
ارتفاع عوائد السندات البريطانية لأعلى مستوياتها منذ 1998
وزادت عوائد السندات لأجل 30 عامًا بنحو 3 نقاط أساس إلى 5.545%، بعدما لامست 5.573% وهو أعلى مستوى منذ عام 1998.
فيما ارتفع العائد على السندات لأجل 20 عامًا بأقل قليلًا من نقطتي أساس إلى 5.423%، وانخفض العائد على السندات لأجل 10 أعوام نقطة أساس واحدة إلى 4.747%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
جهود حثيثة لاستقطاب رحلات دولية مباشرة إلى مطارات سلطنة عُمان
تبذل "مطارات عُمان" جهودها الحثيثة لاستقطاب العديد من شركات الطيران العالمية لتسيير رحلات مباشرة إلى مطارات سلطنة عُمان؛ إلى جانب تعزيز الإيرادات وتحسين الأداء التشغيلي للمطارات. وقال المهندس أحمد بن سعيد العامري الرئيس التنفيذي لمطارات عُمان: إن الشركة تبحث حاليًّا مع شركة الطيران الاقتصادي "ويز إير" لتسيير رحلات مباشرة من مطارات أوروبية إلى سلطنة عُمان سواء عن طريق العاصمة المجرية بودابست أو غيرها من المدن الأوروبية، مشيرًا إلى أن هناك جدية كبيرة من الشركة لتدشين هذه الخطوط قريبًا. وأضاف في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية: إن "مطارت عُمان" تعمل بالتعاون مع سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى سلطنة عُمان لاستقطاب شركة الخطوط الجوية الصينية الشرقية لتسيير رحلاتها المباشرة إلى مسقط سواء عن طريق شنجهاي أو جوانزو، مؤكدًا أن "مطارت عُمان" تبذل جهودها لتدشين هذه الرحلات وتقدم لها العديد من الحزم التحفيزية والتشجيعية. وأوضح أنه يجري العمل حاليًّا مع الخطوط الجوية البولندية "لوت" لتسيير رحلات مباشرة بين مسقط ووارسو، وهناك تواصل بين هيئة الطيران المدني ونظيرتها البولندية لفتح هذا الخط رسميًّا. كما أشار الرئيس التنفيذي لمطارات عُمان إلى أن الفريق التجاري يدرس -بالتعاون مع الطيران العُماني- السوق الفيتنامي، ويبحث إمكانية ومميزات هذا السوق. وحول حركة المسافرين والخطوط الجوية إلى مطار صلالة، أكد أن هذا العام شهد تزايدًا كبيرًا في أعداد القادمين، سواء في موسم الخريف عبر الطيران المحلي والرحلات المباشرة من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أو في موسم الشتاء الذي يستقطب رحلات مباشرة من الدول الاسكندنافية وبيلاروس. وفيما يتعلق بمطار مسقط الدولي، أوضح أن أعداد المسافرين إلى هذا المطار في تزايد مستمر مقارنة بما قبل جائحة كورونا "كوفيد-19" إلا أن هناك بعض الانخفاض في أعداد المسافرين المحوّلين "الترانزيت" نتيجة تقليص "الطيران العُماني" لعدد رحلاتها وأسطولها. وأشار الرئيس التنفيذي لمطارات عُمان إلى أن الاتفاقية التي وقّعتها "مطارات عُمان" مع مطار "شانجي" الدولي في جمهورية سنغافورة لتعزيز الإيرادات التجارية والجوية لمطارات سلطنة عُمان ستتيح الفرصة لمراجعة كافة الإيرادات بما فيها إيجارات وقوف الطائرات على أرضية مطارات سلطنة عُمان واستخدام الخراطيم، لافتًا إلى أنه تم توقيع مذكرة تفاهم مع شركة ماليزية بهدف استكشاف فرص تطوير واستثمار الأراضي الواقعة ضمن نطاق مطار مسقط الدولي.


أرقام
منذ ساعة واحدة
- أرقام
البحرين تتعهد باستثمار 17 مليار دولار في الولايات المتحدة
تعهّد ولي عهد البحرين ورئيس الوزراء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، بأن تستثمر بلاده 17 مليار دولار في الولايات المتحدة، وذلك خلال لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض. وقال الأمير للصحفيين في المكتب البيضاوي يوم الأربعاء: "هذا حقيقي.. هذه ليست صفقات وهمية". ترمب يعمل خلال ولايته الثانية على استثمار علاقاته مع عدد من قادة الدول لحثّهم على زيادة الاستثمارات داخل الولايات المتحدة، في إطار خطة اقتصادية تهدف إلى إعادة التوازن للتجارة العالمية وتعزيز فرص التصنيع داخل أميركا. وكانت "بلومبرغ" قد أفادت في وقت سابق من يوم الأربعاء بأن الناقل الوطني للبحرين، "طيران الخليج"، يدرس شراء نحو 12 طائرة من طراز "بوينغ 787 دريملاينر" ضمن طلبية مؤكدة، مع خيار لشراء طائرات إضافية، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لخصوصية المحادثات. محادثات تجارية وأمنية ظهر الزعيمان أمام الصحفيين خلف طاولة عُرض عليها مجسّم لطائرة، وقالا إنهما سيتناولان في محادثاتهما قضايا أمنية وتجارية إلى جانب الاستثمارات. وأعاد ترمب التذكير بالهجوم الأميركي على المنشآت النووية الإيرانية الشهر الماضي، مدعياً مجدداً أن العملية "دمرت" قدرات طهران النووية، رغم استمرار الجدل حول مدى تأثير الضربة. وتسعى الإدارة الأميركية إلى إبرام اتفاق نووي جديد مع إيران، بعد انضمامها إلى الهجوم الإسرائيلي ضد طهران. البحرين تُعد حليفاً رئيسياً للولايات المتحدة في المنطقة، في وقت يسعى ترمب إلى تعزيز علاقات بلاده مع دول الخليج العربي وجذب مزيد من الاستثمارات. وكان ترمب زار في مايو الماضي كلاً من السعودية وقطر والإمارات، وروّج خلالها لمشاريع وصفقات استثمارية قال إنها بلغت 5.1 تريليون دولار. التوترات في الشرق الأوسط تُعد جزءاً محورياً من المحادثات بين ترمب وولي العهد البحريني. وتبرز المنامة كشريك أمني واقتصادي مهم لواشنطن، إذ تستضيف عدة أصول عسكرية أميركية، منها مقر القيادة المركزية للأسطول الخامس للبحرية الأميركية. العلاقات بين إدارة ترمب وقيادة البحرين تعمقت منذ توقيع الاتفاقيات الإبراهيمية، والتي تُعد من أبرز إنجازات ترمب الدبلوماسية خلال ولايته الأولى. ويسعى ترمب في ولايته الثانية إلى توسيع نطاق هذه الاتفاقيات التي أرست العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وعدد من الدول العربية، وقد كلف مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف بقيادة هذا المسار. في الوقت ذاته، تعمل الولايات المتحدة على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، في ظل استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد حركة حماس. وكان ترمب قد استقبل مؤخراً رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، ويُرتقب أن يقيم مأدبة عشاء مساء الأربعاء لرئيس وزراء قطر. وتسعى البحرين للتعامل مع واقع إقليمي معقّد يشمل توترات مع إيران –الواقعة على الضفة المقابلة من الخليج العربي– وتداعيات الحرب الأخيرة بين طهران وتل أبيب.


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
مكاسب منتظرة.. قطاع الطاقة أكبر الخاسرين.. والمرافق أكبر الرابحينالأسهم العالمية تستقر مع ترقب تطورات الرسوم الجمركية والبيانات الاقتصادية
استقرت الأسهم العالمية على انخفاض بعد تقرير يفيد بأن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يدرس فرض رسوم جمركية جديدة باهظة على منتجات الاتحاد الأوروبي. أغلق مؤشرا ستاندرد آند بورز وناسداك على انخفاض طفيف بعد انخفاض قصير على خلفية التقرير. وكان قطاع الطاقة من أكبر القطاعات الخاسرة، بينما كان قطاع المرافق أكبر الرابحين. ومن المتوقع ان تحقق الأسهم مكاسب سوقية كبيرة إذا حققت بعض الشركات الكبرى أرقامًا قياسية في نتائجها المنتظرة هذه الأيام. واختتم مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك المركب تداولاتهما دون تغيير يُذكر يوم الجمعة، متجاوزين انخفاضًا قصيرًا ناجمًا عن تقرير ترمب لفرض رسوم جمركية جديدة باهظة على منتجات الاتحاد الأوروبي. وذكر التقرير أن إدارة ترمب تسعى إلى فرض رسوم جمركية تتراوح بين 15% و20 % كحد أدنى في أي اتفاق مع الاتحاد الأوروبي، قد أدى إلى انخفاض الأسواق قبل أن تتعافى جزئيًا. وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 0.57 نقطة، أو 0.01 %، ليصل إلى 6,296.79 نقطة، وارتفع مؤشر ناسداك المركب بمقدار 10.01 نقطة، أو 0.05 %، ليصل إلى 20,895.66 نقطة. وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 142.30 نقطة، أو 0.32 %، ليصل إلى 44,342.19 نقطة. شهد كل من مؤشر ستاندرد آند بورز 500 وناسداك ارتفاعات قياسية متكررة في الأسابيع الأخيرة، حيث أبدى المستثمرون ترددًا متزايدًا تجاه تهديدات ترامب بفرض رسوم جمركية، وثقتهم بأن هذه السياسات قد لا تُلحق ضررًا بالاقتصاد الأميركي كما كان يُخشى سابقًا. مع ذلك، يُنظر إلى هذا الأسبوع على أنه اختبار لكيفية تأثر الاقتصاد الأميركي بسياسات ترامب الاقتصادية. قال جريج بوتل، رئيس استراتيجية الأسهم والمشتقات الأميركية في بنك بي إن بي باريبا: "لقد سئم الناس من محاولة تداول عناوين التعريفات الجمركية أو مواعيدها النهائية، وهم أكثر اهتمامًا برؤية دليل على ذلك يتحقق من خلال الأرقام". وقدمت البيانات الاقتصادية الأسبوع الماضي إشارات متباينة، بما في ذلك مبيعات تجزئة قوية، وارتفاع في تضخم أسعار المستهلكين، واستقرار أسعار المنتجين لشهر يونيو. وأظهرت البيانات الصادرة يوم الجمعة ارتفاع مؤشر ثقة المستهلك التابع لجامعة ميشيغان، والذي يحظى بمتابعة دقيقة، هذا الشهر، على الرغم من استمرار قلق المستهلكين بشأن ضغوط الأسعار المستقبلية. وانطلق موسم الأرباح هذا الأسبوع، مما أتاح للشركات الأميركية فرصةً لتوضيح مدى تأثير الرسوم الجمركية، أو عدم تأثيرها، على أعمالها. وانخفض سهم شركة ثري إم الصناعية العملاقة بنسبة 3.7% بعد أن أعلنت الشركة أن تأثير الرسوم الجمركية سيظهر بشكل رئيس في النصف الثاني من العام. انخفضت أسهم نتفليكس بنسبة 5 % على الرغم من نجاح فيلم "لعبة الحبار" الذي ساعد الشركة على تجاوز توقعات الأرباح. كما رفعت شركة البث توقعاتها لإيراداتها السنوية. من بين 59 شركة مدرجة في مؤشر ستاندرد آند بورز 500 والتي أعلنت لأول مرة عن أرباح الربع الثاني هذا الموسم، تجاوزت 81.4 % منها توقعات وول ستريت للأرباح. وكان سهم تشارلز شواب من بين أحدث الأسهم ارتفاعًا يوم الجمعة، حيث ارتفع بنسبة 2.9 % بعد تسجيل أرباح أعلى. وقفز سهم ريجونز فاينانشال بنسبة 6.1 % بعد رفع توقعاته لإيرادات الفوائد لعام 2025. مع ذلك، أظهر الأسبوع أن تجاوز التوقعات ليس بالضرورة وصفةً للتداولات المرتفعة. وتجاوزت أرباح شركة أميركان إكسبريس تقديرات أرباح الربع الثاني، لكن أسهمها انخفضت بنسبة 2.3 %. وقال بوتل من بنك بي ان بي بأنه على الرغم من عدم ارتفاع جميع الأسهم الفردية بعد تحقيق الأرباح، إلا أن السوق الأوسع نطاقًا استمر في الارتفاع. وأضاف أنه من المتوقع تحقيق مكاسب سوقية أكبر إذا حققت بعض الشركات الكبرى أرقامًا قياسية. ارتفعت أسهم العملات المشفرة بعد أن أقر مجلس النواب الأميركي مشروع قانون من شأنه وضع إطار تنظيمي لها. وارتفعت أسهم روبن هود ماركتس وكوين بيس جلوبال بنسبة 4.1 % و2.2 % على التوالي. من بين قطاعات مؤشر ستاندرد آند بورز الإيجابية، كان قطاع المرافق أكبر الرابحين ودفع ارتفاعه بنسبة 1.7 % المؤشر إلى إغلاق قياسي. تصدر قطاع الطاقة، القطاعات الخاسرة، بانخفاضه بنسبة 1 %. وتأثر القطاع سلبا بسهم إس إل بي الذي انخفض بنسبة 3.9 % بعد إعلانه عن أرباح ربع سنوية أقل وتوقعات متشائمة، وسهم إكسون موبيل الذي انخفض بنسبة 3.5 % بعد خسارته معركة قانونية تاريخية بشأن استحواذ شيفرون على هيس. خلال الأسبوع، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.59 %، وارتفع مؤشر ناسداك بنسبة 1.5 %، وانخفض مؤشر داو جونز بنسبة 0.07 %. وانخفضت مؤشرات الأسهم الأميركية الثلاثة في وقت سابق من الجلسة بعد أن أشار تقرير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترمب يضغط من أجل فرض رسوم جمركية جديدة باهظة على منتجات الاتحاد الأوروبي. وقال جوزيف شابوشنيك، مدير المحفظة في شركة رين ووتر إكويتي، إنه غير قلق بشأن أي آثار باقية لهذه المفاوضات أو الصفقات النهائية. وقال ستكون الرسوم الجمركية موضوع نقاش دائم في سوق الأسهم، وهو أحد محركات الأسواق، إلى حد ما لفترة من الزمن، ولكن ليس إلى أجل غير مسمى. وقال: "نعتقد أنه سيكون هناك الكثير من التهويل. هذا كل شيء. الكثير من النقاشات الصاخبة، والكثير من العناوين الرئيسية، ولكن في نهاية المطاف، من المرجح أن نصل إلى النقطة التي بدأنا منها فيما يتعلق بمعدلات الرسوم الجمركية بشكل عام" وأضاف: " ربما ستكون هناك بعض الرسوم الجمركية المرتفعة، لكنها لن تكون كبيرة بما يكفي للتأثير فعليًا على الاقتصاد ككل، وسنصل إلى النقطة التي بدأنا منها." وارتفع مؤشر الأسهم العالمية إم.إس.سي.آي بينما انخفضت عوائد سندات الخزانة الأميركية ولم تشهد الأسهم في وول ستريت تغيرا يذكر يوم الجمعة مع انتظار المستثمرين أرباح الشركات ورصد أحدث تهديدات الرسوم الجمركية الأميركية بينما يستوعبون صورة اقتصادية متباينة. وأظهرت مسوحات المستهلكين التي أجرتها جامعة ميشيغان والتي صدرت يوم الجمعة أن معنويات المستهلكين في الولايات المتحدة تحسنت في يوليو وانخفضت توقعات التضخم، لكن الأسر لا تزال ترى خطرًا كبيرًا من زيادة ضغوط الأسعار. وأظهر تقرير آخر انخفاضًا في بناء المنازل العائلية في الولايات المتحدة إلى أدنى مستوى له في 11 شهرًا في يونيو، حيث أعاقت أسعار الرهن العقاري المرتفعة وعدم اليقين الاقتصادي شراء المنازل، مما يشير إلى انكماش الاستثمار السكني مجددًا في الربع الثاني. وقالت ليندسي بيل، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في فينتشرز: "ذكّرت عناوين الأخبار المتعلقة بالرسوم الجمركية، المستثمرين بأن التقلبات من المرجح أن تستمر حتى بداية أغسطس، وقد يسحب المستثمرون بعض الأموال من حساباتهم قبل عطلة نهاية الأسبوع، نظرًا لاستمرار حالة عدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية، وسوق يتمتع بتقييم ممتاز بعد بلوغه مستويات قياسية جديدة". وأشارت إلى أن هذه المخاوف تجلّت في أسهم أميركان إكسبريس، ونتفليكس، حيث انخفضت أسهمهما على خلفية تقارير أرباح وتوقعات قوية بعد بلوغها تقييمات عالية قبل صدور النتائج. وأغلق سهم نتفليكس منخفضًا بنسبة 5 %، بينما انخفض سهم أميكس بنسبة 2.3 %. ومع ذلك، علق بروس زارو، المدير الإداري لشركة جرانيت لإدارة الثروات في بليموث، ماساتشوستس، آمالًا كبيرة على الأرباح القادمة، وراهن على ارتفاع أسعار الأسهم قبل انتهاء صلاحية خيارات الأسهم في يوليو. وقال زارو: "يتمحور نشاط اليوم حول انتهاء صلاحية الخيارات، حيث يراهن المستثمرون على ذروة موسم الأرباح، الذي يبدأ في الأسابيع القليلة المقبلة مع إعلان جميع شركات النمو والتكنولوجيا عن نتائجها المالية". وأشار إلى أنه بالإضافة إلى الأرباح، يرغب المستثمرون في الاستفادة من اتجاه قوي لأداء الشركات ذات القيمة السوقية الضخمة. "هناك خوف من تفويت الفرصة". في وول ستريت، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 142.30 نقطة، أي بنسبة 0.32 %، ليصل إلى 44,342.19 نقطة، وانخفض مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 0.57 نقطة، أي بنسبة 0.01 %، ليصل إلى 6,296.79 نقطة، وارتفع مؤشر ناسداك المركب بمقدار 10.01 نقطة، أي بنسبة 0.05 %، ليصل إلى 20,895.66 نقطة. وخلال الأسبوع الماضي، ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بنسبة 0.59 %، وارتفع مؤشر ناسداك بنسبة 1.51 %، وانخفض مؤشر داو جونز بنسبة 0.07%. وارتفع مؤشر إم.إس.سي.آي للأسهم العالمية بمقدار 1.18 نقطة، أو 0.13 %، ليصل إلى 927.47، مسجلاً أعلى مستوى له على الإطلاق في وقت سابق من الجمعة. ووفي وقت سابق، أغلق مؤشر ستوكس 600 الأوروبي على انخفاض بنسبة 0.01 %، مسجلاً انخفاضًا بنسبة 0.06% خلال الأسبوع. في سوق العملات، انخفض الدولار الأميركي مقابل اليورو، لكنه حقق مكاسب أسبوعية، حيث قيّم المستثمرون سياسة البنك المركزي وسط مؤشرات على أن الرسوم الجمركية قد تبدأ في تأجيج ضغوط التضخم، ومع استمرار ترامب في انتقاد رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول علنًا.