logo
يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأربعاء 16 يوليو

يمن ديلي نيوز: أهم وأبرز عناوين الصحف العربية واليمنية عن الشأن اليمني الأربعاء 16 يوليو

اليمن الآنمنذ 4 أيام
🌐 صحافة عربية:
• صحيفة الشرق الأوسط: «صفعة بحرية» للحوثيين بعد ضبط أكبر شحنة أسلحة إيرانية
• صحيفة عكاظ: كيف يمكن لليمن أن يتحوّل إلى شريك إستراتيجي للخليج؟
• الجزيرة نت: الحوثيون يعقّدون المشهد الاقتصادي في اليمن بورقة نقدية جديدة
• صحيفة اندبندنت عربية: نقض الفكرة: الحوثية كنسق مضاد لبنية الدولة
• شبكة العين الإخبارية: «إكس» و«ميتا».. «سوق» الحوثيين لبيع الأسلحة والذخائر
• صحيفة القدس العربي: الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن
• سي إن إن عربية: في اليمن تنتظر تنفيذ حكم إعدام.. عائلة امرأة هندية تكشف تفاصيل
• الحدث اليمني: انهيارات متكررة تهدد طريق حيوي بالمهرة ومطالبات بحلول جذرية لضمان سلامة التنقل
🌐 صحافة محلية:
• وكالة سبأ: اليمن يشارك في ندوة علمية حول إدارة الحدود في الأردن
• الثورة نت: الخبير الاقتصادي الكسادي: تزوير العملة سلاح الحوثيين لضرب الاستقرار الاقتصادي وتمويل مشاريعهم التخريبية
• سبتمبر نت: رئيس الأركان يشيد بالدور الفاعل للمقاومة الوطنية في إحباط تهريب الأسلحة الإيرانية لمليشيات الحوثي
• الصحوة نت: حقوق الإنسان تدين جريمة الميليشيا بحق الأطفال شمال تعز وتدعو الأمم المتحدة لإدانتها
• وكالة 2 ديسمبر: مصدر: المبعوث الأممي يرفض طلب وزير خارجية الحوثي تسفير أفراد من عائلته بطائرة أممية
• المصدر أونلاين: برعاية شبكة رضا حيدري.. هذه الرحلة التي مرت بها طباعة الحوثيين عملة فئة 200 ريال!
• قناة سهيل: مؤتمر مأرب الجامع يدعو لاصطفاف وطني شامل لاستعادة الدولة وإنقاذ الاقتصاد من الانهيار
• بلقيس نت: المهرة.. تدابير أمنية عقب توافد مسلحين من مناطق سيطرة الحوثيين
• يمن شباب نت: تصعيد حوثي اقتصادي.. ما خيارات الحكومة لمواجهة تعميق الانقسام النقدي؟
• قناة الجمهورية: صرخات خلف القضبان.. إب تكشف عن فصل جديد من جرائم الحوثيين
• قناة عدن: ‏المحرّمي يبحث مع السفير الياباني سبل تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات
• يمن فيوتشر: اليمن: الأمم المتحدة تحذر من ارتفاع معدلات الوفيات بين الأمهات بسبب نقص التمويل
• الموقع بوست: البركاني يظهر في عدن متجولا داخل مول تجاري
• يمن مونيتور: الزُبيدي: المجلس الانتقالي مقبل على 'إعادة هيكلة' قيادية وتنظيمية
• تعز تايم: مصدر حكومي مسؤول لـ«تعز تايم»: محافظ تعز رفع تقارير غير واقعية ومضللة للرئيس العليمي ما دفعه للتهديد بإقالته
• المشاهد نت: امرأه تنجح في مشروعٍ لمياه الشرب بصنعاء
• صحيفة عدن الغد: رئيس الجهاز المركزي للإحصاء تبحث مع صندوق الأمم المتحدة للسكان والأوتشا تعزيز التعاون المشترك
• بران برس: خفر السواحل: فقدان فتى وإنقاذ آخر من الغرق في حادثتين منفصلتين بحضرموت
• شبكة النقار: نادي المعلمين يتهم سلطة صنعاء بالتهرب عن صرف المرتبات
• وكالة خبر: مليشيا الحوثي تواصل نهب أراضي المواطنين في صعدة
مرتبط
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة .. ومواجهة مشاريع التآمر الغربي ! (1)
غزة .. ومواجهة مشاريع التآمر الغربي ! (1)

26 سبتمبر نيت

timeمنذ ساعة واحدة

  • 26 سبتمبر نيت

غزة .. ومواجهة مشاريع التآمر الغربي ! (1)

في تصريح لرئيس وزراء العدو الصهيوني الأسبق إسحاق رابين قال فيه عام 1992 م: "أتمنى اليوم الذي أصحو من النوم وأجد غزة قد ابتلعها البحر "، وما نعيشه حاليا من حرب شرسة لاجتثاث غزة وإبادة سكانها ما هو إلا امتداد لمشاريع عدة سابقة تمتد إلى مؤتمر بازل واتفاقية كامبل مرورا باتفاقية "سايكس- بيكو" ووعد بلفور وقرار الأمم المتحدة بالتقسيم ومشروعات إيغال وعوديد وجيورا ايلاند ورالف بيترز وصفقة القرن وحتي الآن. وهي مشاريع لا يمكن تجاهلها وإن لها امتداداً وجذوراً سابقة تبدأ مع طرح مسألة نقل سكان غزة إلى سيناء مع الرئيس جمال عبدالناصر عام 1953م, بعد إن طرحت المقترح من قبل منظمة "الأونروا" بحجة أن الازدحام السكاني للاجئين الفلسطينيين لا يمكنها من القيام بواجبها في تقديم الخدمة لسكان غزة بشكله الصحيح. علي الشراعي وقوف غزة عائق امام الأطماع الصهيونية الكبرى المتمثلة في إقامة ما يسمى (إسرائيل الكبرى) وشق قناة موازية لقناة السويس في الامتداد الشرقي للبحر الأحمر تصله بالبحر الأبيض المتوسط، وضم سيناء وجبل الرب إلى فلسطين التاريخية بحيث تستكمل السيطرة على فلسطين, وترحيل سكان الضفة الغربية إلى خارجها، إن غزة الحاجز الأخير ضد تحقيق الاطماع الصهيونية والسيطرة على العالم العربي والإسلامي من كل النواحي العسكرية والسياسية والاقتصادية والدينية. اتفاقية كامبل (1905- 1907م) تُعتبر احدى أهم مشاريع التآمر الغربي والمؤسسة لاجتثاث فلسطين, ولا يمكن وصف هذه الاتفاقية بأقل من انها اقذر اتفاقية في تاريخ البشرية على الاطلاق, ولا يمكن ان نجد اتفاقية او معاهدة أو مؤتمر يحمل من الحقد والغل على الأخر ما حمله مؤتمر كامبل 1905- 1907م, وظلم وتآمر على شعب كما حدث من قبل بريطانيا على فلسطين والشعوب العربية والإسلامية, وما تبعه من جرم نتائج وتوصيات هذا المؤتمر, وبالرغم من مرور ما يقارب من 120عاما على تلك المخرجات, إلا إنها لا تزال حتى الآن في نطاق السرية لم يفرج عنها لخطورتها أولا ولأنها لا تزال حية ويعمل بها، فقد أسست لما حدث ويحدث خلال المائة والعشرين السنة الماضية من حروب وصراعات داخلية وخارجية في المنطقة العربية والشرق الأوسط ومستمرة نحو المستقبل وربما بوتيرة اشد. لقد كان للتواصل الصهيوني مع وزير المستعمرات "جوزيف تشامبرلين" في حكومة "أرثر جيمس بلفور" زعيم حزب المحافظين البريطاني أثره في تقبل وقبول المشروع الصهيوني بإنشاء ما اسموه وطن للشعب اليهودي في فلسطين لتعمل بريطانيا من خلاله على تحقيق ضالتها في كبح جماح الشرق الإسلامي والحفاظ على خضوعه الدائم , لتجد الضالة في مشروع الحركة الصهيونية، والذي استقبله رئيس الوزراء البريطاني" آرثر جيمس بلفور" لإيجاد حشد دولي للمشروع بالإعداد لعقد مؤتمر لندن (1905 -1907م) للاستعمار والاعداد له وترتيب وثائقه وتحديد أهدافه، غير أن فشل حزب المحافظين في انتخابات 1905م, وصعود حزب الأحرار بقيادة "هنري كامبل بانرمان", دفع بلفور تسليم الملف بوثائقه للحكومة المنتخبة. أهم النتائج وبانعقاد ذلك المؤتمر الذي استمر لعامين (1905- 1907م) صدرت عنه نتائج أهمها: - قيام كيان في الجسر الترابي (فلسطين) الرابط بين كل من آسيا وافريقيا, مشترطا عداوته لحضارة المنطقة ومع الحضارة الغربية. - العمل على بقاء منطقة جنوب وشرق البحر الأبيض المتوسط في حالة تخلف مستمر. - عدم تمكين المنطقة من الفرص العلمية والتقنية الحديثة وأن تظل في حالة صراع ونزاع وتفكك دائم. وما اتفاقية "سايكس- بيكو" السرية 1916م, بين كل من بريطانيا وفرنسا وموافقة روسيا القيصرية وإيطاليا عليها, إلا نتاج عملي لمخرجات مؤتمر لندن (1905- 1907م), وتحقيقا للأهداف والمصالح الاستعمارية, وما سعي بريطانيا لأن تكون الدولة المنتدبة على فلسطين إلا تحقيقا لمخرجات كامبل في انشاء دولة معادية لشعوب المنطقة ومع الحضارة الغربية، وما عرف بوعد بلفور في الثاني من نوفمبر 1917م, إلا تنفيذا عمليا أخر لنصوص وبنود اتفاقية كامبل، وما قامت به الأمم المتحدة في 29 نوفمبر 1947م, بإصدارها لقرار التقسيم لفلسطين إلا حالة مكملة لتنفيذ اتفاقية كامبل, والتي لا تزال آثارها باقية وتجديد آلياتها مستمرة لبعث الحياة لها كلما أوشك موتها يقترب أو تقادم الزمن عليها. مشروع إيغال 1967م مشروع "إيغال ألون' قدمه وزير خارجية العدو الصهيوني وسمي باسمه بعد حرب يونيو 1967م, ولم يجد الوقت المناسب لتنفيذه وهي خطة سياسية عسكرية تضمنت السيطرة على اهم المناطق الاستراتيجية في فلسطين وخارجها، ثم قدم المقترح للرئيس المصري السابق "حسني مبارك" عام 1983م, من قبل الرئيس الأمريكي "رونالد ريغان" أثناء زيارته لأمريكا, مقابل إغراءات مالية وتنموية, لكنه رفض المقترح, وفي عودته طلبت منه "مارجريت تاتشر" رئيسة وزراء بريطانيا آنذاك لقاء خاصا في لندن ناقشت معه أمر اجتثاث غزة من سكانها ومنحهم جزءا من سيناء لكنه رفض ذلك وتجمد الأمر إلى وقت لاحق, لنجد اليوم الوقت المناسب لهم في زمن التدجين العربي الحالي وقتا اكثر ملائمة. مشروع برنارد لويس 1982م في منتصف ثمانينيات القرن المنصرم, دفع المستشرق اليهودي "برنارد لويس" وهو أستاذ فخرى بريطاني- امريكي لدراسات الشرق الأوسط في جامعة "برنستون" بمقترح لتقسيم منطقة الشرق الأوسط إلى مجموعة من الدويلات الصغيرة المتناحرة فيما بينها يقوم على تحديد الكيانات, وأقر الأمر رسميا من قبل الكونجرس الأمريكي باجتماع سري اتخذ فيه قرار الموافقة على المشروع المقدم من برنارد لويس, والزام الإدارات الحكومية الامريكية المتعاقبة بالعمل على تنفيذ هذا المشروع, كلما سنحت الفرصة لتلك الإدارات في تعاقبها، والذي يبدأ بالاعتراف بالقدس كعاصمة للعدو الصهيوني, وهي بداية لتصفية القضية العربية والفلسطينية واذابتها ضمن التفتيت القادم لمنطقة الشرق الأوسط فالإدارة الأمريكية في ثمانينيات القرن المنصرم حاولت نقل سفارتها إلى القدس, لكن بعض الدول العربية آنذاك تبنت موقفا صلبا من هذه القضية جعل الإدارة الأمريكية تعدل عن قرارها, ليتحقق الأمر بعد ذلك بأكثر من 33 عاما في عهد إدارة الرئيس الأمريكي "ترامب" في مايو عام 2018م, عندما وجد الوهن العربي مناسبا للتنفيذ وإن التدجين للقادة العرب وصل إلى مرحلة الاكتمال, ولو لم يستطع تنفيذه ترامب كان سينفذه من سيتعاقب على الإدارة الأمريكية بعد ترامب في حكم البيت الأبيض، (أ. د. عبدالله مُعمر- غزة في مشاريع التآمر). ملخض المشروع مشروع برنارد لويس المقدم للكونجرس الأمريكي عام 1982م, لتفتيت الوطن العربي إلى دويلات وكنتونات صغيرة متناحرة طائفيا حسب تصوره، يتلخص مشروع برنارد لويس في اعتباره أن العرب والمسلمين قوم فاسدون ومفسدون وفوضويون, ويمثلون خطر على الحضارة الغربية, وبالتالي لا يمكن تحظرهم ويجد الحل في استعمارهم لإعادة بناء فوضويتهم بعد تدمير ثقافتهم الدينية والقومية, وإعادة تفتيت المنطقة العربية إلى دويلات عشائرية ومناطق متناحرة متصارعة فيما بينها, وفرض الهيمنة والسيطرة عليها, حفاظا على الحضارة الغربية والديمقراطية من البربرية العربية والإسلامية، ووافق عليها الكونجرس في جلسة سرية وأوصى مع الموافقة عليها تكليف الإدارات الأمريكية المتعاقبة بالعمل على تنفيذها باعتبارها خطة استراتيجية مستقبلية، واقترح الغاء الوحدة الدستورية للكيان الأردني الحالي وتصفيته تماما, وبالتالي نقل السلطة الإدارية والسياسية والاقتصادية للفلسطينيين، وبذا يتم الغاء أي وجود لما يعرف بالأردن حاليا, والوجود الفلسطيني في الضفة الغربية وفي الخط الأخضر أيضا، كما اقترح اجتثاث فلسطين وتصفيتها بالكامل وهدم المقومات العربية والإسلامية التي لا تزال موجود بالكامل وتشريد ما بقي فيها من الشعب الفلسطيني, وبالتالي فرض يهودية الدولة الإسرائيلية, بعد افراغ الضفة الغربية وغزة وما بقي من عرب 48 م, في المدن التي تحتلها إسرائيل, وبذا يتحقق يهودية الدولة، كما اقترح أن يمنح الفلسطينيين المنطقة الواقعة حول صيدا، يؤسس مشروع برنارد لويس لفكرة تقسيم الوحدة الدستورية والجغرافية الحالية في الوطن العربي والدول الإسلامية الأخرى إلى كيانات عشائرية ومذهبية وطائفية بدلا عن تأسيس سايكس- بيكو التي اعتمدت على الجغرافيا في التقسيم وتحديد الحدود بينما الميل الحالي لمقترح لويس يميل إلى تفتيت الوحدتين الدستورية والجغرافية إلى وحدات عشائرية طائفية عرقية, فمن التقسيم الجغرافي لاتفاقية سايكس- بيكو إلى التقسيم الطائفي العرقي لبرنارد لويس. واليوم تجد أن من أسباب وقوف بعض القيادات العربية إلى جانب العدو الصهيوني في حرب اجتثاث غزة حاليا, واكتفاء البعض الأخر بالترقب الحذر يعود إلى معرفتهم وموافقتهم أما الصريحة أو الضمنية على مشروع التقسيم وتشكيل كيانات جديدة في المنطقة, ويعتقدون أن المقترح سيجعل من بعضم يمارسون دور الحكام في مشاريع الكيانات الجديدة, أو انهم تلقوا وعودا بذلك, وهم بذلك يبدون من الأن حسن النية للكيان لكنا دلالة واضحة على انهم حكام مدجنون اكثر مما ينبغي. دول لقيطة المتتبع لمشروع برنارد لويس يلاحظ ان اقتراح تكوين دول لقيطة في المنطقة العربية, واعتماد في تكوينها على استبعاد أي إرث تاريخي أو ثقافي لأي دولة مزمع انشائها, بمعني ان كل الدول المقترحة دول غير متجذرة تاريخيا ولا تحمل في طياتها أي ارث حضاري وثقافي, ما يجعلاها متشابهة مع الكيان الصهيوني, ثانيا في مقترحه الغاء دول لا تاريخ وارث تاريخي وحضاري حتى تكون أجيال دون انتماء وطني وهوية. المشروع الأكبر إن تصريح رئيس وزراء العدو الصهيوني الإرهابي نتنياهو في بداية الحرب على غزة 2023م, بان رده على هجوم 7 أكتوبر 2023م, سيغير خارطة الشرق الأوسط, كان يعي ويعني ما يقول وعيا تاما, وما تصريحه الا تحصيل حاصل لما نتج عن اتفاقية كامب ديفيد, وما رسمه برنارد لويس في بداية الثمانينيات من القرن الماضي, وما التأكيدات على كل الأفكار والتصريحات اللاحقة لمشروع لويس إلا ارهاصات أولية لتحقيق المشروع الأكبر والأهم لاتفاقية كامبل, واكتمال حلقات التدجين للحكام العرب لتنفيذ مشروع الشرق الأوسط الجديد, والفوضى الخلاقة, والضغط لاستكمال عمليات التطبيع والعلاقات العربية- الصهيونية لهيمنة العدو الصهيوني على المنطقة العربية، وإنشاء قناة بن غوريون والخط الاقتصادي الهندي- الأوروبي.

في إطار تواطؤها وتخدم العصابة الإرهابية ماليًا .. الأمم المتحدة تُموّل مشاريع خدمية في مناطق الحوثيين
في إطار تواطؤها وتخدم العصابة الإرهابية ماليًا .. الأمم المتحدة تُموّل مشاريع خدمية في مناطق الحوثيين

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

في إطار تواطؤها وتخدم العصابة الإرهابية ماليًا .. الأمم المتحدة تُموّل مشاريع خدمية في مناطق الحوثيين

في إطار تواطؤها وتخدم العصابة الإرهابية ماليًا .. الأمم المتحدة تُموّل مشاريع خدمية في مناطق الحوثيين تشهد مناطق عصابة الحوثي الإيرانية المصنفة إرهابية تنفيذ مشاريع خدمية بتمويل برامج الأمم المتحدة، تخدم العصابة ماليا ومعنويا، وذلك في إطار تواطؤ المنظمة الدولية المتناقضة في تصريحاتها بهذا الخصوص . وذكرت مصادر محلية أنه يجري حاليًا إعادة تأهيل مشروع مياه الرضمة في محافظة إب ومشاريع أخرى في إطار هيئة مشاريع مياه الريف الحوثية بتمويل مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع "اليونبس" ومنظمة "اليونيسف" بتكلفة مليونين و200 ألف دولار. ورغم قيام عصابة الحوثي باختطاف عدد من موظفي الأمم المتحدة ومنظمات دولية، وترفض إطلاق سراحهم منذ العام 2024، ونهب المساعدات الإنسانية من قبل الحوثيين، ورفضها أي جنوح للسلام، إلا أن المنظمة الدولية الأولى في العالم تواصل دعم تلك العصابة الإرهابية بطرق مباشرة وغير مباشرة. وحسب المصادر، فإن المشاريع التي تنفذها الأمم المتحدة في مناطق الحوثيين في ظاهرها خدمية وتصب لصالح المحتاجين لها، إلا أن عصابة الحوثي تحولها إلى مشاريع تدر عليها ملايين الريالات سنويًا من خلال الاستحواذ عليها وتحويلها إلى مشاريع شبه خاصة يتم بيع ما تقدمه من خدمات بأسعار تحددها العصابة الحوثية.

الحكومة: مليشيا الحوثي تستغل تجارة المشتقات النفطية لتمويل أنشطتها الإرهابية
الحكومة: مليشيا الحوثي تستغل تجارة المشتقات النفطية لتمويل أنشطتها الإرهابية

الصحوة

timeمنذ 3 ساعات

  • الصحوة

الحكومة: مليشيا الحوثي تستغل تجارة المشتقات النفطية لتمويل أنشطتها الإرهابية

جددت الحكومة اليمنية اتهامها لمليشيا الحوثي بتحويل تجارة المشتقات النفطية إلى مصدر رئيسي لتمويل أنشطتها العسكرية، وجني مليارات الدولارات على حساب معيشة اليمنيين. وأوضح وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني في تصريح صحفي، أن المليشيا تحقق سنويًا ما بين 2.5 إلى 3 مليارات دولار من استيراد وبيع النفط والغاز، وفرض رسوم جمركية وضريبية باهظة، إضافة إلى حصولها على شحنات مجانية من إيران والمتاجرة بفوارق الأسعار في السوق السوداء. وأشار الإرياني إلى أن الحوثيين، منذ سيطرتهم على ميناء الحديدة، احتكروا استيراد المشتقات بكميات ضخمة، وفرضوا رسومًا تصل إلى 120 دولارًا للطن المستورد، ما أسفر عن تحصيل نحو 200 مليار ريال يمني خلال عام ونصف فقط من مبيعات البنزين. وأضاف أن تقريرًا لمبادرة 'استعادة' كشف عن تحصيل المليشيا نحو 789 مليون دولار من الضرائب والرسوم على المشتقات المستوردة بين مايو 2023 ويونيو 2024، فضلًا عن تهريب أكثر من ملياري لتر من النفط والغاز الإيراني المجاني خلال الفترة أبريل 2022 – أغسطس 2023، بعائدات تجاوزت 1.57 مليار دولار. وذكر الإرياني أن مليشيا الحوثي رفعت أسعار المشتقات بأكثر من 100% مقارنة بالمناطق المحررة، حيث يُباع دبة البترول في مناطق سيطرتها بـ18.7 دولارًا مقابل 10.3 دولار في المناطق المحررة، كما ارتفع سعر أسطوانة الغاز إلى 13 دولارًا مقارنة بـ3.4 دولارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store