logo
رئيس نيجيريا يطالب في قمة بريكس بإعادة هيكلة النظام العالمي

رئيس نيجيريا يطالب في قمة بريكس بإعادة هيكلة النظام العالمي

الجزيرةمنذ 5 أيام
طالب رئيس نيجيريا بولا أحمد تينوبو بإعادة تقييم هيكل الحوكمة العالمي الحالي والأنظمة المالية، وبرامج الرعاية الصحية، وحث على زيادة الإنصاف مع الاقتصادات الناشئة والمنخفضة الدخل، لا سيما في قارة أفريقيا.
وقال تينوبو إن نيجيريا تدعم موقف بريكس بشأن الحاجة إلى التركيز على التنمية العالمية العادلة والمنصفة، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي بين دول العالم
وقال تينوبو إن أزمة تغير المناخ التي يعاني منها العالم اليوم، تضرّرت منها أفريقيا أكثر من غيرها رغم أنها تساهم بأقل عدد من الانبعاثات.
وجاءت تصريحات رئيس نيجيريا خلال مشاركته في قمة بريكس التي انطلقت أمس الأحد، في مدينة ريودي جانيرو في دولة البرازيل.
ويشارك في القمة قادة عدد من الدول الاقتصادية الصاعدة، لبحث آفاق التعاون الدولي، وصياغة رؤى تعكس التطلّع إلى عالم متعدد الاقطاب.
وتشارك 20 دولة أفريقية، في قمة بريكس، منها أعضاء دائمون، وشركاء ضمن إطار المجموعة التي تسعى إلى ضمّ بعض القوى الاقتصادية الناشئة.
والتنمية المستدامة والمناخ.
وفي يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت البرازيل الرئيس الدوري لبريكس انضمام نيجيريا إلى المجموعة بوصفها دولة شريكة، لتكون تاسع عضو بعد بلاروسيا وبوليفيا وكوبا وكازاخستان وماليزيا وتايلند.
وتعدّ نيجيريا قوة اقتصادية صاعدة، إذ تصنّف أكبر دولة في قارة أفريقيا من حيث عدد السكان، كما أنها قي طليعة منتجي النفط في المنطقة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الوزراء السنغالي يتحدّث عن خلافات حادة مع الرئيس
رئيس الوزراء السنغالي يتحدّث عن خلافات حادة مع الرئيس

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

رئيس الوزراء السنغالي يتحدّث عن خلافات حادة مع الرئيس

كشف رئيس الوزراء السنغالي عثمان سونكو عن خلافات حادة بينه وبين الرئيس الحالي للبلاد باسيرو ديوماي فاي الذي تمّ ترشيحه في الانتخابات الماضية من داخل السجن كواحد من مناضلي حزب باستيف. وخلال افتتاح اجتماع للمجلس الوطني لحزب "الوطنيون من أجل الأخلاق والأخوة" المعروف اختصارا بـ"باستيف"، قال سونكو إنه لن يوافق على بعض الأمور التي تجري في البلاد. من دون أن يذكر شيئا محدّدا، لكنه أشار إلى الهجمات الإعلامية والسياسية التي يتعرّض لها من قبل المعارضة. وأضاف سونكو -في حديثه أمام أركان الحزب الذي يحكم البلاد حاليا- أنه طلب من الرئيس إصلاح بعض الأمور، أو إعطاءه الصلاحيات الكاملة للقيام بما يجب أن يفعل. وكشف الوزير الأول عن مشاكل داخل الحكومة الحالية، حيث قال إن البلاد تعاني من مشاكل في السلطة، وإذا لم يتم التغلب عليها فلن يكون هناك استمرار للنظام. انتخابات 2029 ورغم أن رئيس الوزراء الحالي -الذي يترأس حزب باستيف الحاكم منذ تأسيسه عام 2014- لم يكشف بالضبط عن المشاكل التي تعاني منها السلطة الحاكمة، فإنه أفصح عن قلقه بشأن التحضير للانتخابات القادمة، إذ قال إن هناك جهات بدأت إرسال بعثات نحو المدن الصوفية ذات التأثير والثقل الانتخابي من أجل التحضير المبكر للاستحقاقات الرئاسية المقررة في 2029. وقال سونكو إنه عندما يتعرض لهجمات لا يحدث أي شيء، ولكن عندما يكون الوضع متعلقا بالرئيس فإن الأوامر تعطى باتخاذ إجراءات حازمة ضدّ المهاجمين. وحول مستقبله السياسي، أكّد أنه لن يستقيل من منصبه، لكن إذا اقتنع الرئيس بأنه لم يعد صالحا لقيادة الحكومة، فيمكن أن يقيله، قائلا إنه إذا تم ذلك سيرجع للبرلمان. وتم تعيين سونكو في منصب رئيس وزراء السنغال مطلع أبريل/نيسان 2024، بعيد ساعات فقط من تنصيب باسيرو ديوماي فاي رئيسا للبلاد. إعلان وطيلة السنوات الماضية، ظلّ سونكو وفاي رفيقي درب في النضال ضد النظام السابق، وحوكما وسجنا في سبيل ذلك. وتم ترشيح فاي من داخل السجن في خطة بديلة للتعويض عن سونكو الذي رفض النظام السابق ملفه، بحجة إدانته من قبل القضاء. وسبق لسونكو أن ترشّح للانتخابات الرئاسية في السنغال عام 2019، وحل في المرتبة الثالثة بحصوله على نحو 15.67% من مجموع أصوات الناخبين. ويصنّف في الشارع السنغالي بأنه ملهم للشباب الحالم بالتغيير، والثائر في وجه الحكومات التي تمارس الفساد وتسعى للاستبداد بالسلطة.

الجزيرة نت تستعرض أبرز ملامح خريطة انتخابات مجلس الشيوخ بمصر
الجزيرة نت تستعرض أبرز ملامح خريطة انتخابات مجلس الشيوخ بمصر

الجزيرة

timeمنذ 6 ساعات

  • الجزيرة

الجزيرة نت تستعرض أبرز ملامح خريطة انتخابات مجلس الشيوخ بمصر

القاهرة- من المقرر أن تعلن الهيئة الوطنية للانتخابات المصرية، الجمعة المقبلة، القائمة النهائية لأسماء المرشحين في انتخابات مجلس الشيوخ 2025، بعد الانتهاء من فحص الطعون، وذلك بعد تسجيل 469 مترشحا بالنظام الفردي وقائمة واحدة في الفترة من 5 إلى 10 يوليو/تموز الجاري. وأعادت التعديلات الدستورية في عام 2019، مجلس الشيوخ مرة أخرى بعد إلغائه، وجرت انتخاباته سنة 2020 بنظامي الفردي والقائمة، لاختيار 200 عضو بالاقتراع العام السري المباشر، فيما يعين رئيس الجمهورية الثلث الباقي، على أن يخصص للمرأة ما لا يقل عن 10 مقاعد من إجمالي عدد المقاعد. ويوجد في مصر 27 دائرة للانتخاب بالنظام الفردي، و4 للانتخاب بنظام القائمة، يُخصص لاثنتين منها 13 مقعدا لكل واحدة، ويُخصص للأخريين 37 مقعدا لكل واحدة منهما، فيما تجرى عمليات التصويت للمصريين بالخارج يومي 1 و2 أغسطس/آب المقبل، ويومي 4 و5 من الشهر ذاته في الداخل. توزيع المقاعد على نظام القوائم، تتصدر "القائمة الوطنية من أجل مصر"، التي أعلنها حزب "مستقبل وطن" صاحب الأغلبية البرلمانية الحالية، في 3 يوليو/تموز الحالي، وضمت 12 حزبا، تتقدمها أحزاب الموالاة الأخرى الرئيسية مثل حماة الوطن، والجبهة الوطنية، والشعب الجمهوري، والوفد، والمصري الديمقراطي الاجتماعي، وتتجه للفوز بالتزكية بعد ترشحها بلا منافس. ووزعت القائمة الوطنية مقاعد المجلس المائة كالتالي: حزب مستقبل وطن: 44 مقعدا. حزب حماة الوطن: 19 مقعدا. حزب الجبهة الوطنية: 12 مقعدا. الشعب الجمهوري والحزب المصري الديمقراطي: 5 مقاعد لكل منهما. حزبا الإصلاح والتنمية والعدل: 4 مقاعد لكل منهما. حزبا التجمع والوفد: مقعدان لكل منهما. أحزاب المؤتمر وإرادة جيل والحرية: مقعد واحد فقط. أما المقاعد الفردية الـ100، فتصدرت السباق كذلك أحزاب الموالاة وهي مستقبل وطن وحماة الوطن والجبهة الوطنية والشعب الجمهوري، وفق تقديرات أولية. ويتنافس عليها بقوة تحالف الطريق الديمقراطي الذي يضم أحزاب العدل (20 مقعدا) والمصري الديمقراطي (7 مقاعد) والإصلاح والتنمية (4 مقاعد)، فيما لم تشارك أحزاب الحركة المدنية الديمقراطية في هذا النظام. ويخوض هذه الجولة أحزاب متحالفة مع النظام السياسي مثل " النور" بـ15 مقعدا في مراكز ثقل التوجه السلفي خاصة محافظة كفر الشيخ شمالي مصر ، وحزب الجيل الديمقراطي بـ12 مقعدا. ويرى مراقبون أن أحزاب الموالاة تتحرك بثقة في الفوز، فيما انقسمت المعارضة على نفسها بين عدم المشاركة والتحالف مع قائمة الموالاة أو مع عدد محدود من مكوناتها. من جهته، أكد أحمد عبد الجواد نائب رئيس حزب مستقبل وطن والأمين العام، على ضرورة المشاركة بقوة وفاعلية في الانتخابات. فيما قال الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، السيد القصير -في بيان- أن الحزب يولي أهمية قصوى لأن يخرج هذا السباق بصورة مشرفة تليق بالدولة المصرية، وتعكس الإرادة الشعبية الحقيقية، وتُفرز كوادر وطنية. مقاطعة في المقابل، أعلنت الحركة المدنية الديمقراطية (13 حزبا معارضا وشخصيات عامة) عدم المشاركة، وفق تصريح المتحدث باسمها وليد العماري، للجزيرة نت، مؤكدا أن تركيزهم سيكون على انتخابات مجلس النواب المقبلة، فيما انتقد حزب المحافظين عضو الحركة -في بيان- "القائمة الموحدة واتساع الدوائر الفردية". واختارت 5 أحزاب محسوبة على المعارضة الدخول في القائمة الوطنية من أجل مصر، وهي المصري الديمقراطي، والعدل والإصلاح والتنمية، والعدل، والتجمع، والوفد، وبرروا ذلك بتعزيز فرص مشاركتهم في الحياة النيابية والتشريعية. في حديثه للجزيرة نت، يقول رئيس حزب الجبهة الديمقراطية تحت التأسيس، هلال عبد الحميد، إن القائمة الوطنية فازت عمليًا بالتزكية، لأن حصولها على 5% من أصوات الناخبين -كما يشترط القانون لإعلان فوزها- أمر سهل، في ظل وصول نسب المشاركة إلى 8% على المقاعد الفردية في الانتخابات الماضية. ويتوقع أن تحقق أحزاب الموالاة نتيجة كبيرة على المقاعد الفردية التي "باتت من الاتساع بشكل يعرقل فرص أي مرشح معارض أو مستقل"، ويرى أن الانتخابات الراهنة لن تغير من وضع القوى السياسية الفاعلة في مصر؛ "حيث تتشابه منذ عام 2015، ولا توجد اختلافات تذكر بينها من حيث فوز الموالاة وإنتاج برلمان تحت السيطرة". وطال العزوف هذه المرة -وفق عبد الحميد- المرشحين بنصف عدد مرشحي انتخابات شيوخ 2020، "ما يعني أن المواطنين أحجموا عن المشاركة في انتخابات محجوزة بالكامل للموالاة ومن تحدده جهات التنسيق الانتخابي"، على حد تقديره، محذرا من إعادة مشهد انتخابات برلمان 2010. بدوره، اعتبر عبد الناصر قنديل خبير النظم والتشريعات الانتخابية، مدير المجموعة المصرية للدراسات البرلمانية أن قلة عدد المرشحين (469) مؤشر مقلق، لكونه يتعلق بمدى حماس المواطنين للمشاركة في العملية الانتخابية، مقارنة بـ792 في انتخابات 2020. أسباب العزوف ويضيف قنديل للجزيرة نت أن هذا التراجع يحتاج إلى إعادة نظر في عزوف المواطنين، مرجعا ذلك إلى "التمسك بنظام انتخابي صعب يضم قائمة مطلقة مغلقة، يفوز فيها من يحقق 51% بكل شيء، بينما لا يفوز الباقي بأي شيء، مع اتساع مساحات الدوائر الفردية، بما يجعل الأمر برمته أقرب للتزكية". ووفقا له، فإن ارتفاع قيمة تأمين دخول الانتخابات (30 ألف جنيه) يصعّب أيضا على القوى الحزبية والسياسية خوض الانتخابات، مستشهدا بحزب التجمع (يساري) الذي قرر عدم خوض الانتخابات الفردية لعدم امتلاكه نفقات مالية تسع الدوائر الحالية، و"كأنها معركة انتخابية للأثرياء فقط". من جهته، قال مرشح "القائمة الوطنية" عن الحزب المصري الديمقراطي، محمد طه عليوة، إنه كان يأمل في مشاركة قوائم أخرى، وربط حالة العزوف "بسبب اقتناع البعض بفوز قائمته نتيجة الحشد المحتمل في الأقاليم والقرى والأرياف". ويوضح للجزيرة نت أن القائمة الوطنية تضم أحزابا معارضة مثلهم كالوفد والتجمع والعدل والإصلاح والتنمية، ارتأت أن المشاركة في قائمة واحدة أفضل من الانعزال والمقاطعة، من أجل تأثير أكبر في المسارين التشريعي والجماهيري. وأشار إلى تعذر إعداد قائمة للمعارضة على نظام القوائم المطلقة المغلقة، فيما يرى أن هناك فرصة للناخبين لاختيار المعارضة على المقاعد الفردية. من ناحيته، رجّح أمين التنظيم المركزي في حزب العدل حسام حسن الخشت، فوز "القائمة الوطنية من أجل مصر"، موضحا للجزيرة نت أن مشاركتهم معها تأتي بناء على قراءة ترى أنها تحالف انتخابي وليس سياسيا، داعيا إلى إلغاء نظام القائمة المطلقة في انتخابات الشيوخ 2030. وأشار إلى أنهم قاموا في الوقت نفسه بتدشين تحالف الطريق الديمقراطي، لخوض الانتخابات على المقاعد الفردية وذلك مع حزبي الإصلاح والتنمية والمصري الديمقراطي، مع فتحه للأحزاب الإصلاحية والمعارضة، متوقعا أن مرشحي هذا التحالف الثلاثي لديهم فرصة لخوض الإعادة في انتخابات المقاعد الفردية بشكل كبير، رغم وجود أحزاب ثقيلة من الموالاة.

وول ستريت جورنال: واشنطن تضغط على دول أفريقية لقبول مهاجرين مبعدين
وول ستريت جورنال: واشنطن تضغط على دول أفريقية لقبول مهاجرين مبعدين

الجزيرة

timeمنذ 19 ساعات

  • الجزيرة

وول ستريت جورنال: واشنطن تضغط على دول أفريقية لقبول مهاجرين مبعدين

ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية استنادا إلى وثيقة داخلية ومسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، أن الإدارة الأميركية ضغطت على رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا والغابون وغينيا بيساو لقبول المهاجرين الذين رحَّلتهم الولايات المتحدة، وترفضهم بلدانهم الأصلية، أو تتباطأ في استعادتهم. وكان الرئيس دونالد ترامب قد التقى في البيت الأبيض -الأربعاء- رؤساء 5 دول من غرب أفريقيا، في وقت تبحث فيه إدارته عن دول إضافية لاستقبال مهاجرين غير نظاميين منذ إبرام اتفاق مع بنما في فبراير/شباط، أرسلت بموجبه طائرة على متنها أكثر من 100 مهاجر، إلى الدولة الواقعة في أميركا الوسطى. وأشارت الصحيفة إلى أنه قبل وصول قادة الدول المذكورة إلى البيت الأبيض لحضور الاجتماع الذي تناول قضايا اقتصادية وأمنية، طلبت وزارة الخارجية الأميركية من كل دولة استقبال المهاجرين المبعدين من الولايات المتحدة، مما يعكس مدى التداخل بين حملة الترحيل الشرسة التي تشنها الإدارة وسياستها الخارجية. وبدا أن ترامب يلمح إلى الطلبات الأميركية خلال قمة الأربعاء. وقال في كلمته الافتتاحية: "آمل أن نتمكن من خفض المعدلات المرتفعة للأشخاص الذين يتجاوزون مدة صلاحية تأشيرات الدخول، وأن نحرز تقدما في اتفاقيات الدول الثالثة الآمنة"، التي تقتضي من طالبي اللجوء تقديم طلب بذلك في أول بلد يصلون إليه عند الحدود البرية المشتركة. ويدعو المقترح الأميركي إلى أن تقبل الدول "ترحيلا لائقا وفي الوقت المناسب من الولايات المتحدة" لرعايا دول ثالثة، وفقا لوثيقة داخلية لوزارة الخارجية الأميركية قُدمت إلى حكومات دول غرب أفريقيا الخمس واطلعت عليها صحيفة وول ستريت جورنال. وبموجب الوثيقة، يتعين على الدول الموافقة على عدم إعادة المهاجرين المبعدين إلى بلدانهم الأصلية أو إلى بلدان إقامتهم المعتادة السابقة حتى يُتخذ قرار نهائي بشأن طلبات لجوئهم في الولايات المتحدة. وتفيد الصحيفة أنه لم يتضح بعد ما إذا كانت أي من الدول التي اجتمع ترامب بزعمائها يوم الأربعاء قد وافقت على المقترح، منبهة إلى أن أيا من القادة الأفارقة الخمس لم يحدد موقف بلاده من ذلك على الأقل في الجزء المفتوح من الاجتماع. ولم يرد البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأميركية على الأسئلة المتعلقة بالوثيقة والطلبات المقدمة إلى الدول. كما لم ترد سفارات ليبيريا والسنغال وموريتانيا والغابون وغينيا بيساو فورا على طلبات التعليق. وقال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية شارك في التخطيط للقمة -لم تكشف وول ستريت جورنال عن هويته- إن الدبلوماسيين الأميركيين طُلب منهم إبلاغ نظرائهم في غرب أفريقيا أن استضافة رعايا دول ثالثة هي القضية الأكثر أهمية بالنسبة لترامب. وأكد مسؤولون آخرون للحكومات على ضرورة المساعدة في موضوع الهجرة، واعتبروا ذلك أمرا بالغ الأهمية في تحسين العلاقات التجارية مع الولايات المتحدة. ووفقا للصحيفة، تعمل الإدارة الأميركية على تعزيز العلاقات التجارية الموسعة مع الدول الأفريقية، بدلا من المساعدات الخارجية، بعد أن حلت، في وقت سابق من هذا الشهر، الوكالة الأميركية للتنمية الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store