
العثور على 4 سفن قديمة غرقت في القرن الـ18 بالقرب من ساحل كارولينا الشمالية
وكان ميناء برانسويك تاون آنذاك ميناء حيويا في منطقة كيب فير، مشهورا بتصدير الأخشاب والقطران للبحرية البريطانية الملكية.
واكتشف فريق بقيادة علماء الآثار جايسون روپ وجيريمي بوريللي حطاما يحتوي على 47 عارضة خشبية يُعتقد أنها تعود لسفينة "لا فورتونا"، كما عُثر بالقرب منها على أوان خزفية إسبانية.
ويُصنع جسم السفينة من خشب السرو النموذجي لمنطقة الكاريبي، ما يؤكد أصلها.
ولا تزال هويات السفن الثلاث الأخرى مجهولة، لكن تصميمها والقطع الأثرية المستخرجة تشير إلى أنها تعود لنفس الحقبة والمنطقة.
ويُذكر أن حطام السفن انتشر على مساحة واسعة نتيجة العواصف الساحلية، مما يُعقّد عمليات البحث المستقبلية.ويعتقد مديرا المشروع وعالما الآثار البحرية جايسون روپ وجيريمي بوريللي أن أحد حطام السفن، المكون من 47 عارضة خشبية، قد يعود لسفينة "لا فورتونا".
وتشير السجلات التاريخية إلى أن سفينتين إسبانيتين رستا قرب برانسويك تاون في 4 سبتمبر 1748.
وبدأ الإسبان غارة على المستوطنة الإنجليزية آنذاك، لكنهم فوجئوا بهجوم مضاد من المستعمرين بعد أيام قليلة. وأثناء هذا الهجوم انفجرت سفينة "لا فورتونا" وغرقت.المصدر: Naukatv.ru
تم في إحدى مقابر بيروت العثور على رفات الضابط البحري البارون غودجارد بيستروم، الذي خدم على متن الفرقاطة الروسية "أوليغ" ضمن مهمة حفظ السلام في لبنان عام 1861.
لقي 43 شخصا حتفهم وتم إنقاذ 10 آخرين من قارب سياحي كان على متنه 48 سائحا و5 من أفراد الطاقم، انقلب بسبب الأمواج العاتية قبالة سواحل مقاطعة كوانغ نينه الفيتنامية اليوم السبت.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 9 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تنزل إلى المياه سفينة جديدة حاملة للصواريخ المجنحة
وجاء في بيان صادر عن الشركة الروسية المتحدة لصناعة السفن: "في يوم الخميس، 14 أغسطس الجاري، أقامت مؤسسة بناء السفن الشمالية الروسية احتفالية بمناسبة إنزال سفينة الأدميرال أميلكو إلى المياه، والتي تم تطويرها ضمن المشروع 22350. ويتميز هذا النوع من الفرقاطات بأنه مسلح بصواريخ كاليبر المجنحة عالية الدقة، وصواريه مزودة بصواريخ زيركون الأسرع من الصوت". وخلال الاحتفالية، قال أندريه بوتشكوف، الرئيس التنفيذي للشركة الروسية المتحدة لصناعة السفن: "وصلت شركتنا الآن إلى مرحلة متقدمة في عمليات الإنتاج التسلسلي لسفن المشروع 22350. هذه الفرقاطات قادرة على أداء مجموعة واسعة من المهام في المناطق البحرية القريبة والبعيدة من الشواطئ الروسية، مما يعزز قدرات سلاح البحرية الروسي". تضم خدمة البحرية الروسية حاليا ثلاث فرقاطات صاروخية تم تطويرها ضمن المشروع 22350، فيما أنزلت روسيا رابع سفينة من هذه الفئة إلى المياه في سبتمبر 2024، والخامسة تم إنزالها مؤخرا. وتسعى روسيا أيضا لصنع ثلاث سفن إضافية خلال السنوات القادمة. ويبلغ طول السفينة الجديدة 135 مترا، وعرضها 16 مترا، وتصل إزاحتها للمياه إلى 5400 طن. كما يمكنها نقل طاقم مكوَّن من 170 شخصا والإبحار بسرعة تصل إلى 29 عقدة بحرية. وبالإضافة إلى الصواريخ المجنحة وصواريخ زيركون الأسرع من الصوت، تتسلح السفينة بمدافع A-192 من عيار 130 ملم، ومنظومات Redut للدفاع الجوي، ومنظومات مضادة للطوربيدات والألغام البحرية، ورشاشات وصواريخ مضادة للأهداف الجوية والبحرية والبرية. كما جهزت بمنصة لحمل مروحيات Ka-27PL الروسية.المصدر: أعلن مصدر مطلع في مجال الصناعة العسكرية الروسية أن روسيا تستعد لاختبار الطراد الصاروخي الثقيل "الأدميرال ناخيموف"، الذي خضع لعمليات إصلاح وتحديث. سلّمت الشركة المتحدة للصناعات الجوية التابعة لمؤسسة "روستيخ" الحكومية الروسية دفعة جديدة من القاذفات المقاتلة "سو-34" الجديدة لوزارة الدفاع الروسية. أعلنت الشركة الروسية المتحدة لبناء السفن عن بدء اختبارات الإرساء على سفينة دعم وإنقاذ جديدة، طوّرت لصالح الأسطول الروسي. ذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" أن الجيش الروسي تسلّم مؤخرا دفعة من دبابات T-80BVM التي تم تعديلها تبعا للخبرات المكتسبة خلال العملية العسكرية الخاصة.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
العثور على 4 سفن قديمة غرقت في القرن الـ18 بالقرب من ساحل كارولينا الشمالية
من بين هذه السفن، تبرز السفينة الإسبانية "لا فورتونا" (La Fortuna) القادمة من كوبا، والتي انفجرت عام 1748 خلال هجوم فاشل على مدينة استعمارية. وكان ميناء برانسويك تاون آنذاك ميناء حيويا في منطقة كيب فير، مشهورا بتصدير الأخشاب والقطران للبحرية البريطانية الملكية. واكتشف فريق بقيادة علماء الآثار جايسون روپ وجيريمي بوريللي حطاما يحتوي على 47 عارضة خشبية يُعتقد أنها تعود لسفينة "لا فورتونا"، كما عُثر بالقرب منها على أوان خزفية إسبانية. ويُصنع جسم السفينة من خشب السرو النموذجي لمنطقة الكاريبي، ما يؤكد أصلها. ولا تزال هويات السفن الثلاث الأخرى مجهولة، لكن تصميمها والقطع الأثرية المستخرجة تشير إلى أنها تعود لنفس الحقبة والمنطقة. ويُذكر أن حطام السفن انتشر على مساحة واسعة نتيجة العواصف الساحلية، مما يُعقّد عمليات البحث المستقبلية.ويعتقد مديرا المشروع وعالما الآثار البحرية جايسون روپ وجيريمي بوريللي أن أحد حطام السفن، المكون من 47 عارضة خشبية، قد يعود لسفينة "لا فورتونا". وتشير السجلات التاريخية إلى أن سفينتين إسبانيتين رستا قرب برانسويك تاون في 4 سبتمبر 1748. وبدأ الإسبان غارة على المستوطنة الإنجليزية آنذاك، لكنهم فوجئوا بهجوم مضاد من المستعمرين بعد أيام قليلة. وأثناء هذا الهجوم انفجرت سفينة "لا فورتونا" وغرقت.المصدر: تم في إحدى مقابر بيروت العثور على رفات الضابط البحري البارون غودجارد بيستروم، الذي خدم على متن الفرقاطة الروسية "أوليغ" ضمن مهمة حفظ السلام في لبنان عام 1861. لقي 43 شخصا حتفهم وتم إنقاذ 10 آخرين من قارب سياحي كان على متنه 48 سائحا و5 من أفراد الطاقم، انقلب بسبب الأمواج العاتية قبالة سواحل مقاطعة كوانغ نينه الفيتنامية اليوم السبت.


روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- روسيا اليوم
العثور على مدينة قبطية عمرها 1500 عام في موقع عين العرب
ونقلت وكالة "أركيولوجي نيوز" عن وزارة السياحة والآثار المصرية قولها إن موقع عين العرب يقع في عمق واحة الخارجة، ولا يكشف عن جدران قديمة وآثار فحسب، بل يعكس أيضا تاريخا حيا للإيمان والصمود والتحول الثقافي. ويقع في قلب الموقع كنيستان قديمتان؛ تشبه إحداهما الكبيرة البازيليكا، بينما الكنيسة الأخرى أكثر بساطة وتحمل نقوشا باللغة القبطية. وتضم الكنيسة الكبيرة قاعة مركزية واسعة مقسمة إلى ممرات بواسطة صفوف من الأعمدة المربعة. وعثر علماء الآثار في جنوب القاعة الرئيسية على منشآت خدمية ربما كانت مستودعات أو مطابخ أو قاعات اجتماع، مما يشير إلى أن الكنيسة كانت بمثابة القلب الروحي والاجتماعي للمجتمع.أما الكنيسة الثانية فهي أصغر حجما، تحيط بها بقايا سبعة أعمدة خارجية. وقد حُفظت بداخلها نقوش قبطية مقروءة تتضمن صلوات وتكريسات تعود إلى أكثر من 1500 عام. ومن أبرز الاكتشافات لوحة جدارية تصور يسوع المسيح وهو يؤدي معجزة شفاء. ويؤكد مؤرخو الفن أن مثل هذه الصور نادرة جدا في صحراء مصر الليبية. تجمع اللوحة بين التقنيات الفنية المصرية التقليدية من حيث الخطوط الواضحة والألوان الترابية، والرموز المسيحية الجديدة، مجسدة لقاء عالمين رمزيين. وفي عصر كان فيه المتعلمون قلة، كانت هذه الجداريات وسيلة تعليمية قوية تنقل مفاهيم الإيمان المسيحي عبر صور مفهومة للجمهور العام. ويعود تأسيس عين العرب إلى العصرين البطلمي والروماني. وتُظهر الاكتشافات الأثرية تحوّل العديد من المباني الرومانية إلى أماكن للعبادة المسيحية خلال القرون الأولى للميلاد، ما يعكس الثورة الدينية الأوسع في مصر بعد إضفاء الشرعية على المسيحية تحت الحكم الروماني وصعودها التدريجي كديانة مهيمنة. وتشكل اكتشافات مثل عين العرب نافذة نادرة على هذا التحول، مؤكدة أن المسيحية لم تزدهر في مدن وادي النيل الكبرى فحسب، بل امتدت أيضا إلى الواحات النائية في الصحراء. ورغم عزلتها، لم تكن واحة الخارجة مجرد موقع صحراوي منعزل، بل كانت نقطة تقاطع للطرق الرومانية ومسارات القوافل القديمة.المصدر: شارك الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أقباط مصر احتفالاتهم بعيد الميلاد المجيد بكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية المصرية الجديدة. توجه المسيحيون الأقباط في مصر إلى كنيسة السيدة العذراء في محافظة القليوبية في أحد أهم أعيادهم الدينية السنوية وتتضمن الاحتفالات مسيرة لأيقونة مريم، وإقامة صلوات وغناء الكورال.