logo
مصر وقطر تتطلعان إلى التوصل لهدنة 60 يوماً ووقف الحرب في غزة

مصر وقطر تتطلعان إلى التوصل لهدنة 60 يوماً ووقف الحرب في غزة

صحيفة الخليجمنذ 2 أيام

أصدرت مصر وقطر، الأحد، بياناً مشتركاً بشأن المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار في غزة وآخر مستجدات المفاوضات.
وجاء في البيان: «تواصل جمهورية مصر العربية ودولة قطر جهودهما المكثفة لتقريب وجهات النظر والعمل على تذليل النقاط الخلافية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة ارتكازاً على مقترح المبعوث الأمريكي ويتكوف وبما يتيح استئناف المفاوضات غير المباشرة على أساس هذا المقترح».
وأضاف: «تؤكد مصر وقطر بالتنسيق مع الولايات المتحدة اعتزامهما تكثيف الجهود لتذليل العقبات التي تشهدها المفاوضات، كما تدعو مصر وقطر لضرورة تحلي كافة الأطراف بالمسؤولية ودعم جهود الوسطاء لإنهاء الأزمة بقطاع غزة بما يعيد الاستقرار والهدوء للمنطقة».
وختم: «كما تتطلع الدولتان لسرعة التوصل لهدنة مؤقتة لمدة 60 يوماً تؤدي إلى اتفاق وقف دائم لإطلاق النار بقطاع غزة، وبما يسمح بإنهاء الأزمة الإنسانية غير المسبوقة بالقطاع والسماح بفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية بما يضمن التخفيف من المعاناة التي يواجهها الشعب الفلسطيني بغزة، وصولاً لإنهاء الحرب بشكل كامل والبدء في إعادة إعمار القطاع وفقاً للخطة، التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 مارس 2025».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الذهب يتراجع بعد اقترابه من أعلى مستوى في 4 أسابيع
الذهب يتراجع بعد اقترابه من أعلى مستوى في 4 أسابيع

البيان

timeمنذ 24 دقائق

  • البيان

الذهب يتراجع بعد اقترابه من أعلى مستوى في 4 أسابيع

انخفضت أسعار الذهب اليوم الثلاثاء، بعدما اقتربت من أعلى مستوى في أربعة أسابيع، إذ ضغط ارتفاع متواضع للدولار على المعدن الأصفر لكن حالة عدم اليقين بشأن اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين أبقت المستثمرين حذرين وحدت من انخفاض الذهب. ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.3 بالمئة إلى 3369.98 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0249 بتوقيت جرينتش، بعدما بلغ أعلى مستوى منذ الثامن من مايو في وقت سابق من الجلسة. واستقرت العقود الأمريكية الآجلة للذهب عند 3390 دولارا. وارتفع المعدن الأصفر بنحو 2.7 بالمئة في الجلسة السابقة، مسجلا أقوى أداء يومي في أكثر من ثلاثة أسابيع. وقال برايان لان المدير العام بشركة جولد سيلفر سنترال في سنغافورة "تعافى الدولار قليلا وانخفض الذهب، لذا فإنهما مرتبطان عكسيا في هذه المرحلة". لكنه أضاف أن الذهب لا يزال يتبع عن كثب التطورات المتعلقة بالتجارة العالمية. وتعافى مؤشر الدولار قليلا من أدنى مستوى في ستة أسابيع. وقال البيت الأبيض أمس الاثنين إن من المرجح أن يتحدث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ هذا الأسبوع، بعد أيام من اتهام ترامب لبكين بانتهاك اتفاق لخفض الرسوم الجمركية والقيود التجارية. ومن المقرر رفع الرسوم الجمركية التي تفرضها الولايات المتحدة على واردات الصلب والألمنيوم إلى المثلين لتصبح 50 بالمئة اعتباراً من غد الأربعاء، وهو الموعد النهائي الذي حددته إدارة ترامب للدول لتقديم أفضل اقتراحاتها في المفاوضات التجارية. من ناحية أخرى، أظهرت مذكرة نشرتها وسائل إعلام روسية بأن موسكو أبلغت كييف خلال محادثات السلام أمس الاثنين أنها لن توافق على إنهاء الحرب إلا إذا تخلت كييف عن أجزاء كبيرة جديدة من الأراضي وقبلت بقيود على حجم جيشها. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية 2.1 بالمئة إلى 34.07 دولار للأوقية، واستقر البلاتين عند 1062.46 دولار، وارتفع البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 990.26 دولار.

5 أدوية شائعة لا يجب تناولها مع القهوة
5 أدوية شائعة لا يجب تناولها مع القهوة

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

5 أدوية شائعة لا يجب تناولها مع القهوة

تعد القهوة من أكثر المشروبات استهلاكا في العالم، فالكثير منا يبدأون يومهم بتناول فنجان قهوة بوصفها مريحة، ومنشطة. ولكن مع أن مشروبك الصباحي قد يبدو آمنا، إلا أنه قد يتفاعل مع بعض الأدوية بطرق تقلل من فعاليتها، أو تزيد من خطر آثارها الجانبية. من أقراص نزلات البرد الشائعة إلى مضادات الاكتئاب، يتجاوز تأثير الكافيين على الجسم مجرد دفعة سريعة من الطاقة، يحتوي الشاي أيضا على الكافيين، ولكن بتركيزات مختلفة عن القهوة، ولا يبدو أن تأثيره على الأشخاص بالطريقة نفسها. وفي هذا التقرير، الذي نشرته وكالة أنباء "سبوتنيك"، نستعرض ما يجب أن تعرفه عن كيفية تداخل القهوة مع أدويتك، وكيفية الحفاظ على سلامتك: 1. أدوية البرد والإنفلونزا يعد الكافيين منشط، أي أنه يسرِع الجهاز العصبي المركزي، كما يعتبر السودوإيفيدرين، مزيل الاحتقان الموجود في أدوية البرد والإنفلونزا مثل سودافيد، منشط أيضا، وعند تناولهما معا، تتفاقم آثارهما، مما قد يؤدي إلى الشعور بالتوتر أو الأرق، والصداع، وتسارع ضربات القلب، والأرق. وتحتوي العديد من أدوية البرد بالفعل على كافيين مضاف، مما يزيد من هذه المخاطر، كما تشير بعض الدراسات إلى أن الجمع بين الكافيين والسودوإيفيدرين يمكن أن يرفع نسبة السكر في الدم ودرجة حرارة الجسم، وهو أمر بالغ الأهمية لمرضى السكري. وتعد التأثيرات المنبهة أيضا مصدر قلق عند الجمع بين الكافيين وأدوية اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، مثل الأمفيتامينات، أو مع أدوية الربو، مثل الثيوفيلين، الذي يتشابه في تركيبه الكيميائي مع الكافيين، وقد يزيد تناولهما معا من خطر الآثار الجانبية، مثل سرعة ضربات القلب واضطراب النوم. 2. أدوية الغدة الدرقية يمثل ليفوثيروكسين، العلاج القياسي لقصور الغدة الدرقية، شديد الحساسية للتوقيت، وقد تعيق قهوتك الصباحية من امتصاصه، حيث تظهر الدراسات أن شرب القهوة بعد تناول ليفوثيروكسين مباشرة يمكن أن يقلل من امتصاصه بنسبة تصل إلى 50%. 3. مضادات الاكتئاب قد يكون التفاعل بين الكافيين وأدوية الصحة النفسية أكثر تعقيدا، إذ أن مثبطات استرداد السيروتونين الانتقائية (SSRIs)، مثل سيرترالين وسيتالوبرام، هي نوع من الأدوية المضادة للاكتئاب تستخدم على نطاق واسع لعلاج الاكتئاب والقلق وغيرها من الحالات النفسية. وتشير الدراسات المخبرية إلى أن الكافيين يمكن أن يرتبط بهذه الأدوية في المعدة، مما يقلل من امتصاصها وربما يقلل من فعاليتها. 4. مسكنات الألم تحتوي بعض مسكنات الألم التي تصرف دون وصفة طبية، مثل تلك التي تحتوي على الأسبرين أو الباراسيتامول، على كافيين مضاف، ويمكن أن تسرع القهوة من امتصاص هذه الأدوية عن طريق تسريع إفراغ المعدة وزيادة حموضة المعدة، مما يحسن امتصاص بعض الأدوية مثل الأسبرين. وهذا قد يساعد مسكنات الألم على العمل بشكل أسرع، إلا أنه قد يزيد أيضا من خطر الآثار الجانبية مثل تهيج المعدة أو النزيف، خاصة عند تناولها مع مصادر أخرى للكافيين، على الرغم من عدم الإبلاغ عن أي حالات خطرة، إلا أنه لا يزال ينصح بالحذر. 5. أدوية القلب يمكن للكافيين أن يرفع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب مؤقتا، وعادة ما يستمر ذلك لمدة ثلاث إلى أربع ساعات بعد تناوله. وبالنسبة للأشخاص الذين يتناولون أدوية ضغط الدم أو أدوية للتحكم في عدم انتظام ضربات القلب، فقد يعيق ذلك التأثيرات المقصودة للدواء.

الصين وأميركا.. حرب باردة في معادن ساخنة
الصين وأميركا.. حرب باردة في معادن ساخنة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

الصين وأميركا.. حرب باردة في معادن ساخنة

ورغم الهدنة التجارية التي جرى التوصل إليها مؤخرًا في جنيف بين أكبر اقتصادين في العالم، إلا أن تصريحات وتحركات الطرفين، لا سيما في ملف المعادن النادرة، تعكس واقعًا هشًا ينذر بانفجار قريب. المعادن النادرة... المخزون الصيني والورقة الرابحة تمتلك الصين نحو 50 بالمئة من احتياطي العالم من المعادن النادرة، وتنتج ما يزيد عن 60 بالمئة من مجمل الإنتاج العالمي، بينما تعتمد الولايات المتحدة على بكين في تغطية نحو 70 بالمئة من حاجتها من هذه المواد الحيوية. هذا الواقع يمنح الصين ورقة ضغط استراتيجية، وهو ما استعرضه بإسهاب أنطوني ساسين، كبير استراتيجيي الاستثمار في شركة "Kraneshares"، خلال حديثه إلى برنامج "بزنس مع لبنى" على سكاي نيوز عربية. يقول ساسين: "المعادن النادرة سلاح تستخدمه الصين لتدفع الولايات المتحدة إلى المسار الذي تريده. هي قادرة في أي وقت على فتح أو إغلاق الصادرات، وهذا يعطيها نفوذاً تفاوضياً بالغ القوة". هذه التصريحات لا تُفهم إلا ضمن سياق ديناميكية العلاقات بين القوتين، حيث تتقاطع المصالح الاستراتيجية مع المصالح الصناعية والتكنولوجية. هدنة هشة ومفاوضات مضطربة عقب توقيع الهدنة المؤقتة في جنيف لمدة 90 يومًا، والتي هدفت إلى تهدئة التصعيد وفتح قنوات تفاوض جديدة، بدأت الشكوك تتصاعد بشأن استمراريتها. ساسين يرى أن "الهدنة تتضعضع شيئاً فشيئاً، لكنها في ذات الوقت تُظهر التعقيد العميق في العلاقة بين البلدين". ويضيف أن المفاوضات لا تعني بالضرورة تقارباً استراتيجياً، بل مجرد تنظيم للاشتباك الدبلوماسي والتجاري. ويشير ساسين إلى أن النقاط الخلافية بين الطرفين لا تزال قائمة، لا سيما ملف الذكاء الاصطناعي وتايوان والدفاع، وهي قضايا "لن تُحل بسهولة وربما لن تُحل أبداً"، على حد تعبيره. ويبدو أن المعادن النادرة أصبحت في قلب هذا الاشتباك، خاصة بعد إعلان الصين عن قيود على تصدير سبعة من أهم هذه المعادن. في مواجهة هذه الخطوة الصينية، اتجهت الولايات المتحدة إلى إقرار حزم تحفيزية هائلة، خاصة في قطاع الطاقة النظيفة والسيارات الكهربائية ، في محاولة لتقليل الاعتماد على سلاسل التوريد الصينية. ويعلق ساسين: "أميركا بدأت بإعداد حزم تحفيز ضخمة منذ سبتمبر 2024، حتى قبل وصول ترامب، لكن هذه الحزم لن تكون كافية على المدى القصير لتعويض الفجوة مع الصين". وتبقى مشكلة التضخم في الداخل الأميركي عائقاً رئيسياً أمام أي تحرك اقتصادي كبير، إذ أن رفع الفائدة واستمرار الضغوط التضخمية تضعف من قدرة المستهلك الأميركي، كما تضع الإدارة الاقتصادية أمام تحديات سياسية، لا سيما مع اقتراب الاستحقاق الرئاسي. ثلاثة أسلحة صينية ضد ترامب: من المعادن إلى المزارعين يشير تقرير سكاي نيوز عربية إلى أن الصين استخدمت ثلاثة أسلحة رئيسية في مواجهتها مع إدارة ترامب: المعادن النادرة: فرضت بكين قيوداً على تصديرها، ما أثار قلق الصناعات الأميركية من الدفاع إلى الإلكترونيات. ضرب القاعدة الزراعية الأميركية: عبر وقف استيراد منتجات مثل فول الصويا والذرة واللحوم، ما شكل ضغطاً على قاعدة ترامب الانتخابية. توسيع العلاقات التجارية الدولية: إذ أصبحت الصين الشريك التجاري الأول لـ60 دولة، مقابل 30 فقط لأميركا، ما عزز مكانة بكين في التجارة العالمية. ويعلق ساسين على هذه النقطة بالقول: "الصين لم تعد بحاجة لأميركا كما كانت سابقاً. لقد تنوعت شراكاتها وتوسعت استثماراتها، وهذا يمنحها قدرة أكبر على الصمود والمناورة". واحدة من أكثر القطاعات تأثراً بتوتر العلاقات بين البلدين هو قطاع السيارات الكهربائية، الذي يعتمد بشكل كبير على المعادن النادرة والبطاريات. وقد شهد هذا القطاع في الأشهر الماضية حالة من التذبذب الحاد في الأسعار والمبيعات. يقول ساسين: "القطاع مر بفترة نمو قوية بعد حزمة التحفيزات، لكننا اليوم نرى تباطؤاً واضحاً. بعض الشركات مثل BYD الصينية استطاعت الصمود عبر تخفيض الأسعار بنحو 30-35 بالمئة، لكن هناك مخاوف من حرب أسعار جديدة تضرب السوق". ويضيف أن شركات مثل تسلا تواجه صعوبات في طرح منتجات جديدة، بينما شركات صينية مثل Xpeng وNIO بدأت تحقق اختراقات في الأسواق الخارجية بأسعار تنافسية، ما يضع الشركات الأميركية في موقف صعب. الصلب والألمنيوم: تعريفات ترفع تكلفة الصناعة قرار الصين الأخير بفرض رسوم على صادرات الصلب والألمنيوم كان له أثر مباشر على تكلفة السيارات والإلكترونيات في السوق الأميركية. ويشير ساسين إلى أن هذه الرسوم قد تزيد تكلفة السيارات بنسبة تتراوح بين 3 إلى 5 بالمئة، ما يعني مزيداً من الضغط على المستهلك الأميركي الذي يعاني أصلاً من معدلات تضخم مرتفعة. ويضيف: "ترامب يضغط من أجل إظهار أن التضخم سببه إدارة بايدن، لكن الحقيقة أن هذه الضغوط نتيجة سياسة مواجهة اقتصادية معقدة مع الصين، والتي لن تنتهي بقرار سياسي بسيط". اليوان الصيني... تصاعد الثقة والتوقعات الاستثمارية على صعيد العملات، يشير ساسين إلى أن أداء اليوان الصيني في تحسن مستمر، مدفوعاً بنمو اقتصادي ثابت وشراكات دولية ناجحة. ويقول: "اليوان قد يتفوق على الدولار خلال 5 إلى 7 سنوات إذا استمرت الصين بهذا النمو. نحن نرى تدفقات استثمارية متزايدة نحو السوق الصينية، خاصة مع تحركات شركات مثل علي بابا". ويرى أن تحسن اليوان يعني المزيد من الاستقلالية الاقتصادية للصين، وتراجع الاعتماد على الدولار في التجارة العالمية، وهو ما يتماشى مع الاستراتيجية الصينية طويلة المدى. رغم كل التوترات، يجمع المراقبون، ومن بينهم ساسين، على أن واشنطن وبكين لن تنفصلا اقتصادياً بشكل كامل. "البلدان يعلمان أنهما بحاجة لبعضهما البعض. حتى في ظل النزاعات، هناك إدراك متبادل للترابط بين الاقتصادين"، يقول ساسين. لكن ساسين في الوقت ذاته يحذر من أن "قضايا مثل الذكاء الاصطناعي، الدفاع، وتايوان ستظل خطوطاً حمراء تمنع الوصول إلى مصالحة شاملة". ويرى أن التفاوض سيظل الشكل الأساسي للعلاقة، دون أن يعني ذلك الوصول إلى حلول حقيقية. الصين تقود والعالم يتابع في نهاية المطاف، تقف الولايات المتحدة والصين أمام مفترق طرق في علاقتهما التجارية. المعادن النادرة ليست سوى عنوان بارز لواقع أعقد من مجرد تبادل تجاري؛ إنه صراع إرادات، وقوة اقتصادية، وهيمنة جيوسياسية. تصريحات أنطوني ساسين تضيء على هذه الزوايا المخفية، وتكشف أن العالم مقبل على مرحلة جديدة من الحرب التجارية، حيث لا تعود الرسوم الجمركية وحدها هي السلاح، بل الموارد الحيوية، وسلاسل الإمداد، والتحالفات العالمية. ربما لا تُقرع طبول الحرب بعد، لكن رنينها بات مسموعاً في أروقة الاقتصاد العالمي، و"الهدنة" تبدو أقرب إلى استراحة محارب منها إلى اتفاق سلام دائم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store