
: فوائد البرتقال لصحة العين والمناعة والجلد
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 27 دقائق
- نافذة على العالم
صحة وطب : أكثر أنواع الفاكهة المشتملة على السكر.. تناولها باعتدال
الأربعاء 30 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - تحتوي الفواكه على فيتامينات أساسية، ومضادات أكسدة، وماء، وألياف، لكنها كذلك تحتوي بشكل طبيعي على سكريات، أبرزها الفركتوز، مع أن هذا السكر طبيعي وأكثر صحة من السكريات المكررة، إلا أن خبراء الصحة يحذرون من أن الإفراط في تناول الفاكهة، وخاصةً في بعض أشكالها، قد يُخلّ بتوازن سكر الدم، خاصةً إذا كنت تعاني من مقدمات السكر، أو مقاومة الأنسولين، أو داء السكر. فهل الإفراط في تناول الفاكهة يُضرّ بمستوى السكر في الدم؟ يوضح موقع " onlymyhealth" الأمر. ما هو محتوى سكر الفاكهة؟ بخلاف سكر المائدة، يأتي السكر الطبيعي في الفاكهة مُغلّفًا بالألياف، حيث يُعيق هذا السكر عملية الهضم وامتصاص السكر في مجرى الدم، لذا، لن ترفع الموزة أو التفاحة مستوى السكر في الدم بسرعة الكعكة أو الصودا. تحتوي التفاحة متوسطة الحجم على ما يقارب 19 جرامًا من السكر. يحتوي كوب العنب على حوالي 23 جرامًا. يمكن أن تحتوي ثمرة المانجو الكبيرة على ما يصل إلى 45 جرامًا من السكر. إذا تناولت عدة أنواع من الفاكهة يوميًا بالإضافة إلى مصادر أخرى من الكربوهيدرات، فقد تبدأ في تجربة التأثيرات، خاصة إذا لم تقرنها بالبروتين أو الألياف أو الدهون الصحية. علامات تشير إلى أنك قد تفرط في تناول الفاكهة انخفاض الطاقة بشكل منتظم بعد تناول الوجبات زيادة الرغبة في تناول الحلويات زيادة الوزن الغامضة الشعور بالجوع مرة أخرى بعد تناول الفاكهة بفترة وجيزة ارتفاع نسبة السكر في الدم أثناء الصيام (إذا تم فحصها) ماذا يقول الخبراء يتفق خبراء التغذية على أن معظم الأفراد لا يتناولون كمية كافية من الفاكهة، ولكن في بعض الحالات، وخاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات سكر الدم، قد يؤدي الإفراط في تناول الفاكهة إلى اختلال توازن الجلوكوز، إذا كنت تُحضّر عصائر سموثي من عدة فواكه، وتتناول الفواكه المجففة كوجبات خفيفة، وتشرب عصائر الفاكهة، فقد يرتفع استهلاكك من الفركتوز بشكل كبير، وهذا قد يُفقدك فوائد الألياف ويرفع مستويات السكر في الدم بشكل كبير". الفواكه التي يجب الحذر منها بعض الفواكه تحتوي على سكريات أكثر من غيرها: المزيد عن السكر (تناوله باعتدال) المانجو العنب الموز الكرز الفواكه المجففة (الزبيب والتمر) عصائر الفاكهة (حتى العصير النقي 100٪) أقل في السكر (أفضل لتحقيق التوازن في نسبة السكر في الدم) التوت (التوت الأزرق، الفراولة) التفاح (مع القشر) الكمثرى كيوي الأفوكادو الجوافة


مصراوي
منذ 9 ساعات
- مصراوي
5 فوائد غير متوقعة عند تقليل الملح فى الطعام.. انتبه
من المعروف أن تقليل الملح في الطعام مفيد لصحة القلب وضغط الدم، لكن هناك فوائد أخرى قد لا تكون متوقعة. إليك 5 فوائد غير متوقعة عند تقليل الملح في طعامك، وفقًا لـ healthline. - تحسين التحكم في الشهية وفقدان الوزن قد يعزز الملح نكهة الأطعمة ويشجع على الإفراط في تناول الطعام. عندما تقلل من تناول الملح، قد تصبح أكثر استجابة للنكهات الطبيعية للأطعمة، مما يساعدك على تطوير علاقة أفضل مع الطعام والتعرف على متى تشعر بالشبع. بالإضافة إلى ذلك، يساعد تقليل الصوديوم على التخلص من احتباس الماء الزائد في الجسم، مما يؤدي إلى فقدان وزن مبدئي سريع وتحسين المظهر العام، خاصة تقليل الانتفاخ في الوجه والجسم. - تعزيز امتصاص العناصر الغذائية يمكن أن تتداخل المستويات العالية من الصوديوم مع امتصاص الجسم للعناصر الغذائية الأساسية. من خلال اتباع نظام غذائي منخفض الملح، يمكنك تحسين قدرة جسمك على امتصاص الفيتامينات والمعادن، وهي ضرورية للصحة العامة والتمثيل الغذائي الفعال، وبالتالي دعم فقدان الوزن بشكل أفضل. - دعم صحة الجهاز الهضمي والأمعاء ارتبط تناول الملح المرتفع بمقاومة الأنسولين، والتي يمكن أن تعيق فقدان الوزن. عن طريق تقليل الملح، يمكنك المساعدة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم متوازنة، مما يقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام ويدعم أنماط الأكل الصحية. كما أن النظام الغذائي منخفض الملح يمكن أن يعزز ميكروبيوم الأمعاء الصحي، مما يساهم في تحسين الهضم والصحة العامة. - تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان قد يرتبط الاستهلاك المفرط للأطعمة المعالجة والمحفوظة أو المدخنة بزيادة خطر الإصابة بسرطان المعدة والبلعوم الأنفي. يعود هذا الخطر إلى الملح ونتريت الصوديوم التي تستخدم عادة كمواد حافظة في هذه المنتجات. بتقليل تناول الملح، قد تساهم في تقليل هذا الخطر. - تحسين وظائف الكلى وتقليل خطر حصوات الكلى من المعروف أن تقليل الملح في الطعام مفيد لصحة القلب وضغط الدم، لكن هناك فوائد أخرى قد لا تكون متوقعة. إليك 5 فوائد غير متوقعة عند تقليل الملح في طعامك، وفقًا لـ healthline. - تحسين التحكم في الشهية وفقدان الوزن قد يعزز الملح نكهة الأطعمة ويشجع على الإفراط في تناول الطعام. عندما تقلل من تناول الملح، قد تصبح أكثر استجابة للنكهات الطبيعية للأطعمة، مما يساعدك على تطوير علاقة أفضل مع الطعام والتعرف على متى تشعر بالشبع. بالإضافة إلى ذلك، يساعد تقليل الصوديوم على التخلص من احتباس الماء الزائد في الجسم، مما يؤدي إلى فقدان وزن مبدئي سريع وتحسين المظهر العام، خاصة تقليل الانتفاخ في الوجه والجسم. - تعزيز امتصاص العناصر الغذائية يمكن أن تتداخل المستويات العالية من الصوديوم مع امتصاص الجسم للعناصر الغذائية الأساسية. من خلال اتباع نظام غذائي منخفض الملح، يمكنك تحسين قدرة جسمك على امتصاص الفيتامينات والمعادن، وهي ضرورية للصحة العامة والتمثيل الغذائي الفعال، وبالتالي دعم فقدان الوزن بشكل أفضل. - دعم صحة الجهاز الهضمي والأمعاء ارتبط تناول الملح المرتفع بمقاومة الأنسولين، والتي يمكن أن تعيق فقدان الوزن. عن طريق تقليل الملح، يمكنك المساعدة في الحفاظ على مستويات السكر في الدم متوازنة، مما يقلل من الرغبة الشديدة في تناول الطعام ويدعم أنماط الأكل الصحية. كما أن النظام الغذائي منخفض الملح يمكن أن يعزز ميكروبيوم الأمعاء الصحي، مما يساهم في تحسين الهضم والصحة العامة. - تقليل خطر الإصابة بأنواع معينة من السرطان قد يرتبط الاستهلاك المفرط للأطعمة المعالجة والمحفوظة أو المدخنة بزيادة خطر الإصابة بسرطان المعدة والبلعوم الأنفي. يعود هذا الخطر إلى الملح ونتريت الصوديوم التي تستخدم عادة كمواد حافظة في هذه المنتجات. بتقليل تناول الملح، قد تساهم في تقليل هذا الخطر. - تحسين وظائف الكلى وتقليل خطر حصوات الكلى تؤدي الكلى دورًا حيويًا في إزالة الصوديوم الزائد من الجسم، يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من الملح إلى إرهاق الكلى، مما يجعل من الصعب عليها القيام بوظيفتها بفعالية. يساعد تقليل الملح في تخفيف الضغط على الكلى، ويحسن وظائفها، ويقلل من خطر تكون حصوات الكلى. كما أن تقليل الملح يقلل من فقدان الكالسيوم عبر البول، مما يساهم في تحسين صحة العظام وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام. تؤدي الكلى دورًا حيويًا في إزالة الصوديوم الزائد من الجسم، يمكن أن يؤدي تناول كميات كبيرة من الملح إلى إرهاق الكلى، مما يجعل من الصعب عليها القيام بوظيفتها بفعالية. يساعد تقليل الملح في تخفيف الضغط على الكلى، ويحسن وظائفها، ويقلل من خطر تكون حصوات الكلى. كما أن تقليل الملح يقلل من فقدان الكالسيوم عبر البول، مما يساهم في تحسين صحة العظام وتقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام. اقرأ أيضا:


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : التدخين يرتبط بالزهايمر والمشى يقلل خطر السرطان.. أهم الدراسات فى يوليو
الثلاثاء 29 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - شهد شهر يوليو مجموعة من الدراسات الطبية الهامة والمتنوعة، والتى أجراها باحثون من مختلف الجامعات والمعاهد البحثية عالميا، ونشرها موقع اليوم السابع، وتتنوع تلك الدراسات بين الأبحاث المتعلقة بالأمراض وعلاجاتها، والدراسات السلوكية النفسية. أبرز الدراسات الطبية خلال شهر يوليو من أبرز الدراسات التى صدرت هذا الشهر، دراسة عالمية أجريت على أكثر من 100 ألف شاب، والتى حذرت من أن امتلاك هاتف ذكي قبل سن 13 عامًا، يرتبط بتدهور الصحة النفسية في مرحلة البلوغ المبكرة. ووفقا لموقع "News medical life science"،أوضحت الدراسة التى أجراها باحثون فى مختبرات سابين، وهى مؤسسة بحثية غير هادفة للربح تقع فى الولايات المتحدة الأمريكية، أن الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 24 عامًا، والذين حصلوا على أول هاتف ذكي لهم في سن 12 عامًا أو أقل كانوا أكثر عرضة للإبلاغ عن الأفكار الانتحارية والعدوانية، والانفصال عن الواقع، وضعف التنظيم العاطفي، وانخفاض احترام الذات. وأشارت دراسة أخرى كشفت دراسة جديدة أن شيخوخة الدماغ ربما تسارعت أثناء جائحة كورونا، حتى لدى الأشخاص الذين لم يصابوا بكورونا، وذلك بمعدل يصل لحوالى 5.5 شهر. وبحسب موقع "NBC news"، باستخدام عمليات مسح الدماغ من قاعدة بيانات ضخمة، حدد باحثون بريطانيون بجامعة نوتنجهام، أنه خلال أعوام الجائحة 2021 و2022، أظهرت أدمغة الناس علامات الشيخوخة، بما في ذلك الانكماش، وأظهر الأشخاص الذين أصيبوا بالفيروس، وفقا للدراسة، أيضًا عجزًا في بعض القدرات المعرفية، مثل سرعة المعالجة والمرونة العقلية. كما كشفت دراسة أجراها باحثون بجامعة أريزونا، وجود علاقة وثيقة بين انخفاض مستويات بعض الفيتامينات والمعادن بالدم، وبين الإصابة بالألم المزمن. وبحسب موقع "News medical life science"، تعد تلك الدراسة التى نشرت في مجلة "Pain Practice"، هى أول دراسة تتبنى نهج الطب الدقيق في التعامل مع الألم المزمن على نطاق واسع، من خلال فحص مستويات المغذيات الدقيقة لدى الأشخاص الذين يعانون من ألم مزمن ومن لا يعانون منه، واستكشاف معدل حدوث الألم المزمن لديهم، مما يشير إلى أهمية نتائج الدراسة فى وضع استراتيجيات غذائية شخصية للمساعدة في إدارة الألم المزمن. وحذرت دراسة أجراها باحثون بكلية بايلور للطب، بولاية تكساس الأمريكية، أن الإصابة بالسمنة ومرض السكر من النوع الثاني خلال مرحلة المراهقة، يؤثر بشكل كبير على نمو العظام، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالكسور وهشاشة العظام في مراحل لاحقة من الحياة، وفقا لموقع "News medical life science". وبحسب الدراسة، التى تم عرضها فى الاجتماع السنوي لجمعية الغدد الصماء في سان فرانسيسكو، تعد سنوات المراهقة الأكثر أهمية لبناء قوة العظام مدى الحياة، ووفقًا للدكتورة فيدا باشا، الباحثة الرئيسية للدراسة، فإن البالغين المصابين بداء السكر من النوع الثاني معروفون بزيادة خطر الإصابة بالكسور، إلا أن هذا لم يُبحث في الشباب المصابين بداء السكر من النوع الثاني، لذلك أردنا أن نفهم كيف تؤثر السمنة في مرحلة الطفولة ومرض السكر في مراحله المبكرة على صحة العظام مع نمو الأطفال. فى الوقت نفسه كشفت دراسة حديثة، أن المشى حوالى 7 آلاف خطوة يوميا، مرتبطًا بانخفاض خطر الإصابة بعدد من الحالات الصحية الخطيرة والوفاة الناتجة عنها، أهمها خفض خطر الوفاة بالسرطان بنسبة 37%. وبحسب موقع "الجارديان" تشير الأبحاث إلى أن المشي لمسافات أطول قد يقلل من خطر الإصابة بالخرف والاكتئاب والوفاة بالسرطان، بالإضافة إلى أنه مفيد لصحة القلب، وقد لا تحتاج إلى المشي لمسافات طويلة كما كان يُعتقد سابقًا لجني هذه الفوائد. وأخيرا كشفت دراسة عن وجود علاقة بين التدخين المفرط لفترة طويلة، وبين الإصابة بمرض الزهايمر، وذلك لأن حجم المادة الرمادية والبيضاء في الدماغ لدى المدخنين أقل بكثير من غير المدخنين، مما يشير إلى احتمال وجود تأثير وسيط وليس سببًا مباشرًا للإصابة بالمرض. ووفقا للدراسة التي نشرها موقع "News medical life science"، نقلا عن مجلة " Npj Dementia"، أن حوالي 47 مليون شخصٍ حول العالم شخصوا بالخرف، ومن المتوقع أن يزداد هذا العدد بمقدار 10 ملايين حالةٍ جديدةٍ سنويًا.