
وفد من «حكومة الدبيبة» في إيطاليا لبحث برامج التدريب العسكري
ورأس الوفد معاون رئيس الأركان العامة، وقد تفقد القاعدة الجوية في جزيرة سردينيا للاطلاع على برامج التدريب العملي هناك، حسب بيان الوزارة على صفحتها في موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» أمس الأربعاء.
وانتهت الزيارة بلقاء بين رئيس الوفد ورئيس الأركان العامة للجيش الإيطالي، وفق البيان.
زيارة وفد عسكري إيطالي لكلية الدفاع الجوي بمصراتة
وفي السابع من مايو الماضي، استقبلت كلية الدفاع الجوي في مصراتة وفدًا عسكريًا إيطاليًا رفيع المستوى، ضم رئيس لجنة العلاقات الليبية - الإيطالية ومدير إدارة التدريب.
وبحث الوفد «تعزيز التعاون الأكاديمي والتقني في المجال الدفاعي بين ليبيا وإيطاليا ضمن مسار الشراكة للبلدين في مجالات التأهيل والدعم اللوجستي» وفق بيان سابق لمنصة «حكومتنا».
زيارة وفد تابع لوزارة الدفاع في حكومة الوحدة لإيطاليا، 16 يوليو 2025. (صفحة الوزارة على فيسبوك)
زيارة وفد تابع لوزارة الدفاع في حكومة الوحدة لإيطاليا، 16 يوليو 2025. (صفحة الوزارة على فيسبوك)
زيارة وفد تابع لوزارة الدفاع في حكومة الوحدة لإيطاليا، 16 يوليو 2025. (صفحة الوزارة على فيسبوك)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عين ليبيا
منذ 7 دقائق
- عين ليبيا
تركيا تبدأ التنقيب عن الغاز قبالة ليبيا.. وأردوغان يعلن تصعيداً جديداً شرق المتوسط
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن أنقرة ستبدأ باستخدام منصة حفر تركية في عمليات استكشاف الغاز قبالة السواحل الليبية، في خطوة من شأنها توسيع أنشطة تركيا في مجال التنقيب البحري وتعزيز نفوذها في شرق البحر المتوسط، وسط استمرار الخلافات الإقليمية مع اليونان والاتحاد الأوروبي. وأوضح أردوغان أن تركيا اشترت مؤخراً منصّتين جديدتين للحفر في أعماق البحار، ستُخصص إحداهما للعمل قبالة السواحل الليبية، بينما تُستخدم الأخرى في منطقة طاسوكو التابعة لولاية مرسين جنوب البلاد، مشدداً على أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة استراتيجية لزيادة إنتاج الطاقة وتقليل الاعتماد على الواردات. ويأتي هذا الإعلان بعد توقيع مذكرة تفاهم بحرية جديدة بين أنقرة وطرابلس، تتضمن التعاون في أربع مناطق بحرية، الأمر الذي أعاد إشعال التوتر في شرق المتوسط، لا سيما مع اليونان، التي تعتبر أي اتفاقات تركية-ليبية تتعلق بترسيم الحدود البحرية 'انتهاكاً لحقوقها السيادية'، مستندة في موقفها إلى اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار. تجدد التوترات مع اليونان والاتحاد الأوروبي النزاع بين تركيا واليونان في شرق المتوسط يتمحور حول الخلافات التاريخية بشأن ترسيم المناطق الاقتصادية الخالصة والجرف القاري، خاصة في ظل اكتشافات الغاز الضخمة في العقد الأخير. وتتمسك اليونان بأن لجزرها المنتشرة قرب السواحل التركية حقوقاً بحرية كاملة، بينما ترى أنقرة أن تلك الجزر لا تمنح اليونان صلاحية بحرية موسعة، وتعتبر أن عدم توقيعها على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار يُبقي لها حقاً في تفسير القانون وفق رؤيتها الخاصة. وسبق أن أثارت الاتفاقية البحرية التي وُقّعت عام 2019 بين أنقرة وحكومة الوفاق الوطني الليبية موجة من الانتقادات الإقليمية والدولية، دفعت الاتحاد الأوروبي إلى التحذير من 'التحركات الأحادية' لأنقرة في المنطقة، داعياً إلى احترام القانون الدولي ومبادئ حسن الجوار. ومع الإعلان الأخير عن استخدام منصة تركية في المياه الليبية، أعربت أوساط أوروبية ويونانية عن قلقها المتزايد، حيث رأت صحيفة 'إيفيمريدا' اليونانية أن الخطوة التركية تهدف إلى فرض أمر واقع جديد في شرق المتوسط، وتوسيع حدود النفوذ التركي على حساب دول الجوار. وتُعد الخطوة التركية الأخيرة جزءاً من استراتيجية أوسع لتعزيز الحضور الجيوسياسي والاقتصادي في شرق المتوسط، حيث تسعى أنقرة إلى ضمان دور مركزي في سوق الطاقة الإقليمية، خصوصاً مع التنافس المحتدم على موارد الغاز وخطوط تصديره نحو أوروبا. ويرى مراقبون أن لجوء تركيا إلى ليبيا كشريك بحري في التنقيب يمثل تحدياً مباشراً للجهود الأوروبية لاحتواء النفوذ التركي، كما يعكس استمرار السياسة التركية في تجاوز الضغوط الغربية والسعي لفرض توازن قوى جديد في المنطقة البحرية الغنية بالموارد.


الساعة 24
منذ 7 دقائق
- الساعة 24
الفيتوري: إعلان خطة أمريكية للحل السياسي في ليبيا منتصف أغسطس
يرجّح رئيس الائتلاف الليبي–الأميركي فيصل الفيتوري أن معالم الخطة الأميركية للحل في ليبيا باتت شبه مكتملة، متوقعاً الإعلان عنها خلال الإحاطة المقبلة لرئيسة بعثة الأمم المتحدة إلى ليبيا هانا تيتيه أمام مجلس الأمن في منتصف الشهر المقبل. ويوضح الفيتوري، لصحيفة 'النهار' اللبنانية، أن الإعلان سيكون تتويجاً لسلسلة لقاءات تنسيقية ستعقدها تيتيه مع عدد من كبار المسؤولين الأميركيين في واشنطن، بهدف ضبط آليات التنفيذ وتنسيق الأدوار. وبحسب الفيتوري، فإن 'الطرح الأممي المدعوم أميركياً سيرتكز على إحياء لجنة الحوار السياسي الليبي بصيغة موسعة، تضمّ ممثلين عن مختلف التيارات الوطنية، وتُمنح صلاحيات تشريعية انتقالية، بعد تجميد مجلسي النواب والدولة (السلطة التشريعية الحالية)، وتمكين اللجنة من تشكيل حكومة موحّدة تشرف على تنظيم الانتخابات التشريعية والرئاسية ضمن جدول زمني واضح'. وتوقع أن تُعيّن الإدارة الأميركية قريباً موفداً رئاسياً خاصاً جديداً إلى ليبيا، يتمتع بصلاحيات واسعة، لتولّي الملف مباشرةً، بالتوازي مع جهود البعثة الأممية، بما يعكس رغبة أميركية في ممارسة دور أكثر تأثيراً. إلى ذلك، من المرجّح أن تشمل الخطة الأميركية أيضاً 'تفعيل آليات العقوبات الأممية ضد الجهات التي تعرقل مسار التسوية، سواء كانت كيانات سياسية أو عسكرية'. غير أن الفيتوري يعبّر عن قلقه من 'مؤشرات إلى وصول وسطاء غير ليبيين إلى واشنطن، مدعومين بتمويلات سياسية من أطراف داخل ليبيا لا تملك شرعية، سعوا لعقد لقاءات خلف الأبواب المغلقة لتمرير تفاهمات تتعلق بملفات سيادية شديدة الحساسية، من بينها الأموال الليبية المجمّدة، أو ترتيبات أمنية، أو حتى مقترحات لإعادة توطين مجموعات غير ليبية داخل ليبيا'. ويحذّر الفيتوري من أن 'مثل هذه السيناريوات، إن صحّت، غير مقبولة سياسياً ولا شعبياً، وقد تشعل الفوضى مجدداً بدلاً من تحقيق الاستقرار'، مشدداً على أنه 'يعمل على إلغاء أيّ لقاء رسمي مع أطراف تفتقر للشرعية، ويدعو إلى تفادي أيّ تفاهمات تتعلق بملفات مالية أو أمنية في ظلّ واقع انتقالي هش'.


عين ليبيا
منذ 7 دقائق
- عين ليبيا
ولي العهد السعودي يشعل الجدل بشأن دعم سوريا.. ما حقيقة الفيديو المتداول؟
أثار تصريح لولي العهد السعودي محمد بن سلمان، أدلى به خلال اتصال هاتفي مع الرئيس السوري أحمد الشرع، تفاعلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي، بعد تأكيده أن 'السعودية تساند سوريا وتقف إلى جانبها وترفض أي عمل يمس السلم الأهلي والاجتماعي جملة وتفصيلاً'. وجاء هذا التصريح اللافت في توقيت يشهد فيه الجنوب السوري توتراً متصاعداً، وتطورات ميدانية ودبلوماسية حساسة، كان أبرزها الضربات الإسرائيلية على مواقع حكومية، وتصاعد المواجهات بين جماعات مسلحة بدوية وتشكيلات درزية في محافظة السويداء. وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس)، استعرض الاتصال بين الجانبين تطورات الأوضاع في سوريا، حيث ثمّن ولي العهد السعودي 'الترتيبات والإجراءات التي اتخذتها دمشق لاحتواء الأحداث الأخيرة، والحفاظ على وحدة وسلامة أراضي البلاد'، مؤكداً دعم المملكة لمسار سوريا الوطني الساعي إلى الاستقرار والتعافي. وشدد الأمير محمد بن سلمان على 'أهمية تعزيز التلاحم الوطني بين مكونات الشعب السوري، وعدم السماح لأي بوادر فتنة تهدف إلى زعزعة الأمن'، كما دعا إلى 'مواصلة ما بدأته سوريا من إصلاحات على مختلف المستويات لتحقيق التقدم والازدهار الذي يتطلع إليه الشعب السوري الشقيق'. تفاعل لافت على مواقع التواصل عبارة 'السعودية تساند سوريا' تصدّرت على منصة 'إكس' وعدد من شبكات التواصل الأخرى، حيث اعتبرها مغردون 'تحولاً نوعياً' في العلاقات بين الرياض ودمشق، خصوصاً أنها تأتي بعد أشهر قليلة من إعادة العلاقات الرسمية بين البلدين، وزيارة الرئيس السوري أحمد الشرع إلى المملكة في فبراير الماضي. وذهب البعض إلى الربط بين هذا الموقف السعودي المُعلَن وبين الحملة الإعلامية التي رافقت نشر فيديو مفبرك نُسب لولي العهد، زُعم فيه أن السعودية تعتزم 'إرسال أسلحة ثقيلة إلى سوريا'، وثبت لاحقاً أن المقطع مُنتج باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي ويعود في الأصل إلى خطاب قديم من عام 2019. وأكدت الجهات المختصة وجود تلاعب رقمي في الصوت والصورة، ونُسب الفيديو إلى حساب على 'تيك توك' معروف ببث مقاطع مضللة. السياق الميداني: صراع داخلي وتدخلات خارجية تزامن الاتصال مع استمرار حالة عدم الاستقرار في الجنوب السوري، حيث أعلنت وزارة الداخلية السورية، الأربعاء، التوصل إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين الجيش السوري والتشكيلات المسلحة الدرزية، بعد مواجهات دموية مع جماعات بدوية مسلحة، إلا أن القتال تجدد عقب إعلان تلك القبائل التعبئة العامة، مما دفع القوات السورية إلى التدخل مجدداً في عمق السويداء. وفي خضم هذا التصعيد، أعلنت إسرائيل – في خطوة نادرة – سماحها بدخول محدود للقوات السورية إلى محافظة السويداء لمدة 48 ساعة، بزعم 'الضرورات الأمنية'. القرار أثار جدلاً داخل إسرائيل نفسها، باعتباره يتعارض مع سياسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن نزع السلاح في جنوب دمشق، ومنع أي وجود عسكري سوري قرب الحدود. كما شنّ الطيران الحربي الإسرائيلي، خلال الأسبوع ذاته، سلسلة غارات على مقر الأركان العامة في دمشق ومواقع للجيش السوري في السويداء، بزعم 'حماية الطائفة الدرزية من الاضطهاد'، حسب الرواية الإسرائيلية. وأكد نتنياهو لاحقاً أن 'وقف إطلاق النار تم تحقيقه بالقوة وليس عبر الرجاء أو التوسل'، مشدداً على أن 'جنوب سوريا يجب أن يكون منزوع السلاح بالكامل'. موقف سعودي متماسك: دعم سوريا ورفض التدخلات في خضم هذه التطورات، أعاد محمد بن سلمان في اتصاله مع الشرع تأكيد موقف بلاده الرافض لأي تدخل أجنبي في الشأن السوري، بما في ذلك الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة، داعياً المجتمع الدولي إلى دعم الحكومة السورية في مواجهة التحديات التي تهدد استقرار البلاد وسيادتها. من جهته، عبّر الرئيس السوري عن امتنانه للمملكة، مثمناً مواقفها الداعمة، ومشيداً بجهود ولي العهد السعودي في 'تعزيز الأمن والاستقرار في سوريا والمنطقة'، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء السعودية. خلفيات سياسية: تقارب سعودي-سوري في مسار متصاعد يأتي هذا الموقف في سياق تقارب تدريجي ومتسارع بين دمشق والرياض منذ العام الماضي، بدأ بإعادة العلاقات الدبلوماسية، ثم زيارة الرئيس السوري إلى المملكة في فبراير 2025، وما أعقبها من مشاورات سياسية وأمنية حول سبل استعادة سوريا لموقعها الإقليمي، ومواجهة التحديات الداخلية والخارجية. ويرى مراقبون أن هذا الاتصال يُعبّر عن توجه سعودي جديد في التعامل مع الملف السوري، يقوم على دعم الدولة المركزية في دمشق، ورفض أي مشاريع لتقسيم البلاد أو إنشاء مناطق نفوذ، خصوصاً في ظل التهديدات الإسرائيلية المتكررة، واستمرار التوترات في الجنوب، وتنامي التدخلات الأجنبية تحت ذرائع طائفية أو إنسانية. إسرائيل تسمح بدخول قوات سورية إلى السويداء مؤقتاً رغم تعارض القرار مع سياسة 'نزع السلاح' سمحت إسرائيل بدخول محدود لقوات الأمن السورية إلى محافظة السويداء لمدة 48 ساعة، في خطوة وُصفت بـ'الاستثنائية' على خلفية الاشتباكات المتواصلة في جنوب غرب سوريا، وفق ما نقلته إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مصدر سياسي مطلع. وقال المصدر: 'في ضوء الاضطرابات المستمرة في جنوب غرب سوريا، وافقت إسرائيل على السماح بدخول محدود لقوات الأمن الداخلي إلى محافظة السويداء خلال الـ48 ساعة المقبلة'، مشيراً إلى أن القرار اتُّخذ لأسباب أمنية تتعلق بالاستقرار الإقليمي. الخطوة الإسرائيلية المفاجئة تأتي في وقت تتواصل فيه المعارك بين التشكيلات المسلحة الدرزية وقبائل بدوية، رغم إعلان وزارة الداخلية السورية، يوم الأربعاء، التوصل إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار في السويداء. وكانت القبائل البدوية قد أعلنت التعبئة العامة في مواجهة المجتمع الدرزي، مما أعاد إشعال المواجهات في المنطقة. وتتناقض هذه الخطوة مع التصريحات المتكررة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي أكد مراراً أن إسرائيل ترفض وجود قوات عسكرية سورية أو جماعات مسلحة جنوب دمشق، متمسكاً بسياسة 'نزع السلاح' في المناطق المتاخمة لهضبة الجولان. وفي سياق التصعيد، كانت تشكيلات بدوية قد شنت، الأحد الماضي، هجمات على قرى درزية في محافظة السويداء، ما دفع الجيش السوري للتدخل. ورداً على التطورات، شن سلاح الجو الإسرائيلي غارات على مواقع عسكرية سورية، استهدفت مقر الأركان العامة والقصر الرئاسي في دمشق، إضافة إلى نقاط انتشار للجيش في السويداء، بزعم 'حماية المجتمع الدرزي'. وأكد نتنياهو لاحقاً أن 'جنوب سوريا يجب أن يُنزع منه السلاح بالكامل'، معتبراً أن ذلك شرط ضروري 'لضمان أمن الحدود الشمالية لإسرائيل'. أردوغان وبوتين يبحثان هاتفياً العلاقات الثنائية والملفين الأوكراني والسوري وسط تصاعد التوترات أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتصالاً هاتفياً مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، ناقشا خلاله العلاقات الثنائية بين البلدين، إلى جانب تطورات الملف الأوكراني والأوضاع المتصاعدة في سوريا، بحسب بيان صادر عن الرئاسة التركية والكرملين. وأفاد البيان التركي بأن الاتصال تناول 'العلاقات الثنائية بين تركيا وروسيا، إلى جانب قضايا إقليمية ودولية'، مشيراً إلى أن أردوغان شدد على أهمية استئناف الجولة الثالثة من المفاوضات بين موسكو وكييف، مؤكداً استعداد بلاده لاستضافة هذه الجولة في إسطنبول حال التوافق بين الطرفين. فيما يتعلق بسوريا، أعرب الرئيس التركي عن سعي أنقرة إلى ترسيخ الاستقرار في البلاد، وسط تصاعد العنف خلال الأيام الأخيرة، لاسيما في الجنوب السوري. من جهته، أوضح الكرملين أن الزعيمين أجريا 'تبادلاً شاملاً لوجهات النظر حول الوضع في الشرق الأوسط، وخاصة التصعيد في سوريا'، حيث أعربا عن 'قلق مشترك إزاء موجة العنف الأخيرة'، مؤكدَين ضرورة تحقيق الاستقرار عبر الحوار وتعزيز التوافق الوطني، مع احترام الحقوق المشروعة لكافة مكونات المجتمع السوري والحفاظ على وحدة وسيادة سوريا.