
«وول ستريت» ترتفع بدعم آمال خفض الفائدة
دونالد ترامب
من سيشغل منصباً شاغراً في مجلس محافظي الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، ما عزز توقعات بتبني البنك لسياسات أكثر ميلاً للتيسير النقدي ومع تقييم المستثمرين تداعيات الرسوم الجمركية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ على النمو الأمريكي.
وخلال التعاملات صعد مؤشر
داو جونز
0.3% أو 132 نقطة إلى 44100 نقطة، وزاد ستاندرد آند بورز 0.3% إلى 6360 نقطة، وناسداك 0.35% إلى 21310 نقاط. وانخفض سهم «بينترست» 13% إلى 34.19 دولاراً على خلفية إعلان منصة مشاركة الصور نتائج مالية للربع الثاني جاءت أضعف من التوقعات.
وارتفعت عوائد السندات الأمريكية، مع متابعة المستثمرين تصريحات مسؤولي الفيدرالي بحثاً عن إشارات حول مستقبل السياسة النقدية. وصعد العائد على سندات الخزانة لأجل عامين 1.6 نقطة أساس إلى 3.752% أثناء التعاملات، وزاد العائد على السندات العشرية، نقطتي أساس إلى 4.265%، وارتفع العائد على نظيرتها لأجل 30 عاماً بمقدار 3.1 نقاط إلى 4.845%.
وأعلن الرئيس الأمريكي، الخميس، أنه سيرشح
ستيفن ميران،
رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين، لشغل مقعد شاغر بمجلس محافظي الفيدرالي، خلفًا لـ أدريانا كوجلر التي استقالت الأسبوع الماضي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 38 دقائق
- البيان
مستشار ترامب للعملات الرقمية يترك منصبه ويعود للخاص
أعلن بو هاينز، مستشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ورئيس مجلس مستشاري البيت الأبيض للأصول الرقمية، عن مغادرته منصبه الحالي، وعودته إلى القطاع الخاص. ويأتي قرار هاينز، بعد أقل من عام على توليه دوره في إدارة ترامب، إذ قاد مجموعة العمل المعنية بالعملات المشفرة، التي أنشأها ترامب في يناير 2025، ضمن وفائه بوعوده الانتخابية بإصلاح سياسة الولايات المتحدة تجاه الأصول الرقمية. أصدرت مجموعة العمل، بقيادة هاينز، في أواخر يوليو 2025، وبمشاركة عدد من المسؤولين في الإدارة، موقف البيت الأبيض من التشريعات الجديدة المنظمة لسوق العملات المشفرة، داعية هيئة الأوراق المالية الأمريكية لوضع قواعد خاصة بالأصول الرقمية. وكان ترامب قد وقع الشهر الماضي قانوناً لإنشاء إطار تنظيمي للعملات المستقرة المرتبطة بالدولار الأمريكي، في خطوة يُنظر إليها على أنها تمهيد لاعتماد هذه الأصول الرقمية، كوسيلة دفع يومية، وتحويلات مالية أكثر انتشاراً، وقد دعم هاينز هذا القانون المعروف باسم «قانون جينيس» (GENIUS Act). وقال هاينز في منشور على منصة «إكس»، «خدمة إدارة الرئيس ترامب، والعمل جنباً إلى جنب مع قيصر الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة ديفيد ساكس، كانت شرفاً لا يُضاهى». ورد ساكس، الذي يشغل منصب مستشار البيت الأبيض لشؤون الذكاء الاصطناعي، بالإشادة بمساهمات هاينز ودوره في صياغة سياسة العملات الرقمية. وسبق لهاينز أن خاض الانتخابات لعضوية الكونغرس عن ولاية كارولاينا الشمالية مرتين، دون نجاح، قبل أن ينضم إلى إدارة ترامب، ليقود الملف التنظيمي للأصول الرقمية. ويُتوقع أن يشكل انتقاله إلى القطاع الخاص محطة جديدة في مسيرته، بينما تواصل إدارة ترامب دفع أجندتها لتطوير سوق العملات المشفرة في الولايات المتحدة.


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
ترامب و«روبوتروث» تناقضات مثيرة للجدل
كشفت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية عن تناقضات وتضادات مثيرة للجدل بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وأداة البحث الجديدة بالذكاء الاصطناعي على شبكته للتواصل الاجتماعي، Truth Social. تناقض شركة «تروث سيرش إيه آي» وباتت شركة «تروث سيرش إيه آي» تناقض تصريحات الرئيس الأمريكي بقولها إن الرسوم الجمركية ضريبة على الأمريكيين، وإن انتخابات 2020 لم تُسرق، وإن استثمارات عائلته في العملات المشفرة تُشكل تضارباً محتملاً في المصالح. وعندما سُئلت عن أحداث 6 يناير 2021، قالت الشركة إن «التمرد» في مبنى الكابيتول الأمريكي كان عنيفاً ومرتبطاً «بادعاءات ترامب الباطلة بتزوير انتخابي واسع النطاق». متحيزة وغير صادقة وبعد سنوات من انتقاد شركات التكنولوجيا ومنظمات الأخبار باعتبارها متحيزة وغير صادقة، عمل ترامب وحلفاؤه على تطوير Truth Social كجزء من نظام بيئي بديل لوسائل التواصل الاجتماعي، حيث قالوا إن وجهات نظرهم لن يتم قمعها. ولكن مع توسع الشركات في استخدام برامج المحادثة الآلية و«محركات الإجابة»، فإن طرح تقنية البحث عن الحقيقة بالذكاء الاصطناعي يسلط الضوء على أحد التحديات التي تواجه هذا النهج: فأدوات الذكاء الاصطناعي لا تقدم دائماً الإجابات التي قد يرغب أصحابها أو يتوقعونها. ذكاء اصطناعي أكثر وعياً وقال ديفيد كاربف، الأستاذ بجامعة جورج واشنطن الذي يدرس الاتصال السياسي، مستخدماً مصطلحاً شائع الاستخدام على اليمين لوصف وجهات النظر الليبرالية: «لقد أصبح الذكاء الاصطناعي الخاص بهم الآن أكثر وعياً منهم». تروث سوشيال كشفت مجموعة ترامب للإعلام والتكنولوجيا، المالكة والشركة الأم لشركة «تروث سوشيال»، عن الأداة يوم الأربعاء، واصفة إياها بـ«الاختبار التجريبي العام». ونقلت الشركة عن مسؤول تنفيذي في شركة «بيربليكسيتي»، مطورة محرك البحث، قوله إن الأداة تقدم «إجابات مباشرة وموثوقة»، وستتيح «ذكاء اصطناعياً قوياً للجمهور الذي لديه أسئلة مهمة». روبوت الدردشة مجاني لجميع مستخدمي «تروث سوشيال». الصندوق الأسود تُدرب محركات البحث وروبوتات الدردشة الذكية من خلال تلقي كميات هائلة من المعلومات من جميع أنحاء الإنترنت. لكن طبيعة أدوات الذكاء الاصطناعي «الصندوق الأسود» تُصعِّب على المطورين التحكم الكامل فيما يقولونه. وسائل إعلامية محافظة ارتبطت العديد من إجابات «تروث سيرش إيه آي» على أسئلة صحيفة واشنطن بوست بمصادر تستند إلى وسائل إعلامية محافظة، مثل فوكس نيوز ونيوزماكس وواشنطن تايمز. لكن الأداة لم تُحدد المصادر التي استقت منها معلوماتها. خاصية «اختيار المصدر» وقال جيسي دواير، المتحدث باسم شركة بيربليكسيتي، بأن شركة تروث سوشيال استخدمت خاصية «اختيار المصدر» لتحديد المواقع التي تعتمد عليها أداة الذكاء الاصطناعي، لكن بيربليكسيتي لم تكن على علم بتلك المواقع. وأضاف: «هذا اختيارهم لجمهورهم، ونحن ملتزمون باختيار المطورين والمستهلكين. ينصب تركيزنا ببساطة على بناء ذكاء اصطناعي دقيق». متلاعبون حزبيون رفض البيت الأبيض التعليق. وقالت شانون ديفاين، المتحدثة باسم ترامب ميديا: «بقصصٍ ساذجةٍ كهذه، يُصوّر صحفيو واشنطن بوست أنفسهم على أنهم متلاعبون حزبيون لا صلة لهم بالموضوع، ومن المُرجّح أن ينضموا قريباً إلى موجة النزوح المتزايدة من مُروجي اليسار من الصحيفة». دعوى قضائية فيما رفعت شركة ترامب ميديا دعوى قضائية ضد صحيفة واشنطن بوست عام 2023، متهمة إياها بالتشهير، قائلة إن المؤسسة الإخبارية نشرت تقارير غير صحيحة حول مزاعم تتعلق بتمويلها المبكر. ولا تزال القضية مستمرة. وقال كاربف إن الإجابات التي تقدمها هذه الأداة، والتي تبدو غير ملائمة سياسياً، تظهر حدود أي محاولة لإعادة صياغة أو الطعن في الرؤية السائدة لحدث ما في الماضي. وأضاف كاربف: «هناك أمور يمكنهم القيام بها لتأكيد أن ما كان صحيحاً بالأمس لم يعد صحيحاً، ويمكنهم استخدام نفوذٍ كبيرٍ وراء ذلك. لكنهم لا يستطيعون تغيير ما قيل بالفعل في السنوات السابقة والمؤرشفة في مكانٍ ما». الشريط الجانبي يتم الترويج للأداة في أعلى الشريط الجانبي لموقع شبكة التواصل الاجتماعي. قد يُسبب ذلك بعض الحرج، نظراً لاستخدام ترامب حسابه هناك كمرجعٍ رئيسي له على الإنترنت. عندما سُئل عما إذا كانت الجريمة في واشنطن «خارجة عن السيطرة تماماً»، كما نشر ترامب هناك الأسبوع الماضي، أجابت شركة Truth Search AI بالنفي، وأشارت إلى أن مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل قد أبلغا عن «انخفاضات كبيرة في جرائم العنف» حتى عام 2024، مع استخدام كلمة «انخفاضات» بخط مائل. الرسوم الجمركية وعندما سُئلت الأداة عما إذا كانت الرسوم الجمركية لها تأثير إيجابي ضخم على سوق الأسهم، كما نشر ترامب يوم الجمعة، قالت إن «الأدلة لا تدعم هذا الادعاء». وجاء في التقرير أن «المكاسب الأخيرة في السوق حدثت بالتزامن مع التعريفات الجمركية الجديدة بسبب عوامل أخرى»، مثل ارتفاع أرباح الشركات، مضيفاً أن المحللين حذروا من أن المخاطر الاقتصادية للتعريفات الجمركية «لا تزال كبيرة» وأن الاقتصاد الأمريكي «معرض لخطر التآكل التدريجي». ترامب يهاجم الذكاء الاصطناعي وقّع ترامب الشهر الماضي أمراً تنفيذياً يهاجم «الذكاء الاصطناعي الواعي»، قائلاً إن أدوات الذكاء الاصطناعي المُولّدة يجب أن تكون «باحثة عن الحقيقة» و«محايدة» وغير مُشفّرة بـ«أحكام حزبية أو أيديولوجية». وقد اشتكى العديد من المحافظين من أن مطوري الذكاء الاصطناعي ذوي التحيزات الليبرالية قد يُشوّهون إجابات روبوتات الدردشة - وعلى نطاق أوسع، فهم الجمهور - بطرق خفية وغير قابلة للكشف. ولكن الشركات التي سعت إلى ثني تفكير روبوتات الدردشة على أسس أيديولوجية، سواء سعياً إلى الحياد التام أو تسجيل نقاط سياسية، واجهت كوارثها الخاصة. «جروك» إيلون ماسك بعد أن حثّ الملياردير إيلون ماسك شركته xAI على جعل روبوت الدردشة «جروك» أكثر «ملائماً سياسياً»، بدأ هذا الروبوت ببثّ رسائل نازية، مُطلقاً على نفسه اسم «ميكاهتلر». وصرح مسؤولو «جروك» الشهر الماضي بأن هذا الروبوت، عن غير قصد، أصبح عرضة لتكرار «الآراء المتطرفة»، وألقوا باللوم على تحديث برمجي، وجّه الروبوت إلى عدم «الخضوع بشكل أعمى للسلطة أو وسائل الإعلام السائدة» أو «الخوف من الإساءة». البحث عن الحقيقة لا تتعارض إجابات الذكاء الاصطناعي في برنامج البحث عن الحقيقة دائماً مع ترامب. فعندما سُئل عما إذا كان الذكاء الاصطناعي من أهم الثورات التكنولوجية في التاريخ، كما قال الرئيس الشهر الماضي، وافقت الأداة قائلة إنه «من المعترف به على نطاق واسع» أن تأثير الذكاء الاصطناعي سيتجاوز أو يُنافس «معالم تاريخية كبرى مثل الثورة الصناعية». تسمية أفضل رئيس لكن حجم خلافاتهم يشير إلى أنه لو كانت الأداة شخصاً، لما دامت موظفة لدى ترامب طويلاً. وعندما طُلب من شركة Truth Search AI تسمية أفضل رئيس، قالت: «إن استطلاعات الرأي العام الأخيرة تُظهر أن باراك أوباما يحظى بأعلى شعبية بين رؤساء الولايات المتحدة الأحياء»، مُستشهدةً كمصدرٍ لمقالٍ من قناة فوكس نيوز نُشر بعد فترة وجيزة من تنصيب ترامب لولايته الثانية. ترامب الأفضل مع ذلك، أشارت الأداة إلى أن «المعلقين المحافظين» غالباً ما وصفوا ترامب بأنه الأفضل. وأضافت أن «المجموعات والاستطلاعات المختلفة تُعطي الأولوية لصفات مختلفة».


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
الصين تريد تخفيف القيود الأمريكية على رقائق الذكاء الاصطناعي
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز اليوم الأحد أن الصين تريد من الولايات المتحدة تخفيف قيود التصدير على رقائق إلكترونية مهمة للذكاء الاصطناعي في إطار اتفاق تجاري قبل قمة محتملة بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ. وقالت الصحيفة نقلاً عن مصادر مطلعة إن مسؤولين صينيين أبلغوا خبراء في واشنطن بأن بكين تريد من إدارة ترامب تخفيف قيود التصدير على رقائق الذاكرة عالية النطاق الترددي (إتش.بي.إم). ولم يرد البيت الأبيض ولا وزارة الخارجية الأمريكية ولا وزارة الخارجية الصينية بعد على طلبات للتعليق على التقرير للصحيفة. وتحظى رقائق إتش.بي.إم، التي تساعد على أداء مهام الذكاء الاصطناعي كثيفة البيانات بسرعة، بمتابعة دقيقة من المستثمرين نظراً لاستخدامها إلى جانب معالجات الرسومات القائمة على الذكاء الاصطناعي، من إنفيديا. وأضافت فاينانشال تايمز: إن الصين تشعر بالقلق لأن القيود التي تفرضها الولايات المتحدة على رقائق إتش.بي.إم تعيق قدرة شركات صينية مثل هواوي على تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي الخاصة بها. وقلصت الإدارات الأمريكية المتعاقبة صادرات الرقائق المتقدمة إلى الصين، سعياً لعرقلة تقدم بكين في مجال الذكاء الاصطناعي والدفاع. وفي الوقت الذي أثر فيه ذلك على قدرة الشركات الأمريكية على تلبية الطلب المتزايد من الصين بشكل كامل، فإنها لا تزال تشكل مصدر دخل مهماً لشركات تصنيع الرقائق الأمريكية. والصين واحدة من أكبر أسواق أشباه الموصلات في العالم.