logo
وزير الصحة: مصر أول دولة تحصل على التصنيف الذهبى للقضاء على فيروس «سى»

وزير الصحة: مصر أول دولة تحصل على التصنيف الذهبى للقضاء على فيروس «سى»

بوابة الأهراممنذ 2 أيام
أكد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الصحة والسكان، أن مصر أصبحت الدولة الأولى عالميًا التى تحصل على التصنيف الذهبى من منظمة الصحة العالمية للقضاء على فيروس التهاب الكبد «سى»، ويأتى هذا الإنجاز التاريخى كثمرة لمبادرة «100 مليون صحة» الرائدة، التى نجحت فى فحص أكثر من 64 مليون مواطن، وتقديم العلاج لأكثر من 4.2 مليون مصاب، مما يعكس التزام الدولة الراسخ بتعزيز الصحة العامة. وأوضح عبد الغفار، خلال فعالية نظمتها الوزارة، تحت عنوان: «نقل تجربة مصر فى مكافحة التهاب الكبد الفيروسى إلى دول العالم: الدروس المستفادة، الاستراتيجيات، والتأثير العالمى»، بمناسبة اليوم العالمى لالتهاب الكبد الفيروسي، ولمرور عامين على حصول مصر على الإشهاد، أن هذا الإشهاد ليس مجرد شهادة تقدير، بل هو اعتراف عالمى بالمنهجية العلمية والاستراتيجية التى اتبعتها مصر. وفي سياق آخر، بحث عبد الغفار خلال اجتماع مشترك لهيئتى التأمين الصحي الشامل والرعاية الصحية، بحضور الدكتور أحمد كجوك وزير المالية، ومشاركة المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية عبر تقنية الفيديو كونفرانس، ملف «المساهمة التكافلية» المنصوص عليها في القانون المُنظم لمنظومة التأمين الصحي الشامل، حيث جرت مناقشة المقترحات التي تهدف إلى تعزيز استمرارية التمويل وضمان التوازن المالى للهيئة دون الإخلال بالتزاماتها تجاه المواطنين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأطفال وكبار السن الأكثر عرضة للخطر مع تفاقم المجاعة في غزة.. تحذيرات دولية متصاعدة
الأطفال وكبار السن الأكثر عرضة للخطر مع تفاقم المجاعة في غزة.. تحذيرات دولية متصاعدة

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

الأطفال وكبار السن الأكثر عرضة للخطر مع تفاقم المجاعة في غزة.. تحذيرات دولية متصاعدة

في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، حذّر خبراء إنسانيون وأطباء، من أن الأطفال دون سن الخامسة، وكبار السن، والمصابين بأمراض مزمنة، هم الفئات الأكثر عرضة للموت جوعًا، مع استمرار الحصار وتقييد المساعدات. وتشير تقارير صادرة عن وكالات إغاثة دولية، وحكومات، ومراقبين تابعين للأمم المتحدة، إلى أدلة متزايدة على تفشي المجاعة في القطاع، مع تسجيل معدلات غير مسبوقة من سوء التغذية الحاد، لا سيما بين الأطفال. وحسب تقرير عبر صحيفة الجارديان البريطانية، فعلى الرغم من انتشار صور مروعة لأطفال يعانون من الهزال الشديد، سعت وزارة الخارجية الإسرائيلية وناشطون مؤيدون لها إلى التشكيك في مصداقية هذه الصور، إلا أن منظمات دولية، أكدت توثيق هذه الحالات، مشيرة إلى أن أحد الأطفال المصورين كان يعاني من سوء التغذية الشديد إلى جانب حالة صحية سابقة. الأطفال الأكثر هشاشة وتؤكد التقديرات الأخيرة أن خطر وفاة الأطفال دون سن الخامسة نتيجة المجاعة قد يصل إلى ضعف معدل البالغين، خاصة لدى من يعانون من أمراض مزمنة، وبحسب وزارة الصحة في غزة، توفي حتى الآن 154 شخصًا بسبب الجوع، من بينهم 89 طفلًا. الخبيرة في منظمة الصحة العالمية، مارينا أدريانوبولي، شددت على أن سوء التغذية الحاد هو "حالة تهدد الحياة وتتطلب علاجًا عاجلًا". وأضافت، أنه عندما يُصاب الطفل بسوء تغذية حاد مع مضاعفات طبية، يكون معرضًا بشدة لخطر الوفاة، ولا يمكن إنقاذ حياته إلا من خلال العلاج المناسب وفي الوقت المناسب. وحذّرت من أن الأطفال الضعفاء الذين لا يحصلون على خدمات الوقاية والعلاج من سوء التغذية الحاد، يواجهون خطر انتشار الأمراض والمجاعة في ظل تدهور الأوضاع الصحية والمعيشية. مؤشرات إنذار حرجة منظمة "أطباء بلا حدود" أعلنت هذا الشهر عن تضاعف حالات سوء التغذية الحاد بين الأطفال دون سن الخامسة ثلاث مرات خلال أسبوعين فقط، وفي عياداتها، تبين أن ربع الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات يعانون من سوء التغذية. وفي مقابلة من دير البلح، رفض الطبيب في المنظمة، محمد فضل الله، بشكل قاطع الادعاءات التي تقلل من حجم الجوع في غزة، قائلًا: "سوء التغذية يصيب الجميع، لكن الأكثر تضررًا هم الأطفال، وكبار السن، والمرضى بأمراض مزمنة كداء السكري". تحذيرات رسمية من المجاعة التحذير الأحدث صدر عن التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)، الذي يُعد المعيار الذهبي في تقييم الأزمات الغذائية، وأكد أن منطقتين على الأقل من غزة تجاوزتا حدّين من أصل ثلاثة حدود تُعرّف المجاعة. وفقًا للتقرير المشترك بين الفاو، وبرنامج الأغذية العالمي، واليونيسف، فإن أكثر من 500 ألف شخص – أي ربع سكان غزة – يعانون من ظروف شبيهة بالمجاعة. وذكر التقرير أن أكثر من 39% من السكان يقضون أيامًا دون طعام، بينما تضاعفت نسب سوء التغذية الحاد بين الأطفال في غزة أربع مرات خلال شهرين لتصل إلى 16.5%. ويؤكد خبراء الصحة، أن آثار الجوع على الجسد تبدأ تدريجيًا ثم تتسارع، حيث يبدأ الجسم بتحطيم الدهون ثم العضلات، مما يؤدي إلى إفراز عناصر كيميائية ضارة في الدم قد تؤدي إلى الموت، خاصة بين الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية الحاد. إنكار إسرائيلي للواقع ورغم هذه المؤشرات المقلقة، لا يزال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يصر على إنكار وجود مجاعة في غزة، في موقف وصفته جهات إنسانية بأنه "سخيف ولا إنساني"، في وقت باتت فيه حياة مئات الآلاف من المدنيين – خاصة الأطفال – على المحك.

مطلعش مسكّن وبس.. باحثون يكشفون: «الباراسيتامول» يجعلك جريئًا دون أن تشعر
مطلعش مسكّن وبس.. باحثون يكشفون: «الباراسيتامول» يجعلك جريئًا دون أن تشعر

المصري اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المصري اليوم

مطلعش مسكّن وبس.. باحثون يكشفون: «الباراسيتامول» يجعلك جريئًا دون أن تشعر

في اكتشاف علمي مثير، كشفت دراسة جديدة أن الباراسيتامول ، المسكن واسع الانتشار، والمعروف بأسماء تجارية مثل « بانادول » و«تايلينول» قد يتجاوز دوره التقليدي في تخفيف الآلام، ليؤثر أيضًا على الطريقة التي يتم تناوله بها. الدراسة، التي أجراها فريق بحثي من جامعة ولاية أوهايو، الأمريكية، ركزت على التأثيرات النفسية الخفية لهذا الدواء، ومن خلال سلسلة تجارب خضعت لها مجموعة من أكثر من 500 طالب جامعي، لاحظ الباحثون أن تناول جرعة قياسية من الباراسيتامول (1000 ملي) جعل المشاركين أكثر ميلًا للمخاطرة مقارنة بمن تناولوا دواءً آخر. واستخدم الباحثون في تجاربهم لعبة محاكاة افتراضية تعرف بـ«بالون المخاطرة»، حيث يحاول المشاركون تحقيق ربح مالي افتراضي عبر تضخيم بالون على الشاشة، مع العلم أن الاستمرار في التضخيم يزيد الأرباح، ولكنه في الوقت ذاته يرفع احتمال انفجار البالون وخسارة كل شيء، واللافت أن من تناولوا الباراسيتامول استمروا في التضخيم لمراحل أكثر جرأة، وذلك على حسب ما أفاد موقع «science alert» البروفيسور بالدوين واي، عالم الأعصاب الذي قاد فريق البحث، أوضح أن الباراسيتامول يبدو أنه يخفف من حدة المشاعر السلبية المرتبطة بالمخاطرة، ما يقلل من الإحساس بالخوف ويزيد من الميل للمجازفة. ورغم أن التأثيرات التي تم رصدها كانت طفيفة نسبيًا، فإن الدراسة تفتح الباب أمام تساؤلات أوسع حول تأثير الأدوية اليومية على سلوكياتنا النفسية، فهل يمكن لمسكن شائع مثل الباراسيتامول أن يؤثر في قراراتنا المصيرية أو يعيد تشكيل نظرتنا للألم والخطر؟ وما هى التداعيات الاجتماعية لمثل هذا التأثير، خاصة إذا ثبت أنه قد يقلل من التعب. مع ذلك يشدد الباحثون على ضرورة التعامل بحذر مع النتائج، مشيرين إلى أن ظروف التجربة لا تعكس بدقة تعقيدات الحياة الواقعية، ويظل الباراسيتامول دواءً آمنًا وفعالًا عند استخدامه وفق الإرشادات، كما أنه مدرج ضمن قائمة منظمة الصحة العالمية للأدوية الأساسية. وتسلط هذه الدراسة الضوء على أهمية مواصلة الأبحاث لفهم التأثيرات النفسية غير المتوقعة للأدوية الشائعة، خاصة تلك التي تستخدم بشكل يومي دون وصفة طبية، وهو مجال يظل حتى الآن غير مستكشف بالقدر الكافي.

صحة وطب : حساسية السكر.. 9 طرق يتفاعل بها جسمك سلبًا مع الفركتوز واللاكتوز
صحة وطب : حساسية السكر.. 9 طرق يتفاعل بها جسمك سلبًا مع الفركتوز واللاكتوز

نافذة على العالم

timeمنذ 7 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : حساسية السكر.. 9 طرق يتفاعل بها جسمك سلبًا مع الفركتوز واللاكتوز

الخميس 31 يوليو 2025 02:30 صباحاً نافذة على العالم - السكروز والجلوكوز والفركتوز ثلاثة أنواع شائعة من السكريات، توجد في المنتجات الطبيعية كالفواكه والخضراوات ومشتقات الألبان والحبوب والأطعمة المصنعة، ورغم تصنيفها جميعًا كسكريات، إلا أنها تختلف اختلافًا كبيرًا في تركيبها الكيميائي، وكيفية معالجتها في الجسم، وتأثيرها على الصحة. حساسية السكر هو أمر يحدث عندما يتفاعل جسمك سلبًا مع جميع أنواع السكر، مثل الفركتوز واللاكتوز والجلوكوز، ومن التأثير على مزاجك إلى اشتهاء المزيد من السكر، إليك بعض العلامات الشائعة لحساسية السكر حسب موقع " healthsite". تقلبات المزاج غالبًا ما يرتبط الإفراط في تناول السكر بتقلبات مزاجية، كالانفعال والقلق والحزن المفاجئ، ويعود هذا الارتباط إلى التأثير السلبي للسكر على مستوى الجلوكوز في الدم. الصداع المتكرر وجد الباحثون أن ارتفاع وانخفاض سكر الدم قد يؤديان أيضًا إلى التوتر أو الصداع المؤلم. ظهور حب الشباب تجنب تناول الأطعمة السكرية، حيث إن الاستهلاك المتكرر والمفرط للحلويات قد يؤدي إلى ظهور حب الشباب والطفح الجلدي. مشاكل الجهاز الهضمي عندما يعجز جهازك الهضمي عن هضم السكريات مثل اللاكتوز أو الفركتوز، فقد يؤدي ذلك إلى الانتفاخ والغازات والإمساك. ضربات قلب سريعة قد يعاني بعض الأشخاص بعد تناول السكر من تسارع ضربات القلب أو الخفقان نتيجة استجابة الجسم لتقلبات نسبة السكر في الدم. التعب المفرط والنعاس الإفراط في تناول السكر قد يُسبب لك التعب والنعاس، احرص على تجنب الأطعمة السكرية. الرغبة الشديدة في تناول السكر الإفراط في تناول السكر قد يؤدي إلى زيادة الرغبة الشديدة في تناوله، وهو مؤشر شائع على اختلال مستوى السكر في الدم. ضباب الدماغ الإفراط في تناول السكر قد يؤدي إلى اختلال توازن سكر الدم، مما يُصعّب التركيز وأداء المهام البسيطة. كيفية الحد من تناول السكر؟ وفقا لتقرير موقع " vinmec"، من المهم الحد من السكريات المضافة، ولكن ليس من الضروري تجنب السكر الطبيعي الموجود في الأطعمة الكاملة كالفواكه والخضراوات ومنتجات الألبان، هذه المنتجات الطبيعية لا تُشكل نفس المخاطر، لأنها غنية بالألياف والماء والعناصر الغذائية التي تُعاكس أي آثار ضارة لمحتواها من السكر. توصي منظمة الصحة العالمية بألا تتجاوز نسبة السكر المضاف 5-10% من السعرات الحرارية اليومية أو لنظام غذائي يحتوي على 2000 سعر حراري، يُنصح بالحد من كمية السكريات المضافة إلى 25-50 جرامًا يوميًا. علاوة على ذلك، قد يوجد السكر المضاف في التوابل مثل الصلصات والتتبيلات وغيرها من المنتجات التي غالبًا ما يتم تجاهلها، لذلك، من المهم قراءة ملصقات المكونات بعناية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store