logo
تفاصيل قانون التمرد الذى هدد ترامب بتفعيله فى مواجهة احتجاجات لوس أنجلوس

تفاصيل قانون التمرد الذى هدد ترامب بتفعيله فى مواجهة احتجاجات لوس أنجلوس

الدستورمنذ يوم واحد

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، عزمه تفعيل "قانون التمرد" إذا تأكد من وجود تمرد ضمن الاحتجاجات التي تشهدها مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا، المناهضة لحملة مداهمة المهاجرين غير الشرعيين.
وقال ترمب للصحفيين في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض: "إذا كان هناك تمرد، فسأفعّله (القانون) بالتأكيد.. سنرى".
وأضاف عقب عودته إلى البيت الأبيض من منتجع كامب ديفيد: "الأشخاص الذين يسببون المشاكل هم أناس سيئون، إنهم متمردون".
وأثارت تصريحات ترامب مخاوف من إمكانية لجوئه إلى قانون يعود إلى عام 1807 يُعرف باسم "قانون التمرد" لقمع الاحتجاجات، بحسب صحيفة "نيويورك تايمز".
صدرت الموافقة على النسخة الأولى من قانون التمرد من قبل الكونجرس الأمريكي عام 1792، وكان الهدف منها "استدعاء العناصر المسلحة لتنفيذ قوانين الاتحاد، وقمع التمردات، وصد الغزوات"، وجرى تعديل القانون مرات عدة على مدار القرون التالية.
ويمنح القانون، الرئيس الأمريكي صلاحية إرسال قوات عسكرية إلى الولايات لاحتواء الاضطرابات العامة الواسعة ودعم أجهزة إنفاذ القانون المدنية.
لكن قبل تفعيله، يُلزم القانون الرئيس أولا بتوجيه نداء للمتمردين للتفرق، وفقًا لتقرير صادر عن خدمة أبحاث الكونجرس عام 2006، وفي حالة عدم استعادة النظام، يمكن للرئيس حينها إصدار أمر تنفيذي بنشر القوات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أمريكا شغالة فيلم هندي من امبارح: محدش يصدقها
أمريكا شغالة فيلم هندي من امبارح: محدش يصدقها

البشاير

timeمنذ 19 دقائق

  • البشاير

أمريكا شغالة فيلم هندي من امبارح: محدش يصدقها

لو تابعت الأخبار الصادرة عن الخارجية الأمريكية، ربما تصاب بخضة، أو تؤمن إن الحرب علي الأبواب .. أخبار الخارجية تتضمن سحب الموظفين غير الضروريين في سفارات الخليج والعراق، وإعادة تأمين السفارات والمصالح الأمريكية، وصور لجنود من أمريكا في طريقهم للطائرات وشوية نسوان بتلملم احتياجاتها.. ويعقب ذلك بيان أن الحالة في الخليج حرجة للغاية من الناحية الأمنية .. طيب إيه اللي حصل؟ ولا حاجة.. المفاوضات الجارية بشأن السلاح النووي الإيراني، لا تسير على هوا واشنطن، وعلشان تتحرك الأمور في اتجاه الريح الأمريكية، تلعب واشنطن علي إثارة المخاوف الي حد الرعب.. الحرب علي الأبواب، الدمار مرعب، لعل وعسي يخاف الطرف الآخر ويسلم.. هذا الفيلم الهندي تلعبه واشنطن عشرات المرات وفي معظم الأزمات، وكان زمان تكسب المعركة باللعبة دي.. الآن الظروف مغايرة تماما، إتفرجوا على الفيلم الهندي بلا هلع .. بذلت وزارتا الخارجية والدفاع الأمريكيتان، الأربعاء، جهودا لترتيب مغادرة موظفين غير أساسيين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط، وفقا لمسؤولين أمريكيين ومصادر مطلعة على هذه الجهود. ولم يتضح بعد سبب هذا التغيير المفاجئ في الموقف، لكن مسؤولًا في وزارة الدفاع (البنتاغون) قال إن القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) تراقب 'تطور التوتر في الشرق الأوسط'. وذكر مسؤول في البيت الأبيض أن الرئيس دونالد ترامب على دراية بتحركات الموظفين الأخيرة. وفي حين أن أسباب المخاوف الأمنية المتزايدة في المنطقة غير واضحة، فإن عمليات المغادرة المخطط لها تأتي في ظل تصاعد التوترات بين إيران وإسرائيل مؤخرًا، في ظل استمرار إدارة ترامب في السعي للتوصل إلى اتفاق نووي جديد مع إيران. وأفاد المسؤول أن وزير الدفاع بيت هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد أسر العسكريين من مواقع في أنحاء الشرق الأوسط.

البنتاجون يعيد تقييم اتفاقية 'أوكوس' الدفاعية لتوافقها مع أجندة ترامب
البنتاجون يعيد تقييم اتفاقية 'أوكوس' الدفاعية لتوافقها مع أجندة ترامب

خبر صح

timeمنذ 25 دقائق

  • خبر صح

البنتاجون يعيد تقييم اتفاقية 'أوكوس' الدفاعية لتوافقها مع أجندة ترامب

تم إطلاق مراجعة شاملة لاتفاقية (أوكوس) الدفاعية التي تم توقيعها خلال ولاية الرئيس جو بايدن، في خطوة تهدف إلى ضمان توافقها مع أولويات وأجندة إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، مما أثار قلق كل من بريطانيا وأستراليا بشأن مستقبل التحالف الثلاثي القوي والقيم الذي تصل قيمته إلى 240 مليار دولار. البنتاجون يعيد تقييم اتفاقية 'أوكوس' الدفاعية لتوافقها مع أجندة ترامب من نفس التصنيف: إصابة 12 جنديًا إسرائيليًا في كمين للمقاومة بخان يونس خلال أول أيام العيد ووفقًا لتقرير صحيفة (الجارديان) البريطانية، فإن هذه المراجعة أدت إلى حالة من عدم اليقين بين الحلفاء الرئيسيين في التحالف، حيث تعتمد أستراليا بشكل كبير على اتفاقية أوكوس في تجديد وتحديث أسطولها من الغواصات بشكل كامل. دوافع المراجعة وأهداف البنتاجون أوضح مسؤول رفيع في وزارة الدفاع الأمريكية أن المراجعة تأتي كجزء من استراتيجية 'أمريكا أولاً' التي تبناها ترامب، مشيرًا إلى أن الهدف هو مراجعة اتفاقية أوكوس لضمان توافقها مع أجندة الإدارة الجديدة، التي تركز على تحقيق أعلى درجات الجاهزية للقوات المسلحة، وتعزيز دور الحلفاء في الدفاع الجماعي، ودعم القاعدة الصناعية الدفاعية لتلبية احتياجاتنا الأمنية. وتأتي هذه الخطوة وسط مخاوف من أن التغييرات قد تؤثر على التعاون الدفاعي الحيوي بين الدول الثلاث، في ظل تصاعد التوترات العسكرية مع الصين، خاصة في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. تفاصيل الاتفاقية وتهديدات محتملة تتضمن اتفاقية أوكوس، التي أُبرمت في 2021، التزامًا بتزويد أستراليا بغواصات هجومية تعمل بالطاقة النووية، مع تعهد الولايات المتحدة ببيع ما يصل إلى خمس غواصات من فئة فرجينيا بدءًا من عام 2032، بالإضافة إلى تطوير فئة جديدة من الغواصات المشتركة. مقال له علاقة: واشنطن توقف طلبات تأشيرات الطلاب وتراجع حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي لكن تعيين وكيل وزارة الدفاع الأمريكية، إلبريدج كولبي، المعروف بتشكيكه في جدوى الاتفاق، لإدارة مراجعة الاتفاقية، أثار مخاوف إضافية، حيث وصف كولبي في تغريدة له على منصة إكس العام الماضي امتلاك الولايات المتحدة لعدد أقل من الغواصات النووية في حالة نشوب صراع حول تايوان بأنه 'جنون'. ردود الفعل البريطانية والأسترالية تفاعلت الحكومة البريطانية بحذر مع أنباء المراجعة الأمريكية، مؤكدة أن أوكوس تمثل 'شراكة أمنية ودفاعية بارزة مع اثنين من أقرب حلفائنا'، مشيرة إلى أهميتها الاستراتيجية في دعم السلام والأمن بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ والأطلسي، بالإضافة إلى مساهمتها في توفير فرص العمل والنمو الاقتصادي في الدول الثلاث. وأضافت لندن: 'من المفهوم أن الإدارة الأمريكية الجديدة ترغب في مراجعة نهجها تجاه الشراكة، كما فعلت المملكة المتحدة العام الماضي، ونحن ملتزمون بالعمل مع الولايات المتحدة وأستراليا لتعظيم الفوائد التي تقدمها أوكوس' أهمية الغواصات النووية وتحديات مستقبل أوكوس تُعد قوة الغواصات النووية 'نادياً حصريًا' حيث تمتلكها حاليًا ست دول فقط هي الولايات المتحدة، بريطانيا، روسيا، الصين، فرنسا، والهند، وفي حال استمر الاتفاق كما هو، ستنضم أستراليا إلى هذا النادي النخبوي. ومع أن العديد من المشرعين الأمريكيين الذين يركزون على الأمن القومي يدعمون استمرار الاتفاقية، وتحاول أستراليا زيادة ميزانيتها الدفاعية لمواكبة متطلبات التحالف، إلا أن مستقبل أوكوس أصبح مهددًا بسبب هذه المراجعة التي قد تعيد تشكيله بالكامل. يمثل اتفاق أوكوس أكبر تعاون عسكري بين الولايات المتحدة، بريطانيا، وأستراليا منذ عقود، ويتجاوز مجرد الغواصات ليشمل مجالات متقدمة مثل الصواريخ الأسرع من الصوت وتقنيات الأسلحة الحديثة. تعكس مراجعة البنتاجون لاتفاقية أوكوس الدفاعية تحولًا مهمًا في السياسة الأمريكية تجاه التحالفات العسكرية، مع تداعيات محتملة كبيرة على أمن منطقة المحيطين الهندي والهادئ، وسط تصاعد التنافس الاستراتيجي مع الصين، وستكون الأيام القادمة حاسمة لتحديد مدى استمرار هذا التحالف أو إعادة تشكيله بما يتوافق مع أولويات الإدارة الأمريكية الجديدة.

لوبوان : لهذه الاسباب لا يزال ماسك وترامب بحاجة إلى بعضهما البعض
لوبوان : لهذه الاسباب لا يزال ماسك وترامب بحاجة إلى بعضهما البعض

الدولة الاخبارية

timeمنذ 25 دقائق

  • الدولة الاخبارية

لوبوان : لهذه الاسباب لا يزال ماسك وترامب بحاجة إلى بعضهما البعض

الخميس، 12 يونيو 2025 12:34 مـ بتوقيت القاهرة قالت مجلة "لوبوان" الفرنسية إن مصالح ايلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب تتقارب رغم خلافهما . وأوضحت لوبوان فى مقال لها أن غضب إيلون ماسك بلغ حدا جعله تجرأ على مهاجمة غزو الفضاء وهو الرمز الأبرز للقوة الأمريكية ... فقد كتب ماسك على حسابه الشخصي على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي يوم الخميس 5 يونيو، في تصعيد كلامي حاد مع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب: "في ضوء تصريح الرئيس بشأن إلغاء عقودي الحكومية، ستبدأ /سبيس إكس/ علي الفور بتفكيك مركبة دراجون الفضائية". وبعد ساعات قليلة، تراجع عن قراره قائلا: "حسنا، لن نقوم بتفكيك دراجون." وفي هذا الشأن علق أندريه لوسيكروج-بييتري، مؤسس مركز أبحاث "جيدي"، المتخصص في الابتكار المتطور قائلا :"صحيح انه عدل عن رأيه، لكن الخلل لا يزال قائما الامر الذى سيجعل الولايات المتحدة تفكر مرتين في اعتمادها الحاسم على شركة واحدة وشخص واحد" مشيرا إلى أن /سبيس إكس/ نواة صناعة الفضاء الأمريكية فهي تدير معظم رحلات ناسا وتلك التابعة للجيش بل وتنشر أقمارا صناعية عسكرية عبر شبكة /ستارلينك/ التابعة لها . أما عن كرو دراجون فهي المركبة الوحيدة القادرة على نقل رواد الفضاء الأمريكيين إلى محطة الفضاء الدولية في الوقت الراهن. وقد أثبتت أهميتها عندما أنقذت، في نهاية مايو الماضي، رواد الفضاء العالقين في المدار لمدة تسعة أشهر، علي اثر عطل اصاب مركبة /ستارلاينر/ الفضائية التابعة لشركة بوينج. وبفضل صاروخ /ستارشيب/ يسيطر إيلون ماسك أيضا على برنامج القمر الأمريكي الاستراتيجي للغاية، "أرتميس". وأوضح ماكسيم بوتو، المحلل لدي نوفاسبيس: "بينما يتنافس الامريكيون بشكل مباشر مع منافسهم الصيني على المركز الأول، غير انهم بحاجة ماسة إلى /ستارشيب ماسك/ إنها مسألة سيادة للبلاد." ويؤثر هذا الاعتماد أيضا على الاتصالات العسكرية، عبر ستارشيلد، وهو نظام رصد الأرض.علاوة على ذلك فان /سبيس إكس /كان من المقرر أن تلعب دورا رائدا في مشروع "الدرع الفضائي" "القبة الذهبية"، الذي يهدف إلى حماية الولايات المتحدة. ومن المتوقع أن يسرع تبادل المجاملات بين ترامب وماسك من وتيرة البحث عن تنويع الجهات الفاعلة في مجال الفضاء في الولايات المتحدة. وقد اختارت ناسا شركة /بلو أوريجين/، المملوكة لجيف بيزوس، للقيام ببعض المهام، لكنها تفتقر إلى سجل رحلات سبيس إكس أو وتيرة نموها الصناعي. وتواجه بوينج، التي تقوم بتطوير كبسولة ستارلاينر انتكاسات وفي هذا الصدد قال كلايتون سووب، نائب مدير مشروع أمن الفضاء لدي مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية : "إن ناسا لم تواجه تحديا كهذا منذ سباق الفضاء في ستينيات القرن الماضي." ومع ذلك، لا يمكن لأوروبا، التي تفوق صاروخها أريان على صاروخ سبيس إكس القابل لإعادة الاستخدام، أن تهنأ بهذه الاضطرابات. فقد وقعت وكالة الفضاء الأوروبية عقودا في إطار برنامج أرتميس التابع لناسا. وحذر أندريه لوزيكروج - بييتري من انه "سيكون من الخطأ اعتبار هذا فرصة، إلا إذا تخيلنا حدوث صدمة كهربائية ناجعة تخفف من بيروقراطية صناعة الفضاء لدينا - لكننا لا نملك الوسائل ولا الشجاعة لذلك." فبدون نهضة، ستبقى أوروبا متفرجة على اضطرابات الولايات المتحدة، والصين تتربص بها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store