
4 أكلات تسبب الكوابيس.. احذر تناولها قبل النوم
قد يعاني بعض الأشخاص من أحلام مزعجة وكوابيس متكررة تعيق النوم وتسبب الشعور بالتوتر، وذلك بسبب تناول بعض الأطعمة قبل النوم نستعرض أبرزها في هذا التقرير.
الأطعمة الحارة
تناول الأطعمة الحارة قبل النوم يمكن أن يزيد من درجة حرارة الجسم ومعدل ضربات القلب، مما قد يؤدي إلى اضطراب النوم والكوابيس، وفقا لموقعي "hindustantimes" و "هيلث".
الكافيين
منبه قد يسبب اضطراب في النوم ويؤدي إلى الكوابيس، لذا ينصح بتجنب الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة والشاي والشوكولاتة قبل النوم.
الأطعمة الغنية بالدهون
تناولها قبل النوم قد يؤدي إلى عسر الهضم والشعور بعدم الراحة، مما قد يؤثر على النوم ويؤدي إلى الكوابيس.
الأطعمة السكرية
تناول الأطعمة الغنية بالسكر قبل النوم يمكن أن يسبب ارتفاع سريع في مستويات السكر في الدم، مما يؤدي إلى اضطراب النوم والكوابيس.
أطعمة يجب تناولها للوقاية من الكوابيس
الكربوهيدرات المعقدة
الأطعمة الغنية بالكالسيوم
الأطعمة الغنية بالتريبتوفان
الموز
المكسرات
الدواجن
الأسماك
اقرأ أيضا:
بلوجر تتعرض لموقف صادم ومرعب في منزلها.. ما القصة؟

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
أطعمة العيد المناسبة والضارة لمرضى الأمراض المزمنة
مع حلول عيد الأضحى، يواجه مرضى الأمراض المزمنة مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، تحديات كبيرة في اختيار الأطعمة المناسبة التي تضمن لهم الاستمتاع بالعيد دون تعريض صحتهم للخطر. وفي هذا التقرير، نستعرض أبرز الأطعمة المناسبة والضارة لهذه الفئة، مع نصائح عملية للوقاية من المضاعفات. الأطعمة المناسبة لمرضى الأمراض المزمنة • الخضروات الطازجة: تعتبر الخضروات مثل السبانخ، الكرنب، الخس، الطماطم، والجزر خيارًا مثاليًا، فهي غنية بالألياف وتساعد على الشبع وتسهيل الهضم دون رفع مستويات السكر أو الضغط. • اللحوم المشوية أو المسلوقة: يُفضل تناول اللحوم الحمراء بكميات معتدلة بعد إزالة الدهون الظاهرة، مع اختيار طرق الطهي الصحية كالشوي أو السلق بدلًا من القلي. • البقوليات والحبوب الكاملة: الفاصوليا، العدس، الحمص، الشوفان، والأرز البني مصادر ممتازة للبروتين والألياف وتساعد في تنظيم مستويات السكر والضغط. • الأسماك الدهنية والبيضاء: مثل السلمون، السردين، التونة، والأسماك المشوية، فهي غنية بأحماض أوميغا-3 المفيدة لصحة القلب. • الفواكه منخفضة السكر: التفاح، البرتقال، التوت، والفواكه الموسمية بكميات معتدلة، توفر الفيتامينات والمعادن دون التأثير السلبي على مستويات السكر. • منتجات الألبان قليلة الدسم: اللبن والزبادي الخالي من الدهون، تمد الجسم بالكالسيوم والبروتين دون زيادة الدهون. الأطعمة الضارة التي يجب تجنبها • اللحوم الدهنية والمقلية: مثل لحم الضأن الغني بالدهون، الكبدة، والأعضاء الداخلية، حيث ترفع مستويات الكوليسترول وتزيد من خطر أمراض القلب وارتفاع الضغط. • الحلويات الشرقية: الكعك، البسكويت، والمعمول، لاحتوائها على كميات كبيرة من السكر والدهون، مما يسبب ارتفاع السكر وزيادة الوزن. • المخللات والأطعمة المالحة: تحتوي على نسب عالية من الصوديوم، ما يرفع ضغط الدم ويؤثر سلبًا على القلب والكلى. • المشروبات الغازية والمحلاة: ترفع مستويات السكر والسعرات الحرارية وتزيد من خطر السمنة والمضاعفات القلبية. • الأطعمة الجاهزة والمعلبة: غالبًا ما تحتوي على دهون متحولة وصوديوم مرتفع، ما يجعلها غير مناسبة لمرضى الأمراض المزمنة. نصائح عامة لمرضى الأمراض المزمنة في العيد • الاعتدال في تناول الطعام وتقسيم الوجبات على مدار اليوم. • مراقبة المؤشرات الحيوية مثل ضغط الدم وسكر الدم بانتظام. • عدم التهاون في تناول الأدوية والالتزام بتعليمات الطبيب. • ممارسة نشاط بدني خفيف وتجنب الإجهاد الزائد. • تحضير وجبات صحية مسبقًا عند زيارة العائلة أو الأصدقاء لتجنب تناول أطعمة غير مناسبة. باتباع هذه الإرشادات الغذائية، يمكن لمرضى الأمراض المزمنة الاستمتاع بأجواء العيد دون تعريض صحتهم للخطر، مع الحفاظ على توازنهم الصحي والوقاية من المضاعفات.

بوابة ماسبيرو
منذ 6 ساعات
- بوابة ماسبيرو
دراسة: ترتيب تناول الطعام يضبط مستوى السكر في الدم
كشفت دراسة بريطانية أن توقيت أو ترتيب تناول مكونات الوجبات الغذائية يؤثر على الصحة العامة، ومستويات السكر في الدم. ووفقا لصحيفة "الديلي ميل" البريطانية، في تجربة أجريت على 55 متطوعًا، قرر فريق من الباحثين من جامعة ستانفورد اختبار تأثير تناول مكونات مختلفة (ألياف وبروتين ودهون) قبل الكربوهيدرات، بهدف تقييم الاستجابات الفسيولوجية المحتملة لهذا الترتيب الغذائي. وكان نصف المشاركين تقريبًا يعانون من مرحلة ما قبل السكري، وهي حالة ترتفع فيها مستويات السكر في الدم عن المعدل الطبيعي دون أن تصل إلى مستوى تشخيص السكري من النوع الثاني. وقدم الباحثون للمشاركين في 3 مناسبات وجبة من الأرز الأبيض، لكن قبل تناولها بـ10 دقائق، حصل كل مشارك على أحد الخيارات التالية: مكمل ألياف أو بياض بيض مسلوق (بروتين) أو كريمة طازجة (دهون). وتم قياس استجابتهم من خلال أجهزة مراقبة الغلوكوز المستمرة. وكانت النتائج واضحة: تناول الألياف أو البروتين قبل الكربوهيدرات قلّل بشكل ملحوظ من الارتفاع المفاجئ في مستوى السكر بالدم. الدهون، من جهتها، لم تقلل ارتفاع مستوى السكر بل أخّرته فقط. وأوضح البروفيسور مايكل سنايدر، قائد فريق البحث، أن توقيت تناول الطعام مهم مثل نوعيته. وأضاف: "من المفيد تأخير الكربوهيدرات إلى نهاية الوجبة. على سبيل المثال: تناول السلطة أو البروتين أولا، ثم الأرز أو البطاطا المقلية". كما لاحظ الفريق أن تأثير هذا الترتيب كان أقل لدى الأشخاص المصابين بمقدمات السكري، ما يشير إلى أن فعالية هذه الطريقة قد تختلف حسب الحالة الصحية الفردية. وشددت الدراسة على أهمية ترتيب العناصر الغذائية في الوجبة، كوسيلة عملية للسيطرة على سكر الدم والوقاية من نوبات الجوع. وأكد الباحثون على الحاجة إلى المزيد من الأبحاث لتأكيد النتائج وتوسيعها، خاصة لدى الفئات الأكثر عرضة للخطر. جدير بالذكر أن الكربوهيدرات، مثل الأرز والمعكرونة والخبز، تعد مصدرًا رئيسيًا للطاقة، لكن تتحول سريعا إلى سكر في الدم. وتوصي هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) بأن تشكّل هذه الأطعمة نحو ثلث النظام الغذائي اليومي، مع التركيز على الحبوب الكاملة والبطاطا بقشرتها لاحتوائها على الألياف.


مصراوي
منذ 6 ساعات
- مصراوي
تحميك من أمراض خطيرة.. أفضل 4 أطعمة لخفض سكر الدم فورا
لا تُلاحظ مستويات السكر في الدم إلا بعد أن ترتفع، وعندما ترتفع عن المعدل الطبيعي، قد تؤدي إلى التعب، وتشوش الذهن، وحتى مشاكل طويلة الأمد مثل داء السكري. واللافت للنظر أن بعض الأطعمة، إذا ما تم اختيارها بعناية، يمكن أن تساعد في استعادة توازن سكر الدم بسرعة، كما أنها تُشكل حاجزًا طويل الأمد ضد داء السكري من النوع الثاني. ومع أنه لا يوجد مكون سحري، إلا أن بعض الأطعمة تعمل بسرعة على خفض سكر الدم، وهي: بذور الحلبة بذور الحلبة تُخفّض ارتفاع سكر الدم بعد الوجبات، وهذا أمرٌ ذو قيمةٍ كبيرة، تحتوي الحلبة على أليافٍ قابلةٍ للذوبان تُبطئ هضم وامتصاص الكربوهيدرات، ما يعني أن السكريات لا تتدفق إلى مجرى الدم فجأةً. تناول بذور الحلبة بانتظام يُحسّن حساسية الأنسولين ويُخفّض سكر الدم الصائم، يُفضّل نقعها طوال الليل وتناولها صباحًا على معدةٍ فارغة. القرفة هذه التوابل العطرية تحاكي الأنسولين وتزيد من نقل الجلوكوز إلى الخلايا، تناول جرام واحد فقط من القرفة يوميًا يُخفض مستويات السكر في الدم بشكل ملحوظ لدى مرضى السكري من النوع الثاني. لكن السر يكمن في الاتساق واختيار النوع المناسب، إنها ليست جرعة فورية، بل حليف يومي فعال في التحكم في مستوى السكر. البامية البامية غنية بالصمغ، وهو مادة هلامية تُبطئ امتصاص السكر في الأمعاء، يمكن للبامية أن تُخفّض مستويات السكر في الدم بعد الأكل. بذور الشيا بفضل محتواها العالي من الألياف القابلة للذوبان وأوميجا 3، تتشكل مادة هلامية عند نقع بذور الشيا، يُبطئ هذا الهلام عملية هضم الطعام وإطلاق الجلوكوز في مجرى الدم. إضافة بذور الشيا المنقوعة إلى عصير الصباح أو وعاء من اللبن الرائب يُساعد على الوقاية من ارتفاع السكر في الدم. لماذا من المهم التحكم في نسبة السكر في الدم؟ ضبط مستوى السكر في الدم أمر بالغ الأهمية للوقاية من سلسلة من المضاعفات الصحية الخطيرة التي قد تنشأ عن ارتفاع مستويات الجلوكوز باستمرار، فعندما يظل مستوى السكر في الدم مرتفعًا مع مرور الوقت، فإنه يُلحق الضرر بالأوعية الدموية والأعصاب في جميع أنحاء الجسم، مما يؤدي إلى مشاكل مثل أمراض القلب والسكتة الدماغية والفشل الكلوي والعمى وتلف الأعصاب (الاعتلال العصبي) في الأطراف، ما قد يؤدي إلى تقرحات القدم وحتى البتر، علاوة على ذلك، يُضعف ضعف ضبط مستوى السكر في الدم جهاز المناعة، مما يجعل الأفراد أكثر عرضة للإصابة بالعدوى وبطء التئام الجروح. اقرأ أيضا: 9 علامات للنوبة القلبية الصامتة يصعب ملاحظتها.. احذرها "ضيفيه لأكلك".. نوع توابل سحري يدمر الخلايا السرطانية