
منة عدلي القيعي تروي معاناتها مع المرض خلال تحضيرات زفافها
تفاصيل المرحلة الصعبة التي سبقت زفافهما
قالت منة خلال حلولهما ضيفين على برنامج 'معكم منى الشاذلي'، مساء الخميس، مع الإعلامية منى الشاذلي، والمذاع عبر شاشة 'ON'، إن ما بعد الخطوبة كان الأصعب، إذ بدأت تعاني من أعراض صحية غير مفهومة تزامنت مع التحضير للزواج وموسم رمضان، من بينها تسارع في ضربات القلب وضيق تنفّس شديد وصل إلى درجة الاختناق وفقدان القدرة على بذل أي مجهود.
أوضحت 'القيعي' أنه وعلى الرغم من زياراتها المتكررة للأطباء، لم يتم تشخيص حالتها في البداية، ما تسبب لها في أزمة نفسية حادة وشعور بالعجز، لافتة إلى أنه وبعد فترة طويلة من الفحوصات، تبيّن أن ما كانت تعانيه هو من تبعات الإصابة بـ'long COVID'.
تفاصيل حالتها المرضية
قالت منة عدلي القيعي إنها كانت قد أُصيبت بنزلة برد بسيطة، خلال رحلة عمرة، دون أن تدرك حينها أنها كانت مصابة بفيروس كورونا، وروت أنها في كثير من الأحيان كانت تستعين بجهاز تنفسي محمول، حتى خلال فترة تحضيرات الفرح.
لفتت إلى أن فريقها الطبي كان موجودا ضمن ضيوف الفرح، إذ أنها حرصت على توجيه الدعوة لطبيب القلب والعلاج الطبيعي في يوم زفافها تحسبًا لأي طارئ صحي، وأشارت إلى أن المرض أثّر على جودة حياتها بشكل كبير، إلى حد أنها فقدت القدرة على القيادة وكانت تصلي وهي جالسة، وكانت تضطر أحيانًا إلى طلب المساعدة من غرباء في الشارع أثناء نوبات الاختناق.
دعم زوجها يوسف حشيش
أما يوسف حشيش، فعبّر عن دعمه الكامل لها خلال هذه الفترة، موضحًا أن التحديات التي واجهتهما لم تكن فقط صحية، بل شملت أيضًا ضغوط تجهيز الشقة والفرح وظروف العمل.
لكنه شدد على أن 'من يريد الزواج بجدّية سيجد ألف سبب ليستمر'.
أشار يوسف إلى أن ما ساعدهما على تجاوز هذه الفترة هو شعورهما بأنهما 'فريق واحد' في وجه كل العقبات، خصوصًا أن معظم ما واجهاه من مشاكل كان خارجيًا وليس بينهما، وهو ما قرّب بينهما أكثر بدل أن يفرّقهما.
الأعراض الصحية
اختتمت منة عدلي القيعي حديثها، بالتأكيد على ضرورة عدم تجاهل الأعراض الصحية حتى وإن بدت بسيطة، مشددة على أهمية الراحة والاستجابة لما يطلبه الجسد، لأن الإهمال قد يؤدي إلى تفاقم الأمور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 8 ساعات
- أخبار السياحة
8 أطعمة مدعومة علميا للحفاظ على صحة بشرتك وشعرك وأظافرك
واقعيا، يؤثر ما تتناولينه بشكل كبير على نضارة بشرتكِ، ونمو شعركِ، وقوة أظافركِ، وبينما تُساعد العلاجات الموضعية، تلعب التغذية دورًا أساسيًا في دعم صحة بشرتك وأظافرك وشعرك، حيث إن اتباع نظام غذائي متوازن غني بالفيتامينات والمعادن والدهون الصحية يُغذي جسمكِ ويُظهر نتائج ملموسة، وفقًا لتقرير موقع 'تايمز أوف انديا'. فيما يلى.. 8 أطعمة مدعومة بالأبحاث تُعزز صحة الشعر والبشرة والأظافر: الأسماك الدهنية الأسماك الدهنية، مثل السلمون والسردين والماكريل، غنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية والبروتين، وكلاهما ضروري لوظيفة حاجز البشرة وصحة الشعر، وتدعم هذه الدهون الصحية ترطيب البشرة ومرونتها، وقد تساعد في تقليل الالتهابات التي تُسبب الاحمرار أو حب الشباب، ووفقًا لدراسة نُشرت في مجلة 'مارين دراجز'، فقد ثبت أن أحماض أوميجا 3 المشتقة من زيوت الأسماك تُقلل الالتهابات، وتُحسّن رطوبة البشرة، وتحمي من التلف الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية والشيخوخة، وهذا يجعل الأسماك الدهنية إضافة أساسية لنظام غذائي صحي للبشرة. البطاطا الحلوة البطاطا الحلوة غنية بالبيتا كاروتين، وهي صبغة يحولها الجسم إلى فيتامين A، ويلعب هذا العنصر الغذائي دورًا أساسيًا في تجديد البشرة، ونمو بصيلات الشعر، وإنتاج الكيراتين، وهو بروتين هيكلي في البشرة والشعر والأظافر، وقد وجدت دراسة نشرت في مجلة الكيمياء الزراعية والغذائية أن البطاطا الحلوة، وخاصةً الأصناف الأرجوانية منها، غنية بالأنثوسيانين، وهي مضادات أكسدة قوية تساعد في مكافحة الإجهاد التأكسدي الذي يساهم في شيخوخة البشرة وبهتانها، بالإضافة إلى ذلك، ربطت دراسة أخرى نقص فيتامين A بجفاف البشرة وتقصف الشعر وزيادة خطر الإصابة بأمراض جلدية مثل الأكزيما. المكسرات والبذور المكسرات والبذور، مثل اللوز والجوز وبذور دوار الشمس، غنية بفيتامين E والبيوتين والبروتين والدهون الصحية، وتساعد هذه العناصر الغذائية مجتمعة على حماية البشرة من التلف التأكسدي، وتعزيز نمو الأظافر، ومنع جفافها وتقشرها، حيث تشير الدراسات إلى أن نقص بعض العناصر الغذائية، بما في ذلك فيتامين E والبيوتين، يرتبط بتساقط الشعر وتكسر الأظافر، وتلعب العناصر الغذائية الدقيقة، مثل البيوتين وفيتامين C والزنك، دورًا أساسيًا في الحفاظ على صحة البشرة والأظافر. الأفوكادو يُوفر الأفوكادو دهونًا أحادية غير مشبعة صحية، إلى جانب فيتامينات C، E، وA، والتي تُساهم جميعها في تعزيز صحة البشرة ونمو الشعر، كما تُساعد هذه الدهون على ترطيب البشرة من الداخل، بينما يُعزز فيتامين C تكوين الكولاجين، ويوفر فيتامين E حماية من أضرار الشمس والتلوث، ووفقًا للدراسات، يُساعد فيتامين C ومضادات الأكسدة الأخرى الموجودة في الأطعمة النباتية مثل الأفوكادو في الحفاظ على بنية البشرة، وتقليل ظهور التجاعيد، ودعم التئام الجروح. البيض يُعد البيض من أكثر مصادر البروتين اكتمالاً، إذ يحتوي على جميع الأحماض الأمينية الأساسية التسعة، الضرورية لتكوين الكيراتين، وهو البروتين الذي يُكوّن الشعر والبشرة والأظافر، كما أنه غني بالبيوتين، وهو فيتامين B المُساهم في نمو الخلايا، ووفقًا للدراسات، تحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 7 جرامات من البروتين، مما يجعلها مصدرًا موثوقًا لإصلاح الأنسجة ونموها، وللبيوتين الموجود في البيض أهمية خاصة في الوقاية من هشاشة الأظافر وتساقط الشعر. الخضراوات الورقية الخضراء الخضراوات الورقية مثل السبانخ والكرنب يُقدم مزيجًا فعّالًا من فيتاميني A وC والحديد، وجميعها عناصر أساسية لصحة البشرة والشعر، ويُساعد الحديد خلايا الدم الحمراء على نقل الأكسجين إلى فروة الرأس وبصيلات الشعر، وهو أمر حيوي لنمو الشعر، بينما يُساعد فيتامين C على تكوين الكولاجين، وقد وجدت دراسة نُشرت عام 2017 في مجلة Dermatology Practical & Conceptual أن اتباع نظام غذائي غني بالأطعمة النباتية منخفضة السكر في الدم يُمكن أن يُساعد في تقليل تساقط الشعر لدى النساء في سن اليأس، ويُعزز صفاء البشرة. المحار المحار غني جدًا بالزنك، وهو معدن نادر يلعب دورًا رئيسيًا في إصلاح الأنسجة، ودعم وظيفة المناعة، وتنظيم الهرمونات، ويُعدّ الزنك مهمًا بشكل خاص للحفاظ على كثافة الشعر وشفاء الجروح، وتُظهر بيانات وزارة الزراعة الأمريكية أن حصةً واحدةً من المحار (100 جرام) تحتوي على ما يقارب 100 ملج من الزنك، وهي نسبة تفوق بكثير الكمية اليومية الموصى بها، حيث يرتبط نقص الزنك بتساقط الشعر، وتأخر التئام الجروح، وتهيج الجلد. الفواكه والخضراوات الغنية بالماء الحفاظ على ترطيب الجسم أساسي لبشرة نضرة، وتناول الأطعمة الغنية بالماء يساعد في الحفاظ على مستويات الترطيب، مثل الخيار والطماطم والكرفس والبطيخ والفراولة تُزوّد الجسم بالسوائل، بالإضافة إلى العناصر الغذائية المفيدة للبشرة، وقد أكدت دراسة أجراها المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية (NCBI) عام 2015 أن تناول كميات أكبر من الماء من أطعمة مثل الخيار والبطيخ يؤثر إيجابًا على ترطيب البشرة ووظائفها الفسيولوجية.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
منة عدلي القيعي تروي معاناتها مع المرض خلال تحضيرات زفافها
روت الشاعرة الغنائية منة عدلي القيعي وزوجها الفنان يوسف حشيش تفاصيل المرحلة الصعبة التي سبقت زفافهما، وما واجهاه من تحديات صحية ونفسية، مرّ بها الثنائي قبل إتمام زواجهما. تفاصيل المرحلة الصعبة التي سبقت زفافهما قالت منة خلال حلولهما ضيفين على برنامج 'معكم منى الشاذلي'، مساء الخميس، مع الإعلامية منى الشاذلي، والمذاع عبر شاشة 'ON'، إن ما بعد الخطوبة كان الأصعب، إذ بدأت تعاني من أعراض صحية غير مفهومة تزامنت مع التحضير للزواج وموسم رمضان، من بينها تسارع في ضربات القلب وضيق تنفّس شديد وصل إلى درجة الاختناق وفقدان القدرة على بذل أي مجهود. أوضحت 'القيعي' أنه وعلى الرغم من زياراتها المتكررة للأطباء، لم يتم تشخيص حالتها في البداية، ما تسبب لها في أزمة نفسية حادة وشعور بالعجز، لافتة إلى أنه وبعد فترة طويلة من الفحوصات، تبيّن أن ما كانت تعانيه هو من تبعات الإصابة بـ'long COVID'. تفاصيل حالتها المرضية قالت منة عدلي القيعي إنها كانت قد أُصيبت بنزلة برد بسيطة، خلال رحلة عمرة، دون أن تدرك حينها أنها كانت مصابة بفيروس كورونا، وروت أنها في كثير من الأحيان كانت تستعين بجهاز تنفسي محمول، حتى خلال فترة تحضيرات الفرح. لفتت إلى أن فريقها الطبي كان موجودا ضمن ضيوف الفرح، إذ أنها حرصت على توجيه الدعوة لطبيب القلب والعلاج الطبيعي في يوم زفافها تحسبًا لأي طارئ صحي، وأشارت إلى أن المرض أثّر على جودة حياتها بشكل كبير، إلى حد أنها فقدت القدرة على القيادة وكانت تصلي وهي جالسة، وكانت تضطر أحيانًا إلى طلب المساعدة من غرباء في الشارع أثناء نوبات الاختناق. دعم زوجها يوسف حشيش أما يوسف حشيش، فعبّر عن دعمه الكامل لها خلال هذه الفترة، موضحًا أن التحديات التي واجهتهما لم تكن فقط صحية، بل شملت أيضًا ضغوط تجهيز الشقة والفرح وظروف العمل. لكنه شدد على أن 'من يريد الزواج بجدّية سيجد ألف سبب ليستمر'. أشار يوسف إلى أن ما ساعدهما على تجاوز هذه الفترة هو شعورهما بأنهما 'فريق واحد' في وجه كل العقبات، خصوصًا أن معظم ما واجهاه من مشاكل كان خارجيًا وليس بينهما، وهو ما قرّب بينهما أكثر بدل أن يفرّقهما. الأعراض الصحية اختتمت منة عدلي القيعي حديثها، بالتأكيد على ضرورة عدم تجاهل الأعراض الصحية حتى وإن بدت بسيطة، مشددة على أهمية الراحة والاستجابة لما يطلبه الجسد، لأن الإهمال قد يؤدي إلى تفاقم الأمور.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
فوائد المشروبات الصحية… مناعة وطاقة وانتعاش
مع تزايد استهلاك المشروبات الغازية والمعلبة، يتجه الكثيرون اليوم للبحث عن بدائل صحية تدعم الجسم وتنعشه، فالمشروبات الصحية لم تعد موضة عابرة بل أصبحت جزءا أساسيا من نمط حياة يهدف إلى التوازن والحيوية. المشروبات الصحية هي مشروبات طبيعية خالية من الإضافات الكيميائية أو السكريات المضافة تحتوي على عناصر مغذية تفيد الجسم وتتنوع بين عصائر طبيعية، ومشروبات عشبية وماء منكه ومشروبات تحتوي على مكونات تعزز الطاقة والمناعة: ماء الليمون والنعناع منشط للهضم ويقوي المناعة بفضل فيتامين C. مغلي الزنجبيل مع العسل يخفف الالتهابات ويعد مضادا طبيعيا للبرد. عصير الرمان غني بمضادات الأكسدة ويحسن صحة القلب. ماء جوز الهند لأنه مرطب طبيعي يحتوي على معادن تعوض السوائل بعد المجهود. عصير الشمندر (البنجر) يدعم الدورة الدموية ويزيد من النشاط البدني. أفضل المشروبات الصيفية الصحية عصير الخيار بالليمون مرطب ومنعش، يقلل من الشعور بالإرهاق ويبرد الجسم طبيعا. ماء البطيخ، لأنه غني بالماء والفيتامينات ويساعد على تقليل حرارة الجسم. ماء النعناع البارد ينعش الفم ويعزز الهضم، ويمكن تحليته بقليل من العسل الطبيعي. عصير الكركديه البارد، مفيد لخفض ضغط الدم ومليء بمضادات الأكسدة. سموزي الفواكه الموسمية مثل المانجو والأناناس مع الزبادي الطبيعي وجبة خفيفة وسائلة توفر الطاقة والانتعاش لماذا يتم اختيار المشروبات الصحية الجسم بحاجة للسوائل التي تغذيه لا التي تثقل عليه. تقوية جهاز المناعة ومكافحة السموم. تساهم في الحفاظ على الوزن والوقاية من الأمراض المزمنة. تعزز التركيز وتحسن الحالة المزاجية.