
صحة وطب : فحوصات مهمة للاطمئنان على صحة كليتيك
الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً
نافذة على العالم - الكلى أحد الأعضاء الحيوية تؤدي دورًا أساسيًا في الجسم، فهي تُصفي الفضلات، وتُنظم السوائل، وتدعم العديد من وظائف الجسم، وإذا لم تعتنى بها جيدًا، فقد تُؤدي إلى العديد من الأمراض، ومما يزيد الأمر سوءًا أن أمراض الكلى قد تتطور بصمت، ولا تظهر أعراضها إلا في مراحلها المتقدمة، لذا فإن المراقبة المنتظمة والوعي بعوامل الخطر يُساعدان على ضمان صحة كليتيك، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا".
فيما يلى.. كل ما تحتاج لمعرفته حول كيفية الحفاظ على صحة كليتيك، والأعراض التي يجب الانتباه إليها، وفحوصات تقييم وظائف الكلى: أمراض الكلى
أي حالة تُضعف قدرة الكلى على العمل بشكل صحيح تُعتبر مرضًا كلويًا، وتتراوح هذه الحالات من التهابات الكلى إلى أمراض الكلى المزمنة (CKD)، وحصوات الكلى، والتهاب كبيبات الكلى (التهاب مرشحات الكلى)، ومرض الكلى المتعدد الكيسات (اضطراب وراثي)، ويمكن أن تزيد عوامل الخطر العديدة، مثل مرض السكر، وارتفاع ضغط الدم، والسمنة، والتدخين، والتاريخ العائلي للإصابة بالفشل الكلوي، من احتمالية الإصابة بأمراض الكلى، كما أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا أكثر عرضة للخطر.
لماذا الحفاظ على صحة الكلى أمر مهم؟
الكلى ضرورية لتصفية الدم من السموم، وإنتاج الهرمونات التي تتحكم في ضغط الدم، وتكوين خلايا الدم الحمراء، كما أنها تساعد في الحفاظ على توازن الأملاح في الجسم، والتخلص من السوائل الزائدة.
يمكن أن يؤدي حدوث خلل في وظائف الكلى إلى صعوبة قيامها بكل هذه الوظائف، وتتزايد أمراض الكلى عالميًا، ويزيد ارتباطها بأمراض القلب والأوعية الدموية من خطر الإصابة بها، كما يزيد خلل وظائف الكلى من خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما يُفاقم المخاطر الصحية لمرض السكر وارتفاع ضغط الدم، كما يمكن أن يُعزز تطور أمراض أخرى غير معدية، مثل السرطان والخرف، وإذا تُركت دون علاج، فقد تتطور أمراض الكلى إلى فشل كلوي، والذي قد يتطلب لاحقًا غسيل الكلى أو زراعة الكلى.
علامات الإصابة بأمراض الكلى
غالبًا ما يتطور مرض الكلى دون أعراض ملحوظة، وتظهر العلامات فقط مع تطور المرض، ومع ذلك، قد تشير بعض العلامات إلى خلل في وظائف الكلى، لذلك ابحث عن العلامات التالية:
التبول بشكل متكرر
تورم الكاحلين والقدمين
فقدان الوزن وضعف الشهية
ظهور دم في البول أو بول رغوي
جفاف الجلد وحكة
مشاكل أو صعوبة في النوم
ضيق في التنفس
انتفاخ مستمر حول العينين
تقلصات العضلات
فيما يلى.. اختبارات للتحقق من صحة الكلى لديك
إذا كنت تعاني من أيًا من هذه الأعراض أو لديك عوامل خطر، فمن المهم استشارة الطبيب من أجل الاطمئنان أو الخضوع للعلاج إذا لزم الأمر قبل أن تتطور حالتك للأسوأ، ويُعد إجراء فحوصات وظائف الكلى بانتظام أمرًا بالغ الأهمية للكشف المبكر عن مشاكل الكلى وعلاجها، خاصةً لدى الأشخاص الأكثر عرضة للخطر.
وهناك العديد من الفحوصات لتقييم صحة الكلى.. على النحو التالى:
الكرياتينين في المصل
سيستاتين سي معدل الترشيح الكبيبي المقدر (eGFR).
نيتروجين اليوريا في الدم (BUN).
تحليل البول.. لقياس نسبة الألبومين إلى الكرياتينين في البول (uACR).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 3 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : مكملات فيتامين د.. 3 شروط لتحقيق أقصى استفادة دون أضرار
الجمعة 30 مايو 2025 10:31 مساءً نافذة على العالم - يلعب فيتامين د، المعروف أيضًا بفيتامين أشعة الشمس، دورًا أساسيًا في دعم صحة العظام، ووظائف المناعة، وعلى الرغم من أن الجسم قادر على تحمل التعرض لأشعة الشمس، إلا أن نقص فيتامين د يُعد من أكثر حالات نقص التغذية شيوعًا حول العالم، حيث يعاني حوالي 42% من البالغين في الولايات المتحدة من نقص فيتامين د، والأرقام في ازدياد، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف إنديا". ويمكن أن تساعد المكملات الغذائية في تعويض نقص فيتامين د، خاصةً إذا كان نظامك الغذائي يفتقر إلى فيتامين د، ومع ذلك، فإن تناول مكملات فيتامين د بفعالية يتطلب أكثر من مجرد تناول حبة دواء، وإليك ثلاث قواعد مثبتة علميًا يجب عليك اتباعها لتحقيق أقصى استفادة من فيتامين د: اختر النوع الصحيح من فيتامين د ليست جميع مكملات فيتامين د متشابهة، فهناك نوعان رئيسيان من فيتامين د: فيتامين د2 (إرجوكالسيفيرول) وفيتامين د3 (كوليكالسيفيرول)، وكلاهما يؤدى نفس الدور إلا أن تركيبة فيتامين د2 ود3 يختلفان اختلافًا طفيفًا، ويكمن الاختلاف الرئيسي في أن فيتامين د2 مصدره النباتات، بينما مصدر فيتامين د3 هو الحيوانات، ومع أن كلا النوعين يزيدان من مستويات فيتامين د في الدم، إلا أن فيتامين د 3 قد يزيده بنسبة أعلى ولفترة أطول من فيتامين د2. لذلك إذا كنت تتناول مكملات فيتامين د، ففكر في اختيار فيتامين د 3. الجرعة أمر بالغ الأهمية جرعة الفيتامينات مهمة بنفس القدر، وتتراوح الكمية الغذائية الموصى بها للبالغين بين 600 و800 وحدة دولية يوميًا، وفقًا للمعاهد الوطنية للصحة، إلا أن الجرعات المثلى تختلف باختلاف عوامل فردية كالعمر والوزن ولون البشرة ومدى التعرض لأشعة الشمس، ووفقًا للإرشادات الحالية في الولايات المتحدة، فإن الجرعة المناسبة الموصى بها للبالغين بين 600 و800 وحدة دولية يوميًا، ومع ذلك، قد تؤدي الجرعة الزائدة إلى التسمم وأعراض مثل الغثيان، وحصوات الكلى، وفرط كالسيوم الدم، لذلك يجب استشارة الطبيب أولًا لاختبار النوع والجرعة المناسبة من فيتامين د وفقًا لحالتك، واحرص على اختيار العلامات التجارية الموثوقة التي تخضع لاختبارات خارجية لضمان نقاء المنتج وفعاليته. وقت تناول مكملات فيتامين د التوقيت أمر مهم عند تناول مكملات فيتامين د، وهو فيتامين قابل للذوبان في الدهون، مما يعني أنه لا يذوب في الماء ويتم امتصاصه بشكل أفضل في مجرى الدم عند إقرانه بالأطعمة الغنية بالدهون، لذلك فإن تناول مكملات فيتامين د مع وجبة الطعام يمكن أن يعزز الامتصاص، وتشير الدراسات إلى أن تناول مكملات فيتامين د مع وجبة تحتوي على دهون زاد من الامتصاص بنسبة تصل إلى 32٪ مقارنة بتناولها على معدة فارغة. والأطعمة الغنية بالدهون الصحية مثل الأفوكادو والمكسرات وزيت الزيتون والأسماك الدهنية، وقد تتوافق تناول جرعات فيتامين د في الصباح أو في وقت مبكر من بعد الظهر بشكل أفضل مع إيقاعات الجسم اليومية، وتشير بعض الأبحاث إلى أن تناول فيتامين د في وقت مبكر من اليوم يدعم جودة نوم أفضل، لأنه يؤثر على إنتاج الميلاتونين. والاتساق مهم أيضًا، اختر وقتًا يمكنك الالتزام به يوميًا، وتذكر أن الانتظام في تناوله أهم من الساعة المحددة، وعلى الرغم من أن مكملات فيتامين د تقدم فوائد صحية كبيرة، من تقوية العظام إلى تعزيز جهاز المناعة، فمن المهم استشارة الطبيب دائمًا لمراقبة مستوياته وتجنب المخاطر، إن وجدت.


مصراوي
منذ 6 ساعات
- مصراوي
تحذير.. هل تسبب البواسير الإصابة بالسرطان؟
كتب – سيد متولي الشقوق الشرجية أو البواسير، وهما حالتان متشابهتان، مشكلة شائعة قد تُسبب ألمًا شديدًا، أو انزعاجًا، أو حتى نزيفًا في بطانة الشرج، ويمكن أن تُصيب الرجال والنساء على حد سواء، وقد تكون مزمنة، أي أنها قد تستمر مدى الحياة، ومع ذلك، يُمكن السيطرة عليها بالعناية المناسبة، وتناول الأدوية، وتجنب العوامل المُسببة. هل هناك علاقة بين البواسير والسرطان؟ من ناحية أخرى، يقلق الكثيرون بشأن ما إذا كانت مشكلات الشرج الشائعة، مثل الشقوق الشرجية أو البواسير، قد تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، لكن ما الحقيقة؟. ما هي الشقوق الشرجية والبواسير؟ الشقوق الشرجية هي تمزقات صغيرة في بطانة فتحة الشرج، تحدث عادةً بسبب الإمساك، أو براز صلب، أو إجهاد أثناء التبرز، وتُسبب ألمًا، وأحيانًا نزيفًا، بحسب تايمز أوف إنديا. ومن ناحية أخرى، البواسير هي أوردة متورمة داخل فتحة الشرج أو حولها، قد تسبب حكة وألمًا ونزيفًا، كما يمكن أن ترتبط البواسير بالإمساك أو الحمل أو الجلوس لفترات طويلة، والخبر السار هو أن كلتا الحالتين عادة ما تكون حميدة (سرطانية) وقابلة للعلاج. هل تسبب الشقوق الشرجية والبواسير السرطان؟ لا، لا يمكن للشقوق الشرجية أو البواسير أن تسبب السرطان بشكل مباشر. ماذا تقول الدراسات؟ تشير الدراسات إلى أن البواسير لا تزيد من خطر الإصابة بسرطان الشرج أو سرطان القولون والمستقيم، ورغم أن البواسير وسرطان الشرج يسببان إزعاجًا شديدًا، إذ يسببان نزيفًا أو ألمًا، إلا أن البواسير نفسها ليست علامة تحذيرية للإصابة بالسرطان. وبالمثل، لا تُسبب الشقوق الشرجية سرطان القولون أو الشرج، فهي شائعة، وعادةً ما تُشفى بالعناية المناسبة والأدوية المناسبة. هل هناك علاقة؟ ومع أن البواسير بحد ذاتها لا ترتبط بالسرطان، إلا أن بعض الأبحاث الجارية تشير إلى أن الالتهاب المزمن أو التهيج المتكرر في منطقة الشرج قد يزيدان قليلاً من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان. على سبيل المثال، وجدت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يعانون من آفات شرجية التهابية حميدة (تشمل الشقوق والناسور والخراجات) قد يكونون معرضين لخطر طويل الأمد للإصابة بسرطان الشرج أو المستقيم. تعتمد النظرية على حقيقة مفادها أن التهيج والالتهاب المستمر (الذي يستمر لسنوات) يمكن أن يؤدي في بعض الأحيان إلى تغييرات غير طبيعية في الخلايا على مدى سنوات عديدة، ومع ذلك، فإن الأدلة لا تزال ضعيفة، ولم يتم إثبات وجود رابط مباشر حتى الآن. كيف تعرف إذا كانت أعراضك خطيرة؟ وعلى الرغم من أن الشقوق الشرجية لا تسبب السرطان، إلا أنه يجب عليك استشارة الطبيب إذا لاحظت ما يلي: نزيف مستمر أو غزير كتلة لا تختفي الألم الذي يزداد سوءًا بمرور الوقت تغيرات في عادات الأمعاء أو شكل البراز فقدان الوزن المفاجئ أو التعب إليك ما يجب فعله لتجنب الشقوق الشرجية تناول نظامًا غذائيًا غنيًا بالألياف لتجنب الإمساك اشرب الكثير من الماء تجنب الإجهاد أثناء التبرز حافظ على النظافة الجيدة. اقرأ أيضًا: 'تجنّبه في العيد'.. نوع 'تسالي' الإفراط في تناوله يصيبك بالإسهال


مصراوي
منذ 13 ساعات
- مصراوي
نعتقد أنه صحي.. مشروب شهير يرفع مستويات السكر في الدم ويهدد الكبد
يعتقد كثيرون أن تناول كوب من عصير الفاكهة بداية مثالية للصباح، ورمزًا للصحة والانتعاش والتغذية، لكن يبدو أن العلم يعيد صياغة هذا الاعتقاد، ويكشف حقيقة مثيرة. فقد سلّط بحث جديد من جامعة بريجهام يونج (BYU) ومؤسسات ألمانية الضوء على عصير الفاكهة، مُشيرًا إلى أن هذا "المشروب الصحي" الشائع قد لا يكون آمنًا تمامًا، خاصةً عندما يتعلق الأمر بخطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني. فيما يلي كل ما نحتاج إلى معرفته حول ما توصلت إليه الدراسة، ونلقي نظرة على بعض البدائل المغذية والتي قد تكون أفضل لصحة التمثيل الغذائي. الاعتقاد القديم: عصير الفاكهة يساوي صحة جيدة لعقود، حظي عصير الفاكهة بسمعة صحية، فهو في النهاية مصنوع من الفاكهة، وهو غني بالفيتامينات، وخاصةً فيتامين سي، ويبدو خيارًا أنظف وأكثر طبيعية مقارنةً بالمشروبات الغازية، فلا عجب أنه عنصر أساسي في وجبات الإفطار. لكن المشكلة تكمن في أن معظم عصائر الفاكهة تفتقر إلى ما يجعل الفاكهة الكاملة مفيدة للغاية: الألياف، إضافةً إلى ذلك، ما يتبقى هو السكر، بكميات كبيرة، في صورة سائلة، بحسب تايمز أوف إنديا. الحقيقة الجديدة: العصير ومخاطر الإصابة بالسكري، ما تقوله الدراسة تُعدّ الدراسة الحديثة التي أجرتها جامعة بريجهام يونج (BYU) واحدة من أكثر التحليلات التلوية تفصيلاً على الإطلاق حول هذا الموضوع، تتبع الباحثون بيانات أكثر من 500 ألف شخص من مختلف البلدان، كان هدفهم بسيطًا، فهم كيفية تأثير أنواع السكر المختلفة على خطر الإصابة بمرض السكري. هذا ما وجدوه وارتبط كل 230 مل إضافية من عصير الفاكهة يوميًا بزيادة بنسبة 5% في خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وبالمقارنة، فإن المشروبات المحلاة بالسكر مثل الصودا تزيد من المخاطر بنسبة 25% لكل حصة 350 مل، لم تحمل السكريات الطبيعية التي يتم تناولها في الأطعمة مثل الفواكه أو منتجات الألبان نفس المخاطر، وفي بعض الأحيان، كانت مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكري. النتائج شرب السكر، عبر المشروبات، حتى لو كان عصيرًا، يؤثر على الجسم أكثر من تناوله. لماذا شرب السكر عبر المشروبات أكثر خطورة من تناوله؟ عند تناول السكر عبر المشروبات، يندفع إلى مجرى الدم بسرعة، ما يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في مستوى الجلوكوز في الدم، قد يؤدي هذا التحميل الزائد المفاجئ إلى إرهاق الكبد واضطراب حساسية الأنسولين، وكلاهما مؤشران خطيران لمرض السكري من النوع الثاني. من ناحية أخرى، تُوفّر الأطعمة الكاملة السكريات في عبوة تحتوي على الألياف والفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة، هذا يُبطئ عملية الهضم، ويُحافظ على استقرار مستويات الجلوكوز، ويمنع ارتفاع السكر في الدم الذي يُرهق الجسم. لذا، في حين أن عصير الفاكهة قد يكون نشأ في مكان جيد - الفاكهة نفسها - فإن الرحلة التي يقوم بها قبل الوصول إلى الكوب تزيل الكثير، ما جعل الفاكهة صحية في المقام الأول. بدائل أفضل لعصير الفاكهة إليك بعض البدائل الذكية التي قد تكون منعشة ولطيفة على مستويات سكر الدم: عصائر الفاكهة الكاملة (مع اللب والألياف سليمة) بدلاً من العصير، يُساعد مزج الفاكهة الكاملة، بقشرها ولبّها، على الاحتفاظ بالألياف، ما يُبطئ امتصاص السكر، أضف ملعقة من بذور الشيا أو بذور الكتان للحصول على جرعة إضافية من الدهون الصحية. ماء منقوع بالأعشاب والفواكه شرائح الخيار أو الليمون أو التوت أو النعناع تُحوّل الماء العادي إلى مشروب لذيذ، يبدو منعشًا، ولا يُسبب أي صدمة سكرية. ماء جوز الهند غير المحلى مُرطِّب طبيعيًا وغني بالبوتاسيوم، يُعدّ هذا بديلًا رائعًا - ولكن باعتدال، كما أنه يحتوي على سكريات طبيعية، وإن كان أقل تركيزًا بكثير من العصير. العصائر النباتية (مثل الخيار أو السبانخ) هذه الثمار قليلة السكر وغنية بالعناصر الغذائية الدقيقة، إضافة رشة من الملح الأسود أو عصير الليمون يُحسّن طعمها دون إضافة أي سكر. اقرأ أيضًا: 'تجنّبه في العيد'.. نوع 'تسالي' الإفراط في تناوله يصيبك بالإسهال