logo
قاذفتا شبح أمريكية من طراز B-2 تحلقان الآن  دون تحديد موقعهما.. ومسؤول أمريكي يعلق!

قاذفتا شبح أمريكية من طراز B-2 تحلقان الآن دون تحديد موقعهما.. ومسؤول أمريكي يعلق!

المرصدمنذ 5 ساعات

قاذفتا شبح أمريكية من طراز B-2 تحلقان الآن دون تحديد موقعهما.. ومسؤول أمريكي يعلق!
صحيفة المرصد: أفادت تقارير عسكرية أن قاذفتين أمريكيتين من طراز B-2 Spirit — وهي من أكثر الطائرات الشبحية تطورًا في العالم — تحلقان حاليًا في الأجواء دون الكشف عن موقعهما أو وجهتهما.
وأكد مسؤول أمريكي لصحيفة وول ستريت جورنال أن الطائرتين في 'مهمة تدريبية مجدولة سلفًا'، دون إعطاء تفاصيل إضافية، وسط ترقّب متزايد بسبب التصعيد العسكري في المنطقة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قاذفتا شبح أمريكية من طراز B-2 تحلقان الآن  دون تحديد موقعهما.. ومسؤول أمريكي يعلق!
قاذفتا شبح أمريكية من طراز B-2 تحلقان الآن  دون تحديد موقعهما.. ومسؤول أمريكي يعلق!

المرصد

timeمنذ 5 ساعات

  • المرصد

قاذفتا شبح أمريكية من طراز B-2 تحلقان الآن دون تحديد موقعهما.. ومسؤول أمريكي يعلق!

قاذفتا شبح أمريكية من طراز B-2 تحلقان الآن دون تحديد موقعهما.. ومسؤول أمريكي يعلق! صحيفة المرصد: أفادت تقارير عسكرية أن قاذفتين أمريكيتين من طراز B-2 Spirit — وهي من أكثر الطائرات الشبحية تطورًا في العالم — تحلقان حاليًا في الأجواء دون الكشف عن موقعهما أو وجهتهما. وأكد مسؤول أمريكي لصحيفة وول ستريت جورنال أن الطائرتين في 'مهمة تدريبية مجدولة سلفًا'، دون إعطاء تفاصيل إضافية، وسط ترقّب متزايد بسبب التصعيد العسكري في المنطقة

"فوردو" المنيعة.. القلعة النووية التي تُبقي إسرائيل في حالة قلق
"فوردو" المنيعة.. القلعة النووية التي تُبقي إسرائيل في حالة قلق

صحيفة سبق

timeمنذ 6 ساعات

  • صحيفة سبق

"فوردو" المنيعة.. القلعة النووية التي تُبقي إسرائيل في حالة قلق

انطلقت العمليات العسكرية الإسرائيلية قبل أيام محققة بعض أهدافها في إلحاق الأذى بمنشآت نووية إيرانية، واغتيال علماء ذرة، ومسؤولين في البرنامج النووي الإيراني، إلا أن الجائزة الكبرى مفاعل "فوردو" النووي لا يزال هدفاً بعيد المنال. تُعد محطة فوردو لتخصيب الوقود التي تقع على بعد 160 كم جنوب العاصمة الإيرانية طهران، منشأة نووية شديدة التحصين، إذ بُنيت على عمق نحو 90 متراً تحت الأرض. وتشبه المنشأة النووية الإيرانية القلعة الحصينة، فقد وُصفت بأنها تقع على عمق حوالي ثلاثة طوابق تحت الأرض، وذلك بعد أن جرى تحويلها من قاعدة صواريخ تابعة للحرس الثوري إلى منشأة لتخصيب اليورانيوم. وتحاط "فوردو" بسلسلة جبال، كما تحاط بأنظمة دفاع جوي متقدمة توفر لها الحماية ومقاومة الهجمات الجوية، ما يجعلها شديدة التحصين طبيعياً وبشرياً، وعصية على الهجمات الجوية التقليدية. ويتطلب تدمير "فوردو" تحولاً دراماتيكياً في الحرب الدائرة بين إسرائيل وإيران بتدخل أمريكي حاسم؛ إذ تمتلك واشنطن قنابل من طراز GBU-57 (وزنها 30 ألف رطل) قادرة على اختراق عمق نحو 60 متراً، وهي القنبلة الوحيدة القادرة نظرياً على بلوغ عمق المنشأة النووية. كما تمتلك واشنطن قاذفة القنابل الاستراتيجية B-2، وهي الطائرة الوحيدة القادرة على حمل قنابل GBU-57؛ ما يدفع إسرائيل للضغط باتجاه تدخل أمريكي مباشر لتدمير المفاعل العصِيّ على ترسانتها الجوية. على الرغم من النجاح الجزئي لإسرائيل في عمليتها "الأسد الصاعد"، التي تضمنت استهداف القيادة العسكرية الإيرانية، وتدمير مئات الصواريخ الباليستية وعشرات منصات الإطلاق، وإسقاط نصف أسطول الطائرات المسيّرة الإيرانية، بالإضافة إلى فرض السيطرة الجوية الإسرائيلية على غرب إيران، إلا أن الإسرائيليين يرون أن عدم تدمير "فوردو" لا يحقق النجاح الكامل المأمول من العملية. هذا المفهوم أوضحه السفير الإسرائيلي في واشنطن، يحيئيل لايتر، خلال تصريحه لقناة "فوكس نيوز": "لا يمكن اعتبار العملية ناجحة ما لم نقضِ على فوردو". وأكد على ذلك أيضاً، الخبير في معهد ميدلبري بالولايات المتحدة، جيفري لويس، بقوله: "إذا بقيت منشآت مثل فوردو قائمة، فلا فائدة حقيقية مما تم تنفيذه". ويمكن تفهم ذلك في ضوء أن "فوردو" هي درة تاج البرنامج النووي الإيراني، وفي ضوء أيضاً إنه عثر عام 2023 على يورانيوم مخصب بنسبة 83.7% وهو أقل بقليل من 90% المطلوبة لصنع سلاح نووي في المنشأة الإيرانية؛ بالتالي بحسب المخاوف الإسرائيلية التي تناولها تقرير لموقع "تايمز أوف إسرائيل"، فإن عدم استهداف تلك المنشأة وتدميرها يعني أن طهران ستمضي في إنتاج أول سلاح نووي في البلاد في خلال وقت قصير. السؤال الدائر الآن في إسرائيل ما لو لم تشترك واشنطن في الحملة العسكرية الإسرائيلية للقضاء على الطموح النووي الإيراني، وهنا يستعرض الموقع العبري السابق الإشارة إليه سيناريوهات وبدائل ذلك. يقول التقرير المعنون بـ"البرنامج النووي الإيراني تلقى ضربة قاسية... لكن فوردو قد يحول دون شلّه تماماً"، أنه رغم محدودية الخيارات، تحتفظ إسرائيل ببدائل أخرى، من بينها: هجوم نووي تكتيكي مصغّر، لكنه يظل خيار مرفوض حالياً نظراً لتداعياته الأخلاقية والدبلوماسية، على حد تعبير المقال. عملية كوماندوز خاصة: على غرار العملية التي نفذتها وحدات النخبة الإسرائيلية في سبتمبر 2024 لتدمير مصنع صواريخ تحت الأرض في مدينة مصياف السورية.

ماذا تقدم أميركا لإسرائيل في مواجهة صواريخ إيران؟
ماذا تقدم أميركا لإسرائيل في مواجهة صواريخ إيران؟

الشرق السعودية

timeمنذ 8 ساعات

  • الشرق السعودية

ماذا تقدم أميركا لإسرائيل في مواجهة صواريخ إيران؟

منذ اللحظة الأولى في الحرب الإسرائيلية على إيران، نأت الولايات المتحدة بنفسها، مؤكدة عدم مشاركتها في التصعيد الدائر بين البلدين منذ الجمعة، إلا أن واشنطن توفر مجموعة واسعة من "الحلول المتطورة" لحليفتها، حسبما أوردت صحيفة "وول ستريت جورنال". وأطلقت إيران، نحو 200 صاروخ باليستي على أربع دفعات، وأكثر من 200 مسيرة باتجاه الأراضي الإسرائيلية، رداً على موجات متعددة من الضربات الإسرائيلية. وقبل بدء الضربات المتبادلة، كانت مقاتلة أميركية ومدمرات بحرية وأنظمة دفاع جوي أرضية قد تمركزت للمساعدة في صد أي هجوم، ومع تزايد الضربات بين تل أبيب وطهران، يبرز الدور العسكري الأميركي ليوفر طبقات حماية متكاملة لإسرائيل، تتنوع بين البر والبحر والجو. وبحسب صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، نقلاً عن مصادر أميركية وإسرائيلية، فإن واشنطن قامت بالفعل بتشغيل أصول عسكرية برية وبحرية وجوية لمساعدة إسرائيل في مواجهة إيران. المسيرات الإيرانية وتكنولوجيا الردع البعيدة ولدى واشنطن آلاف الجنود الموزعين على قواعدها المتعددة في منطقة الشرق الأوسط، كما تدير مجموعة متزايدة من الأصول العسكرية الجوية والبحرية التي تجعلها أكبر القوى الدولية تواجداً براً وبحراً وجواً في المنطقة. وبحسب الصحيفة الإسرائيلية، فإن مقاتلات أميركية اعترضت بالفعل عدداً من المسيرات الإيرانية التي كانت متجهة نحو إسرائيل، من مسافة بعيدة للغاية، إذ استخدمت الولايات المتحدة أصولها في قاعدة "عين الأسد" في العراق، لصد المسيرات قبل وصولها للمجال الجوي الإسرائيلي بأكثر من 650 كيلومتراً على الأقل. وتعتبر المُسيرات الإيرانية، أهدافاً أكثر سهولة للطائرات المقاتلة، الأميركية والإسرائيلية، خاصة مع مسافة طيران تتجاوز 1500 كيلومتر في مناطق صحراوية مفتوحة، وتمثل عمليات الاعتراض على بعد مئات الكيلومترات من المجال الجوي الإسرائيلي إضافة كبيرة، خاصة أن كثافة أعدادها وكلفتها المنخفضة، قد تمثل استنزافاً هائلاً، لمخزون الدفاعات الجوية الإسرائيلية في حال وصولها لأهدافها أو اقترابها منها. وتنشر الولايات المتحدة مقاتلات F-16 وF-15 وF-35 في عدد واسع من القواعد العسكرية الأميركية في المنطقة، فضلاً عن أنظمة إنذار مبكر وشبكة معقدة من الرادارات وأنظمة القيادة والسيطرة والاستطلاع المتطورة C4IRS التي تغطي المنطقة بالكاملة. وتتمتع الطائرات الأميركية والإسرائيلية، بمزايا تشغيلية فائقة لمواجهة هذا النوع من التهديدات، خاصة أنظمة الذخائر الدقيقة المعروفة Advanced Precision Kill Weapon System (APKWS)، وهي أنظمة صاروخية عيار 70 مليمتراً موجهة بالليزر، يمكن دمجها مع المقاتلات ثابتة الجناح وكذلك المروحيات، لتحقيق إصابات دقيقة ومباشرة، بكلفة أقل بكثير من ذخائر جو -جو الاعتيادية. أنظمة ضد الصواريخ وتمتلك إسرائيل أكثر أنظمة الدفاع الجوي تعقيداً في المنطقة والعالم، خاصة وأن تل أبيب من بين أبرز منتجي التقنيات الدفاعية في هذا المجال. وتعتبر إسرائيل من مصدري أنظمة الدفاع الجوي لدول عدة متقدمة تنتج بالفعل أنظمتها الخاصة من الدفاع الجوي، مثل ألمانيا التي تستورد من إسرائيل نظام "مقلاع داوود"، لتعزيز قدراتها الدفاعية الشاملة. ورغم ذلك، تضيف الولايات المتحدة لطبقات الدفاع الجوي الإسرائيلي، طبقات متداخلة جديدة، سواء عبر منظومات "ثاد" الأميركية المخصصة لحماية إسرائيل منذ 2024، أو أنظمة "باتريوت" PAC-3 المطورة أميركياً، بمواصفات خاصة إسرائيلية. فضلاً عن تزويد منظومات القبة الحديدية الإسرائيلية بصواريخ Tamir التي تصنعها شركتيْ RTX الأميركية بالتعاون مع شركة "رفائيل" للصناعات الجوية الإسرائيلية. ورغم ذلك، فإن تعدد أنظمة الدفاع الجوي الأميركية والإسرائيلية، يحتاج لطريقة للعمل معاً بتنسيق كامل، لتغطية مساحة هائلة تمتد عرضاً لأكثر من 1500 كيلومتر، فيما يرتفع سقف الاحتياج للتأمين الدفاعي جواً حتى إلى خارج الغلاف الجوي تحسباً للصواريخ الانزلاقية الإيرانية. وتتميز الأسلحة الإسرائيلية والأميركية العاملة في مواجهة إيران، بمنظومة C4IRS التي تستطيع جمع كافة بيانات الأسلحة والمعدات والتهديدات معاً، فضلاً عن ربط وتحليل المعلومات لتوفير أقصى قدر من المرونة والسرعة للتعامل مع التهديدات في حالة الدفاع، والأهداف في حالة الهجوم. وتعتبر منظومة C4IRS، أحد أرقى أنظمة التحكم والقيادة، وهو اختصار لمنظومة القيادة والتحكم والاتصالات، والحوسبة والاستخبارات والاستطلاع. وتربط المنظومة مباشرة وفي الوقت الفعلي غالباً، بين رصد الأقمار الاصطناعية وما يجري على الأرض، كما تحلل التهديدات الناشئة لحظياً مع إمكانية دمج قدرات تحليلية فائقة للذكاء الاصطناعي. ورغم ذلك، ومع تعدد مستويات التهديد الإيراني، وتزايد تعقيد شبكة الدفاع الجوي الإسرائيلية، والطبقات الأكثر عمقاً التي تضيفها الولايات المتحدة للدفاع عن إسرائيل، يجري تنسيق العمليات في شبكة قيادة وتحكم موحدة IBCS – Integrated Battle Command System. وتعمل هذه الشبكة على دمج كافة المعطيات من كل طبقات الدفاع الجوي، ومستويات المعلومات المختلفة براً وبحراً وجواً، وربط المنظومات الأميركية مثل "ثاد" و"باتريوت" وAegis مع منظومات القبة الحديدية و"مقلاع داوود" ومنظومات الاعتراض بالليزر، لتعمل جميعاً بشكل متزامن لمنع ازدواجية النيران. كما تفعل الشبكة، ردود فعل منسقة وتلقائية فور تلقي إنذار بوجود صاروخ باليستي، إذ يمكن لهذه الشبكة المعقدة، أن تقلل بشدة فرصة وصول الصواريخ إلى إسرائيل، فضلاً عن الكشف الفوري عن التهديدات وتصنيفها لحظة انطلاقها، وتحليل مسارها والاستعداد لمواجهتها. منظومة Aegis وكشف تحليل لموقع The War Zone المتخصص في الشؤون الدفاعية، عن بدء تشغيل منظومة Aegis الأميركية البحرية لمواجهة الصواريخ الإيرانية التي نجح بعضها في الإفلات من الطبقات المتتالية للدفاع الجوي الأميركي- الإسرائيلي المشترك. وبحسب التحليل، فإن السفن الحربية، خاصة المدمرات الأميركية لعبت دوراً محورياً في إنقاذ إسرائيل من الهجمات الصاروخية الكثيفة حتى الآن. وأشار الموقع، إلى أن عدداً من السفن الحربية الأميركية المخصصة للدفاع الجوي ضد الصواريخ الباليستية، يعمل بالفعل لتوفير طبقة دفاع جوي من البحر للمجال الجوي الإسرائيلي. وسبق أن شاركت المدمرة الأميركية USS Carney في مواجهة الهجوم الإيراني في عام 2024، ونجحت في إسقاط أكثر من 3 صواريخ خلال الهجوم الإيراني السابق. ويتمتع نظام AEGIS الأميركي للدفاع الجوي الذكي، بمنظومة AN\SPY-6 التي تتفوق في الدفاع الجوي برادارات مسح نشطة، يصل مداها الأقصى إلى 4000 كيلومتر، في حالة الأهداف كبيرة الحجم مثل الصواريخ الباليستية، ويمكن للمنظومة تتبع مئات الأهداف في وقتٍ واحد، وتشمل الطائرات المسيرة والصواريخ التكتيكية. ويمكن للمنظومة مشاركة البيانات في الوقت الفعلي، مع صواريخ الاعتراض في منظومة Aegis التي تضم طيفاً واسعاً من الصواريخ الاعتراضية عالية الدقة. ورغم أن إسرائيل تمتلك بالفعل رادارات فائقة من نوع Green Pine المتخصصة في رصد الصواريخ الباليستية، إلا أن المنظومة الأميركية تتفوق بقدراتها على نقل المعلومات وتنسيقها لمواجهة كل أنواع التهديدات. وتمتلك المنظومة الأميركية Aegis، صواريخ SM-6 و SM -3 و SM -2، وهي صواريخ اعتراضية فعالة، إذ يبلغ المدى الأقصى لصواريخ SM-6 ، 460 كيلومتراً لمواجهة الصواريخ الجوالة، وتمتلك الولايات المتحدة نسخاً يصل مداها إلى 700 كيلومتر لمواجهة الصواريخ الباليستية منخفضة الارتفاع، فضلاً عن استخدامه في اعتراض الصواريخ الباليستية داخل الغلاف الجوي في مرحلتها النهائية. في المقابل، فإن صاروخ SM-3 يعمل بنظام الاستهداف المباشر Hit to kill، ويمكن تشغيله على مديات تتراوح ما بين 700 إلى 250 كيلومتر، بحسب نسخة الصاروخ الذي يمكنه اعتراض الصواريخ الباليستية في المرحلة الوسطى، في الفضاء القريب خارج الغلاف الجوي. لذلك يستخدم الصاروخ لمواجهة الصواريخ الباليستية العابرة للقارات والصواريخ التي تحمل رؤوساً نووية قبل دخولها الغلاف الجوي. من الأرض إلى الفضاء وتمتلك الولايات المتحدة، شبكة واسعة من الرادارات المتكاملة في المنطقة، تتنوع بين ردارات مصفوفات البحث السلبي والنشط، كما يمكن لشبكات الرادارات الأميركية متابعة آلاف التهديدات المتنوعة، وتحليل مساراتها وربطها بأنظمة الدفاع الجوي الأميركية والإسرائيلية المنتشرة في المنطقة. وتعتمد واشنطن في دعمها الراداري على منظومات type -2 البرية المنتشرة في القواعد العسكرية الأميركية بعدد من دول المنطقة. إضافة إلى منظومات AN\TYP-2 (FBM) في تركيا التي توفر مراقبة دقيقة لشمال إيران وبحر قزوين، وتعتبر محطة "كورجيك" الرادارية، منطقة الربط بين المنطقة وقدرات الدفاع الأميركي- الأوربي المتعلق بحلف شمال الأطلسي "الناتو". ورغم أن تل أبيب تمتلك ما بين 10 إلى 13 قمراً اصطناعياً متقدماً تشمل مهام 5 منها الاستطلاع الراداري والتصوير الضوئي والنقل الآمن للبيانات العسكرية بين القيادات والوحدات المقاتلة، إلا أن تل أبيب لديها امتياز إضافي في الوصول لشبكة الإنذار المبكر الأميركية العاملة بالأقمار الاصطناعية خاصة نظام الإنذار المبكر الذي يعمل بالأشعة تحت الحمراء المعروف اختصاراً باسم SBIRS. وتعتمد إسرائيل أيضاً على أقمار الاستطلاع البصري الأميركية الفائقة، من طراز KH-11، التي تقدم تصويراً بدقة يتراوح ما بين 10 إلى 15 سنتيمتراً، وتمر عدة مرات فوق الشرق الأوسط. ولإضافة طبقة مراقبة أخرى، تشغل الولايات المتحدة أقمار Lacrosse / Onyx التي تستطيع التصوير بالرادار، بما يلغي تأثير الغيوم أو التقلبات الجوية، مستخدمة تقنية SAR، فضلاً عن أقمار AEHF – Advanced Extremely High Frequency، المتخصصة في تأمين الاتصالات العسكرية بين القوات الأميركية في المنطقة وإسرائيل، فضلاً عن تزويد أنظمة الدفاع الجوي بمعلومات مشفرة في الزمن الحقيقي. وتدير هذا الكم الكبير من البيانات الرادارية والفضائية شبكة موحدة للقيادة والسيطرة وإدارة المعارك وتأمين الاتصالات تعرف اختصاراً بـC2BMC، وهي القيادة التي تجمع وتحلل المعلومات من كل الرادارات البحرية والبرية وأنظمة الدفاع الجوي، وتوفر رؤية موحدة للتهديدات على مدار تغطية تمتد لآلاف الكيلومترات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store