
«تحدي محارب الجليد» ينطلق في «سكي دبي» 14 سبتمبر
وحققت الفعالية نجاحاً كبيراً في العام الماضي، بمشاركة أكثر من 600 متسابق من 70 دولة.
وانسجاماً مع النسخ الماضية، يستقبل التحدي المشاركين من الجنسين بين 15 و60 عاماً، وينقسم المشاركون في التحدي إلى ثلاث فئات: فئة النخبة (250 درهماً لتذاكر الحجز المبكر و280 درهماً للتذاكر العادية) المخصصة للمشاركين من أصحاب اللياقة البدنية العالية، الذين يمكنهم إنهاء التحدي في أقل من 25 دقيقة، وفئة الأفراد (200 درهم لتذاكر الحجز المبكر و250 درهماً للتذاكر العادية) للمشاركين من مختلف مستويات اللياقة، وفئة الفرق (190 درهماً للشخص لتذاكر الحجز المبكر، و200 درهم للشخص للتذاكر العادية) المخصصة للمجموعات من خمسة أشخاص، والتي تُشكّل طريقة فعالة لتعزيز مهارات التعاون بين أعضاء فرق العمل، وتقوية أواصر العلاقة بين الأصدقاء.
ويمكن التسجيل في الفعالية عبر الموقع الإلكتروني Premieronline في موعد أقصاه 12 سبتمبر.
ويحصل المشاركون الذين يكملون التحدي على ميدالية مميزة، إضافة إلى القميص الخاص بالتحدي، بعد إعادة شريحة التوقيت الخاصة بهم عند خط النهاية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
3 ميداليات للإمارات في كأس أوروبا للقوس والسهم للشباب
واصل منتخب الإمارات للقوس والسهم تألقه القاري، بحصاده ثلاث ميداليات جديدة في بطولة كأس أوروبا للشباب التي اختتمت فعالياتها في مدينة تشاتيش السلوفينية، أمس السبت، بمشاركة نخبة من أبرز اللاعبين الأوروبيين، وذلك خلال الفترة من 28 يوليو إلى 2 أغسطس. وجاءت حصيلة المنتخب في البطولة المرموقة بواقع ميداليتين فضيتين وميدالية برونزية، حيث أحرزت اللاعبة سامية مقصود فضية فئة القوس المحدب للسيدات تحت 18 سنة، بينما نال الثلاثي خليفة مصبح الكعبي، ومنصور سعيد الكتبي، وعلي يعقوب، الميدالية البرونزية في مسابقة الفرق لفئة القوس المحدب للرجال تحت 18 سنة. كما نجح الثنائي خليفة مصبح الكعبي وسامية مقصود في حصد الميدالية الفضية لفئة الفرق المختلطة للقوس المحدب تحت 18 سنة، في إنجاز جديد يُضاف إلى رصيد المنتخب الوطني في المنافسات الدولية. وضم المنتخب الوطني المشارك في البطولة 12 لاعباً ولاعبة في فئتي القوس المركب والمحدب، تحت إشراف الجهاز الفني بقيادة المدرب الكوري الجنوبي لي يونج، ومساعدتيه سونج مي جين وألينا لابستينا. وأكد سعادة الدكتور سعيد مصبح الكعبي، رئيس اتحاد الإمارات للقوس والسهم، أن هذا الإنجاز يمثل «نقلة نوعية» في مسار التنافسية العالمية لأبناء وبنات الإمارات، مشيراً إلى أن بطولة أوروبا للشباب تشكل محطة استراتيجية في طريق إعداد أجيال قادرة على تمثيل الدولة بكفاءة عالية في البطولات الكبرى. وقال الكعبي: «نعمل وفق خطة تطوير شاملة لموسم 2025، تركز على جودة الأداء، وتعزيز الشراكات مع الأندية المحلية، وتبني المبادرات التي تواكب الطفرة العالمية التي تشهدها رياضة القوس والسهم».


صحيفة الخليج
منذ 7 ساعات
- صحيفة الخليج
تجارب شعرية متميزة في «الحيرة من الشارقة»
صدر عن دائرة الثقافة بالشارقة العدد الثاني والسبعون من مجلة «الحيرة من الشارقة» الشهرية التي تعنى بالشعر والأدب الشعبي. واشتمل العدد على باقة منتقاة من قصائد شعراء من الإمارات والخليج وأيضاً الشعراء العرب. قرأ باب «على المائدة» موضوع الإبداع والعمر بين نضج التجربة والعزوف عن الكتابة. وعرض باب «مداد الرواد» تجربة الشاعر الإماراتي الراحل سالم الكاس وقصائده في الحنين وذكريات المكان، فيما قرأ باب «زهاب السنين» بعض العلامات المكانية التي وثقها الشعر النبطي في شمال الجزيرة العربية. وتناول باب «شبابيك الذات» إبداعات الشاعر الكويتي محمود آل مخلص وتجربته الشعرية، كما قرأ باب «كنوز مضيئة» مسيرة الشعر النبطي للمرأة في الإمارات، وناقش باب «عتبات الجمال» ملامح عامة في كتابة ووزن القصيدة النبطية. أمّا باب «ضفاف نبطية»، فقرأ مواضيع وإبداعات الشاعر الإماراتي جاسم الماس، في حين تناول باب «مدارات» موضوع الزجل المغربي وعلاقته بالشعر النبطي، كما حمل باب «فضاءات» عنوان الاعتزاز بالنفس في الشعر النبطي والشعبي. وعرض باب «تواصيف» مفهوم وأسلوب «فن الكف الصعيدي»، الشعبي في مصر، أمّا باب «إصدارات وإضاءات»، فقرأ ديوان «جدايل شِعر» للشاعرة الإماراتية سلمى الهاشمي.


الإمارات اليوم
منذ 9 ساعات
- الإمارات اليوم
إبداعات المرأة الإماراتية في «النبطي» تزيّن أبواب «الحيرة»
صدر عن دائرة الثقافة بالشارقة العدد الـ72 من مجلة «الحيرة من الشارقة» الشهرية التي تُعنى بالشعر والأدب الشعبي. واشتمل العدد على باقة منتقاة من قصائد شعراء من الإمارات والخليج والعرب في بابي «أنهار الدهشة»، و«بستان الحيرة». وقرأ باب «على المائدة» موضوع الإبداع والعمر بين نضج التجربة والعزوف عن الكتابة. وعرض باب «مداد الرواد» تجربة الشاعر الإماراتي الراحل سالم الكاس، وقصائده في الحنين وذكريات المكان، فيما أضاء باب «زهاب السنين» على بعض العلامات المكانية التي وثقها الشعر النبطي في شمال الجزيرة العربية. وتناول باب «شبابيك الذات» إبداعات الشاعر الكويتي محمود آل مخلص وتجربته الشعرية. وقرأ باب «كنوز مضيئة» مسيرة الشعر النبطي للمرأة في الإمارات، وناقش باب «عتبات الجمال» ملامح عامة في كتابة ووزن القصيدة النبطية. وبينما أطل باب «ضفاف نبطية» على موضوعات وإبداعات الشاعر الإماراتي جاسم الماس، تناول باب «مدارات» موضوع الزجل المغربي وعلاقته بالشعر النبطي. وحمل باب «فضاءات» عنوان الاعتزاز بالنفس في الشعر النبطي والشعبي. وعرض باب «تواصيف» مفهوم وأسلوب «فن الكف الصعيدي»؛ الشعبي في مصر، أمّا «إصدارات وإضاءات»، فقرأ ديوان «جدايل شِعر» للشاعرة الإماراتية سلمى الهاشمي.