logo
الكلاب تشم «باركنسون»

الكلاب تشم «باركنسون»

البيانمنذ 7 أيام
كشفت دراسة حديثة، أجراها فريق من الباحثين من جامعة بريستول في المملكة المتحدة، أن الكلاب قادرة على شم مؤشرات مرض «باركنسون» من خلال مسحات جلدية، وبدقة تصل إلى 98%.
ويعد «باركنسون» اضطراباً عصبياً تدريجياً يصيب الجهاز الحركي.
ولا يوجد حتى الآن اختبار نهائي لتشخيصه، حيث يكتشف غالباً بعد تقدم الأعراض وظهور آثاره على الإنسان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف أصبح التمويل السعودي شريان حياة لأبحاث عالمية في مجال إطالة العمر الصحي؟
كيف أصبح التمويل السعودي شريان حياة لأبحاث عالمية في مجال إطالة العمر الصحي؟

ارابيان بيزنس

timeمنذ 2 ساعات

  • ارابيان بيزنس

كيف أصبح التمويل السعودي شريان حياة لأبحاث عالمية في مجال إطالة العمر الصحي؟

قدم التمويل السعودي طوق نجاة لميدان أبحاث إطالة العمر حين كان مجال أبحاث إطالة العمر الصحي يواجه نقصًا حادًا في التمويل، مما يعيق تقدمه بسبب صعوبة الحصول على الموافقات الدوائية وارتفاع معدلات الفشل في مراحل التطوير المبكرة، مما دفع شركات الأدوية الكبرى والجهات الأكاديمية المانحة إلى العزوف عن الاستثمار فيه، إلى أن بادرت السعودية بتقديم التمويل. استفادت السعودية من فرصة 'ثغرة التمويل' في مجال أبحاث إطالة العمر الصحي للدخول بقوة في هذا الميدان من خلال تأسيس مؤسسة 'هيفولوشن' بميزانية سنوية ضخمة تصل إلى مليار دولار، وبفضل ذلك أصبحت السعودية ثاني أكبر جهة ممولة لأبحاث علم الشيخوخة البيولوجي على مستوى العالم. هذا الاستثمار الكبير في مجال كان يعاني من نقص التمويل يضع المملكة في موقع ريادي عالمي، ويسمح لها بدفع عجلة الابتكار والتطوير في هذا المجال الحيوي، وتحويل الرعاية الصحية نحو نهج وقائي. هذا النهج لا يلبي فقط طموحات رؤية 2030 لتحسين جودة الحياة، بل يمثل أيضًا استثمارًا اقتصاديًا استراتيجيًا ذكيًا في قطاع واعد. عالم الأحياء الجزيئية يوهان أوريكس كان يسعى منذ ما يقارب عقد من الزمن لإقناع المستثمرين بنظرية حول مركب 'يوروليثين إيه'، وهو مادة طبيعية تنتجها بكتيريا الأمعاء وتُظهر نتائج واعدة في تنشيط عملية 'البلعمة الميتوكوندرية' التي تحافظ على وظيفة العضلات وتساهم في إطالة العمر الصحي، بناءً على تجارب أولية على الفئران والديدان. ورغم حصول أوريكس على بعض المنح، إلا أن العقبة الكبرى تظل في تأمين الملايين اللازمة لإجراء تجارب سريرية واسعة النطاق، والتي تُعد ضرورية لترسيخ مصداقية المركب علميًا. بادرت المملكة العربية السعودية كجهة تمويل رئيسية وغير متوقعة بعملية تمويل كانت بمثابة شريان حياة للأبحاث العالمية. ففي عام 2018، أعلن ولي العهد عن تأسيس مؤسسة 'هيفولوشن'، التي بدأت عملياتها بعد ثلاث سنوات بميزانية سنوية تصل إلى مليار دولار. أصبحت ' هيفولوشن ' ثاني أكبر جهة ممولة لأبحاث علم الشيخوخة البيولوجي عالميًا، وتهدف إلى تطوير علاجات لتحسين العمر الصحي وتأخير ظهور الأمراض المرتبطة بالشيخوخة، مما قد يقلب المعادلة في هذا المجال ويفتح آفاقًا جديدة لعلاجات الشيخوخة. ما دور مؤسسة هيفولوشن؟ تتلخص رؤية هيفولوشن لتحدي الشيخوخة الصحية فهي اعتبارها حالة بيولوجية يمكن معالجتها. فالشيخوخة تُعد مشكلة عالمية متفاقمة، حيث تُظهر البيانات أن الفئة العمرية فوق 65 عامًا هي الأسرع نموًا عالميًا، وتؤدي إلى ضغوط اقتصادية واجتماعية غير مستدامة على أنظمة الدعم والرعاية الصحية، حتى في الدول المتقدمة. غالبًا ما يُنظر إلى الشيخوخة من منظور مرضي، مع وعي متزايد بالحاجة إلى الرعاية الوقائية، ولكن دون التركيز الكافي على جعل الشيخوخة ضمن العمر الصحي. وكان هناك نقص في الآليات والحوافز لدفع البحث العلمي في مجال الشيخوخة. فالنهج التقليدي لتطوير الأدوية يتسم بالبطء والتكلفة العالية، ومعدلات الفشل فيه مرتفعة جدًا. وهذا يعني أن عدد الاكتشافات الطبية التي تصل بنجاح من المختبر إلى المريض قليل جدًا وغير مستدام. وتتبنى مؤسسة 'هيفولوشن' الخيرية معالجة هذا النقص من خلال تخصيص الموارد وتهيئة الظروف لتعزيز فهمنا للشيخوخة. ولا يقتصر هدفها على مجرد إطالة عمر الإنسان، بل يركز على تحسين 'العمر الصحي'؛ أي زيادة السنوات التي يعيشها الفرد بشكل جيد ومنتج وخالٍ من الأمراض. هذا التحول يمكن أن يرسم مستقبلًا مختلفًا تمامًا، حيث تتمتع شريحة ديموغرافية كبيرة بصحة جيدة نسبيًا، وتكون قادرة على العمل والإنفاق والمساهمة بفعالية في مجتمعاتها ثقافيًا وتجاريًا. وتبرز مكاسب عديدة أخرى، ومثلا، في ستينيات القرن الماضي؛ كان متوسط الأعمار المتوقع في المملكة العربية السعودية لا يتجاوز 46 عام، وبحلول العام 2024 ارتفع إلى 78 عام، مما يمثل تقدمًا ملحوظًا في القدرة على إطالة عمر الإنسان. 'ولكن التحدي هو كيف نضمن للأفراد أن يعيشوا سنوات إضافية بصحة جيدة؟ يبلغ متوسط العمر المتوقع بصحة جيدة حوالي 64 عامًا، مما يشير إلى وجود فجوة قدرها 10 سنوات بين متوسط العمر المتوقع وسنوات الصحة. وتهدف أبحاث الصحة إلى سد هذه الفجوة.'

دراسة تكشف سر المشي 7 آلاف خطوة.. هل هو مفتاح لحياة أطول؟
دراسة تكشف سر المشي 7 آلاف خطوة.. هل هو مفتاح لحياة أطول؟

البيان

timeمنذ 8 ساعات

  • البيان

دراسة تكشف سر المشي 7 آلاف خطوة.. هل هو مفتاح لحياة أطول؟

أظهرت مراجعة عالمية شاملة لـ 57 دراسة أن المشي 7000 خطوة يومياً يُقلل خطر الوفاة المبكرة بنحو النصف، ويُحقق فوائد كبيرة في صحة القلب، والخرف، والاكتئاب، وغيرها، وتعيد هذه الدراسة تعريف معنى "الحركة الكافية" بالنسبة لملايين الأشخاص. تقلل من خطر الوفاة بنسبة 47% وتشير الدراسة التي أجرتها جامعة سيدني إلى أن المشي 7000 خطوة يومياً يقدم فوائد صحية مماثلة عبر عدة نتائج مثل المشي 10000 خطوة. وأجريت الدراسة بقيادة البروفيسور ميلودي دينج من كلية الصحة العامة، ونشرت في مجلة لانسيت للصحة العامة ، وتم تحليل البيانات من 57 دراسة أجريت من عام 2014 إلى عام 2025 في أكثر من عشر دول بما في ذلك أستراليا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة واليابان. وفي أكبر وأشمل مراجعة حتى الآن، درس الباحثون تأثير اختلاف عدد الخطوات اليومية على احتمال الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان، والإصابة بأمراض مثل السرطان، وداء السكري من النوع الثاني، والخرف، والاكتئاب. وتقول البروفيسورة ميلودي دينغ إن النتائج تُقدم معياراً أكثر قابلية للتحقيق للأشخاص الذين يجدون صعوبة في تلبية إرشادات التمارين الرياضية التقليدية. وقال البروفيسور دينج "إن الهدف من المشي 7000 خطوة هو هدف واقعي استناداً إلى النتائج التي توصلنا إليها، والتي قيمت النتائج الصحية في مجموعة من المجالات التي لم يتم النظر فيها من قبل، ومع ذلك، بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون بعد تحقيق 7000 خطوة يومياً، فإن الزيادات الصغيرة في عدد الخطوات، مثل زيادة الخطوات من 2000 إلى 4000 خطوة يومياً، ترتبط بمكاسب صحية كبيرة. ويضيف: "نحن نعلم أن عدد الخطوات اليومية يرتبط بالعيش لفترة أطول، ولكن لدينا الآن أيضاً أدلة على أن المشي على الأقل 7000 خطوة يومياً يمكن أن يحسن بشكل كبير ثماني نتائج صحية رئيسية - بما في ذلك تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والخرف وأعراض الاكتئاب." الفوائد الصحية لعدد الخطوات المختلفة نظر الباحثون في دراسات ارتدى فيها المشاركون أجهزة عدّ الخطوات، مثل عدادات الخطوات، وأجهزة قياس التسارع، وأجهزة تتبع اللياقة البدنية، لتتبع عدد خطواتهم اليومية، بدءاً من 2000 خطوة، قارن الخبراء النتائج الصحية للأشخاص الذين يمشون خطوات أكثر يومياً بزيادات قدرها 1000 خطوة لمعرفة ما إذا كان هناك أي فرق في خطر الوفاة المبكرة أو أمراض خطيرة أخرى. وجد الباحثون أن المشي 7000 خطوة قلل خطر الوفاة بنسبة 47 بالمائة، وهو ما يكاد يكون مطابقاً للفائدة التي شوهدت عند المشي 10000 خطوة يومياً. انخفض خطر الإصابة بالخرف بنسبة 38% عند المشي 7000 خطوة يومياً، مع انخفاض إضافي بنسبة 7% فقط عند المشي 10000 خطوة. انخفض خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 22% عند المشي 10 آلاف خطوة يومياً، وانخفض إلى 27% عند المشي 12 ألف خطوة. لقد لوحظ تحسن كبير في الصحة عندما زاد الأشخاص متوسط خطواتهم اليومية من 2000 إلى ما بين 5000 و7000 خطوة. قالت الدكتورة كاثرين أوين، المؤلفة المشاركة والمحللة الرئيسية للدراسة من كلية الصحة العامة: "بالنسبة للأشخاص النشطين بالفعل، يُعدّ المشي 10,000 خطوة يومياً أمراً رائعاً، ولكن بعد 7,000 خطوة، كانت الفوائد الإضافية لمعظم النتائج الصحية التي درسناها متواضعة". ويعمل الباحثون مع الحكومة الأسترالية لاستخدام الأدلة المستمدة من هذه الدراسة لإعلام التحديثات المستقبلية لإرشادات النشاط البدني. يقول البروفيسور دينغ: "تساعد أبحاثنا على تحويل التركيز من الكمال إلى التقدم، حتى الزيادات البسيطة في الحركة اليومية يمكن أن تؤدي إلى تحسينات صحية ملموسة". يدعو الخبراء إلى إجراء دراسات مستقبلية لاستكشاف كيفية اختلاف أهداف الخطوات باختلاف العمر والحالة الصحية والمنطقة، ولإدراج فئات سكانية متنوعة وبيانات طويلة الأمد لتعزيز الأدلة، يقول البروفيسور دينغ إن هذا النوع من التفاصيل نادر، وسيكون مفيداً لممارسي الرعاية الصحية عند تقديم نصائح مخصصة للمرضى.

دراسة: تحليل للدم قد يتنبأ بفعالية علاج الحساسية من الفول السوداني
دراسة: تحليل للدم قد يتنبأ بفعالية علاج الحساسية من الفول السوداني

البيان

timeمنذ 10 ساعات

  • البيان

دراسة: تحليل للدم قد يتنبأ بفعالية علاج الحساسية من الفول السوداني

وجد علماء من برلين أدلة على سبب عدم استجابة بعض الأطفال المصابين بحساسية من الفول السوداني للعلاج المناعي، أو حتى ظهور ردود فعل تحسسية تجاهه. ووفقا لدراسة أجراها فريق بحثي بقيادة العالمتين يونج-آي لي من مركز "ماكس ديلبروك" للطب الجزيئي في برلين وكيرستن باير من مستشفى "شاريتيه" في العاصمة الألمانية، يمكن لبعض خصائص الدم أن تساعد في تحديد مدى استجابة الطفل للعلاج مسبقا. وفي الدراسة التي نُشرت في دورية "ألرجي"، فحص الباحثون عينات دم وخلايا مناعية من 38 طفلا. وكان متوسط أعمار الأطفال سبع سنوات، وتلقوا علاجاً فموياً لإزالة التحسس من الفول السوداني. وفحص العلماء - من بين أمور أخرى - تركيزات الأجسام المضادة للحساسية (الجلوبولينات المناعية) والوسائط الالتهابية (السيتوكينات) في الدم قبل العلاج وبعده. وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، أليكس أرناو-زولر: "يبدو أن الأطفال الذين استجابوا جيدا للعلاج لديهم جهاز مناعي أقل تفاعلية حتى قبل بدء العلاج... وجدنا مستويات أقل من الجلوبولين المناعي والسيتوكينات في دمائهم". وبحسب الدراسة، يمكن استخدام هذه المؤشرات الحيوية المحتملة لتحديد مدى استجابة الطفل للعلاج والمخاطر المرتبطة به قبل بدء علاج إزالة التحسس. وأشارت العالمة يونج-آي لي إلى أنه من الممكن أيضا تعديل مدة العلاج وكميات مسببات الحساسية من الفول السوداني المُعطاة وفقا للتركيب المناعي لكل مريض في المستقبل. ويخطط الباحثون الآن لدراسة أخرى لتأكيد النتائج، ويعملون على نموذج تنبؤي لتكييف عملية إزالة التحسس مع الطفل مستقبلا عبر فحص دم بسيط. ووفقا للعلماء، يعاني 3% من جميع الأطفال في الدول الصناعية من حساسية من الفول السوداني. ويحاول العلاج المناعي الفموي أقلمة الجسم تدريجيا على مسببات الحساسية. ويساعد هذا العلاج كثيرين، ولكنه قد يُسبب لدى البعض ردود فعل تحسسية شديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store