وزير الخارجية الإيراني: لا يمكننا التخلي عن تخصيب اليورانيوم
وأضاف عراقجي لقناة "فوكس نيوز": "لقد توقف البرنامج لأن الأضرار جسيمة وشديدة. لكن من الواضح أننا لن نتخلى عن التخصيب لأنه إنجاز لعلمائنا. والآن، والأهم من ذلك، أنه مسألة كرامة وطنية".وتابع قائلًا: "لا علم لدي بما جرى للمواد النووية أو لليورانيوم (عندما تعرضت منشآت إيران النووية للقصف الشهر الماضي) الذي تم تخصيبه، فهيئة الطاقة النووية الإيرانية هي من تتعامل مع الملف وهي بمرحلة التقييم الآن".ووفق عراقجي فإن طهران "منفتحة على محادثات مع واشنطن على ألا تكون مباشرة في الوقت الراهن".وكانت الخارجية الإيرانية، قد قالت الإثنين، إن طهران ستعقد محادثات نووية مع 3 قوى أوروبية في إسطنبول يوم الجمعة القادم.وعلى هامش اجتماع مجلس الوزراء الإيراني الأحد، قال عراقجي إن "نهجنا في التفاوض مع الأوروبيين أقوى وأكثر صلابة من الماضي. ومن الضروري أن يكون الأوروبيون على دراية بمواقف إيران. لدينا الكثير من العمل في الاجتماع مع الأوروبيين".وشدد على أن إيران "بالتأكيد ستسعى للحصول على حقوقها بقوة أكبر بعد الحرب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 2 ساعات
- البشاير
الشبكات الأمريكية الرئيسية مش لاقية مشاهدين ماعدا فوكس نيوز
تقييمات MSNBC وCNN وFox News: انخفاضات حادة والبرامج الأكثر مشاهدة أمجد مكي يكتب من نيويورك ترجمة: رؤية نيوز لا تزال قناة Fox News تتربع على عرش قنوات التلفزيون الإخبارية، إلا أن جميع الشبكات الرئيسية شهدت انخفاضًا ملحوظًا في يوليو 2025 مقارنةً بالفترة نفسها من العام الماضي. ووفقًا لموقع Deadline، واستنادًا إلى تقييمات Nielsen، بلغ متوسط عدد مشاهدي قناة Fox News في أوقات الذروة 2.41 مليون مشاهد، و257,000 مشاهد في الفئة العمرية 25-54 عامًا لشهر يوليو. وبالمقارنة مع يوليو 2024، انخفض إجمالي عدد مشاهدي قناة Fox News بنسبة 30%، و48% في الفئة العمرية. وكان الأمر نفسه في اليوم نفسه، حيث بلغ متوسط عدد مشاهدي قناة Fox News 1.53 مليون مشاهد (بانخفاض 19% عن الفترة نفسها من العام الماضي) و184,000 مشاهد في الفئة العمرية 31% (بانخفاض 31% عن العام الماضي). وأشادت قناة فوكس نيوز بنجاحها عبر شبكات البث، مشيرةً إلى أنها منذ 20 يونيو، تصدّرت قنواتها في أوقات الذروة بـ 2.6 مليون مشاهد، مقارنةً بـ 2.3 مليون مشاهد لشبكة ABC، و2.1 مليون مشاهد لشبكة NBC، و2 مليون مشاهد لشبكة CBS. وبالمقارنة، بلغ متوسط عدد مشاهدي MSNBC في أوقات الذروة لشهر يوليو 865,000 مشاهد، بانخفاض قدره 27% عن الشهر نفسه من العام الماضي. وفي الفئة العمرية 25-54 عامًا، سجلت MSNBC 81,000 مشاهد، بانخفاض قدره 40% عن الفترة نفسها من العام السابق. وفي الوقت نفسه، بلغ متوسط عدد مشاهدي MSNBC على مدار اليوم 530,000 مشاهد (بانخفاض قدره 26%) و52,000 مشاهد في الفئة العمرية (بانخفاض قدره 37%). وبلغ متوسط عدد مشاهدي CNN في أوقات الذروة لشهر يوليو 497,000 مشاهد (بانخفاض قدره 42% عن العام الماضي) و92,000 مشاهد في الفئة العمرية الرئيسية (بانخفاض قدره 55%). في اليوم الإجمالي، حققت قناة CNN 370,000 مشاهدة (بانخفاض 29%) و62,000 مشاهدة في القناة الرئيسية (بانخفاض 44%). ومن المتوقع أن ينخفض عدد المشاهدين عن يوليو 2024، نظرًا لأهمية هذا الشهر في نشر الأخبار الرئيسية. ففي العام الماضي، شهد هذا الشهر محاولة اغتيال دونالد ترامب، وانعقاد المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري، وقرار جو بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي. أما بالنسبة للبرامج، فقد تصدّر برنامج 'ذا فايف' التابع لفوكس نيوز جميع برامج الأخبار عبر التلفزيون، بمتوسط 3.53 مليون مشاهد. كما حقق برنامج 'جيسي واترز برايم تايم' (3.14 مليون)، و'جوتفيلد!' (2.91 مليون)، و'هانيتي' (2.67 مليون) أرقامًا قوية للشبكة. وواصل برنامج 'راشيل مادو شو'، الذي يُعرض أسبوعيًا الآن، تصدّره قائمة البرامج الأكثر أداءً على قناة MSNBC، بمتوسط 2.02 مليون مشاهد لشهر يوليو. كانت هناك أيضًا أخبار سارة لبرنامجي 'ذا بريفينغ' مع جين بساكي و'ذا ويك نايت' على قناة MSNBC، حيث حققا نموًا في الفئة الرئيسية منذ إطلاقهما في مايو. وفي الوقت نفسه، لا يزال برنامج 'أندرسون كوبر 360' هو البرنامج الأكثر مشاهدة على قناة CNN، بمتوسط 573,000 مشاهدة لشهر يوليو، كما حققت CNN نجاحًا مع العرض الأول لمسلسل 'لايف إيد: عندما استحوذت موسيقى الروك أند رول على العالم'، الذي جذب 795,000 مشاهد، وهو أفضل أداء لمسلسل أصلي منذ فبراير 2024.c Tags: إنخفاض المشاهد برامج

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
أزمة صواريخ الاعتراض والذخائر عالية الدقة..التحالف الصهيو أمريكي يكشف سبب وقف الحرب على إيران
التداعيات السياسية والعسكرية للحرب بين إيران والحلف الصهيو أمريكى التي استمرت 12 يومًا في يونيو الماضي لا تزال تتكشف حيث كان قرار الرئيس الأمريكي الإرهابي دونالد ترامب بوقف الحرب راجعا في الأساس إلى مواجهة الأمريكان والصهاينة أزمة في صواريخ الاعتراض والذخائر عالية الدقة بجانب التخوف من نفاد المخزونات الحيوية من هذه الصواريخ بالإضافة إلى التكلفة العالية التي تحملها الأمريكان والصهاينة في مواجهة الصواريخ البالستية الإيرانية في هذا السياق كشفت تقارير أمنية وعسكرية أمريكية عن تآكل سريع في القدرات الدفاعية لكل من واشنطن ودولة الاحتلال، الأمر الذي يطرح تساؤلات استراتيجية حول الجاهزية لأي صراع قادم في الشرق الأوسط أو خارجه. وقًالت شبكة "فوكس نيوز"، إن الوتيرة غير المسبوقة للعمليات الجوية والدفاعية، خلّفت ضغطًا هائلًا على المخزونات العسكرية الأمريكية، التي اضطرت إلى تغذية جبهتين في آن واحد: الدفاع عن دولة الاحتلال، وحماية قاعدة العديد الجوية في قطر، والتي تعد أكبر وجود عسكري أمريكي في المنطقة. مخزون الصواريخ وأكد المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي (JINSA)، أن تكلفة حماية دولة الاحتلال وقاعدة العديد من الضربات الإيرانية المضادة تراوحت بين 1.48 و1.58 مليار دولار خلال أيام الصراع فقط، في حين استُهلك جزء كبير من صواريخ الاعتراض من طرازي THAAD وباتريوت. يشار إلى أنه قبل اندلاع القتال في 13 يونيو الماضى، كانت الولايات المتحدة تمتلك نحو 632 صاروخ THAAD، لكن بحلول نهاية الصراع، انخفض المخزون إلى 540 صاروخًا، ما يعني استهلاك ما لا يقل عن 14% من المخزون الإجمالي. كما أُطلق 30 صاروخ "باتريوت" دفاعًا عن قاعدة العديد وحدها، ضد 14 صاروخًا باليستيًا إيرانيًا في هجوم 23 يونيو الماضي. وتبلغ تكلفة كل صاروخ باتريوت نحو 3.7 مليون دولار، ما يجعل إجمالي تكلفة التصدي لذلك الهجوم وحده حوالي 111 مليون دولار. الهجوم الإيراني المضاد جاء كثيفًا وغير مسبوق، حيث أطلقت طهران نحو 574 صاروخًا باليستيًا متوسط المدى نحو أهداف صهيونية وأمريكية، في محاولة للرد على الضربات التي استهدفت منشآتها النووية والعسكرية. كُلفة الحرب رغم ذلك، فإن كلفة الحرب بالنسبة لطهران كانت أكبر بكثير. ووفق التقرير ذاته، أنفقت إيران ما بين 1.1 و6.6 مليار دولار خلال تلك الحملة، كما استُهلكت ما يتراوح بين ثلث إلى نصف ترسانتها الصاروخية، في وقت ضرب فيه الكيان الصهيوني العديد من مواقع الإنتاج ومنصات الإطلاق، مما يجعل من إعادة بناء هذه القدرات مسألة مكلفة ومعقدة. مخاطر جسيمة في هذا السياق حذر محللون عسكريون من أن فشل الولايات المتحدة ودولة الاحتلال في تجديد مخزونهما من صواريخ الاعتراض بشكل عاجل قد يفتح الباب أمام مخاطر أمنية جسيمة في أي نزاع مقبل، خصوصًا مع ظهور ثغرات في أنظمة الدفاع الجوي تمكّن خصومهما من استغلالها. وقال المحللون: إنه "مع تصاعد وتيرة التهديدات العالمية، من أوكرانيا إلى مضيق تايوان، تبدو الولايات المتحدة أمام تحدٍ مزدوج، ترميم ترسانتها الدفاعية، وضمان استمرار الدعم العسكري لحلفائها مثل دولة الاحتلال، دون أن يؤدي ذلك إلى تعرية مواقعها الاستراتيجية في مناطق أخرى من العالم". وفى الوقت الذى لم يعلن البنتاجون حتى الآن عن خطة واضحة لتجديد هذه المخزونات، أعرب المحللون عن مخاوفهم من أن أي تأخير قد يُغري الخصوم بملء الفراغات الأمنية، سواء عبر تكتيكات هجومية جديدة أو عبر استغلال فجوات الردع التي كشفها صراع يونيو الماضي. رصاصة أرخص ودعا الجنرال توماس بيرجيسون، القائد السابق للقيادة المركزية الأمريكية، إلى الاستثمار في تقنيات الدفاع غير الحركية، مثل أسلحة الليزر أو النبضات الكهرومغناطيسية، التي توفر دفاعًا فعالًا بتكلفة أقل بكثير من صواريخ الاعتراض التقليدية، التي تُطلق أحيانًا لاعتراض أهداف أرخص بمئات المرات. وقال بيرجيسون : "نحتاج إلى التفكير في رصاصة أرخص تسقط طائرة غير مأهولة، بدلًا من إنفاق ملايين الدولارات لاعتراض تهديد زهيد الكلفة ". نظام "آرو" الصهيوني كما كشف الصراع الأخير أيضًا عن تراجع فعالية نظام "آرو" الصهيوني في مواجهة الصواريخ الإيرانية، ما اضطر الولايات المتحدة إلى تعويض النقص عبر نشر وحدات "ثاد" المتطورة، إلا أن هذه الخطوة ذات تكلفة استراتيجية .وأكدت التقارير أن إعادة تصنيع الكمية المستهلكة من صواريخ THAAD قد تستغرق ما بين 3 إلى 8 سنوات، ما لم يتم رفع وتيرة الإنتاج، في وقت تُستنزف فيه الموارد لدعم أوكرانيا وتحديات أخرى.


مصراوي
منذ 3 ساعات
- مصراوي
"تواطؤ ترامب وروسيا".. غرفة سريّة تكشف تفاصيل جديدة في القضية
وكالات في تطور مثير، يعيد قضية "التواطؤ الروسي" إلى صدارة المشهد السياسي الأمريكي، كشفت مصادر مطلعة لشبكة "فوكس نيوز" عن اكتشاف غرفة سرية تحتوي على آلاف الوثائق الحساسة المرتبطة بتحقيق "إعصار كروس فاير" الشهير، مدفونة في ما يُعرف بـ"أكياس الحرق" المخصصة لتدمير المواد المصنفة سرية. ووفقا للمصادر، فإن الوثائق التي عثر عليها مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي الحالي كاش باتيل، خلال تفتيش خاص قاده مع فريقه، تتضمن ملحقا سريا لتقرير المحقق الخاص السابق جون دورهام، وتُظهر أن مكتب التحقيقات الفيدرالي بدأ فعليا في ترويج رواية "التواطؤ مع روسيا" قبل إطلاق تحقيقه الرسمي ضد حملة ترامب في 2016. وخلال مقابلة مع مقدم البودكاست الشهير جو روجان، قال باتيل إنه اكتشف الغرفة المخفية خلال عمله على مراجعة الملفات القديمة المتعلقة بتحقيقات "روسيا جيت"، واصفا ما وجده بأنه "مواد لم يرها أو يسمع بها أحد من قبل". وشدد باتيل على أن الغرفة وُضعت خارج النطاق الرسمي، وتم إخفاؤها عن كبار المسؤولين والرقابة، قائلا: "أغلقتُ الباب بالمفتاح.. وقلت لن يعرف أحد بوجود هذا المكان". وأوضح باتيل، أنه كان يعمل بتكليف مباشر من لجنة التحقيق في مجلس الشيوخ الأمريكي، برئاسة السيناتور تشاك جراسلي، الذي طلب فتح تحقيق جديد في ملابسات ما وصفه بـ"خداع منهجي قادته أجهزة الاستخبارات خلال انتخابات 2016". تشير الوثائق، إلى أن الاستخبارات الأمريكية حصلت على معلومات أجنبية ذات مصداقية عالية تفيد بأن مسؤولين في مكتب التحقيقات الفيدرالي كانوا يخططون مسبقا للترويج لفكرة التواطؤ بين ترامب وروسيا، كجزء مما وُصف لاحقا بـ"عملية تضليل إعلامي سياسي". وتكشف الوثائق، وفق المصادر، أن "ملف ستيل" الذي أعده ضابط استخبارات بريطاني سابق، كان أحد الأدلة الأساسية المستخدمة في طلب مراقبة مساعد ترامب السابق كارتر بيج، رغم أنه كان ممولا سرا من حملة هيلاري كلينتون واللجنة الوطنية الديمقراطية. وخلال الأيام الماضية، صعّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجومه ضد خصومه السياسيين من جديد بمن فيهم الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما وهيلاري كلينتون. وقال ترامب في منشور على حسابه بمنصة "تروث سوشيال"، إن "أوباما هو من فبرك (خدعة روسيا).. هيلاري كلينتون المحتالة وجو بايدن النعسان، وآخرون كثر شاركوا في هذه الجريمة، لدينا الآن أدلة تثبت تورطهم". وشدد ترامب على أن ما حدث في انتخابات 2016 ل يمكن اعتباره خللا إداريا: "لقد كان مؤامرة كاملة تهدف إلى تقويض إرادة الناخبين الأمريكيين، إنها ليست مجرد فضيحة سياسية.. إنها جريمة القرن". في عام 2016، أطلق مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" تحقيق "كروس فاير هوريكان"، في ما يخص مزاعم تواطؤ حملة ترامب الانتخابية مع روسيا، قبل أن يتولى المحقق الخاص روبرت مولر القضية، ويمضي عامين في التحقيق دون العثور على أدلة حاسمة على وجود تنسيق إجرامي بين الجانبين. في وقت لاحق، أُسندت المهمة إلى جون دورهام، الذي خلص إلى أن أساس التحقيق كان ضعيفا، وأن جهات رسمية مارست تضليلا متعمدا في سبيل استصدار أوامر تفتيش ومراقبة. من جانبه، أكد السيناتور تشاك جراسلي أنه تسلّم الوثائق التي عثر عليها باتيل، ويجري الآن مراجعتها ضمن لجنة مختصة. وقال مصدر في اللجنة إن النسخة المنقحة من الملحق السري ستُنشر قريبا، لتكون متاحة للجمهور. وعلى ضوء ذلك، يواجه مديرو سابقون في مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل، بينهم جيمس كومي وسالي ييتس وأندرو ماكابي، تساؤلات متجددة حول أدوارهم في إصدار أوامر المراقبة، وفق المصادر. وكان النائب الجمهوري ديفين نونيس، الذي يقود حاليا منصة "تروث سوشيال"، قد أكد سابقا أن كاش باتيل كان عنصرا حاسما في كشف المخالفات التي وقعت خلال تلك الفترة، مشيرا إلى أن "مؤسسات الدولة الفيدرالية عملت على إخفاء الأدلة وتضليل الشعب الأمريكي".