
تشيلسي يحاول الإبقاء على سانشو مع تخفيض راتبه
بدأ تشيلسي الإنجليزي مفاوضاته مع جيدون سانشو للاستمرار ضمن صفوف الفريق بعقد شراءٍ نهائي.
انضم سانشو إلى تشيلسي مطلع موسم 2024-2025 على سبيل الإعارة قادماً من مانشستر يونايتد.
ويحق لتشيلسي دفع 25 مليون جنيه استرليني لضم سانشو من مانشستر يونايتد، لكنه سيكون مجبراً على دفع خمسة ملايين جنيه استرليني إذا قرر عدم ضمه.
وانتقل سانشو إلى يونايتد قادماً من بوروسيا دورتموند في 2021 مقابل راتب أسبوعي 300 ألف جنيه استرليني.
شبكة "سكاي سبورتس" أكدت أن تشيلسي لن يستطيع دفع هذا الراتب لسانشو بسبب التوجه في النادي لتوقيع عقود طويلة الأمد مع اللاعبين مقابل رواتب منخفضة.
وأحرز سانشو خمسة أهداف، وصنع عشرة أهداف في 42 مباراة مع تشيلسي بجميع المسابقات في الموسم الحالي.
وساهم سانشو هدفاً في شباك ريال بيتيس في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي الذي تُوج به البلوز بعد فوزه (4-1).
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 44 دقائق
- الاقتصادية
حان الوقت للمستثمرين للمغامرة على المدى الطويل
الاستثمار، كما هي الحال في رياضة الجولف، هو مزيج من المغامرة على المديين القصير والطويل. في النصف الأول من 2025، ركز المستثمرون في الغالب على المغامرة على المدى القصير، لكن الآن، وبعد أن يبدو أننا ندخل فترة من الهدوء النسبي، يمكن للمستثمرين البدء في النظر إلى المستقبل بشكل أعمق. بعد أشهر من الجدل الدائر حول الرسوم الجمركية بعد مشهد "الرسوم الجمركية المتبادلة" الذي أعلنه الرئيس دونالد ترمب في 2 أبريل، يبدو أن عديدا من الأسواق بدأت تستقر. وشهدت الأسهم الأمريكية ارتفاعًا طفيفًا هذا الأسبوع، حيث تبع خبر عرقلة المحكمة لمعظم أجندة ترمب المتعلقة بالرسوم الجمركية إعلان سريع عن بقاء الرسوم الجمركية سارية خلال إجراءات الاستئناف. من المرجح أن يكون الجانب الإيجابي لأي أخبار مستقبلية متعلقة بالرسوم الجمركية محدودًا، إذ يبدو أن انتعاش الأصول ذات المخاطر العالية قد استنفد مساره إلى حد كبير، حيث استعادت معظم الأسواق الأمريكية - باستثناء مؤشر الدولار - خسائرها التي تكبدتها بعد "يوم التحرير" بأكثر من المتوقع. وارتفع مؤشرا ستاندرد آند بورز 500 وناسداك بنحو 18% و25% على التوالي منذ 8 أبريل. يبدو أن تركيز السوق في الولايات المتحدة يتحول الآن من الرسوم الجمركية إلى التخفيضات الضريبية، حيث يركز المستثمرون على تأثير اتساع عجز الموازنة في أسعار الفائدة الأمريكية وقوة الدولار. خارج الولايات المتحدة، يبدو أن الاهتمام يتجه بعيدًا عن الحرب التجارية، حيث يركز عديد من المستثمرين على إمكانات النمو الأوروبي المدفوع بالإنفاق، وعودة التضخم الياباني، والانتعاش التدريجي للمستهلك الصيني. لذا، دعونا نستغل فترة الاستراحة الحالية من اضطرابات السوق وننظر في كيفية تأثير هذه الاتجاهات طويلة الأجل في إستراتيجية الاستثمار على مدى السنوات الخمس المقبلة. هذا يعني تحرير عقولنا من روتين الحياة اليومية، واستخدام إستراتيجية الرواقية لتخيل كيف سيتغير العالم بين الآن وعام 2030. صُنع في أمريكا 2030؟ دعونا أولاً نفكر في السيناريو الذي ستتحول فيه الولايات المتحدة كما يبدو أن ترمب يرغب. بناءً على السياسات التي انتهجتها الإدارة أو تبنتها، قد يعني ذلك إعادة بعض الصناعات إلى الولايات المتحدة، أو ربما حتى خفض العجز التجاري. لكن من المرجح أيضاً أن يعني ذلك تعميق المشكلات المالية الأمريكية، وخلق مزيد من الانقسام بين حلفاء الولايات المتحدة، وتقويض سيادة القانون، وطرد المواهب البشرية، وتمزيق برامج الطاقة المتجددة في البلاد، وسد آبار البحث والابتكار. تتراكم بالفعل التدابير المناهضة للابتكار. فوفقاً لـE2، تجاوز عدد مشاريع الطاقة النظيفة التي أُلغيت في الربع الأول من 2025 ثلاثة أضعاف المتوسط الشهري في العامين السابقين. في غضون ذلك، سعت الإدارة إلى سحب التمويل من كبرى جامعات الأبحاث الأمريكية، وهي الآن تلغي مواعيد تأشيرات الطلاب الأجانب. تمحورت سنوات ما بعد الجائحة حول تقدم الولايات المتحدة، حيث اجتذبت زيادة الإنفاق المالي والابتكار التكنولوجي والنمو السكاني رؤوس أموال خارجية وعززت النمو الاقتصادي وأرباح الشركات ومضاعفات الأسهم وقيمة الدولار. ونظرًا لأجندة إدارة ترمب، فمن المرجح أن تكون السنوات الخمس المقبلة مختلفة جذريًا. ففي الأشهر القليلة الماضية فقط، تقلصت ميزة النمو الأمريكية مقارنةً بأوروبا، وانخفض نمو أرباح السهم الواحد بين الشركات الأمريكية، وتآكلت الميزة التكنولوجية الأمريكية بسبب إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي الصيني DeepSeek، واستمرت تدفقات رأس المال إلى الخارج. تغيير النظام عندما تتخلف أمريكا، يجب أن يتولى الآخرون زمام المبادرة. وكما كتبتُ سابقًا، هناك عديد من الأسباب التي تدعو للاعتقاد أن أوروبا وآسيا يمكنهما استخدام وصفة ما بعد الجائحة الأمريكية للتقدم في السنوات المقبلة. لا شك أن لدى أوروبا فرصةً لتولي زمام القيادة، مستفيدةً من حيّزها المالي وقوة عملتها لتعميق التكامل الإقليمي. ويمكنها استخدام قوتها الناعمة واحترامها لسيادة القانون لإظهار قوتها الصارمة. ومن خلال بناء مزيد من التحالفات، وتوسيع أسواق رأس المال، وجذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية والمحلية، يمكنها تطوير قدراتها الدفاعية الداخلية، والحلول محل الولايات المتحدة كموطن لأكثر الأصول أمانًا في العالم. وكما أشارت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد أخيرا، بات من الممكن الآن أن يحل اليورو محل الدولار كعملة احتياطية رئيسية في العالم. وفي الوقت نفسه، من المرجح أن يستمر التكامل الآسيوي، حيث أصبحت منطقة جنوب شرق آسيا الآن أكبر شريك تجاري للصين. وقد نجحت بكين في استخدام السياسة الصناعية لتصبح الرائدة عالميًا في مجال الطاقة المتجددة، وهي المهارات التي تُوظّفها الآن في التصنيع المتقدم. والأهم من ذلك، يبدو أن الصين تُدرك الروابط بين الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة، وهي حلقة وصل رئيسية في سباق التكنولوجيا الجديد. من المرجح ألا ترغب اليابان وكوريا الجنوبية ودول آسيوية أخرى في الاختيار بين الولايات المتحدة والصين.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
سائق «فورمولا 1» بورتوليتو ينفي تهديد أنتونيلي
قال غابرييل بورتوليتو، سائق ساوبر، إن المقطع المسجل عبر دائرة الاتصال الداخلية للفريق، الذي يظهره وكأنه يهدد فيه بوضع كيمي أنتونيلي سائق مرسيدس «في الحائط» خلال سباق جائزة موناكو الكبرى، يوم الأحد الماضي، تم إخراجه عن سياقه وأعطى انطباعاً خاطئاً. وكان السائق البرازيلي يتحدث إلى مهندس السباقات بفريقه بعد صراع في اللفة الأولى مع أنتونيلي، انتهى باصطدام بورتوليتو بحائط الإطارات عند منعطف بورتييه قبل النفق، بينما مرّ أنتونيلي من الجانب الداخلي على الحلبة. وقرّر مراقبو السباق عدم اتخاذ أي إجراء آخر بشأن الحادث. وقال بورتوليتو، الخميس، على هامش سباق جائزة إسبانيا الكبرى، المقرر يوم الأحد المقبل: «بالتأكيد، الناس يأخذون أجزاء من شيء ما، ويقصونها، والأمر لا يكون بهذه الصورة. تحدثتُ مع كيمي بعد السباق. أعتقد أن أحدنا يحترم الآخر منذ أن كان عمرنا 10 أعوام أو 11 عاماً، عندما كنّا نتسابق بسيارات الكارت معاً». وأضاف: «الناس قاموا بقصّها (المحادثة عبر دائرة الاتصال)، ولكن في الحقيقة سألت مهندس السباقات لفريقنا قائلاً؛ ماذا حدث؟ هل حصل على عقوبة بسبب ذلك؟ فقال لا، لم يحصل على عقوبة لما حدث». وتابع: «فقلت؛ حسناً، إذا فعلت الشيء نفسه ووضعته في الحائط، فلن أتعرض لعقوبة! لكنهم تعاملوا مع الأمر وكأنني سأدفعه إلى الحائط. لكننا لسنا هنا لإيذاء أحد». ولم يسجل بورتوليتو أي نقطة حتى الآن بعد 8 سباقات أقيمت هذا الموسم، بينما قدّم الإيطالي أنتونيلي (18 عاماً) بداية رائعة مع مرسيدس، منذ أن حلّ بالفريق مكان لويس هاميلتون، بطل العالم 7 مرات، والذي انتقل إلى فيراري.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
هاميلتون مصمم على إنجاح مغامرته مع فيراري
عبّر البريطاني لويس هاميلتون، الممتعض من أداء سيارته، عن تصميمه على إنجاح مسيرته مع فريق فيراري في بطولة العالم للفورمولا واحد، وذلك بعد يوم صعب في تجارب جائزة إسبانيا الكبرى، حيث ألمح زميله السابق نيكو روزبرغ أن تقدمه في السن قد يؤثر على بطل العالم سبع مرات. احتل هاميلتون، المنضم هذا الموسم إلى فيراري من مرسيدس، المركز الحادي عشر في التجارب الحرة، واصفا سيارته بأنها «غير قابلة للقيادة»، وهو وصف أراد مدير الفريق فريدريك فاسور التخفيف من حدته بقوله إن «التعليقات على جهاز الراديو كانت قاسية بعض الشيء». وفيما كافح ابن الأربعين للسيطرة على سيارته المتقلبة على حلبة كاتالونيا، قال روزبرغ الذي تفوق عليه في بطولة العالم 2016، لشبكة سكاي فورمولا 1 إن العمر قد يكون عاملا في معاناته هذه السنة، «حتى لو كان أعظم سائق في التاريخ، سيصبح أداؤه بطيئا نوعا ما، وهذا مرتبط بالعمر». أضاف: «وعندما تكون بسن الأربعين، سيحدث ذلك عاجلا أم آجلا». في المقابل، حل شارل لوكلير، زميل هاميلتون، في المركز السادس وقال انه فوجئ بأداء سيارته وإمكاناتها. وحافظ هاميلتون على رباطة جأشه عندما سئل عن يومه: «ليس ممتعا. هذا مكان جميل، الطقس رائع أيضا، لكن لا، لم يكن يوما جيدا». أضاف أنه لم يشعر بقدرته على استخدام خبرته لتحفيز الفريق «عليك فقط أن تحني رأسك وتركز جهودك. لا تستسلم ببساطة. تتابع وتضغط». وأبدى روزبرغ تعاطفه مع هاميلتون، «إذا كان بإمكاننا اختيار أسوأ سيارة، فإنها فيراري». تابع: «يا الهي! مسكين لويس هاميلتون، هذه السيارة مرهقة». وشرح: «الجزء الأخير ليس ثابتا، لذا حتى عند الدخول، اضطر لويس إلى تغيير اتجاهه بالكامل لتجنب الاصطدام. لذا أتعاطف معه تماما في هذه اللحظة». هاميلتون المتوج ست مرات قياسية في جائزة إسبانيا الكبرى، بذل جهدا الخميس لوضع حد للتكهنات حول علاقته الصعبة مع مهندس سباقه ريكاردو أدامي، «هناك تكهنات كثيرة ومعظمها مجرد هراء». تابع: «لدينا علاقة رائعة. من الرائع العمل معه. كلانا يعمل بجد. كل هذا مجرد ضجيج ونحن نتجاهله». وبعد ثماني جولات على انطلاق البطولة، يحتل هاميلتون المركز السادس في ترتيب السائقين، بفارق نحو مائة نقطة عن الأسترالي المتصدر أوسكار بياستري (ماكلارين).