
ترامب يكشف عن دور ايران بشأن اطلاق رهائن غزة
4 مايو / متابعات
كشف الرئيس الامريكي، الاثنين، عن دور ايران في مساعي اطلاق سراح الرهائن المختطفين لدى حركة حماس في قطاع غزة، مشيرا الى وجود مفاوضات امريكية ـ اسرائيلية ـ ايرانية بمشاركة حماس حول هذا الملف.
وقال ترتمبة، إن إيران تشارك في مفاوضات تهدف إلى ترتيب اتفاق بين إسرائيل وحركة (حماس) لوقف إطلاق النار في قطاع غزة مقابل الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم الحركة داخل القطاع.
وأضاف ترمب للصحفيين في البيت الأبيض 'غزة الآن في خضم مفاوضات ضخمة بيننا وبين حماس وإسرائيل، وإيران مشاركة بالفعل، وسنرى ما سيحدث مع غزة. نحن نريد استعادة الرهائن'. ولم يخض ترمب في تفاصيل، ولم يرد البيت الأبيض بعد على طلب للحصول على تفاصيل حول مشاركة إيران.
واكدت تصريحات ترامب حقيقة المؤتمرو الاسرائيلية ، الايرانية، الامريكية، التي بدات في 7 اكتوبر 2023، لاحداث توازن في المنطقة لصالح اسرائيل.
ولم ترد بعثة إيران لدى الأمم المتحدة في نيويورك على الفور على طلب للتعليق. واقترحت الولايات المتحدة وقفا لإطلاق النار لمدة 60 يوما بين إسرائيل وحماس. وقالت إسرائيل إنها ستلتزم بالشروط لكن حماس ترفض الخطة حتى الآن.
وبموجب الاقتراح، سيتم إطلاق سراح 28 رهينة إسرائيليا، منهم جثامين بعض القتلى، في الأسبوع الأول، مقابل إطلاق سراح 1236 أسيرا فلسطينيا ورفات 180 فلسطينيا. كما تحاول الولايات المتحدة وإيران بشكل منفصل التفاوض على إبرام اتفاق بشأن برنامج طهران النووي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 10 دقائق
- حضرموت نت
اخبار السعودية : رئيسة بلدية لوس أنجلوس لـ "ترامب": أريد التحدث معك بشأن ما يحدث في شوارعنا
أعلنت رئيسة بلدية لوس أنجلوس، كارين باس، الأربعاء، أنها ترغب في التحدث مباشرة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وسط تصاعد حدة الاحتجاجات المناهضة لإدارة الهجرة والجمارك في المدينة، ونشر قوات من الجيش والحرس الوطني للتعامل مع الموقف. وقالت باس في مؤتمر صحفي: 'أريد أن يفهم الرئيس أهمية ما يحدث هنا.' وجاءت تصريحاتها في وقت تواصلت فيه المظاهرات لعدة أيام احتجاجًا على سياسات الهجرة المتشددة، خصوصًا بعد انطلاق حملة اعتقالات واسعة للمهاجرين غير النظاميين في المدينة منذ 6 يونيو. وبحسب شبكة 'ABC' الأمريكية، فقد بلغ عدد القوات المنتشرة في لوس أنجلوس نحو 4800 عنصر من الحرس الوطني ومشاة البحرية، وهو عدد يتجاوز الوحدات العسكرية الأمريكية المتواجدة في العراق (2500 جندي) وسوريا (1500 جندي) مجتمعين. ودافع وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسث، عن نشر هذه القوات، مؤكدًا خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ أن الإجراء قانوني ويتماشى مع الدستور الأمريكي، موضحًا أن مهمة القوات تتركز على دعم وكلاء إنفاذ القانون للحفاظ على النظام العام في المدينة. وقال هيغسث: 'القوات تنتشر لحماية وكلاء إنفاذ القانون الذين يحتاجون إلى أداء واجباتهم دون التعرض للهجوم من الحشود.' من جهتها، كشفت برين أولاكوت ماكدونيل، المساعدة الخاصة لوزير الدفاع، أن التكلفة التقديرية لنشر القوات في لوس أنجلوس تصل إلى 134 مليون دولار، مشيرة إلى أن معظم النفقات تذهب للخدمات اللوجستية، والسكن، والطعام. وبحسب ما نقلته العربية نت، فإن شرارة الأزمة اشتعلت بعد اعتقال 44 شخصًا من المهاجرين غير النظاميين خلال يومين فقط، ما فجّر موجة احتجاجات واسعة تحولت في بعض المناطق إلى أعمال شغب، تخللتها عمليات إغلاق للطرق، ورشق عناصر الهجرة بالحجارة والمفرقعات. ويطالب المحتجون السلطات الفيدرالية بوقف الاعتقالات والتراجع عن الإجراءات الأمنية المشددة، فيما ترى إدارة ترامب أن هذه الخطوات ضرورية لضبط الحدود وإنفاذ القانون. وتسود حالة من الترقب في لوس أنجلوس مع استمرار التوتر الأمني، في حين لم يُعلن بعد ما إذا كان الرئيس ترامب سيلبّي دعوة رئيسة البلدية لإجراء حوار مباشر. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


العربية
منذ 21 دقائق
- العربية
تأهب أميركي لاحتمال ضربة إسرائيلية على إيران.. مصادر تكشف
كشفت مصادر أميركية عن أن الولايات المتحدة باتت في حالة تأهب قصوى تحسبا ل ضربة إسرائيلية محتملة على إيران ، ولهذا أذنت وزارة الخارجية بإجلاء بعض الموظفين من العراق، كما أعطى البنتاغون الضوء الأخضر لمغادرة أفراد عائلات العسكريين في جميع أنحاء الشرق الأوسط. السفارات والقواعد الأميركية بحالة طوارئ وأضافت المصادر أن السفارات والقواعد الأميركية بالشرق الأوسط أصبحت في حالة طوارئ، وفقاً لصحيفة "واشنطن بوست". جاءت هذه التسريبات بعدما ذكرت مصادر أميركية وعراقية الأربعاء، أن الولايات المتحدة تستعد لإخلاء سفارتها في العراق جزئيا، وستسمح لأسر العسكريين بمغادرة أجزاء من الشرق الأوسط بسبب تزايد المخاطر الأمنية في المنطقة. كما ذكر مسؤول أميركي لوكالة رويترز أن بلاده سمحت بمغادرة أسر العسكريين الأميركيين في البحرين والكويت بسبب التوترات الإقليمية، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن قرار السماح بالمغادرة قرار مؤقت. فيما أعلن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث، أنه أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين الأميركيين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط. "نووي إيران" يعيد التنسيق بين الولايات المتحدة وإسرائيل يأتي هذا التأهب الأمني المشدد بعدما أعرب فيه الرئيس دونالد ترامب عن تراجع آماله في التوصل إلى اتفاق مع إيران من شأنه تقييد برنامجها النووي ومنع مواجهة عسكرية جديدة قد تكون كارثية في الشرق الأوسط، وفقاً لصحيفة "نيويورك بوست". إمكانية لعدم انعقاد محادثات وبينما كان مقرراً أن تُعقد إيران والولايات المتحدة جولة سادسة من المحادثات المباشرة في عُمان يوم الأحد، بين المفاوض الأميركي ستيف ويتكوف ووزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، إلى جانب مناقشات بين فرقهما الفنية، أكدت مصادر مطلعة على الخطة وجود إمكانية عدم انعقاد المحادثات. وكان مسؤول أميركي أكد لـ"العربية/الحدث"، أن واشنطن لم ترسل تعزيزات عسكرية إضافية إلى المنطقة. وأشار إلى أن مغادرة أفراد الأسر الأميركية يعود إلى تهديدات إسرائيل باستخدام القوة، مشدداً على أن إخلاء أفراد من أسر أميركية الشرق الأوسط إجراء احترازي. بدوره، نفى مصدر حكومي الأربعاء رصد العراق أي حدث أمني يستدعي إجلاء الموظفين الأميركيين من السفارة في بغداد، و ذلك بعدما ألمحت مصادر أميركية وعراقية إلى استعداد واشنطن لعملية إخلاء. "أكثر خطورة من أي وقت مضى" يذكر أنه في الأشهر الأخيرة، ازداد قلق مسؤولي الاستخبارات الأميركية من احتمال اختيار إسرائيل ضرب المنشآت النووية الإيرانية دون موافقة الولايات المتحدة. كما من المؤكد أن مثل هذه الخطوة ستُفسد المفاوضات النووية الدقيقة لإدارة ترامب، وستدفع إيران إلى رد انتقامي يستهدف الأصول الأميركية في المنطقة وفقا لـ"واشنطن بوست". ولطالما صرّحت طهران بأن الولايات المتحدة، بصفتها أكبر داعم عسكري وسياسي لإسرائيل، ستتكبد عواقب في حال شنّ إسرائيل هجوما على إيران. بدورها، أصدرت وزارة الخارجية الأميركية مؤخرا أمرا لجميع السفارات الواقعة على مسافة قريبة من الأصول الإيرانية بما في ذلك البعثات الدبلوماسية في الشرق الأوسط، وكذلك في أوروبا الشرقية وشمال إفريقيا بتشكيل لجان عمل طارئة وإرسال برقيات إلى واشنطن حول تدابير التخفيف من المخاطر. إلى ذلك، أعلن مسؤول أميركي أن القيادة المركزية الأميركية، المقر العسكري المشرف على المنطقة، تعمل بتنسيق وثيق مع نظرائها في وزارة الخارجية وحلفائها للحفاظ على حالة تأهب دائم لدعم العديد من البعثات في أي وقت. في حين قال دبلوماسي كبير في المنطقة: "نحن نراقب الوضع ونشعر بالقلق، ونعتقد أن الوضع أكثر خطورة من أي وقت مضى".


المدينة
منذ 23 دقائق
- المدينة
أمريكا تنشر قوات في لوس أنجلوس أكثر مما هي في العراق وسوريا
أعلنت شرطة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، الأربعاء اعتقال عدد من المتظاهرين ضد سياسة الهجرة وترحيل المهاجرين غير الشرعيين التي فرضها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.وأوضحت الشرطة ، أنها أجرت عمليات توقيف مع تحدي المحتجين حظر التجول.بدوره، أكد حاكم ولاية تكساس، جريج أبوت، أنه سيتم نشر أفراد من الحرس الوطني في مواقع مختلفة بالولاية استعدادًا للاحتجاجات المخطط لها هذا الأسبوع.وقال أبوت في منشور على موقع اكس: «الاحتجاج السلمي قانوني. أما إيذاء أي شخص أو ممتلكات فغير قانوني وسيؤدي إلى الاعتقال».وأضاف الحاكم الجمهوري أن الحرس الوطني «سيستخدم كل أداة وإستراتيجية لمساعدة سلطات إنفاذ القانون في الحفاظ على النظام».إلى ذلك، وصل عدد القوات الأمريكية في لوس أنجلوس إلى 4800 جندي، وهو ما يتجاوز عدد القوات الأمريكية في العراق وسوريا مجتمعتين، بحسب ما ذكرته وسائل إعلام أمريكية.وقالت شبكة «إيه بي سي» إن عدد القوات الأمريكية في لوس أنجلوس، يفوق عددها في العراق وسوريا بسبب الاحتجاجات ضد سياسات ترامب المتعلقة بالهجرة.ووصل 4800 جندي ومشاة البحرية إلى لوس أنجلوس، مقارنة بـ2500 في العراق و1500 في سوريا.