logo
هل يستطيع أوسيك الوصول إلى مستوى مايويذر في المُلاكمة؟

هل يستطيع أوسيك الوصول إلى مستوى مايويذر في المُلاكمة؟

العربي الجديدمنذ 2 أيام
أصبح الملاكم الأوكراني أولكسندر أوسيك (38 عاماً)، ملك
الوزن الثقيل
في رياضة "الفن النبيل" بعدما فرض نفسه بطلاً بلا منازع أمام جميع منافسيه الذين سقطوا أمامه، وكان آخرهم البريطاني
دانيال دوبوا
(27 عاماً)، الذي تجرع مرارة الضربة القاضية في الجولة الخامسة من النزال الذي أقيم في شهر يوليو/تموز الجاري بملعب ويمبلي في العاصمة لندن.
وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية بنسختها الإنكليزية، أمس الأحد، أن أولكسندر أوسيك تكرست مكانته العالمية في رياضة المُلاكمة، بعدما استطاع التغلب على البريطانيين: تايسون فيوري (36 عاماً) وأنطوني جوشوا (35 عاماً) في مناسبتين، فيما نجح بإسقاط دانيال دوبوا بالضربة القاضية هذا الشهر، وأصبح بطل الوزن الثقيل بلا منازع، لكن السؤال، الذي بات يُطرح حالياً بين محبي رياضة "الفن النبيل" ووسائل الإعلام العالمية، هو: مَن أعظم ملاكم في تاريخ هذه اللعبة؟
وأوضحت الصحيفة أن الجميع متأكد من سطوة وشهرة الملاكم الأميركي الراحل، محمد علي، على هذه الرياضة، لكن ظهر العديد من الأسماء بعده، ولا يمكن إنكار ما قدمه مواطنه فلويد مايويذر (48 عاماً)، قبل أن يعتزل وهو في القمة، ويخوض بين الحين والآخر مواجهات استعراضية، حتى يكسب المزيد من المال، واستطاع خطف لقب "الملاكم الأعظم" خلال الـ 25 عاماً الماضية، لكن ظهور الأوكراني أوسيك، ومواصلته الحفاظ على جميع أحزمته، سيجعلانه الأفضل بلا منازع في الوزن الثقيل.
رياضات أخرى
التحديثات الحية
فيوري يدافع عن دوبوا: لا أحد يريد موت مُلاكم على الحلبة
وختمت الصحيفة تقريرها أن شهرة الملاكم في الوزن الثقيل تعود إلى عدم قدرة أي منافس على هزيمته، وهذا ما فعله أولكسندر أوسيك، الذي بات لديه هدف جديد الآن، وهو إطاحة الأميركي فلويد مايويذر من عرش الملاكم الأعظم، ولديه الوقت الكافي حتى يفعلها، خاصة أن العديد من المُلاكمين يريدون خوض المواجهات المباشرة ضده، حتى يتمكن أحدهم من إسقاطه بالضربة القاضية، ويجرده من جميع أحزمته.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

برشلونة يتكبد خسائر مالية بسبب فشل بث مباراة فيسيل كوبي
برشلونة يتكبد خسائر مالية بسبب فشل بث مباراة فيسيل كوبي

العربي الجديد

timeمنذ 6 ساعات

  • العربي الجديد

برشلونة يتكبد خسائر مالية بسبب فشل بث مباراة فيسيل كوبي

تكبّد نادي برشلونة الإسباني خسائر مالية غير متوقعة، بسبب فشل بث المباراة الودية الأولى للفريق أمام فيسيل كوبي الياباني، ضمن استعداداته للموسم الكروي الجديد، وقد رافق هذه المواجهة الكثير من الجدل، بداية من إخفاق الجهة المنظمة في تنفيذ بنود العقد، قبل أن يُصحح الوضع جزئياً، ومن ثم وصل الأمر إلى المشاكل التقنية التي واجهت الآلاف من المشجعين خلال محاولاتهم لمشاهدة البث المباشر. وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية، أمس الاثنين، أن نادي برشلونة قرّر إعادة الأموال لجميع المتضررين من العطل الذي سببه هجوم إلكتروني واسع على منصات البث التابعة للنادي، ما أدى إلى تعطيل المشاهدة ومنع الجماهير من متابعة المواجهة ضد فيسيل كوبي. وأمام الأزمة، لجأت الإدارة إلى تفعيل أنظمة الحماية، لكنها أوقفت البث مؤقتاً، قبل أن تتخذ قراراً ببث اللقاء مجاناً على منصة يوتيوب، ولكن هذا القرار جاء متأخراً، وهو ما فجّر موجة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، وأجبر إدارة خوان لابورتا على تقديم الاعتذار وردّ قيمة الاشتراكات. وقال نادي برشلونة في بيان رسمي: "تعرّضت منصات البث التابعة للنادي لهجوم إلكتروني واسع من مواقع حاولت قرصنة الإشارة المباشرة لمباراة الفريق ضد فيسيل كوبي، وأمام هذا الكم الهائل من الطلبات، فُعِّلَت أنظمة الحماية، ما أثّر في البث عبر الموقع الرسمي وتطبيق النادي، وعلى الفور، تقرر بث المباراة مجاناً عبر موقع يوتيوب لضمان استمرارية التغطية. يعتذر النادي عن الإزعاج الحاصل، وسيتواصل مباشرة مع جميع المتضررين لحلّ المشكلة وتعويضهم بالشكل المناسب". كرة عالمية التحديثات الحية غوارديولا يغلق أبواب العودة إلى برشلونة ويفكّر في التوقف عن التدريب ولا يزال في جدول برشلونة ثلاث مباريات ودية خلال المعسكر الاستعدادي للموسم الجديد، حيث يواجه سيول الكوري الجنوبي يوم 31 يوليو/تموز الحالي، ثم يلتقي دايغو يوم الرابع من أغسطس/آب المقبل، على أن تختتم تشكيلة المدرب الألماني هانسي فليك تحضيراتها بمباراة كأس خوان غامبر أمام فريق كومو الإيطالي، وذلك في ملعب يوهان كرويف في العاشر من الشهر ذاته، وستتطلب مشاهدة هذه المباريات اشتراكاً جديداً من الجماهير، في وقت يأمل فيه النادي الكتالوني ألا تتكرر مشاكل البث الرقمي التي أضرت بسمعته.

غوارديولا يغلق أبواب العودة إلى برشلونة.. ويفكّر في الانسحاب من مقاعد التدريب
غوارديولا يغلق أبواب العودة إلى برشلونة.. ويفكّر في الانسحاب من مقاعد التدريب

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

غوارديولا يغلق أبواب العودة إلى برشلونة.. ويفكّر في الانسحاب من مقاعد التدريب

أعلن المدرّب الإسباني، بيب غوارديولا (54 عاماً) عزمه التوقّف عن التدريب بعد نهاية فترته الحالية مع نادي مانشستر سيتي الإنكليزي، مؤكداً أن قراره نهائي ولا رجعة فيه. وفي مقابلة مطوّلة مع مجلة "GQ Hype"، نقلتها صحيفة ماركا الإسبانية، اليوم الاثنين، كشف غوارديولا أنّه يشعر بالحاجة إلى التفرّغ لنفسه وجسده، موضحاً أنّ قراره ليس مرتبطاً بنتائج أو ضغوط خارجية، بل هو نابع من إحساس داخلي شبيه بما شعر به عند اعتزاله اللعب أو مغادرته نادي برشلونة قبل أكثر من عقد. وقال: "أعرف أنّني بعد هذه المرحلة مع السيتي سأتوقّف، هذا أمر محسوم، وأكثر من محسوم". وأغلق المدرّب الإسباني الباب نهائياً أمام فكرة العودة إلى نادي برشلونة الإسباني ، سواء مدرّباً أو رئيساً مستقبلياً، مؤكداً أن مرحلته مع الفريق الكتالوني "انتهت إلى الأبد"، رغم ما تحمله من ذكريات ذهبية. وأوضح مدرّب مانشستر سيتي الإنكليزي الحالي أن ما عاشه في "كامب نو" سيبقى جزءاً جميلاً من مسيرته، لكنه لا يملك أي رغبة في إعادة التجربة. وقال بلهجة حاسمة: "لقد انتهى الأمر، لن أعود مدرّباً أو رئيساً، لا أصلح لهذا النوع من الأدوار". واختار غوارديولا التحدث بصراحة عن الإرهاق الذهني، الذي يرافق مهنته، مشيراً إلى أنّه عاش سابقاً الحالة نفسها، حين شعر بأنّه بحاجة إلى التوقف في برشلونة، وهو ما يتكرّر الآن. وأوضح أنّ الفكرة ليست مرتبطة بتوقيت محدد، فقد تكون استراحة لعام، أو قد تمتدّ لسنوات، مؤكداً أنّ الرغبة في التوقّف نابعة من عمق قناعته بالحاجة إلى الابتعاد قليلاً عن الضغوط اليومية. وقال: "وصلت لحظة قلت فيها: يكفي، سأبحث عن تحدٍّ جديد". ولم يتجنّب غوارديولا الحديث عن الانتقادات التي تلاحقه، بل تعامل معها بثقة قائلاً: "نعم، هناك من ينتظر سقوطي، وأنا سعيد بوجودهم، فهم يمنحونني الطاقة". كما أقرّ بأن الموسم الأخير مع السيتي كان من بين الأصعب في مسيرته، بعدما مرّ الفريق بسلسلة من 14 مباراة دون فوز، وهو ما لم يعهده من قبل. ورغم ذلك، رفض اعتبار الموسم فاشلاً، بل أشار إلى أنّه كان بحاجة لتحريك بعض القطع داخل التشكيلة، وهو ما لم يحدث. وفتح مدرب السيتي باب النقاش حول أحد أكثر جوانب مهنته تعقيداً، وهو إدارة غرفة الملابس في فريق يضم 23 لاعباً، وقال: "أختار 11 لاعباً كل ثلاثة أيام، والبقية يشعرون بأنني لا أحبهم، وهذا عكس الحقيقة، أنا أحبهم أكثر لأنني أتألّم لأجلهم". ولفت إلى أنّ سوء الفهم هذا يُوَلّد حتماً صراعات داخل المجموعة، لأن اللاعب المستبعد يتوقّع دائماً أن تُمنح له الفرصة في المباراة التالية، وهو ما لا يحدث بالضرورة، مما يصعّب الموازنة بين العدالة والواقعية في الفريق. كرة عالمية التحديثات الحية غوارديولا من صناعة النجوم إلى المدربين وتطرّق غوارديولا في ختام حديثه، إلى لاعب برشلونة، الموهبة الإسبانية الصاعدة، لامين يامال (18 عاماً)، داعياً إلى "منحه المساحة لينمو دون مقارنات مرهقة". وقال: "أعتقد أنه يجب ترك لامين يامال ليشقّ طريقه بنفسه، بعد 15 سنة يمكننا أن نحكم، أمّا الآن فمقارنته بميسي مبالغ فيها". وأضاف مازحاً: "أن تقارن رساماً بفان غوخ؟ حسناً.. لا بأس، هذا يعني أنّه جيد فعلاً".

هل يستطيع أوسيك الوصول إلى مستوى مايويذر في المُلاكمة؟
هل يستطيع أوسيك الوصول إلى مستوى مايويذر في المُلاكمة؟

العربي الجديد

timeمنذ 2 أيام

  • العربي الجديد

هل يستطيع أوسيك الوصول إلى مستوى مايويذر في المُلاكمة؟

أصبح الملاكم الأوكراني أولكسندر أوسيك (38 عاماً)، ملك الوزن الثقيل في رياضة "الفن النبيل" بعدما فرض نفسه بطلاً بلا منازع أمام جميع منافسيه الذين سقطوا أمامه، وكان آخرهم البريطاني دانيال دوبوا (27 عاماً)، الذي تجرع مرارة الضربة القاضية في الجولة الخامسة من النزال الذي أقيم في شهر يوليو/تموز الجاري بملعب ويمبلي في العاصمة لندن. وذكرت صحيفة ماركا الإسبانية بنسختها الإنكليزية، أمس الأحد، أن أولكسندر أوسيك تكرست مكانته العالمية في رياضة المُلاكمة، بعدما استطاع التغلب على البريطانيين: تايسون فيوري (36 عاماً) وأنطوني جوشوا (35 عاماً) في مناسبتين، فيما نجح بإسقاط دانيال دوبوا بالضربة القاضية هذا الشهر، وأصبح بطل الوزن الثقيل بلا منازع، لكن السؤال، الذي بات يُطرح حالياً بين محبي رياضة "الفن النبيل" ووسائل الإعلام العالمية، هو: مَن أعظم ملاكم في تاريخ هذه اللعبة؟ وأوضحت الصحيفة أن الجميع متأكد من سطوة وشهرة الملاكم الأميركي الراحل، محمد علي، على هذه الرياضة، لكن ظهر العديد من الأسماء بعده، ولا يمكن إنكار ما قدمه مواطنه فلويد مايويذر (48 عاماً)، قبل أن يعتزل وهو في القمة، ويخوض بين الحين والآخر مواجهات استعراضية، حتى يكسب المزيد من المال، واستطاع خطف لقب "الملاكم الأعظم" خلال الـ 25 عاماً الماضية، لكن ظهور الأوكراني أوسيك، ومواصلته الحفاظ على جميع أحزمته، سيجعلانه الأفضل بلا منازع في الوزن الثقيل. رياضات أخرى التحديثات الحية فيوري يدافع عن دوبوا: لا أحد يريد موت مُلاكم على الحلبة وختمت الصحيفة تقريرها أن شهرة الملاكم في الوزن الثقيل تعود إلى عدم قدرة أي منافس على هزيمته، وهذا ما فعله أولكسندر أوسيك، الذي بات لديه هدف جديد الآن، وهو إطاحة الأميركي فلويد مايويذر من عرش الملاكم الأعظم، ولديه الوقت الكافي حتى يفعلها، خاصة أن العديد من المُلاكمين يريدون خوض المواجهات المباشرة ضده، حتى يتمكن أحدهم من إسقاطه بالضربة القاضية، ويجرده من جميع أحزمته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store