logo
ترامب يلتقي بوتين.. الجمعة

ترامب يلتقي بوتين.. الجمعة

جريدة الوطنمنذ 21 ساعات
واشنطن- الأناضول- أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه سيلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين، بولاية آلاسكا، يوم الجمعة المقبل.
جاء ذلك في منشور له عبر منصة «تروث سوشيال»، حول موعد لقائه مع بوتين.
وقال ترامب، إنه سيلتقي نظيره الروسي في 15 أغسطس الجاري، بولاية آلاسكا، في أقصى الشمال الغربي للولايات المتحدة.
والأربعاء، قالت متحدثة البيت الأبيض كارولين ليفيت، للأناضول، إن لقاء ترامب وبوتين «وارد جدا».
وأضافت: «كما أشار الرئيس ترامب عبر تروث سوشيال، فقد تمّ إحراز تقدم كبير خلال لقاء المبعوث (الأميركي) الخاص ستيف ويتكوف، مع الرئيس بوتين».
وذكرت المتحدثة الأميركية «أعرب الروس عن رغبتهم في لقاء الرئيس ترامب، وأبدى الرئيس انفتاحه على لقاء كل من الرئيسين بوتين و(الأوكراني فولوديمير) زيلينسكي».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاقية بين ترامب ميديا و"جي بي نيوز" البريطانية ذات التوجه اليميني
اتفاقية بين ترامب ميديا و"جي بي نيوز" البريطانية ذات التوجه اليميني

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

اتفاقية بين ترامب ميديا و"جي بي نيوز" البريطانية ذات التوجه اليميني

أبرمت شركة "ترامب ميديا" التابعة لعائلة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، شراكة مع قناة "جي بي نيوز" (GB News) ذات التوجه اليميني، لبث القناة الإخبارية البريطانية على المنصة الأميركية للبث المباشر "تروث بلس" (+Truth). وأعلنت شركة "ترامب ميديا آند تكنولوجي غروب" (TMTG)، التي تدير تطبيق التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال" (Truth Social) ومنصة البث المباشر "تروث بلس" (+Truth) أنها ستضيف قناة "جي بي نيوز" التي تستثمر بها مجموعة "ديسكوفري" الأميركية، إلى قائمة القنوات، مما يجعلها متاحة في معظم دول العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة. ومنذ نشأتها عام 2021، يسود اعتقاد أن "جي بي نيوز" تسعى إلى محاكاة قناة "فوكس نيوز" الأميركية التي يفضلها ترامب. يأتي ذلك، في وقت يواصل الرئيس الأميركي انتقاد وسائل الإعلام الرئيسية، ورفع دعاوى قضائية ضد عمالقة الإعلام مثل روبرت مردوخ، بالإضافة إلى محطات البث والصحف الصغيرة. وفي وقت سابق من هذا العام، قال ترامب إن وسائل الإعلام الأميركية مليئة بـ"وحوش اليسار المتطرف" الذين ارتكبوا جرائم "غير قانونية" في تغطيتهم الإخبارية. ومؤخرا، قال مدير الاتصالات في البيت الأبيض، ستيفن تشيونغ، إن "وسائل الإعلام الليبرالية" تنشر "أخبارا كاذبة" فيما يتعلق بتقارير تزعم أن اسم ترامب ورد في ملفات وزارة العدل الأميركية بشأن قضية الملياردير الراحل جيفري إبستين، المتهم بارتكاب اعتداءات جنسية. وقال ديفين نونيس، الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة "ترامب ميديا"، في بيان: "جي بي نيوز هي مصدر رائع للأخبار والحقائق والتعليقات". وأضاف "من خلال توسيع نطاقها العالمي، نهدف إلى ربط جمهور دولي جديد ضخم بتقارير الشبكة الفريدة وآرائها، مع إحداث ثغرة أخرى في احتكار الأخبار العالمية". يشار إلى أن "جي بي نيوز" تعد أول قناة إخبارية تنضم إلى وسائل الإعلام التقليدية في بريطانيا منذ نحو عقدين، وتخوض منافسة مع قناة "سكاي نيوز" الخاصة ومع هيئة البث البريطانية " بي بي سي".

هل أدى ترامب رقصته الشهيرة بحضور الصحفيين في البيت الأبيض؟
هل أدى ترامب رقصته الشهيرة بحضور الصحفيين في البيت الأبيض؟

الجزيرة

timeمنذ 4 ساعات

  • الجزيرة

هل أدى ترامب رقصته الشهيرة بحضور الصحفيين في البيت الأبيض؟

"رئيس الولايات المتحدة غير لائق لمنصبه".. بهذه العبارة عنون مستخدمون على منصات التواصل مقطع فيديو للرئيس الأميركي دونالد ترامب، وهو يؤدي حركات راقصة على سطح البيت الأبيض، وسط حضور صحفيين وعدسات الكاميرات. الفيديو حقق ملايين المشاهدات وجذب آلاف التعليقات، تراوحت بين السخرية والانتقاد الحاد، مع إبداء استياء من أداء ترامب لما اعتُبر "رقصته الشهيرة" في موقع يحمل رمزية سياسية كبيرة. وبينما تعددت التعليقات والتحليلات حول خلفية المقطع وظروف تصويره، واصل الفيديو انتشاره على منصات مختلفة، مثيرا موجة جدل واسعة في الأوساط السياسية والإعلامية. ترامب يرقص فوق البيت الأبيض بدأ تداول المقطع في الخامس من أغسطس/آب الجاري، وحصد ملايين المشاهدات على منصات مختلفة مثل "إكس" و"إنستغرام"، مع تفاعل واسع وانتقادات حادة. اعتقد عدد كبير من مستخدمي منصات التواصل أن المقطع حقيقي بسبب ظهور شعار "سي-سبان" (C-SPAN) على شاشته، وهو ما عزز مصداقيته المزعومة، فيما علق أحدهم قائلا "رئيس الولايات المتحدة غير لائق لمنصبه". وأشارت نتائج التتبع إلى أن الحساب الأول الذي نشر الفيديو على "إكس" هو الحساب الساخر @drefanzor، المعروف بمشاركة مقاطع سياسية معدلة بهدف التهكم. وتعليقا على الفيديو عبر أحد الناشطين ساخرا بأن تصرف ترامب في الفيديو ذكّره بسلوك جده "قبل نقله إلى دار رعاية الذاكرة"، في إشارة إلى فقدان التركيز أو التوازن العقلي. ورأى آخر أن "الحزب الديمقراطي لا يحتاج إلى فعل أي شيء للعودة إلى السلطة، فترامب كفيل بتدمير الحزب الجمهوري بنفسه"، في تعليق يعكس نظرة سياسية ناقدة لأداء ترامب وتأثيره على حزبه. واقترح أحد المعلقين ساخرا أنه عندما يكتمل بناء قاعة الرقص الرسمية، ينبغي للرئيس ترامب أن يعرض رقصة "ترامب" فوق سطح البيت الأبيض، بمشاركة السيدة الأولى ميلانيا، وبمشهد تتخلله الألعاب النارية. في المقابل، انتقد أحد المستخدمين إنتاج مثل هذا النوع من المقاطع، واصفا إياها بأنها "محتوى رديء لا داعي له"، حتى وإن كانت ساخرة. تفنيد الادعاء وقد أجرى فريق "الجزيرة تحقق" بحثا للتأكد من صحة المقطع، وتبين أنه منشأ باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، وبمقارنة المشاهد المتداولة مع لقطات أصلية مصورة من زوايا مختلفة، تأكد أن الفيديو مفبرك. ونشر المشهد الأصلي في 5 أغسطس/آب الجاري عبر وسائل إعلام أميركية، ويظهر فيه ترامب على سطح البيت الأبيض وسط حضور صحفيين يطرحون عليه أسئلة عن سبب وجوده فوق السطح، دون أي مشاهد للرقص.

واشنطن بوست: ترامب لديه خطط كبيرة للنفط الباكستاني
واشنطن بوست: ترامب لديه خطط كبيرة للنفط الباكستاني

الجزيرة

timeمنذ 13 ساعات

  • الجزيرة

واشنطن بوست: ترامب لديه خطط كبيرة للنفط الباكستاني

عندما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأسبوع الماضي عن صفقة لاستغلال احتياطيات النفط "الهائلة" في باكستان ، حير ذلك الباكستانيين الذين حلموا لعقود بالعثور على ما يكفي من النفط واستخراجه لتحسين وضع بلادهم الاقتصادي. ومع أن أيا من محاولات باكستان لاكتشاف النفط لم يكتب لها النجاح -كما تقول صحيفة واشنطن بوست- فإن ترامب أبدى تفاؤلا ملحوظا في منشور له على موقع "تروث سوشيال"، معلنا أن "باكستان والولايات المتحدة ستعملان معا على تطوير احتياطياتهما النفطية الهائلة". وذكرت الصحيفة -في تقرير بقلم ريك نواك وشايق حسين- أن باكستان تستورد حوالي 80% من إمداداتها من النفط، ومع ذلك قال ترامب متأملا "من يدري. ربما يبيعون النفط للهند يوما ما". وقدرت إدارة معلومات الطاقة الأميركية أن باكستان قد تمتلك 9.1 مليارات برميل من النفط القابل للاستخراج، وهو رقم يذكره المسؤولون الباكستانيون لجذب المستثمرين الأجانب، ولكنه لم يثبت بعد، كما تقول الباحثة في مجال الطاقة عافية مالك. وأشارت الصحيفة إلى أن احتياطيات باكستان المثبتة أقل بكثير من ذلك، إذ أنتجت أقل من 100 ألف برميل من النفط يوميا عام 2023، وهو رقم أقل بكثير من أرقام كبار المنتجين في العالم، مثل الولايات المتحدة التي تنتج حوالي 13 مليون برميل يوميا. وبعد تاريخ طويل من النكسات والإخفاقات، لا يعتقد كثير من الباكستانيين أن بلدهم سيصبح يوما ما دولة مصدرة للنفط، تقول عافية مالك "إن البيروقراطية والتدخل السياسي وعدم الكفاءة" قد ردعت المستثمرين الأجانب وحدت من التقدم في هذا لاتجاه. الاهتمام الأميركي المتجدد بباكستان قد لا يتعلق بالنفط بقدر ما يتعلق بالوصول إلى المعادن والأتربة النادرة التي يعتقد أن باكستان تمتلك رواسب كبيرة وغير مستكشفة منها المعادن النادرة غير أن ترامب أشار إلى أن الاستثمارات الجديدة ستأتي من مصادر أميركية خاصة، وكتب "نحن بصدد اختيار شركة النفط التي ستقود هذه الشراكة"، وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي "كما قال الرئيس، ستعمل باكستان والولايات المتحدة معا على تطوير احتياطياتهما النفطية الضخمة، مما سيعزز الأمن الاقتصادي لبلدينا". ورحب المسؤولون الباكستانيون بإعلان ترامب، وقال وزير الطاقة عويس ليغاري "إذا كانت هناك استثمارات قادمة من دول مثل الولايات المتحدة والصين وغيرها، فإننا نرحب بذلك. من الجيد أن نرى ذلك على رادار الرئيس ترامب". غير أن عدم التصديق إلى حد السخرية أحيانا ساد بين المعلقين الباكستانيين، فرأى بعضهم أن ترامب يرسل رسالة إلى الهند المجاورة، وقال المحلل السياسي حسن عسكري رضوي "قد تكون باكستان مجرد نقطة ضغط، وليست المستفيد الرئيسي من هذا الارتباط". وبينما يشكك البعض في كون باكستان أولوية بالنسبة لترامب، يقول المسؤولون إنهم لاحظوا تحسنا في العلاقات مع واشنطن، إذ توسطت واشنطن لوقف إطلاق النار عندما كاد القتال الحدودي بين الهند وباكستان يتحول إلى حرب شاملة، واستضاف ترامب قائد الجيش القوي عاصم منير على الغداء في البيت الأبيض، وقالت إسلام آباد إنها سترشح ترامب ل جائزة نوبل للسلام. ويعتقد بعض المحللين أن الاهتمام الأميركي المتجدد بباكستان قد لا يتعلق بالنفط بقدر ما يتعلق بالوصول إلى المعادن والأتربة النادرة التي يعتقد أن باكستان تمتلك رواسب كبيرة وغير مستكشفة منها، خاصة أن مسؤولين أميركيين حضروا منتدى الاستثمار في المعادن الباكستاني في أبريل/نيسان الماضي. وكانت أكثر المحاولات طموحا لاكتشاف النفط في باكستان قد انتهت عام 2019، عندما بحث تحالف يضم شركة إكسون موبيل قبالة سواحل كراتشي، لكنه لم يعثر على أي رواسب نفط أو غاز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store