
احذر: 5 أطعمة تُسرّع شيخوخة بشرتك !
تابعوا عكاظ على
كشفت طبيبة الأمراض الجلدية المديرة الطبية لشركة Skinmatics الدكتورة سوجانيا نايدو حقائق مذهلة حول تأثير النظام الغذائي على صحة البشرة وشبابها.
وفي منشور حديث عبر حسابها على إنستغرام، حذرت من أن العناية بالبشرة وحدها لا تكفي للحفاظ على نضارتها، مشيرة إلى أن بعض الأطعمة الشائعة تُسرّع عملية الشيخوخة حتى مع استخدام أفضل الكريمات المضادة للتجاعيد.
وأكدت «نايدو» أن مكافحة الشيخوخة لا تقتصر على استخدام منتجات العناية بالبشرة، بل تبدأ من الداخل، وأوضحت أن الأطعمة المذكورة تُسبب ضررًا تراكميًا يُضعف قدرة البشرة على التجدد، ما يجعلها تبدو أكبر سنًا من العمر الحقيقي.
ودعت إلى استبدال هذه الأطعمة بخيارات صحية مثل الفواكه، الخضروات، والدهون الصحية والأوميغا-3 الموجودة في الأسماك لتعزيز إنتاج الكولاجين والحفاظ على نضارة البشرة.
وقدّمت قائمة بـ5 أطعمة تُسبب ضررًا كبيرًا للبشرة، داعية إلى إعادة النظر في العادات الغذائية للحفاظ على مظهر شاب وصحي، وهي:
السكر:
أوضحت الدكتورة نايدو أن الإفراط في تناول السكر يؤدي إلى عملية الجليكوزيل، التي تُحلل الكولاجين والإيلاستين، وهما المسؤولان عن مرونة البشرة، مشيرة إلى أن تناول الكعك اللذيذ قد يُكلفك ظهور تجاعيد حول العينين، وهي من أبرز علامات التقدم في العمر، كما أن السكر يرتبط بأمراض مزمنة مثل السكري، ما يفاقم الضرر.
الخبز الأبيض والمعكرونة:
أخبار ذات صلة
تحتوي الكربوهيدرات المكررة، مثل الخبز الأبيض والمعكرونة، على مؤشر جلايسيمي مرتفع يرفع مستويات الأنسولين، ما يؤدي إلى تحلل الكولاجين وفقدان مرونة البشرة.
الوجبات الخفيفة المالحة:
على عكس الاعتقاد الشائع بأن الوجبات المالحة أقل ضررا من السكريات، أشارت «نايدو» إلى أن الصوديوم المرتفع في رقائق البطاطس والمأكولات المملحة يُسبب احتباس الماء، ما يمنح البشرة مظهرا منتفخا ومرهقا.
الكحول:
أكدت الدكتورة «نايدو» أن الكحول تسبب جفاف البشرة، توسع الأوعية الدموية، والاحمرار، ما يؤدي إلى مظهر باهت، وقد تساعد الكحول على الاسترخاء، لكن بشرتك ستدفع الثمن بفقدان نضارتها.
الدهون المتحولة:
توجد هذه الدهون في الأطعمة المقلية والمصنّعة، وتُزيد من الجذور الحرة في الجسم، ما يُسرّع شيخوخة البشرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رواتب السعودية
منذ 12 ساعات
- رواتب السعودية
إشارات بالساق تنذر بتراجع وظائف الكلي
نشر في: 24 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي قد تكشف الساقان عن مؤشرات مبكرة لتراجع وظائف الكلي ، والتي تمر غالبًا دون ملاحظة، رغم بُعد الساقان عن الكليتين. وبحسب موقع »تايمز أوف إنديا«، هناك خمس علامات في الأطراف السفلية يُمكن أن تشير إلى خلل كلوي يستدعي الانتباه الطبي: التشنجات العضلية أثناء الراحة أو النوم: تختل مستويات المعادن مثل البوتاسيوم و عند قصور الكلى، ما يسبب تشنجات عضلية مفاجئة، خاصة في الليل. تغير لون الجلد حول القدمين: المظهر الداكن أو الكدمات الخفيفة على القدمين أو الأصابع بدون سبب واضح قد يعكس ضعف تدفق الدم نتيجة تأثر وظائف الكلى. الوخز أو التنميل غير مفسر: اعتلال الأعصاب الطرفية الناتج عن تراكم الفضلات قد يبدأ بوخز أو تنميل خفيف في القدمين، ويستدعي الفحص إذا استمر. تورم الكاحلين والقدمين: التورم الخفيف والمتكرر، خاصةً في المساء، قد يكون مؤشرًا على احتباس السوائل بسبب عجز الكلى عن تصفية والماء الزائدين. إذا استمر هذا التورم دون سبب واضح، يجب التوجه للفحص. الحكة غير المبررة في الساقين: الشعور الدائم بالحكة العميقة، حتى دون وجود طفح أو جفاف، قد يكون ناتجًا عن تراكم الفضلات في الدم نتيجة تراجع وظائف الكلى. وغالبًا ما يتطور تلف الكلى بصمت، ولا تظهر الأعراض إلا في مراحل متقدمة، وتشمل العلامات العامة: التعب، صعوبة التركيز، تورم الأطراف، وتغيرات في أنماط أو مظهر البول (مثل وجود دم أو رغوة). وعلى عكس الشائع، لا توجد أنظمة غذائية أو مشروبات سحرية »تطهر« الكلى. فهذه الأعضاء تؤدي وظيفتها بكفاءة عالية، بشرط الحفاظ على نمط حياة صحي يتضمن: شرب كميات كافية من الماءتقليل الصوديوم والسكريات المضافةممارسة الرياضة بانتظام (مثل اليوغا)تقليل التوتر و اليومي تناول غذاء متوازن غني بالعناصر المفيدة الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط قد تكشف الساقان عن مؤشرات مبكرة لتراجع وظائف الكلي ، والتي تمر غالبًا دون ملاحظة، رغم بُعد الساقان عن الكليتين. وبحسب موقع »تايمز أوف إنديا«، هناك خمس علامات في الأطراف السفلية يُمكن أن تشير إلى خلل كلوي يستدعي الانتباه الطبي: التشنجات العضلية أثناء الراحة أو النوم: تختل مستويات المعادن مثل البوتاسيوم و عند قصور الكلى، ما يسبب تشنجات عضلية مفاجئة، خاصة في الليل. تغير لون الجلد حول القدمين: المظهر الداكن أو الكدمات الخفيفة على القدمين أو الأصابع بدون سبب واضح قد يعكس ضعف تدفق الدم نتيجة تأثر وظائف الكلى. الوخز أو التنميل غير مفسر: اعتلال الأعصاب الطرفية الناتج عن تراكم الفضلات قد يبدأ بوخز أو تنميل خفيف في القدمين، ويستدعي الفحص إذا استمر. تورم الكاحلين والقدمين: التورم الخفيف والمتكرر، خاصةً في المساء، قد يكون مؤشرًا على احتباس السوائل بسبب عجز الكلى عن تصفية والماء الزائدين. إذا استمر هذا التورم دون سبب واضح، يجب التوجه للفحص. الحكة غير المبررة في الساقين: الشعور الدائم بالحكة العميقة، حتى دون وجود طفح أو جفاف، قد يكون ناتجًا عن تراكم الفضلات في الدم نتيجة تراجع وظائف الكلى. وغالبًا ما يتطور تلف الكلى بصمت، ولا تظهر الأعراض إلا في مراحل متقدمة، وتشمل العلامات العامة: التعب، صعوبة التركيز، تورم الأطراف، وتغيرات في أنماط أو مظهر البول (مثل وجود دم أو رغوة). وعلى عكس الشائع، لا توجد أنظمة غذائية أو مشروبات سحرية »تطهر« الكلى. فهذه الأعضاء تؤدي وظيفتها بكفاءة عالية، بشرط الحفاظ على نمط حياة صحي يتضمن: شرب كميات كافية من الماءتقليل الصوديوم والسكريات المضافةممارسة الرياضة بانتظام (مثل اليوغا)تقليل التوتر و اليومي تناول غذاء متوازن غني بالعناصر المفيدة المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 13 ساعات
- صدى الالكترونية
إشارات بالساق تنذر بتراجع وظائف الكلي
قد تكشف الساقان عن مؤشرات مبكرة لتراجع وظائف الكلي ، والتي تمر غالبًا دون ملاحظة، رغم بُعد الساقان عن الكليتين. وبحسب موقع 'تايمز أوف إنديا'، هناك خمس علامات في الأطراف السفلية يُمكن أن تشير إلى خلل كلوي يستدعي الانتباه الطبي: التشنجات العضلية أثناء الراحة أو النوم: تختل مستويات المعادن مثل البوتاسيوم و عند قصور الكلى، ما يسبب تشنجات عضلية مفاجئة، خاصة في الليل. تغير لون الجلد حول القدمين: المظهر الداكن أو الكدمات الخفيفة على القدمين أو الأصابع بدون سبب واضح قد يعكس ضعف تدفق الدم نتيجة تأثر وظائف الكلى. الوخز أو التنميل غير مفسر: اعتلال الأعصاب الطرفية الناتج عن تراكم الفضلات قد يبدأ بوخز أو تنميل خفيف في القدمين، ويستدعي الفحص إذا استمر. تورم الكاحلين والقدمين: التورم الخفيف والمتكرر، خاصةً في المساء، قد يكون مؤشرًا على احتباس السوائل بسبب عجز الكلى عن تصفية والماء الزائدين. إذا استمر هذا التورم دون سبب واضح، يجب التوجه للفحص. الحكة غير المبررة في الساقين: الشعور الدائم بالحكة العميقة، حتى دون وجود طفح أو جفاف، قد يكون ناتجًا عن تراكم الفضلات في الدم نتيجة تراجع وظائف الكلى. وغالبًا ما يتطور تلف الكلى بصمت، ولا تظهر الأعراض إلا في مراحل متقدمة، وتشمل العلامات العامة: التعب، صعوبة التركيز، تورم الأطراف، وتغيرات في أنماط أو مظهر البول (مثل وجود دم أو رغوة). وعلى عكس الشائع، لا توجد أنظمة غذائية أو مشروبات سحرية 'تطهر' الكلى. فهذه الأعضاء تؤدي وظيفتها بكفاءة عالية، بشرط الحفاظ على نمط حياة صحي يتضمن: شرب كميات كافية من الماء تقليل الصوديوم والسكريات المضافة ممارسة الرياضة بانتظام (مثل اليوغا) تقليل التوتر و اليومي تناول غذاء متوازن غني بالعناصر المفيدة


ياسمينا
منذ 15 ساعات
- ياسمينا
هذه المكونات الخمسة أساسية لبشرة مشدودة ومتوهجة بعد الأربعين
بعد سن الأربعين، تبدأ البشرة في إظهار بعض التغيرات التي يمكن أن تكون ملحوظة، وتحتاج إلى عناية خاصة للحفاظ على صحتها وجمالها. خلال هذه المرحلة، قد تلاحظين ظهور بعض العلامات التي تتطلب اهتماماً إضافياً، مثل جفاف الجلد، وفقدان المرونة، وظهور التجاعيد، وتفاوت لون البشرة، لكن لا داعي للقلق، حيث يمكن التعامل مع هذه التغيرات من خلال اتباع نظام عناية متكامل يتناسب مع احتياجات بشرتك في هذه الفترة. وفي سياق متصل، كيف يمكن أن تكون المرأة بعد الأربعين مصدر إلهام للآخرين؟ كيفية العناية بالبشرة بعد سن الاربعين 1- تقشير البشرة يُفضل تقشير البشرة مرتين حتى 3 مرات أسبوعيًا بعد سن الأربعين؛ لذا عليكِ وضع هذه الخطوة في روتين كيفية العناية بالبشرة بعد سن الاربعين، خاصةً وأن البشرة الناضجة تُصبح أكثر سماكة بسبب تراكم خلايا الجلد الميتة مع التقدم بالعمر؛ مما يجعلها ذات ملمس خشن ومظهر باهت. وحين تقومين بتقشير وجهك، قومي بهذا بعد تنظيف بشرتك بمقشر لطيف يُزيل الشوائب وطبقات الجلد المتراكمة على بشرتك، من دون أن يؤذيها التقشير أو يتسبب في حدوث أي آثار جانبية مثل التهيج والاحمرار، ودون أن يجردها كذلك من زيوتها الطبيعية. 2- استخدام سيروم الوجه يُعتبر سيروم الوجه وبالتحديد سيروم الفيتامين سي من العناصر الهامة والأساسية بروتين العناية بالبشرة بعد الأربعين؛ لأنه يُزيل التجاعيد والبقع الداكنة من البشرة، والتي تُعد من أبرز علامات التقدم بالعمر. هذا فضلًا عن أنه يساعد على تعزيز إنتاج الكولاجين بالبشرة، والذي يقل مع التقدم بالعمر بشكل تدريجي، مع الحرص على أن يحتوي هذا المُرطب في التركيبة الخاصة به على حمض الهيالورونيك الذي يُحافظ على نعومة وترطيب البشرة. هذه المكونات الخمسة أساسية لبشرة مشدودة ومتوهجة 3- ترطيب البشرة تُصبح البشرة أكثر عرضةً للتقشر والجفاف والإصابة بالبهتان بعد الأربعين؛ لذا فإن أهم خطوة للحفاظ على نعومتها، هو ترطيبها يوميًا بعد تطبيق السيروم، خصوصًا أنواع السيروم التي تستهدف العناية بالبشرة بعد الأربعين. حيث عادةً ما تحتوي هذه الأنواع على دهون تحبس الرطوبة في حاجز الجلد؛ مما يجعل بشرتك فائقة النعومة دائمًا. 4- وضع واقي من الشمس يُعد الواقي الشمسي من خطوات كيفية العناية بالبشرة بعد سن الاربعين؛ لأنه يحمي البشرة من ظهور علامات التقدم بالسن مبكرًا، فضلًا عن أنه يقلل من خطر الإصابة بسرطان الجلد بنسبة 50%. ويُوصي الخبراء باستخدام أنواع واقي الشمس التي تحتوي على عامل وقاية من الشمس 30 على الأقل، ويتم وضعه على كل من الوجه والعنق صباحًا، وتُكرر هذه الخطوات عدة مرات خلال اليوم عند التعرض للشمس باستمرار. 5- استخدام الأسيد هيالورونيك يُعد الأسيد هيالورونيك من المكونات المُرطبة اللازمة للبشرة بعد الاربعين؛ لأنه من الجزئيات الأساسية التي تؤثر في مستويات رطوبة البشرة. فضلًا عن أن له قدرة كبيرة في الاحتفاظ بالماء داخل حاجز الجلد، وفي تحسين مستويات الرطوبة بالجلد بشكل كبير؛ لذا يجب وضع سيروم الأسيد هيالورونيك على الوجه مساءً بعد غسله. وفي سياق متصل، لماذا تصبح المرأة أكثر جاذبية بعد الأربعين؟ 5 مواصفات استثنائية تميّزها. هذه المكونات الخمسة أساسية لبشرة مشدودة احتياجات البشرة في سن الأربعين بعد سن الأربعين، تحتاج بشرتك إلى اهتمام خاص للحفاظ على صحتها وجمالها. تبدأ البشرة في هذه المرحلة من العمر بإظهار علامات الشيخوخة مثل التجاعيد، وفقدان المرونة، وجفاف البشرة، وتفاوت لونها. لذا، فإن العناية بالبشرة تتطلب مزيجاً من العادات الجيدة، والمنتجات المناسبة، والتغذية السليمة. في ما يلي أهم الأشياء التي تحتاجها بشرتك بعد سن الأربعين: الترطيب العميق : مع التقدم في العمر، تنخفض قدرة البشرة على الاحتفاظ بالرطوبة. لذلك؛ من الضروري استخدام مرطبات غنية تساعد في تعزيز الترطيب. ابحثي عن منتجات تحتوي على مكونات مثل حمض الهيالورونيك، والجلسرين، وزبدة الشيا، التي تسهم في تحسين ترطيب البشرة وتخفيف الجفاف. الحماية من الشمس : التعرض للأشعة فوق البنفسجية يؤدي إلى تسريع الشيخوخة الجلدية، وزيادة ظهور البقع الداكنة والتجاعيد. استخدمي واقي شمس يومياً بعامل حماية لا يقل عن 30، حتى في الأيام غير المشمسة، لحماية بشرتك من الضرر. التقشير المنتظم : التقشير يساعد في إزالة خلايا الجلد الميتة وتجديد البشرة. بعد الأربعين، يمكن أن يتباطأ تجديد خلايا البشرة؛ لذا فإن استخدام مقشر لطيف بانتظام 'مرة أو مرتين في الأسبوع' يمكن أن يساعد في تحسين ملمس البشرة وتفتيحها. تحفيز إنتاج الكولاجين : الكولاجين هو البروتين الذي يمنح البشرة مرونتها. مع التقدم في العمر، يتناقص إنتاج الكولاجين. يمكنك تعزيز إنتاجه باستخدام منتجات تحتوي على الريتينول، الذي يساعد في تجديد خلايا البشرة وتحفيز الكولاجين. مضادات الأكسدة : مضادات الأكسدة تلعب دوراً مهماً في حماية البشرة من الأضرار البيئية والجذور الحرة التي تسرع من الشيخوخة. ابحثي عن منتجات تحتوي على فيتامين C، وفيتامين E، أو النياسيناميد، التي تساعد في محاربة علامات الشيخوخة وتفتيح البشرة. العناية بالبشرة الحساسة : مع التقدم في العمر، قد تصبح البشرة أكثر حساسية. لذلك؛ من الأفضل اختيار منتجات خالية من العطور والمواد الحافظة القاسية، واستخدام منتجات لطيفة وتهدئ البشرة. نظام غذائي متوازن : تأثير التغذية في صحة البشرة لا يمكن تجاهله. تناولي الأطعمة الغنية بالفيتامينات، والمعادن، والأحماض الدهنية الأساسية مثل: أوميغا-3، التي تعزز من صحة البشرة وتمنحها إشراقة. الترطيب الداخلي : شرب كميات كافية من الماء ضروري للحفاظ على ترطيب البشرة. تأكدي من شرب 8 أكواب من الماء يومياً، وادمجي المشروبات الصحية مثل الأعشاب في نظامك الغذائي. نوم كافٍ : النوم الجيد يلعب دوراً رئيسياً في صحة البشرة. خلال النوم، تحدث عمليات تجديد وإصلاح للخلايا؛ ما يساهم في تحسين مظهر البشرة وتجديدها. احرصي على الحصول على 7-8 ساعات من النوم الجيد كل ليلة. التعامل مع الضغوط : الإجهاد والضغوط النفسية يمكن أن تؤثر سلباً في مظهر البشرة. ابحثي عن طرق للتعامل مع التوتر مثل ممارسة الرياضة، واليوغا، أو التأمل، لتحسين صحة بشرتك بشكل عام. وإليكِ اللياقة البدنية بعد الأربعين: ما سر تعلق النساء بالرياضة في هذا العمر؟