخرى.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من بينها ( الأردن ) .. الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة طبقت على عشرات الدول
من بينها ( الأردن ) .. الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة طبقت على عشرات الدول

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

من بينها ( الأردن ) .. الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة طبقت على عشرات الدول

صراحة نيوز – في خطوة أمريكية أثارت جدلًا واسعًا، أعلن البيت الأبيض عن بدء تطبيق رسوم جمركية جديدة على عشرات الدول، من بينها الأردن، اعتبارًا من السابع من آب/أغسطس الجاري. وشملت القائمة الأردن بنسبة رسوم بلغت 15%، ضمن مساعٍ أمريكية لإعادة هيكلة التجارة العالمية لصالح العمال الأمريكيين. والأردن يتمتع باتفاقية تجارة حرة (FTA) مع الولايات المتحدة منذ عام 2001، التي تمنح إعفاء جمركيا لنسبة من الصادرات الأردنية إلى الولايات المتحدة. وجاء القرار ضمن حزمة أوسع من الإجراءات الاقتصادية التي اتخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتشمل رفع الرسوم على منتجات من دول تحقق فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة، أبرزها سوريا، كندا، سويسرا، والعراق، بالإضافة إلى دول من الاتحاد الأوروبي وآسيا. وأفاد البيت الأبيض بأن نسبة الرسوم المقررة تتراوح ما بين 10% و41%، حيث جاءت سوريا في مقدمة القائمة مع أعلى معدلات فرضت عليها، بينما بلغت الرسوم على منتجات الاتحاد الأوروبي واليابان وكوريا الجنوبية 15%. وتستهدف هذه الخطوة 'إعادة هيكلة التجارة العالمية لصالح العمال الأمريكيين'، حسب البيان. ويتضمن القرار أيضا زيادة الرسوم الجمركية على واردات الولايات المتحدة من المنتجات الكندية غير المشمولة باتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية، لترتفع النسبة من 25% إلى 35%. وأشار البيت الأبيض إلى أن 'كندا لم تتعاون بما يكفي للحد من تدفق الفنتانيل وغيره من المخدرات إلى الولايات المتحدة'، كما اتهمها باتخاذ 'إجراءات انتقامية' ضد واشنطن. كما أعلنت الولايات المتحدة أنها ستفرض على وارداتها من المنتجات السويسرية رسوما جمركية إضافية بنسبة 39%، أي أكثر من تلك التي أعلنت عنها في نيسان/أبريل وبلغت يومها 31%، في انتكاسة للجهود التفاوضية التي بذلتها الحكومة السويسرية. علما أن الواردات من بعض الدول، مثل البرازيل، ستخضع لرسوم جمركية إضافية ستضاف إلى الرسوم الجمركية المضادة المدرجة أدناه. وتاليا نسب الرسوم الجمركية الجديدة : سوريا: 41% الجزائر: 30% العراق: 35% الأردن: 15% ليبيا: 30% تونس: 25% كندا: 35% أفغانستان: 15% أنجولا: 15% بنجلادش: 20% بوليفيا: 15% البوسنة والهرسك: 30% بوتسوانا: 15% البرازيل: 10% بروناي: 25% كمبوديا: 19% الكاميرون: 15% تشاد: 15% كوستاريكا: 15% كوت ديفوار: 15% جمهورية الكونغو الديمقراطية: 15% الإكوادور: 15% الاتحاد الأوروبي: 0-15% غينيا الاستوائية: 15% جزر فوكلاند: 10% فيجي: 15% غانا: 15% جيانا: 15% أيسلندا: 15% الهند: 25% إندونيسيا: 19% إسرائيل: 15% اليابان: 15% قازاخستان: 25% لاوس: 40% ليسوتو: 15% ليختنشتاين: 15% مدغشقر: 15% مالاوي: 15% ماليزيا: 19% موريشيوس: 15% مولدوفا: 25% موزامبيق: 15% ميانمار (بورما): 40% ناميبيا: 15% ناورو: 15% نيوزيلندا: 15% نيكاراغوا: 18% نيجيريا: 15% مقدونيا الشمالية: 15% النرويج: 15% باكستان: 19% بابوا غينيا الجديدة: 15% الفلبين: 19% صربيا: 35% جنوب أفريقيا: 30% كوريا الجنوبية: 15% سريلانكا: 20% سويسرا: 39% تايوان: 20% تايلاند: 19% ترينيداد وتوباغو: 15% تركيا: 15% أوغندا: 15% المملكة المتحدة: 10% فانواتو: 15% فنزويلا: 15% فيتنام: 20% زامبيا: 15%

سامسونغ تعلن مبيعات Galaxy Z Fold 7 تقفز 50%
سامسونغ تعلن مبيعات Galaxy Z Fold 7 تقفز 50%

السوسنة

timeمنذ 2 ساعات

  • السوسنة

سامسونغ تعلن مبيعات Galaxy Z Fold 7 تقفز 50%

السوسنة - أعلنت شركة سامسونغ الكورية، الخميس، أن مبيعات هاتفها القابل للطي الجديد "Galaxy Z Fold 7" في الولايات المتحدة تجاوزت مبيعات الطراز السابق بنسبة 50%، ما يعكس تزايد إقبال المستهلكين على فئة الهواتف القابلة للطي.وحقّق الهاتف الذي يبلغ سعره 2000 دولار أعلى عدد طلبات مسبقة في تاريخ سلسلة "Z Fold" في السوق الأمريكية، فيما سجّل هاتف "Z Flip 7" أيضًا ارتفاعًا ملحوظًا في الطلبات المسبقة.وأشارت سامسونغ إلى أن الطلبات المسبقة على هاتفي "Z Fold 7" و"Z Flip 7" مجتمعين ارتفعت بنسبة أكثر من 25% مقارنة بالجيل السابق، مع زيادة بنسبة 60% في الطلبات عبر شركاء الاتصالات.ولفتت الشركة إلى تغير تفضيلات الألوان، حيث حل اللون الأزرق محل الأسود التقليدي كخيار مفضل لنصف طلبات هاتف "Z Fold 7".وكانت سامسونغ قد أعلنت الأسبوع الماضي أن الطلبات المسبقة لهاتفي "Z Fold 7" و"Z Flip 7" في كوريا الجنوبية تجاوزت مليون وحدة، متجاوزة أرقام الطرازين السابقين. اقرأ أيضاً:

شركات أميركية تستغل غزة لزيادة أرباحها.. تعرف عليها #عاجل
شركات أميركية تستغل غزة لزيادة أرباحها.. تعرف عليها #عاجل

جو 24

timeمنذ 2 ساعات

  • جو 24

شركات أميركية تستغل غزة لزيادة أرباحها.. تعرف عليها #عاجل

جو 24 : ذكر مقال في صحيفة غارديان البريطانية أن الشركات الأميركية تستفيد ماليا من دعمها العسكري لإسرائيل، مما يساهم في استمرار الأزمة الإنسانية بغزة رغم معاناة السكان الكبيرة وتفاقم المجاعة. وأكدت الكاتبة كاترينا فاندن هوفيل المديرة التحريرية في مجلة "ذا نيشن" في مقالها أن إسرائيل تجوّع غزة عمدا عبر منع كل أنواع الغذاء والإمدادات من عبور الحدود، مع فتح الطريق أمام سلعة واحدة فقط، وهي أسلحة الدمار. بدورها، تستغل شتى الشركات الحرب الإسرائيلية على القطاع لزيادة أرباحها، دون أي مسؤولية أخلاقية تجاه الدمار الناتج في غزة. وأشارت الكاتبة إلى تقرير المقررة الأممية الخاصة المعنية بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيزي، والذي كشف عن أن المورد الرئيسي لهذه الأسلحة هو الولايات المتحدة. وكشف التقرير الذي جاء بعنوان "من اقتصاد الاحتلال إلى اقتصاد الإبادة الجماعية" كيف أن الشركات الأميركية الكبرى كانت "متحمسة للغاية" لدعم فظائع إسرائيل في غزة مقابل مليارات الدولارات من الأرباح، كما يظهر تورط الولايات المتحدة الذي لا يمكن إنكاره فيما وصفت بأنها أسوأ أزمة إنسانية في القرن الـ21. نموذج استثنائي ونقل المقال تأكيد ألبانيزي أن استفادة الشركات من الحروب ليست ظاهرة جديدة، ولكن ما يجري في فلسطين يعتبر نموذجا استثنائيا لاستغلال العنف. وحسب المقال، زودت شركات دفاعية مثل لوكهيد مارتن إسرائيل بطائرات مقاتلة استخدمت في غارات أودت بحياة أو تسببت بإصابة نحو 200 ألف فلسطيني. وأضاف المقال أن شركة بالانتير -وهي شركة متخصصة في تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي- تعاونت مع الجيش الإسرائيلي وعقدت اجتماع مجلس إدارتها في تل أبيب رغم إنكارها التورط في برامج استهداف غزة. كذلك استُخدمت معدات شركة كاتربيلر في تدمير منازل ومستشفيات، مما أدى إلى وفاة مدنيين حوصروا تحت الأنقاض. ونقل المقال عن تقرير ألبانيزي أن أبرز المستفيدين من الحرب على غزة شركات كبرى تُعرف باسم "الـ7 الرائعون"، وهي أضخم الشركات التكنولوجيا الأميركية -مايكروسوفت وآبل وأمازون وألفابت (الشركة الأم لغوغل) وميتا (فيسبوك سابقا) وإنفيديا وتسلا- التي تربطها علاقات مباشرة أو غير مباشرة مع الجيش الإسرائيلي. وذكر أن "غوغل" و"أمازون" وفرتا خدمات حوسبة سحابية للجيش الإسرائيلي مقابل 1.2 مليار دولار، وهو ما وصفه مسؤول إسرائيلي بأنه "سلاح قاتل" لا يقل فتكا عن الغازات السامة. أرباح تمول المجاعة ووفق الكاتبة، تأتي أرباح هذه الشركات في وقت يعاني فيه ملايين الفلسطينيين من الجوع والحصار، مما يبرز التناقض الأخلاقي بين ازدهار الشركات وضحايا المجاعة في غزة. وشددت على أن الحكومة الأميركية تدعم هذا الوضع من خلال استمرار تصدير الأسلحة الأميركية إلى شريكها الإسرائيلي، مما يضخ المزيد من الأموال في خزائن الشركات الأميركية، دون رادع أخلاقي. وأوضحت الكاتبة أن محاولات إيقاف هذه التجارة بالأسلحة تواجه مقاومة سياسية كبيرة في واشنطن رغم تصاعد الغضب الشعبي الأميركي تجاه دعم هذه الشركات للحرب. وأشارت إلى أن حملة المقاطعة ضد هذه الشركات والضغط من داخلها عبر موظفيها -مثل احتجاجات عمال "غوغل"- يشكلان أدوات ضغط مهمة قد تضع حدا لهذه الأرباح غير الأخلاقية. وحتى ذلك الحين -وفق المقال- سيستمر الأطفال العطشى في خان يونس في انتظار قطرات من الماء المالح، وسيواصل الأطباء الهزيلون في غزة البحث عن علب طعام منتهية الصلاحية. (غارديان) تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store