
خبير اقتصادي يكشف تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب على الاقتصاد المصري
الدكتور إبراهيم مصطفى الخبير الاقتصادي: ترامب في ولايته الأولى كان تركيز فرد الرسوم الجمركية على الصين
وقال الدكتور إبراهيم مصطفى الخبير الاقتصادي، أن
وأضاف الدكتور إبراهيم مصطفى الخبير الاقتصادي، أنهما عودة الرئيس الامريكي دونالد ترامب الى الحكم توسع في فرض الضرائب على دول كبيره مثل الاتحاد الاوروبي وهو ما آثار حفيظته وقامت بيئه الرد بالمثل على الولايات المتحده الامريكية.
إبراهيم مصطفى الخبير الاقتصادي: الدولار ما زال عمله قوية وما زال المتحكم في العالم وليس من السهل التحدي الدولار في يوم وليلة
وأردف الدكتور إبراهيم مصطفى الخبير الاقتصادي، الدولار ما زال عمله قويه وما زال المتحكم في العالم وليس من السهل التحدي الدولار في يوم وليلة، وهذا الامر يحتاج الى وقت كبير جدا كما يحتاج الى ان يكون هناك توافق ما بين الدول على مثل هذه الخطوه ويكونون على قلب رجل واحد.
وشرح الدكتور إبراهيم مصطفى الخبير الاقتصادي، أن ما قام به ترامب من فرد رسوم جمركية على الدول سيكون له تداعيات على السوق المصري سواء على التصنيع المحلي أول استيراد الخارجي.
وفي وقت سابق، قضت محكمة التجارة الدولية الأمريكية في مانهاتن أمس الأربعاء 28 مايو 2025، بإلغاء الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس دونالد ترامب في 2 أبريل الماضي.
واعتبرت هيئة المحكمة المكونة من ثلاثة قضاة أن ترامب "تجاوز الصلاحيات الممنوحة للرئيس" بموجب القانون الفيدرالي والدستور الأمريكي، مشددةً على أن سلطة تنظيم التجارة الخارجية هي حصراً للكونغرس.
شمل القرار إيقاف الرسوم بنسبة 10% على معظم واردات العالم، و30% على الصين، و25% على سلع مختارة من المكسيك وكندا، واستثنى الرسوم المفروضة بموجب قانون (المادة 232) على السيارات والصلب والألمنيوم.
ورفضت المحكمة استخدام قانون الطوارئ الاقتصادية (IEEPA) لعام 1977 كسند للرسوم، مؤكدةً أن القانون صمم لمواجهة "تهديدات استثنائية" تتعلق بالأمن القومي، وليس كأداة لإعادة هيكلة السياسة التجارية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 30 دقائق
- الدستور
عاجل.. "أكسيوس": المحكمة العليا تمنح ترامب الضوء الأخضر لطرد موظفي وزارة التعليم
منحت المحكمة العليا الأمريكية يوم الاثنين إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الضوء الأخضر للمضي قدما في تسريح أكثر من 1300 موظف في وزارة التعليم. وفي قرار غير موقع، رفع القضاة حكما أصدره قاض فيدرالي في بوسطن والذي منع عمليات الفصل، وأمروا البيت الأبيض بإعادة تعيين الأشخاص الذين تم فصلهم بالفعل. وأوضح موقع "أكسيوس" أن "القرار غير الموقع ينقض أمرا أصدره قاض فيدرالي وجد أن الرئيس ترامب ووزيرة التعليم ليندا مكماهون ليس لديهما السلطة لإلغاء الوزارة، وقد عارض قضاة المحكمة الثلاثة الليبراليون الأمر، الذي يعيد النزاع إلى محكمة الاستئناف الأولى ومقرها بوسطن". وقدمت القاضية سونيا سوتومايور اعتراضا مطولا، حيث كتبت: "عندما تعلن السلطة التنفيذية علنا عن نيتها خرق القانون، ثم تنفذ هذا الوعد، فمن واجب السلطة القضائية التحقق من هذا الخرق للقانون، وليس التعجيل به". وقالت سوتومايور إن "الرئيس يفتقر إلى السلطة الأحادية الجانب لإغلاق وكالة على مستوى مجلس الوزراء أنشأها الكونغرس"، مضيفة أن "الكونغرس وحده هو الذي يمكنه إلغاء الوزارة". وأوضحت أن "ترامب، الذي لم تثنه القيود المفروضة على السلطة التنفيذية، أوضح أنه ينوي إغلاق الوزارة دون تدخل الكونغرس". وفي شهر مارس الماضي، وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرسوما يهدف إلى إغلاق وزارة التعليم وهو هدف يسعى إليه اليمين الأمريكي منذ عقود معترضا على التدخل الفيدرالي في النظام التعليمي الذي تديره كل ولاية على حدة. وتم تخفيض أعداد القوى العاملة بنحو 50% في شهر مارس، وقالت ماكماهون في بيان إن المحكمة العليا "أكدت بوضوح المهمة من خلال السماح للرئيس باتخاذ القرارات المتعلقة بتشغيل الوكالات الفيدرالية". وأضافت أن وزارة التعليم سوف تقوم الآن "بتنفيذ خفض في القوة لتعزيز الكفاءة والمساءلة ولضمان توجيه الموارد إلى حيث تكون أكثر أهمية للطلاب وأولياء الأمور والمعلمين". هذا وقد رفعت مجموعة من الولايات ذات الأغلبية الديمقراطية دعوى قضائية ضد إدارة ترامب بسبب هذه الخطوة، وأفادت بأن ترامب يتجاوز سلطته بتسريحات الموظفين، التي تمهد لـ"إغلاق وزارة التعليم".


خبر صح
منذ 44 دقائق
- خبر صح
أسعار النفط تنخفض قليلاً بعد ارتفاعها الأخير، اكتشف التفاصيل
مبيت.. أسعار النفط تتراجع قليلاً بعد موجة صعود.. تعرف على التفاصيل. أسعار النفط تنخفض قليلاً بعد ارتفاعها الأخير، اكتشف التفاصيل مقال له علاقة: تعزيز القدرة التنافسية للمنتجات المصرية من خلال دعم التصدير ومميزات البرنامج شهدت أسعار النفط ارتفاعًا طفيفًا مع بداية تعاملات الأسبوع، حيث دعم ذلك مخاوف سياسية ومخاوف بشأن الإمدادات، ليصل السعر إلى 70.51 دولارًا للبرميل، مدفوعًا بمكاسب الأسبوع الماضي التي تجاوزت 2.5%. الضغوط التي تدعم الأسعار حالياً 1. مخاوف العقوبات على روسيا: مقال مقترح: 43% من البنوك المركزية تخطط لزيادة احتياطيات الذهب لمواجهة الأزمات تصريح الرئيس الأمريكي ترامب حول إرسال صواريخ 'باتريوت' إلى أوكرانيا ووعوده بإعلان جديد بشأن روسيا، أعاد المخاوف من احتمال فرض عقوبات قد تؤثر على الإمدادات، بالإضافة إلى اتجاه الاتحاد الأوروبي لفرض حزمة جديدة من العقوبات (الحزمة الثامنة عشرة)، والتي تتضمن تحديد سقف أسعار النفط الروسي. 2. ارتفاع الإنتاج السعودي: زادت السعودية إنتاجها في يونيو بأكثر من 430 ألف برميل يوميًا فوق هدف أوبك+، مما كبح زخم ارتفاع الأسعار على الرغم من الخطاب الرسمي الذي يؤكد الالتزام 3. تفاؤل الطلب مع فوارق في السوق: تتوقع تقارير أوبك 'طلبًا قويًا جدًا' في الربع الثالث، ومن المتوقع أن يحدث توازن في السوق قريبًا، كما تشير وكالة الطاقة الدولية إلى أن السوق قد تكون أكثر إحكامًا مما يبدو، مدعومة بتشغيل ذروة موسم الصيف لمصافي التكرير 4. تزايد واردات الصين: سجلت الصين نموا في واردات النفط بلغ 7.4% خلال يونيو، وهو أعلى معدل يومي منذ أغسطس 2023، غير أن ارتفاع المخزونات يثير مخاوف من ضغط مستقبلي على الأسعار 5. توترات التجارة العالمية: تجدد المخاوف من الرسوم الجمركية الأمريكية وتأثيراتها المحتملة على النمو الاقتصادي يدفع المستثمرين لتبني موقف حذر، مما يدعم أسعار النفط بشكل معتدل التقييم السوقي يرى الدكتور محمد عبد الهادي، خبير سوق المال، أن العامل الرئيسي في التوقعات القادمة هو قوة الطلب العالمي، خاصة في الربع الثالث، مع استمرار النمو المعتدل حسب أوبك، موضحًا أن المعروض النفطي يتضمن إنتاجًا سعوديًا مرتفعًا وزيادة من أوبك، واستمرار التوازن الحذر، حيث تعتبر السياسة والعقوبات عوامل محفزة مؤقتة، مع مراقبة تشديد العقوبات على روسيا، بينما المخزونات الصينية المرتفعة قد تقلل الضغط على الأسعار في حال التدخل وأوضح في تصريح خاص لـ'نيوز رووم' أن أسعار النفط تتحرك اليوم ضمن نطاق 68–71 دولارًا للبرميل، مع دعم من المخاوف السياسية واستمرار نمو الطلب، بالتوازي مع ضغط العرض القادم من السعودية وأوبك+، ومخاوف من نمو الطلب بفعل التوترات التجارية والمخزونات الصينية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
روبيو: إنهاء الحرب في أوكرانيا هدف أساسي للرئيس ترامب
أكّد وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، أن إنهاء الحرب في أوكرانيا من خلال تسوية تفاوضية دائمة لا يزال يُعد من أولويات الرئيس دونالد ترامب، حسب مقابلة أجراها مؤخرًا مع شبكة NBC. وأوضح أن الوسيلة الوحيدة لإنهاء الصراع هي اتفاق يقتضِي تقديم كل طرف تنازلات معتبرة، تمكن الطرف الآخر من تحقيق جزء مما يرغب فيه، وهو ما وصفه بـ: 'الطريقة التي تُنهى بها الحروب'. وأشار روبيو إلى أن الإدارة الحالية لا تضع شروطًا مسبقة لتدخلها في المفاوضات، لكنها تسعى لتحقيق إطار تفاوضي يسهم في استقرار مستدام لمنع استمرار 'القتلى والموت' الذي يلاحق المدنيين على جانبي الصراع. وأضاف أن الرئيس ترامب يسعى لدفع المسار التفاوضي عبر اختبار جدي لإرادة الجانب الروسي، لذلك تقوده واشنطن وليس فقط كييف. وفي تصريحات مماثلة صرّح روبيو بأن إدارة ترامب قد تتوقف عن محاولة التوسط في السلام "خلال أيام" إذا لم يتم إحراز تقدم ملموس، موضحًا أن الولايات المتحدة ستقول وقتها: 'إن لم يكن ممكنًا، فسنتوقف' لأنها "ليست حربنا"، وفقا لـ CBS News وأضاف أن واشنطن تعوّل على مسار تفاوض سريع ومنظم لتجنب تمديد الحرب دون جدوى. ولاقت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي ترحيبًا نسبيًا من بعض الأطراف الحريصة على إنهاء النزاع، ولو عبر استراتيجية تفاوضية، بينما اتسمت ردود الأوكرانيين والحلفاء الأوروبيين بالتحفّظ، خاصة في ظل رفض أوكرانيا التنازل عن أراضيها المحتلة دون ضمانات أمنية قوية. وتوضح تصريحات روبيو توجهًا واضحًا نحو مقاربة تدعم الدبلوماسية المضغوطة بمزيج من الضغط الاقتصادي، مثل التهديد بـ"تعريفات تجارية" شديدة، وإمدادات عسكرية روسِخة، بهدف دفع موسكو للجلوس على طاولة التفاوض ضمن إطار ملموس نستطيع تقييمه. وتأتي هذه التصريحات في ظل تصاعد الغارات الروسية على المدن الأوكرانية، وسط تزايد الاعتداءات من الطائرات المسيرة والصواريخ التي تتحدى الدفاعات الأوكرانية، وقد استُعاد مشروع وقف مؤقت لإطلاق النار لمدة 30 يومًا، بضغط أمريكي وأوروبي مرورًا بالمفاوضات السابقة في الرياض بين وفدي واشنطن وموسكو. إن تعمّق النهج المفاوضي المدعوم من ترامب وروبيو قد يؤدي إلى انفراجة سياسية أو وقف ناري مرحلي، وإن كان على حساب تنازلات أوسع من الجانب الأوكراني، وهو أمر تُعارضه كييف بشدة في الوقت الراهن.