logo
إبسون تحتفل بالذكرى السنوية الـ50 لإطلاق علامتها التجارية

إبسون تحتفل بالذكرى السنوية الـ50 لإطلاق علامتها التجارية

البوابةمنذ 9 ساعات

احتفلت شركة "سيكو إبسون" (رمزها في بورصة طوكيو: 6724، "Epson") اليوم بالذكرى السنوية الـ50 لعلامتها التجارية. ونجحت الشركة منذ تأسيسها عام 1975 في بناء سمعة عالمية طيبة لها من خلال التزامها بقيم الإبداع والتحدي والنزاهة والمثابرة. واستناداً إلى جذورها كمصنّعة للساعات في عام 1942، واصلت إبسون تطوير تقنياتها الفعالة والمدمجة والدقيقة في المنتجات التي رسمت معالم القطاعات المختلفة وأثرت على حياة الكثيرين حول العالم.
أبصر اسم إبسون النور في البداية من الاسم EP-101 والتي كانت أول طابعة رقمية مدمجة في العالم، وتمثل الطموح آنذاك في إنتاج المزيد من الأجيال اللاحقة لهذا الابتكار الأصلي. ونتج عن هذا الطموح عقود طويلة من التميز في الإنتاج وثقة العملاء، مع حضور واسع يغطي القطاعات المنزلية والمكتبة والتجارية والصناعية.
حلول الطباعة
تواصَلَ إرث شركة إبسون في مجال الطباعة مع إطلاق طابعة MP-80 التي اشتملت على تقنية ESC/P التي أصبحت لاحقاً معياراً رئيسياً في القطاع. ولاحقاً في عام 1993 ظهرت الطابعة MJ-500 المعززة بتقنية Micro Piezo؛ تلتها في عام 1994 الطابعة MJ-700V2C التي قدّمت طباعة عالية الدقة بوضوح 720 نقطة في البوصة وذلك للاستخدامات المنزلية وبسعر ميسور. وفي عام 2010 أطلقت إبسون الطابعات ذات خزانات الحبر عالية السعة وذلك في استجابة منها لملاحظات قدمها العملاء في إندونيسيا، وأصبحت إبسون اليوم تُصنّف كعلامة الطابعات الأولى في العالم من حيث مبيعات الطابعات النافثة للحبر، إذ تجاوزت مبيعاتها 100 مليون وحدة في أكثر من 170 دولة حول العالم1.
وأسهمت تقنية رأس الطباعة PrecisionCore المقدمة من إبسون في توسيع نطاق منتجاتها لتشمل مجموعة واسعة من المنتجات المخصصة للاستخدامات المنزلية والمكتبية، وللتطبيقات التجارية والصناعية على حد سواء. وتُعرف رؤوس الطباعة المقدمة من إبسون بجودتها الفائقة، وتُستخدم على نطاق واسع في طابعات مصنّعة من قبل شركات أخرى، ما يجعل إبسون مزوداً رائداً لرؤوس الطباعة المستخدمة في آلات الطباعة الصناعية النافثة للحبر. كما تدعم طابعات إبسون الاحترافية كبيرة الحجم وحلولها المخصصة للطباعة على المنسوجات مثل طابعة Monna Lisa 160B، الإنتاج المستدام بكميات صغيرة، في حين تتمتع سلسلة طابعات SurePress بالقدرة على تلبية احتياجات طباعة التغليف للقطاعات ذات الوتيرة السريعة.
الاتصالات المرئية
بدأت مسيرة إبسون في مجال أجهزة العرض الضوئي العاملة بتقنية LCD عام 1989 مع إطلاق أجهزة VPJ‑700، وتبِعها إصدار ELP‑3000 في عام 1994 الذي قدم مستويات سطوع أكبر بثلاثة أضعاف وبتصميم محمول.
وتُعد لوحات السيليكون متعدد البلورات عالية الحرارة (HTPS) عنصراً أساسياً في أجهزة العرض الضوئي المقدمة من إبسون، والتي تضمن صوراً نابضة بالحياة وعالية الجودة باستخدام تقنيات تصنيع بدرجة نقاء مماثلة لتلك المستخدمة في أشباه الموصلات. وشكل جهاز EB‑L25000U الذي تم طرحه في عام 2016 معياراً جديداً بصفته أكثر جهاز عرض ليزري سطوعاً 2 ويعمل بتقنية 3LCD في العالم وبقدرة 25,000 لومن. وتتصدر شركة إبسون اليوم سوق أجهزة العرض المخصصة للأعمال³ على مستوى العالم، حيث تدعم كل الاستخدامات بدءاً من الاجتماعات وصولاً إلى المعارض الثقافية الغامرة مثل العروض الضوئية على قلعة ماتسوموتو.
التصنيع والتقنيات القابلة للارتداء
تقود إبسون عجلة الأتمتة الصناعية منذ إطلاق روبوتاتها الصناعية SCARA عام 1983، حيث تميزت هذه الروبوتات بأنها مدمجة وسريعة ودقيقة، وتدعم الإنتاج المرن في قطاعات حيوية مثل السيارات والإلكترونيات والرعاية الصحية. وكانت إبسون قد وصلت إلى المرتبة الأولى عالمياً في حصة السوق من حيث إيرادات مبيعات روبوتات SCARA الصناعية وحافظت على هذه المرتبة المتقدمة⁴. وأصبحت هذه الروبوتات في الوقت الحالي قادرة على أداء مهام دقيقة تشبه ما يقوم به البشر وذلك بفضل دمج تقنيات الرؤية واستشعار الضغط ما يساعد المصنّعين على زيادة الإنتاجية ومعالجة مسألة النقص في العمالة. كما امتد استخدام هذه الروبوتات ليشمل مجالات علوم الحياة والأبحاث حيث تُعد الدقة من الأركان بالغة الأهمية فيها.
أما في مجال الساعات، فقد أطلقت إبسون أول ساعة كوارتز في العالم عام 1969، وواصلت الابتكار عبر نماذج مثل ساعة التلفزيون وساعات الكوارتز ذاتية التعبئة. وساعد استحواذها على شركة أورينت ووتش (Orient Watch) عام 2009 إلى توسيع حضورها في قطاع الساعات الميكانيكية. في الأثناء، فإن أجهزة المذبذب البلوري من الكوارتز المنتجة داخلياً تعتبر من المكونات الأساسية في الإلكترونيات الحديثة إذ أنها تستخدم في الهواتف الذكية والطائرات المسيّرة ورصد البنى التحتية. وتُعد إبسون من بين أكبر الشركات المصنعة لهذه المكونات على مستوى العالم5.
تحقيق النتائج على الصعيد العالمي
بدأت الرحلة العالمية لشركة إبسون بالتصنيع في سنغافورة عام 1968، ومن ثم عمليات البيع في الولايات المتحدة عام 1975. وطورت الشركة على مدار العقود شبكة دولية قوية تضم مواقع إنتاج رئيسية في كل من الصين وإندونيسيا والفلبين، بالإضافة إلى مقرات إقليمية في الولايات المتحدة وأوروبا وسنغافورة والصين. وأسهمت الرؤى المحلية في دفع عجلة الابتكار، مثل إطلاق الطابعات ذات خزانات الحبر لأول مرة في إندونيسيا. وتوسعت إبسون في عام 2023 إلى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من خلال تأسيس شركة مبيعات جديدة في دبي، ما عزز مستوى الدعم في الأسواق الناشئة.
إبسون أنشأت قاعدة عملاء عالمية ومتنوعة وقامت بتوسيعها
أصبحت التقنيات التي تقدمها إبسون من المكونات الأساسية في العديد من المجالات بدءاً من الطباعة المنزلية والفنون الرقمية، وصولاً إلى العروض الضوئية ثلاثية الأبعاد والروبوتات التعاونية. وتخدم حلول الطباعة التي نقدمها المصورين المحترفين والمصممين والمعلمين، بينما تدعم أجهزة العرض الضوئي التي نقدمها العروض التقديمية في قطاع الأعمال والفعاليات الكبيرة. أما في مجال الروبوتات الصناعية وأجهزة المذبذب البلوري، فهي تساهم في الزراعة الدقيقة وأتمتة العمليات وتعزيز مرونة البنى التحتية. ويستند هذا التنوع الواسع في التطبيقات إلى التزامنا بتقديم منتجات موثوقة وعالية الجودة، إلى جانب تركيزنا الثابت على الاستدامة.
دفع عجلة الابتكار في الشرق الأوسط
تواصل إبسون التزامها بضمان وصول جهودها في مجال الابتكار إلى جميع المناطق، بالإضافة إلى تقديم الابتكارات الرائدة إلى مجموعة واسعة من القطاعات. وفي هذا السياق، افتتحت إبسون في شهر فبراير 2025 مركزها المتطور للابتكار في مدينة دبي للإنتاج التابعة لمجموعة "تيكوم". ويجسد المركز رؤية إبسون في الاستدامة الصناعية والابتكار، ويعرض أحدث الحلول التقنية من إبسون بهدف إعادة تصور دور التكنولوجيا في بناء مستقبل أفضل.
وتم تزويد مركز الابتكار التابع لشركة إبسون بأحدث المعدات والأدوات الصناعية، وسيقود مسيرة التقدم في مجالات الطباعة، والمسح الضوئي، والعرض البصري، والتصنيع، وحلول أنماط الحياة. كما سيتيح هذا المركز الإقليمي للعملاء والشركاء المساهمة بأفكارهم المحلية في تصميم وتطوير تقنيات الجيل القادم، وذلك من خلال توفير صلة مباشرة بين الفريق المحلي ومراكز البحث والتطوير التابعة للشركة في اليابان.
وبالنظر إلى مسيرتنا خلال الأعوام الـ50 الماضية، فإننا نعرب عن تقديرنا العميق لثقة شركائنا وعملائنا. وانطلاقاً من جمال الطبيعة في ناغانو، فإننا سنواصل التزامنا بحماية البيئة وتحقيق رؤيتنا بأن نصبح شركة سالبة للكربون وتتوقف عن استخدام الموارد الجوفية المستنفذة بحلول عام 2050.
كما سنواصل دعم الابتكار الفعال والمدمج والدقيق بهدف إثراء حياة الناس والمساهمة في بناء عالم أفضل للأجيال القادمة.
ملاحظة: أسماء طرازات المنتجات المدرجة هي الأسماء المستخدمة للمنتجات التي تم إصدارها في اليابان في وقت إطلاقها.
1 بحلول نهاية سبتمبر 2024.
2 بحلول ديسمبر 2015 بالنسبة لمنتجات أجهزة العرض 3LCD المطروحة في السوق، وفقاً لأبحاث إبسون.
3 الحصة السوقية لأجهزة العرض الضوئي بقوة 500 لومن أو أكثر، باستثناء منتجات التلفزيونات التي لا تحتاج إلى شاشات، وفقاً لتقرير شركة "فيوتشرسورس كونسلتينج لمتد" (Futuresource Consulting Ltd) وذلك للعام المالي 2023.
4 "الحالة الراهنة والآفاق المستقبلية للسوق العالمية للروبوتات الصناعية لعام 2025 – روبوتات FA"، (كميات شحن روبوتات SCARA الصناعية في عام 2024 بناءً على الإيرادات)، شركة "فوجي كيزاي" (Fuji Keizai) المحدودة.
5 استناداً إلى إصدار عام 2023 من تقرير "سوق أجهزة التوقيت العالمي" الصادر عن "كيو واي ريسيرتش" (QYRESEARCH) وفقاً لأبحاث جارتنر.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجموعة الإمارات تنظم النسخة الثالثة من "فرصة تك"
مجموعة الإمارات تنظم النسخة الثالثة من "فرصة تك"

البوابة

timeمنذ 8 ساعات

  • البوابة

مجموعة الإمارات تنظم النسخة الثالثة من "فرصة تك"

افتتح سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، فعاليات النسخة الثالثة من "فرصة تِكForsaTEK "، منصة الابتكار والحدث السنوي الذي تنظمه مجموعة الإمارات، وذلك بحضور معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة، وعدد من كبار التنفيذيين في مجموعة الإمارات. يقام الحدث السنوي في المقر الرئيسي لمجموعة الإمارات، حيث يسلط الضوء على الشراكات التكنولوجية المتقدمة، والشركات الناشئة الواعدة، والنقاشات الملهمة، والمواهب الناشئة التي تطوّر مفاهيم مبتكرة من شأنها إحداث تغييرات جذرية. ووسّعت نسخة هذا العام من الحدث من نطاقها لتعزيز التفاعل الابتكاري بشكل أكبر عبر مختلف إدارات وأعمال المجموعة، مع التركيز على توسيع نطاق التجارب الناجحة واستثمار كامل الإمكانات التي تقدمها الحلول الابتكارية. وتسلط موضوعات المنتدى لهذا العام الضوء على الكيفية التي سيُعيد بها الذكاء الاصطناعي، والروبوتات، وإنترنت الأشياء تشكيل قطاع الطيران، مع تسليط الضوء على الدور المحوري للعامل البشري في تبني التكنولوجيا وتحقيق أقصى فاعليتها. وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم: "استناداً إلى النجاح الذي حققته النسختان السابقتان، يأتي "فرصة تك 2025" ليجسد التزام مجموعة الإمارات المتواصل بترسيخ الموجة التالية من الابتكارات ضمن أعمالنا، وتوسيع نطاق الحلول الابتكارية القائمة، ودعم الشركات الناشئة، وبناء بيئة تجريبية فعّالة تمكّن من اختبار حلول جديدة تدفع مسيرتنا الرقمية". وأضاف سموه: "تبرهن المعروضات المتقدمة في "فرصة تك 2025" على الرؤية المنهجية التي تنتهجها مجموعة الإمارات لبناء بيئة متكاملة تحفّز التقدّم في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة والبحث والتطوير، وتسريع وتيرة التحول الرقمي. ونتطلع إلى أن يشكّل هذا الحدث مصدر إلهام لفرقنا وشركائنا، ودافعاً لترسيخ ثقافة الابتكار كعنصر أساسي في منظومة العمل والأداء المؤسسي". شهدت نسخة هذا العام من "فرصة تك" أكثر من 40 عرضاً من ابتكارات داخلية وشراكات خارجية، تم تنظيمها استراتيجياً لتغطي مختلف مراحل مسار الابتكار، من الأبحاث الأولية والنماذج التجريبية، وصولاً إلى تجارب إثبات المفهوم والمشاريع المكتملة التي يتم توسيع نطاقها. وشملت المبادرات المكتملة روبوتات ذاتية متقدمة من "ترانس جارد" و"أمن مجموعة الإمارات" لتعزيز السلامة والأمن في المدن؛ ونظام الطائرات بدون طيار من "دناتا كارجو" للتحقق من المخزون؛ وتقنيات النمذجة الثلاثية الأبعاد والتصنيع حسب الطلب لقطع الغيار من "دناتا"؛ ونظام تحليل عمليات الطائرات وتحسين توزيع الموارد باستخدام الذكاء الاصطناعي في "خدمات المطار في طيران الإمارات"، إلى جانب ابتكارات أخرى تركز على تعزيز الكفاءة وتجربة العملاء. وتضمنت منطقة التجارب عدة مبادرات في مجال تسهيل الوصول، منها جهاز "Glidance" الذكي للمساعدة في التنقل الذاتي والآمن للمكفوفين؛ وكرسي الوسائط الحسية "JeffCAN" الذي يجمع بين التصميم الحسي والتكنولوجيا لدعم وإشراك المسافرين من أصحاب التنوع العصبي؛ ومقصورة "إيرباص" الشاملة التي تتضمن مرحاضاً للأشخاص ذوي القدرة الحركية المحدودة وكراسي متحركة مخصصة على متن الطائرة. كما تضمنت تجارب الصيانة والهندسة منصة ذكاء اصطناعي ورؤية حاسوبية للكشف السريع والدقيق عن قطع المحركات؛ وصيانة معززة بالواقع الممتد باستخدام "Apple Vision Pro" لتحسين التصور البصري لمكونات المكابح والعجلات ووحدات الطاقة المساعدة؛ وتفقد الطائرات باستخدام الطائرات بدون طيار، لإجراء فحوصات خارجية دقيقة وسريعة وآمنة. وشهدت منطقة العروض مشاركة 13 شركة ناشئة عرضت أفكارها أمام لجنة من كبار الشخصيات، والمستثمرين، وممثلي قطاع التكنولوجيا، فيما وفّرت "منطقة التجربة" فرصاً للتفاعل مع الزوار واستعراض رحلات الابتكار ضمن المجموعة. كما ألقت معالي سارة الأميري، وزيرة التربية والتعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة، الكلمة الافتتاحية لـ "فرصة تك 2025"، والتي تمحورت حول "أثر التكنولوجيا على التعليم العام"، في ضوء إدماج دولة الإمارات لتقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف المراحل الدراسية، بهدف إعداد أجيال شابة قادرة على التفاعل مع عالم سريع التحول، وترسيخ مكانة دولة الإمارات كلاعب عالمي رئيسي في مجال الذكاء الاصطناعي. وشمل البرنامج سلسلة من الكلمات والنقاشات الملهمة بمشاركة نخبة من الخبراء العالميين في مجال التكنولوجيا، من بينهم الدكتور مارك إسبوزيتو، الجيوسياسي والمستشار في المنتدى الاقتصادي العالمي وباحث الابتكار في جامعة هارفارد، الذي تناول موضوعات مثل إعادة ابتكار وإعادة تفعيل استراتيجيات التكنولوجيا؛ إلى جانب تجربة "Imagineering" من ديزني؛ والبروفيسور يونس بنسودة موري، أستاذ الذكاء الاصطناعي في جامعة ستانفورد، الذي استعرض مستقبل الذكاء البشري في عالم تقوده أنظمة الذكاء الاصطناعي؛ بالإضافة إلى مناقشات حول الروبوتات البشرية، وأثر الذكاء الاصطناعي على المجتمع والتطور الإنساني بمشاركة شيخار كابور، المخرج السينمائي المرشح لجائزة الأوسكار والمفكر في شؤون الذكاء الاصطناعي. وخلال الحدث، أطلقت مجموعة الإمارات تطبيق "أفكار"، وهو منصة رقمية داخلية تتيح لجميع موظفي المجموعة، في مختلف المواقع والمهام، المساهمة في طرح أفكار جديدة قابلة للتنفيذ. وتم الكشف في الحدث عن الفكرة الفائزة لهذا العام، وهي أتمتة عملية التحقق من التأشيرات للعملاء، مما يزيل أحد مصادر التعقيد التي قد تواجههم خلال رحلاتهم.

الدولار يرتفع مع توجّه المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن
الدولار يرتفع مع توجّه المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن

رؤيا نيوز

timeمنذ 9 ساعات

  • رؤيا نيوز

الدولار يرتفع مع توجّه المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن

ارتفع الدولار اليوم الاثنين، مع توجه المستثمرين نحو أصول الملاذ الآمن. وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية أخرى، بما يعادل 0.12 بالمئة إلى 99.037 نقطة. وفقا لوكالة 'بلومبرغ' الاقتصادية، ارتفع الدولار 0.52 بالمئة مقابل العملة اليابانية إلى 146.81 ين، بعد أن لامس أعلى مستوى له في شهر في وقت سابق من الجلسة التداول في المقابل، انخفض اليورو 0.33 بالمئة إلى 1.1484 دولار ، كما انخفض الجنيه الإسترليني 0.26 بالمئة إلى 1.3416 دولار.

إبسون تحتفل بالذكرى السنوية الـ50 لإطلاق علامتها التجارية
إبسون تحتفل بالذكرى السنوية الـ50 لإطلاق علامتها التجارية

البوابة

timeمنذ 9 ساعات

  • البوابة

إبسون تحتفل بالذكرى السنوية الـ50 لإطلاق علامتها التجارية

احتفلت شركة "سيكو إبسون" (رمزها في بورصة طوكيو: 6724، "Epson") اليوم بالذكرى السنوية الـ50 لعلامتها التجارية. ونجحت الشركة منذ تأسيسها عام 1975 في بناء سمعة عالمية طيبة لها من خلال التزامها بقيم الإبداع والتحدي والنزاهة والمثابرة. واستناداً إلى جذورها كمصنّعة للساعات في عام 1942، واصلت إبسون تطوير تقنياتها الفعالة والمدمجة والدقيقة في المنتجات التي رسمت معالم القطاعات المختلفة وأثرت على حياة الكثيرين حول العالم. أبصر اسم إبسون النور في البداية من الاسم EP-101 والتي كانت أول طابعة رقمية مدمجة في العالم، وتمثل الطموح آنذاك في إنتاج المزيد من الأجيال اللاحقة لهذا الابتكار الأصلي. ونتج عن هذا الطموح عقود طويلة من التميز في الإنتاج وثقة العملاء، مع حضور واسع يغطي القطاعات المنزلية والمكتبة والتجارية والصناعية. حلول الطباعة تواصَلَ إرث شركة إبسون في مجال الطباعة مع إطلاق طابعة MP-80 التي اشتملت على تقنية ESC/P التي أصبحت لاحقاً معياراً رئيسياً في القطاع. ولاحقاً في عام 1993 ظهرت الطابعة MJ-500 المعززة بتقنية Micro Piezo؛ تلتها في عام 1994 الطابعة MJ-700V2C التي قدّمت طباعة عالية الدقة بوضوح 720 نقطة في البوصة وذلك للاستخدامات المنزلية وبسعر ميسور. وفي عام 2010 أطلقت إبسون الطابعات ذات خزانات الحبر عالية السعة وذلك في استجابة منها لملاحظات قدمها العملاء في إندونيسيا، وأصبحت إبسون اليوم تُصنّف كعلامة الطابعات الأولى في العالم من حيث مبيعات الطابعات النافثة للحبر، إذ تجاوزت مبيعاتها 100 مليون وحدة في أكثر من 170 دولة حول العالم1. وأسهمت تقنية رأس الطباعة PrecisionCore المقدمة من إبسون في توسيع نطاق منتجاتها لتشمل مجموعة واسعة من المنتجات المخصصة للاستخدامات المنزلية والمكتبية، وللتطبيقات التجارية والصناعية على حد سواء. وتُعرف رؤوس الطباعة المقدمة من إبسون بجودتها الفائقة، وتُستخدم على نطاق واسع في طابعات مصنّعة من قبل شركات أخرى، ما يجعل إبسون مزوداً رائداً لرؤوس الطباعة المستخدمة في آلات الطباعة الصناعية النافثة للحبر. كما تدعم طابعات إبسون الاحترافية كبيرة الحجم وحلولها المخصصة للطباعة على المنسوجات مثل طابعة Monna Lisa 160B، الإنتاج المستدام بكميات صغيرة، في حين تتمتع سلسلة طابعات SurePress بالقدرة على تلبية احتياجات طباعة التغليف للقطاعات ذات الوتيرة السريعة. الاتصالات المرئية بدأت مسيرة إبسون في مجال أجهزة العرض الضوئي العاملة بتقنية LCD عام 1989 مع إطلاق أجهزة VPJ‑700، وتبِعها إصدار ELP‑3000 في عام 1994 الذي قدم مستويات سطوع أكبر بثلاثة أضعاف وبتصميم محمول. وتُعد لوحات السيليكون متعدد البلورات عالية الحرارة (HTPS) عنصراً أساسياً في أجهزة العرض الضوئي المقدمة من إبسون، والتي تضمن صوراً نابضة بالحياة وعالية الجودة باستخدام تقنيات تصنيع بدرجة نقاء مماثلة لتلك المستخدمة في أشباه الموصلات. وشكل جهاز EB‑L25000U الذي تم طرحه في عام 2016 معياراً جديداً بصفته أكثر جهاز عرض ليزري سطوعاً 2 ويعمل بتقنية 3LCD في العالم وبقدرة 25,000 لومن. وتتصدر شركة إبسون اليوم سوق أجهزة العرض المخصصة للأعمال³ على مستوى العالم، حيث تدعم كل الاستخدامات بدءاً من الاجتماعات وصولاً إلى المعارض الثقافية الغامرة مثل العروض الضوئية على قلعة ماتسوموتو. التصنيع والتقنيات القابلة للارتداء تقود إبسون عجلة الأتمتة الصناعية منذ إطلاق روبوتاتها الصناعية SCARA عام 1983، حيث تميزت هذه الروبوتات بأنها مدمجة وسريعة ودقيقة، وتدعم الإنتاج المرن في قطاعات حيوية مثل السيارات والإلكترونيات والرعاية الصحية. وكانت إبسون قد وصلت إلى المرتبة الأولى عالمياً في حصة السوق من حيث إيرادات مبيعات روبوتات SCARA الصناعية وحافظت على هذه المرتبة المتقدمة⁴. وأصبحت هذه الروبوتات في الوقت الحالي قادرة على أداء مهام دقيقة تشبه ما يقوم به البشر وذلك بفضل دمج تقنيات الرؤية واستشعار الضغط ما يساعد المصنّعين على زيادة الإنتاجية ومعالجة مسألة النقص في العمالة. كما امتد استخدام هذه الروبوتات ليشمل مجالات علوم الحياة والأبحاث حيث تُعد الدقة من الأركان بالغة الأهمية فيها. أما في مجال الساعات، فقد أطلقت إبسون أول ساعة كوارتز في العالم عام 1969، وواصلت الابتكار عبر نماذج مثل ساعة التلفزيون وساعات الكوارتز ذاتية التعبئة. وساعد استحواذها على شركة أورينت ووتش (Orient Watch) عام 2009 إلى توسيع حضورها في قطاع الساعات الميكانيكية. في الأثناء، فإن أجهزة المذبذب البلوري من الكوارتز المنتجة داخلياً تعتبر من المكونات الأساسية في الإلكترونيات الحديثة إذ أنها تستخدم في الهواتف الذكية والطائرات المسيّرة ورصد البنى التحتية. وتُعد إبسون من بين أكبر الشركات المصنعة لهذه المكونات على مستوى العالم5. تحقيق النتائج على الصعيد العالمي بدأت الرحلة العالمية لشركة إبسون بالتصنيع في سنغافورة عام 1968، ومن ثم عمليات البيع في الولايات المتحدة عام 1975. وطورت الشركة على مدار العقود شبكة دولية قوية تضم مواقع إنتاج رئيسية في كل من الصين وإندونيسيا والفلبين، بالإضافة إلى مقرات إقليمية في الولايات المتحدة وأوروبا وسنغافورة والصين. وأسهمت الرؤى المحلية في دفع عجلة الابتكار، مثل إطلاق الطابعات ذات خزانات الحبر لأول مرة في إندونيسيا. وتوسعت إبسون في عام 2023 إلى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا من خلال تأسيس شركة مبيعات جديدة في دبي، ما عزز مستوى الدعم في الأسواق الناشئة. إبسون أنشأت قاعدة عملاء عالمية ومتنوعة وقامت بتوسيعها أصبحت التقنيات التي تقدمها إبسون من المكونات الأساسية في العديد من المجالات بدءاً من الطباعة المنزلية والفنون الرقمية، وصولاً إلى العروض الضوئية ثلاثية الأبعاد والروبوتات التعاونية. وتخدم حلول الطباعة التي نقدمها المصورين المحترفين والمصممين والمعلمين، بينما تدعم أجهزة العرض الضوئي التي نقدمها العروض التقديمية في قطاع الأعمال والفعاليات الكبيرة. أما في مجال الروبوتات الصناعية وأجهزة المذبذب البلوري، فهي تساهم في الزراعة الدقيقة وأتمتة العمليات وتعزيز مرونة البنى التحتية. ويستند هذا التنوع الواسع في التطبيقات إلى التزامنا بتقديم منتجات موثوقة وعالية الجودة، إلى جانب تركيزنا الثابت على الاستدامة. دفع عجلة الابتكار في الشرق الأوسط تواصل إبسون التزامها بضمان وصول جهودها في مجال الابتكار إلى جميع المناطق، بالإضافة إلى تقديم الابتكارات الرائدة إلى مجموعة واسعة من القطاعات. وفي هذا السياق، افتتحت إبسون في شهر فبراير 2025 مركزها المتطور للابتكار في مدينة دبي للإنتاج التابعة لمجموعة "تيكوم". ويجسد المركز رؤية إبسون في الاستدامة الصناعية والابتكار، ويعرض أحدث الحلول التقنية من إبسون بهدف إعادة تصور دور التكنولوجيا في بناء مستقبل أفضل. وتم تزويد مركز الابتكار التابع لشركة إبسون بأحدث المعدات والأدوات الصناعية، وسيقود مسيرة التقدم في مجالات الطباعة، والمسح الضوئي، والعرض البصري، والتصنيع، وحلول أنماط الحياة. كما سيتيح هذا المركز الإقليمي للعملاء والشركاء المساهمة بأفكارهم المحلية في تصميم وتطوير تقنيات الجيل القادم، وذلك من خلال توفير صلة مباشرة بين الفريق المحلي ومراكز البحث والتطوير التابعة للشركة في اليابان. وبالنظر إلى مسيرتنا خلال الأعوام الـ50 الماضية، فإننا نعرب عن تقديرنا العميق لثقة شركائنا وعملائنا. وانطلاقاً من جمال الطبيعة في ناغانو، فإننا سنواصل التزامنا بحماية البيئة وتحقيق رؤيتنا بأن نصبح شركة سالبة للكربون وتتوقف عن استخدام الموارد الجوفية المستنفذة بحلول عام 2050. كما سنواصل دعم الابتكار الفعال والمدمج والدقيق بهدف إثراء حياة الناس والمساهمة في بناء عالم أفضل للأجيال القادمة. ملاحظة: أسماء طرازات المنتجات المدرجة هي الأسماء المستخدمة للمنتجات التي تم إصدارها في اليابان في وقت إطلاقها. 1 بحلول نهاية سبتمبر 2024. 2 بحلول ديسمبر 2015 بالنسبة لمنتجات أجهزة العرض 3LCD المطروحة في السوق، وفقاً لأبحاث إبسون. 3 الحصة السوقية لأجهزة العرض الضوئي بقوة 500 لومن أو أكثر، باستثناء منتجات التلفزيونات التي لا تحتاج إلى شاشات، وفقاً لتقرير شركة "فيوتشرسورس كونسلتينج لمتد" (Futuresource Consulting Ltd) وذلك للعام المالي 2023. 4 "الحالة الراهنة والآفاق المستقبلية للسوق العالمية للروبوتات الصناعية لعام 2025 – روبوتات FA"، (كميات شحن روبوتات SCARA الصناعية في عام 2024 بناءً على الإيرادات)، شركة "فوجي كيزاي" (Fuji Keizai) المحدودة. 5 استناداً إلى إصدار عام 2023 من تقرير "سوق أجهزة التوقيت العالمي" الصادر عن "كيو واي ريسيرتش" (QYRESEARCH) وفقاً لأبحاث جارتنر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store